قراءة تكتيكية في موقعة الأهلي.. لكي لا تقع الفأس في الرأس..
قراءة تكتيكية في موقعة الأهلي.. لكي لا تقع الفأس في الرأس.. - قراءة تكتيكية في موقعة الأهلي.. لكي لا تقع الفأس في الرأس.. - قراءة تكتيكية في موقعة الأهلي.. لكي لا تقع الفأس في الرأس.. - قراءة تكتيكية في موقعة الأهلي.. لكي لا تقع الفأس في الرأس.. - قراءة تكتيكية في موقعة الأهلي.. لكي لا تقع الفأس في الرأس..
* أنا سعيد بمباراة اليوم وأن ما حدث فيها حدث الآن وفي هذا التوقيت المبكر من الموسم.. لأنني تحفظت في المباراة السابقة على ذكر مشاكل فنية مقلقة توقعتها لو لعبنا مع فريق يحاول أن يهاجمنا بعكس ذات راس.. وهذه المباراة أمام الأهلي أظهرت كثيراً منها لذلك سأستطيع التحدث عنها بأريحية واستفاضة.. وأتمنى أن أتمكن من ذلك بدون نبرة "المشجع" الغاضبة خصوصاً أن الله سلم والمباراة انتهت بفوز ثمين.. واعذروني لأن موضوع الليلة سيكون طويلاً نسبياً بشكل كبير..
* من أين أبدأ؟ من المشاكل الدفاعية؟ أم من مشكلة المشاكل؟..
* أتمنى أن تكون لهجتي خفيفة على الجهاز الفني الجديد والواعد، ولكن.. هل عدنا لزمن الترقيع؟ مشكلة المشاكل الفنية الواضحة والجلية تماماً في الوحدات هي الجهة اليمنى.. والإصرار على محاولات "ترقيع" هذه المشكلة الواضحة جداً هجومياً كاد يودي بالمباراة.. طبعاً هذه المشكلة تتصل وتلتصق بمشكلة فنية أخرى وأتمنى أن تسعفني الصياغة بعد يوم عمل صعب على شرح وتوضيح المشاكل وربطها ببعضها وتمحيص الخيارات التي أدت إليها..
* بدأ الوحدات المباراة بخطة رقمية قوامها 4-4-2 ذات الأربع خطوط.. أي 4-2-2-2.. بالرباعي حليم الدميري خطاب وإحسان.. خلف ثنائي الدائرة إلياس ومرجان.. خلف الثنائي الجوهري في الميمنة! وفهد اليوسف في الميسرة.. خلف المهاجمين بهاء وحمزة.. طريقة تتحول في كثير من الأوقات كما أسلفت في المباراة السابقة إلى 4-2-4 بحرية حركة للرباعي الهجومي.. وإلى 4-4-2 دفاعياً حيث يغطي الجناحان طرفي الملعب ليدعما الظهيرين.. والطريقة تعتمد كذلك على دفاع متقدم جداً عند امتلاك الكرة وظهيرين "طائرين" في أغلب الأوقات.. مما يترك مساحة شاسعة في المناطق الخلفية يناط بقلبي الدفاع تغطيتها كلها والاضطرار لخوض سباقات سرعة مع أجنحة ومهاجمي الخصم عند أي كرة طويلة ملعوبة خلف دفاعات الوحدات.. ناهيك عن ضرورة ارتداد ظهيري الطرف الطائرين في هذه الحالة ارتداداً سريعاً جداً لخوض سباقات سرعة شبيهة والمساندة في أي كرة من هذا النوع.. وهو الأمر الذي يتطلب ظهيري طرف يتمتعان بسرعات عالية وقدرات "بدنية" ودفاعية ممتازة.. وهي النقطة التي لعب عليها الأهلي بحرفية.. حيث زرع جناحين سريعين للغاية هما ثلجي والبشتاوي.. لينتظرا كرات طويلة يضربان بها دفاعات الوحدات في هذه المساحات.. خصوصاً من جهة أحمد عبد الحليم.. والذي أستطيع الحديث الآن عن تخوفي الذي قلته منذ سنوات طويلة بأن حليم لا يجيد اللعب كظهير.. انما كجناح أيسر.. وهنا يطرح السؤال.. لماذا تم التعاقد مع حليم واليوسف وعبدالله ذيب.. رغم أنهم جميعاً يصلحون لمركز واحد.. فيما كان ظل مركز الجناح الأيمن خاوياً تماماً من أي تعزيز؟
* هذه الطريقة تعتمد أيضاً على مساهمة هجومية فاعلة من الظهيرين في عمل "اوفرلاب" وتبادل مراكز مع الجناحين الذين يضمان للداخل.. ليستطيعا لعب عرضيات للمهاجمين الاثنين داخل المنطقة (بانضمام الجناح المعاكس كمهاجم ثالث).. مما يخلق زيادة عددية كبيرة ويزيد فرصة تسجيل الأهداف.. وهو الأمر الذي فطن إليه الأهلي تماماً فأغلق مجال الأوفرلاب وحرم الوحدات من هذه الميزة.. فكان حرمان الوحدات من هذه الميزة مقتله الأكبر هجومياً لأن الوحدات افتقد لنقطة مهمة أخرى سأذكرها تالياً..
* ما الذي جعل هاتين المشكلتين تتعمقان بعنف في مباراة اليوم وخصوصاً في الشوط الأول؟ خيار الخطة الرقمية.. أنا أحترم جمال محمود وحريته في اختيار الطريقة التي يفضلها كمدير فني.. ولكن.. لماذا الإصرار على 4-2-2-2؟ وهل لاعبو الوحدات الحاليون قادرون على التطبيق الأمثل لهذه الخطة؟ هذه الخطة كما يتم تطبيقها مع جمال محمود حالياً.. تختزل أهم منطقة في الملعب على الإطلاق.. المنطقة التي ذكرتها في التحليل السابق وركزت عليها.. وافتقد فيها الوحدات قوته منذ سنوات وتحديداً منذ اعتزال رأفت علي.. إلا في فترات بسيطة استطاع فيها حسن إعادة بعض الحيوية إليها.. وهي المنطقة 14 من الملعب.. أي منطقة قوس جزاء الخصم.. الوحدات يعتمد كلياً حالياً على لعب كرات طويلة أو متوسطة في طرفي الملعب.. وفتح اللعب ليقوم بتشغيل الظهيرين ومحاولة عمل الأوفرلاب.. او لعب كرات طويلة للمهاجمين مباشرة دون المرور من منطقة قوس جزاء الخصم إلا نادراً.. ولا يتم استخدام هذه المنطقة الحيوية (بالذات كما رأينا في الشوط الأول) إلا لمحاولات التسديد المباشر على المرمى.. هذا طبعاً يؤدي إلى الاعتماد الكامل على جناحي الطرف والظهيرين للتناوب في محاولة إيصال الكرات للمهاجمين اللذان يخرجان ايضا لمحاولة عمل لا مركزية وخلق رباعي حر وخلخلة دفاعات الخصوم..
* هذه الطريقة وبمحاولات الترقيع في الميمنة.. والعيب الدفاعي في الميسرة.. خسرت أكثر من نصف قوتها.. وتركت لسعيد مرجان وأحمد الياس مهمة صعبة في محاولة السيطرة على وسط الملعب بشكل معزول عن الرباعي الهجومي.. لأن العمق غير مشغل هجومياً.. مما وضع الوحدات في مأزق فني حقيقي.. فلم يستطع الجوهري القيام بمهام الجناح الأيمن.. وسيطرت الرقابة اللصيقة على فهد اليوسف.. وانتهى المأزق بتسجيل الاهلي لهدف الأول الملعوب.. تمريرة طويلة في ميسرة الوحدات (التي تم إشغالها بثلجي مراراً وتكراراً خلف حليم).. ليحدث ارتباك في الميسرة (التي يلعب فيها ظهير وجناح فعليا وليس قلب وظهير) ويرفع ثلجي الكرة لا تجد تغطية عكسية سليمة من احسان العائد بسرعة هو الآخر من مهمة الطيران الهجومي.. ليلدغها ليث البشتاوي هدفاً صعب المسائل كثيراً..
* الطريقة الوحيدة التي استطاع فيها الوحدات تعديل الكفة كانت بتشغيل المنطقة 14.. قوس منطقة الجزاء.. فبعد أن قام جمال محمود بمحاولة علاج المشكلة الواضحة.. بنقل فهد إلى الميمنة (غير منطقته) ونقل الجوهري للميسرة على أمل أن يجيد فيها.. كان فهد يقرر تشغيل منطقة حول قوس جزاء الخصم.. فيمرر إلى بهاء المتمركز فيها بذكاء.. ليصنع هدفاً جديداً بتمريرة حريرية إلى الدردور.. هدف أنقذ ماء الوجه قليلاً ريثما تتم محاولات الإصلاح الفعلي في الشوط الثاني..
* في الشوط الثاني حاول جمال محمود علاج المشكلة.. ولكن في رأيي بمشكلة أكبر.. فقام بالزج بعبدالله ذيب كجناح أيسر في محاولة ترقيع جديدة كما أراها.. وأبقى فهد في الميمنة.. وطبعاً لم تتحسن الألعاب كثيراً.. فكان الحل في استمرار اللامركزية والتناوب على هذه المنطقة بين فهد وعبدالله ريثما يعود كل منهما إلى الميسرة التي يفضلها ليشكل بعض الخطورة.. مع استمرار الإصرار على 4-2-2-2.. ما لبث جمال محمود وبسرعة إلا أن قام بالتبديل الثاني بالزج برجائي عايد كبديل لأحمد الياس (مركز بمركز).. لتتحول الطريقة لفترة بسيطة إلى 4-2-3-1 كما رأيتها (ربما هي بقيت 4-2-4 ولكنني بصراحة فقدت بوصلتي في محاولة اكتشاف أين يلعب فهد وأين يلعب عبدالله وأين يلعب الدردور وبهاء).. بعد ذلك بقليل عادت الطريقة لتتحول إلى 4-2-2-2 واضحة نسبياً بتطبيق 4-2-4 المعتاد.. بمحاولات ضم من الجناحين وفتح للطرفين من قلبي الهجوم لخلخلة دفاع الأهلي ولكن دون جدوى.. وكان الأمر غريبا في أكثر من مرة حين كان فهد يجري من الميمنة ويضم للقلب فلا يعرف كيف يتصرف.. ويتكرر نفس المشهد مع عبدالله ذيب.. فيما ظل الأهلي يحاول ضرب دفاعات الوحدات بالكرات الطويلة وبسرعة الجناحين وكاد ينجح أكثر من مرة..
* استمرت المباراة على هذا الحال.. ليقوم جمال محمود بالزج بقنديل بديلاً لإحسان على أمل ضخ بعض الحياة في هذه الجهة حتى لو من قبل ظهير.. وهو ما حدث فعلاً نسبياً.. ولكن دون تشكيل خطورة حقيقية.. فقط بضعة رفعات لا تصل لمهاجمي الوحدات من الجانبين.. فيما نجح رجائي رفقة مرجان على الأقل في فرض سيطرة إيقاعية على منطقة وسط الملعب.. وتجلت مأساة الميمنة في أحدى الكرات التي وصل فيها قنديل لمواجهة لاعب مع لاعب.. وظل ينتظر عبدالله ذيب ليقوم بعمل الأوفرلاب الذي لم يأتي أبدا فاضطرار لتمرير الكرة بشكل خاطيء للخلف.. ليأتي الفرج من خلال رمية تماس سريعة استغلت بطء ارتداد لاعبي الأهلي.. ليتم رمي كرة خلف الدفاع إلى حمزة الدردور.. ليتم استغلال المنطقة 14 حول قوس منطقة جزاء الخصم من خلال اعادة الكرة إلى مرجان القادم من الخلف إليها ليسجل هدف الفوز للوحدات.. ورغم الهدف ظل الأهلي يحاول ضرب دفاعات الوحدات لإدراك التعادل وبنفس الطريقة وكاد ينجح أكثر من مرة لولا يقظة تامر صالح..
* يجب علاج مشكلة الميمنة بحلول بعيدة عن الترقيع.. إن كان يجب التعاقد مع لاعب لشغل المنطقة فيجب أن يتم ذلك وبسرعة.. وإن كان سيتم الاعتماد فيها على أنس العوضات أو القرشي فليتم ذلك وبسرعة.. وإن كان سيتم تجريب الياس أو حليم فيها بعكس القدم فليتم ذلك وبسرعة.. وإن كان يتم انتظار صالح راتب لإشغالها كجناح للداخل فليتم ذلك فور عودة صالح.. ولكن لنتوقف عن ترقيعها بعبدالله ذيب أو فهد أو الجوهري..
* يجب الانتباه لمشكلة المساحات خلف الظهيرين في الدفاع المتقدم.. وعدم ترك القلبين وحيدين بهذا الشكل.. وأنا شخصياً عندي قلق كبير جداً من توظيف حليم كظهير.. ولا أرى بأنه يجيد في هذه المنطقة.. سمعت أنه سيتم التعاقد مع مدافع برازيلي وذلك يعني عودة الدميري لشغل الظهير الايسر.. وربما حتى باسم.. اما التوظيف الحالي فهو في رأيي ثبت خطأه..
* مجدداً لن أتدخل في الخطط الرقمية للفريق وهذه النقطة بالذات هي رأيي الشخصي والنصيحة الصادقة.. أتمنى أن يتم اللجوء إلى اللعب بثلاثي خطة وسط في 4-3-2-1 أو 4-3-3 أو حتى 4-3-1-2 والتي ستتيح للوحدات استغلال أقصى طاقاته الفنية المتوفرة حالياً من سعيد والياس ورجائي وصالح.. والهجومية ممثلة ببهاء والدردور وفهد والجوهري وأنس العوضات.. وأرى بأن أفضل فترات لعب الوحدات في المباراتين الأخيرتين كانت حين حل رجائي مكان عبدالله ذيب وتحولنا إلى تطبيق يشبه 4-3-3.. (اتمنى ألا يدخل أحد ويقول لي لماذا نلعب بثلاثي ارتكاز هل نحن فريق دفاعي؟ ف 4-3-3 من اقوى الخطط الهجومية في كرة القدم وكله يتعلق بالتطبيق)
* كثير من الـ "ميس باص" شهدته ألعاب الوحدات في منطقة وسط الملعب بالذات في الشوط الأول.. وساد نوع من الاستهتار استحقينا عليه أن يرتفع ضغطنا في محاولة الفوز بالمباراة..
* علامات استفهام كبيرة على التحكيم.. عنف كبير من لاعبي الأهلي في أكثر من كرة.. ومسك متعمد لفهد اليوسف والدردور مرتين في كرات خطيرة للغاية مرة دون خطأ ومرة دون إنذار.. الحكم بعيد عن كل الكرات ولياقته عليها علامات استفهام.. وقرارته كذلك..
* تحية كبيرة لليث البشتاوي على أدائه المميز وخطورته الواضحة.. واحترامه الكبير لجمهور الوحدات رغم عدم حضوره بعدم الاحتفال نهائياً بالهدف او تلقي تهنئة زملائه.. أنا بعد ما شاهدته مع إعارة البشتاوي تماماً لأنه لن يجد مكاناً في الميسرة مع هذا الاكتظاظ الكبير.. ولا أرى بأنه يجيد في الميمنة بالشكل المطلوب.. وأتمنى أن يعود البشتاوي بعد الإعارة واللعب ليرتدي قميص الوحدات من جديد..
* هل تسلل إلي شيء من القلق؟ أجل.. هل غاب التفاؤل؟ لا طبعا.. أنا لا زلت متفائلاً.. ومباراة اليوم زادت تفاؤلي لأنها كشفت الكثير من المشاكل دون أن تكلفنا نقاط المباراة.. وهي مشاكل يمكن علاجها ولكن يجب أن تكون حلولها جذرية تماماً..
* يعلم الجميع بأنني كنت المطالب بالتعاقد مع صالح الجوهري للوحدات.. صالح بذل جهده اليوم بشكل جيد ولكنني لا أرى ولم أر يوماً بأن التوظيف الأمثل له هو على أحد طرفي الملعب.. ولا حتى كجناح للداخل.. أنا طرحت اسم الجوهري كحل قد يكون مثالياً للمنطقة التي صدعتكم بها.. "حول قوس منطقة جزاء الخصم".. حيث يستطيع أن يكون صاحب اللمسة قبل الأخيرة في عمق الملعب.. وهو الدور الذي لعبه في مرتين باقتدار بهاء فيصل..
* وبذكر بهاء يجب التنويه بالأداء المميز الذي قدمه بهاء في مباراة اليوم وقتاله على كل كرة.. بهاء بدأ يدرك ويفهم أن الجمهور سيتغنى بصناعة الأهداف كتغنيه بتسجيلها وربما أكثر.. رأفت علي سجل عشرات الأهداف.. ولكنه صنع المئات منها وهو النجم المتوج على عرش القلوب يا بهاء.. بهاء يبدي مهارة ممتازة في صناع اللعب.. فهل يستمر في هذا الإبداع؟
* أعرف بأنني أطلت عليكم الموضوع كثيراً على غير العادة.. ولكنه موضوع تفصيلي مهم جداً.. يضع النقاط على قراءة قد تفيدنا لموسم كامل لو تم الانتباه لما فيها.. أتمنى أن تصل.. وأتمنى أن يتم علاج المشاكل التي ظهرت اليوم..
* ولأنني أحب أن أنهي بالتفاؤل.. فمن الجميل قدرة الوحدات على العودة بالمباراة رغم كل شيء.. الحماس والجانب النفسي العالي وزرع ثقافة الفوز والسعي له بثوب البطل لآخر لحظة دون كلل أو ملل.. وصراخ جمال محمود الدائم على الخط لتحفيز لاعبيه وتوجهيههم.. ومحاولته الدؤوبة لإيجاد الحلول الفنية سواء أصاب أو أخطأ.. بتغييرات فنية داخل الملعب طوال المباراة.. ووعيه التكتيكي الظاهر.. هو أمر حميد يجب أن يستمر ويتعزز ويثنى عليه..
تحياتي اخي الكريم ويعطيك العافية على الجهد المبذول في هذا الموضوع ،،،قرات الموضوع بالكامل واسمحلي اختلف معاك في بعض النقاط واتفق معاك في بعضها ،،،،
عبدالحليم ،،،،اتفق معاك،،،،لاعب جناح على طرف الملعب او وسطه لانه صاحب نزعة هجوميـة مع انو بالمنتخب مركزه كان ظهير والله اعلم ،،،،
المساحات الشاسعة خلف المدافعين اتفق معاك فيها ،،،وكادت تكلفنا الكثير ،،وهذا يعيبه سوء تنظيم على ارض الملعب ،،،،
الظهير الأيمن او اليسار ليست مشكلة في نادي الوحدات ،،،فعندنا لاعبين لتغطية هذا المركز القريشي وقنديل وباسم والدميري ،.،،،ولعلمك جمال محمود ما زال يجرب ويحتاج وقت ،،،وقت فقط
الكوبرا ،،وفهد،،،ومرجان ،،،وبهاء رباعي الابعاد بخوف افضل نادي ،،،
مشكلة الوحدات فقط بتخمة الاسماء والتي لو كانت معنا الموسم الماضي لفرقت الامور كثير ،،،
اكبر خطا ان لا يتم التجديد للكابتن جمال محمود موسم اخر ،،،،
طارق خطاب ممكن فقد تركيزه مع تواجد مدافع برازيلي وانا بقول للوحش خطاب احنا كلنا ثقة فيك وعني اقول ممكن جمال محمود يلعب بقلبي دفاع مع باسم او الدميري علي الشمال وحليم في الامام
تخمة الاسماء وتوظيفها لخدمة الفريق ،،،،هي فقط المشكلة وربنا يكون بعون جمال محمود
اخ رفقي.. شكرًا لك على مجهوداتك، و العمل على مشاركتنا بأفكارك رغم تأخر الوقت ..
الخاصرة اليمنى هي نقطة الضعف الواضحة هجوميا بعد ان كانت لسنوات مصدر الخطورة الدائم، كلنا ثقة بالكابتن جمال محمود و جهازه الفني بايجاد الحلول اللازمة لاصلاح الخلل..
اعتقد ان التعاقد مع مدافع قوي في شمال القلب الدفاعي قد يساعد الظهير الشمال، و ربما يعمد الكابتن جمال على التناوب بين عبدالحليم و الدميري بناءً على الفريق المنافس و الرسم التكتيكي لكل مباراة دفاعياً او هجومياً (يتوارد لأسماع الجماهير ان المدافع البرازيلي الجديد سوبر!)
اتفق معك اننا لا نرى الكثير من التمريرات حول قوس جزاء المنافس و من العمق، على الرغم من ان الوحدات كان يتجلى بهذا النوع من التمريرات ايّام رأفت علي و حسن عبد الفتاح.. اعتقد ان الكابتن جمال لديه اللاعبين المناسبين لاصلاح هذا الخلل، و لكن يحتاج ان يجد التوليفة المناسبة لهذه الحلول..
أنا متفائل جدا، و صراحة لا أَجِد منافساً فعليّاً للوحدات على الألقاب سوى فريق الجزيرة. الفيصلي و الرمثا تكتيكيا مكشوفان، و تستطيع ان تستشف الرسم التكتيكي على ارض الملعب بوضوح بمجرد قراءة الأسماء او النظر على التبديلات.. الوحدات حتى الان هو (تقريباً) الوحيد الذي يستطيع تغيير الرسم التكتيكي جذريا بعمل تغييرات بسيطة في توظيف اللاعبين على ارض الملعب؟ و جمال محمود اثبت بأنه من أفضل قارئي الخصوم، في اول مباراتين، استطاع لدغ الخصوم في الشوط الثاني و تجيير النقاط الكاملة الفريق.
الغاية لا زالت إيجاد التشكيلة الأمثل و كشف نقاط الضعف في الفريق و العمل عليها، احراز الدرع هو هدف ثانوي و ليس أساسي. نرجو من الجمهور ان يعي ذلك.
انا مع اعطاء الفرصه للقرشي على الجه اليمين وحتى عمر قنديل كجناح على اليمين واحمد الياس يستطيع المسانده على اليمين مشكلة الدفاع مشكله يجب حله لانه مشكله من المباره الاولى اعتقد الوحدات تسرع بحجم التعاقدات حيث اصبح هناك تخمه بالجهه اليسار ونقص باليمين وتخمه بالوسط بوجود الجوهري ومرجان و احمد الياس و صالح راتب
يعطيك العافية أخي رفقي .. وجزيل الشكر لجهودك ...
للأمانة أنا غير ملم بالأمور الفنية كما يجب .. وسأتحدث من جوانب أخرى تشكل بالنسبة لي أهمية توازي أهمية الأمور الفنية التي تجيد أنت وغيرك تفصيلها كما يجب ...
لاحظت بالأمس أن مستوى الحضور الذهني لدى اللاعبين منخفض .. وبخاصة في الخطوط الخلفية ووسط الملعب .. حتى أنك تشعر بأن تفكير بعض اللاعبين مشغول أو أنه خارج المستطيل الأخضر في بعض الأوقات من المباراة .. وهذا عائد طبعاً لأسباب عديدة على الجهاز الفني العمل عليها بصورة أفضل ...
برأيي وقد قلتها من سنوات ولازلت مُصرّ على هذه الفكرة التي تشهد عليها الكثير من الشواهد .. أن اللاعب الأردني بشكل عام واللاعب الوحداتي بشكل خاص هو لاعب حماسي بإمتياز .. ما يعني ذلك أن الجهاز الفني مطالب بالعمل على العامل النفسي بصورة لا تقل عن العمل على العاملين الفني والتكتيكي .. وعلى الجماهير أيضاً أن تدرك هذه الحقيقة وأن تتعامل معها كما يجب من خلال النقد والمديح المناسبين وفي الأوقات المناسبة ...
كل الشكر اخي السينمائي
وضعت يدك على الجرح
الجهة اليمنى لا زالت تعاني بالرغم من تخمة اللاعبين و كثرة التعاقدات
و استغلال المربع 14(منطقة القوس) كما تفضلت لا يكون بالشكل المثالي للاسف اكثر من تمريرة في العمق
كانت ضعيفة اما طويلة تصل لحارس المرمى و اما غير دقيقة يقطعها المدافعون بسهولة
افنقدنا لدهاء و مكر رأفت علي في هذا النوع من التمرير ...
هيى فقط كرة وحيدة في الشوط الاول نجح فيها فيصل جاء منها هدف التعادل و كذلك تمريرة ذكية من حمزة في الشوط الثاني جاء منها هدف الفرج
نستنتج ان اللعب بالاطراف مع الاهلي غير ناجح لان مدافعيهم يتمركزون بشكل جيد
و يضغطون على الاجنحة و يبعدوهم عن مناطقهم بقوة و باستخدام العنف احيانا ..
اخطاء طارق خطاب اصبحت كارثية و يجب التوقف عندها مطولا
احسان حداد يقدم كرات قطرية رائعة لا يتم استغلالها بالشكل الامثل
صالح الجوهري مكانه مش على اليمين صالح مهاجم وهمي مميز
عبد الحليم ورقة رابحة فقط من الصعب الاعتماد عليه 90 دقيقة !!
حمزة الدردور بدا يعاني معاناة توريس لقلة الكرات الامامية
افتقدنا للتسديد البعيد مع ان الوحدات يمتلك راجمات مثل عبد الحليم و فهد و سعيد
باختصار الكلام الفريق بده شغل و فترة الاعداد سبق و نوهت انها غير كافية ضاعت بالبحث عن اللاعبين
الشبابو لم نشاهد منهم احدا في المبارتين
ماشاهدناه بالأمس ليس له علاقة لا بخطط ولا بتكتيك ولا مايحزنون
اعتقد مباراة الأمس يجب بروزتها وتعليقها
لم تكن مباراة لم يكن مراكز لم يكن خطة
حتى بتحليلك اخي رفقي اجزم انك في 90 بالمئه من المباراة لم تستطيع تمييز الخطة التي يلعب بها الفريق
أشكرك رفقي
ابو محمد .. اشعر انك متحامل على جمال محمود .. كثير من تعليقاتك فيها هجوم مباشر عليه
شو السبب يا ترى والا كاين مرشح مدرب قرابتك والاداره ما رضيت ؟؟