اعجبتني مشأركة للاخ ابواوس عباس خلف المتراس - اعجبتني مشأركة للاخ ابواوس عباس خلف المتراس - اعجبتني مشأركة للاخ ابواوس عباس خلف المتراس - اعجبتني مشأركة للاخ ابواوس عباس خلف المتراس - اعجبتني مشأركة للاخ ابواوس عباس خلف المتراس
عباس
عباس وراء المتراس ،
يقظ منتبه حساس ،
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دبه ،
بلع السارق ضفة ،
قلب عباس القرطاس ،
ضرب الأخماس بأسداس ،
(بقيت ضفة)
لملم عباس ذخيرته والمتراس ،
ومضى يصقل سيفه ،
عبر اللص إليه، وحل ببيته ، (أصبح ضيفه)
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ،
صرخت زوجة عباس: " أبناؤك قتلى، عباس ،
ضيفك راودني، عباس ،
قم أنقذني يا عباس" ،
عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،
(زوجته تغتاب الناس)
صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا" ،
قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
أرسل برقية تهديد ،
فلمن تصقل سيفك يا عباس" ؟"
( لوقت الشدة)
إذا ، اصقل سيفك يا عباس
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]" اسرائيل تلفظ انفاسها الاخيرة "
تحت هذا العنوان نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية مقالاً للكاتب الصهي و ني الشهير (آري شبيت) من بين ما قال فيه :
" يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.. "يبدو أننا إجتزنا نقطة اللا عودة ، ويمكن أنه لم يعد بإمكان "اسرائيل" إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وتحقيق السلام، ويبدو أنه لم يعد بالإمكان إعادة إصلاح الص هيو نية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الناس في هذه الدولة . " إذاً كان الوضع كذلك، فإنه لا طعم للعيش في هذه البلاد، وليس هناك طعم للكتابة في "هآرتس" ، ولا طعم لقراءة "هآرتس". يجب فعل ما اقترحه (روغل ألفر) قبل عامين، وهو مغادرة البلاد " وتابع الكاتب: " أضع اصبعي في عين نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد ، لأوقظهم من هذيانهم الصه يو ني، لأن ترامب وكوشنير وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا هم الذين سينهون الاحتلال، وليست الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي هما اللذان سيوقفان الاستيطان" " القوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ "إسرائيل" من نفسها، هم "الإسرائيليون" أنفسهم، وذلك بابتداع لغة سياسية جديدة، تعترف بالواقع، وبأن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض. وأحث على البحث عن الطريق الثالث من أجل البقاء على قيد الحياة هنا وعدم الموت" ويؤكد الكاتب في صحيفة هآرتس : أن "الإسرائيليين" منذ أن جاؤوا إلى فلسطين ، يدركون أنهم حصيلة كذبة ابتدعتها حركة استخدمت خلالها كل المكر في الشخصية اليهودية عبر التاريخ. "ومن خلال استغلال ما سمي المحرقة على يد هتلر «الهولوكوست» وتضخيمها، استطاعت الحركة أن تقنع العالم بأن فلسطين هي "أرض الميعاد"، وأن الهيكل المزعوم موجود تحت المسجد الأقصى، وهكذا تحول الذئب إلى حمَل يرضع من أموال دافعي الضرائب الأميركيين والأوروبيين، حتى بات وحشاً نووياً. وشدد على القول أن " لعنة الكذب هي التي تلاحق "الإسرائيليين"، ويوماً بعد يوم، تصفعهم على وجوههم بشكل سكين بيد مقدسي وخليلي ونابلسي ، أو بحجر جمّاعيني أو سائق حافلة من يافا وحيفا وعكا. يدرك "الإسرائيليون" أن لا مستقبل لهم في فلسطين ، فهي ليست أرضاً بلا شعب كما كذبوا ، يبدو أن الفلسطينيين طينتهم تختلف عن باقي البشر، فقد احتللنا أرضهم، وأطلقنا على شبابهم الغانيات وبنات الهوى والمخدرات، وقلنا ستمر بضع سنوات، وسينسون وطنهم وأرضهم، وإذا بجيلهم الشاب يفجر انتفاضة الـ 87 .. أدخلناهم السجون وقلنا سنربيهم في السجون . وبعد سنوات، وبعد أن ظننا أنهم استوعبوا الدرس، إذا بهم يعودون إلينا بانتفاضة مسلحة عام 2000 ، أكلت الأخضر واليابس، فقلنا نهدم بيوتهم ونحاصرهم سنين طويلة، وإذا بهم يستخرجون من المستحيل صواريخ يضربوننا بها، رغم الحصار والدمار ، فأخذنا نخطط لهم بالجدران والأسلاك الشائكة، وإذا بهم يأتوننا من تحت الأرض وبالأنفاق، حتى أثخنوا فينا قتلاً في الحرب الماضية ، حاربناهم بالعقول، فإذا بهم يستولون على القمر الصناعي "الإسرائيلي" (عاموس)؟ ويدخلون الرعب إلى كل بيت في "إسرائيل"، عبر بث التهديد والوعيد، كما حدث حينما استطاع شبابهم الاستيلاء على القناة الثانية "الاسرائيلية" . خلاصة القول، يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال "
عنوان المقال : "اسرائيل" تلفظ انفاسها الاخيرة
الكاتب : آري شبيت
المصدر : صحيفة هارتس. .[/SIZE][/COLOR][/FONT]
بعد أنتهاء الجوله المظفره
((عباس)) شد المخصره
ودس فيها خنجره
وأعلن أستعداده للجوله المنتظره
* * *
اللص دق بابه
((عباس)) لم يفتح له
اللص أبدى ضجره
((عباس)) لم يصغ له
اللص هد بابه
وعابه
واقتحم البيت بغير رخصه
وانتره:
ياثور.. أين البقره؟
((عباس))دس كفه في المخصره
واستل منها خنجره
وصاح في شجاعه:
في الغرفه المجاوره!
* * *
اللص خط حوله دائره
وأنذره:
إياك أن تجتاز هذي الدائره
* * *
علا خوار البقره
خف خوار البقره
خار خوار البقره
واللص قام بعدما
قضى وطره
ثم مضى
وصوت ((عباس)) يدوي خلفه
فلتسقط المؤامرة
فلتسقط المؤامرة
فلتسقط المؤامرة
عباس ..والخنجر ما حاجته؟!
للمعضلات القاهره
وغارة اللص؟!
قطعت دابره
جعلت منه مشخره
إنظر..
لقد غافلته
وأجتزت خط الدائره!
ما يحدت ذكرني بقصه تنطبق بكل حذافيرها على واقعنا الحالي، خرج محاربي قرية لقتال اعداءهم تاركين خلفهم النساء والاطفال فاستغل عدوهم الامر وهاجموا القرية وقاموا باغتصاب جميع نساء القرية الا امراءة واحدة قاومت المعتدين واستلت خنجرها وقتلت من حاولوا اغتصابها ولاذت بالفرار وعندما علم نساء القريه بانها لم تغتصب شعروا بالغضب وتسألوا كيف ستكون نظرة ازواجهم اليهم مقارنة بالمرأه الشريفة التي قاومت المعتدين ولم تسمح لهم باغتصابها فقرروا فيما بينهم قتل المراة حتى لا يرى العائدون الا الزوجات المغتصبات
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]كلهم نسخ مكرره من عباس
الشهم. المغوار. المقدام. كبير القاده.
واسع الصدر.الذي يستقبل الاعداء بالاحضان. الذي لو مات لتم تحنيطه وعمل قبره مزار.
فلتعلم يا كل عباس؛ ان قائدي هو رضيع شهيد تحت الانقاض.[/SIZE][/COLOR][/FONT]