على هامش مباراة الوحدات والبقعة - على هامش مباراة الوحدات والبقعة - على هامش مباراة الوحدات والبقعة - على هامش مباراة الوحدات والبقعة - على هامش مباراة الوحدات والبقعة
- في البداية حقق الوحدات الأهم في هذه المباراة وهو الفوز والنقاط الكاملة في بداية مشوار الدفاع عن اللقب في موسم كل التوقعات تُشير الى سخونته مع وجود العديد من الأندية الطامحة والتي أستعدت جيداً للموسم , والفوز عادةً في بداية المشوار يمنح مزيد من الثقة ويزيد من حالة التركيز الأيجابي في المباريات اللاحقة ومن المؤشرات الايجابية تسجيل ثلاثة أهداف في اولى المواجهات وهذا ايضاً له انعكاسات ايجابية لفريق مطالب أولاً وأخيراً بالحفاظ على اللقب
- عند الخوض بالجوانب التكتيكية واداء الفريق في المباراة فأنه يجب الأشارة ان الفريق لم يُختبر جيداً في هذه المباراة خاصة أن منافسه لم يقدم الكثير وغاب عنه الترابط بين الخطوط وكان هناك فراغات شبه دائمة في ملعبه ولا شك ان نادي بحجم الوحدات وامكانيات لاعبيه لن يتوانى باستثمار منافس لا يقاتل على الكرة ولا يُغلق مناطقه جيداً ولا يضغط بقوة على اللاعب المستحوذ على الكرة وحتى تكون الأمور في نصابها فأن هدف الوحدات الأول والي جاء بعد ربع ساعة لم يظهر فيه الوحدات بالصورة المطلوبة كان تأثيره قوياً على قلب مجريات المباراة وجعل من مهمة الأخضر اكثر سهولة بعد أن تقدم خط وسط البقعة قليلاً للتعويض تاركاً خط دفاعه مكشوف امام انياب رباعي المقدمة في الوحدات (منذر وحسن وبهاء وتوريس) والحقيقة أن الوحدات فرض بعد الهدف سيطرته على الملعب واستثمر فراغات البقعة خاصة في الميسرة الذي عانى فيها البقعة من اندفاع عدوس للأمام وعدم مساندته للظهير الأيسر ليشكل عمر قنديل ومنذر ابو عمارة جبهة قوية قتل من خلالها الوحدات احلام منافسه البقعة في تعديل النتيجة ليأتي هدف بهاء فيصل الثاني من عرضية متقنة من ابو عمارة ومتابعة رأسية من الهداف الشاب بهاء فيصل الذي تقدم من الميسرة الى عمق داع البقعة دون رقيب أو حسيب
- الشوط الثاني كانت بدايته لصالح البقعة الذي حاول العودة في المباراة وفرض سيطرة بعض الوقت لكن الجوانب البدنية وحتى التكتيكية خذلته ليسحب الوحدات البساط من جديد ويعود للتحكم في مجريات المباراة مع استمرار عيوب البقعة التي ظهرت في الشوط الأول والتي تمثلت بعدم مجاراة الوحدات بدنياً في المقام الأول وعدم القدرة على خلق توازن بين الدفاع الذي يواجه ابو عمارة وحسن وتوريس وبهاء وبين طموح البحث عن التعديل ليستثمر الوحدات حالة البقعة ويضيف الهدف الثالث ويعمد ايضاً الى التهدئة ومنح الفرص لباقي اللاعبين وينهي المباراة بالفوز الكبير وبثلاثية نظيفة
- فنياً الوحدات ما زال بحاجة الى مزيد من العمل خاصة في جوانب تنويع الهجوم والاختراق وتفعيل التفريغ والتسديد من خارج المنطقة وبحاجة الى توازن الجهة اليسرى هجوميا مع الجهة اليمنى الاكثر نشاطاً وحيوية وبحاجة الى مزيد من اللعب الايجابي من خلال اختصار التدوير والتحضير وتسريع التمرير المباشر الى مناطق الفريق المنافس في الحالة الهجومية ولكن الحكم الحقيقي ما زال مبكراً خاصة انها المباراة الأولى ولا شك ان المستوى يرتفع من مباراة لأخرى وأن الاختبار الاهم سيكون عند مواجهة فريق اكثر انضباطاً ويجيد الأغلاق ولا يترك المساحات ولكن عطفاً على ما قدمه الوحدات في الدرع فأن هناك تطور ايجابي في اداء الفريق بدنياً وفنياً وحتى ا، هناك حالة من الانسجام كانت واضحة خاصة بين نجوم الخط الامامي
- التعديل الأبرز والايجابي في تشكيلة وتركيبة الوحدات كانت عودة اللاعب رجائي عايد ليلعب اساسياً والذي راقب المباراة جيداً لاحظ الفرق الكبير الذي توفر في دائرة الملعب بمشاركة رجائي الذي يجيد البناء والربط بين الخطوط ولديه قدرات على توجيه اللعب وتحويل الكرة الى المكان المناسب بالاضافة الى امكانياته في تقديم التوازن المطلوب في خط وسط الفريق وربما الذي يحتاجه رجائي فقط مزيد من السرعة والمشاركة الدائمة في المباريات
- ايضا ما قدمه النجم حسن عبد الفتاح ربما هو الافضل له هذا الموسم وأعتقد انه وصل لجاهزية عالية جداً وتظهر قيمة نجم محتك يملك الخبرة والموهبة عندما يكون قريباً من المرمى لأنه يجيد التصرف بالكرة ويعرف كيف يتعامل مع الموقف وهذا كان واضحاً وجلياً من خلال مساهمة الكابتن حسن والتمرير المناسب بالهدف الأول ومتابعته للكرة وتهيئتها لتوريس بالهدف الثاني , والمتابع والمراقب للكابتن حسن خلال المباراة يكتشف أنه كان يتحرك جيداً بدون كرة وكانت لتحركاته دوراً هاماً في خلق الفراغات في دفاعات البقعة وكان ايضاً يتصرف جيداً عندما يستلم الكرة وسينحح الوحدات كثيراً في حالة استثمر خبرة وقدرات هذا النجم صاحب الخبرة والتجربة والذي من الافضل ان يوظف ليؤدي قريباً من المرمى وان لا يتم ارهاقه كثيراً بالعودة الى المنتصف للمساهمة في البناء والتحضير
- معادلة توريس وبهاء فيصل في غاية الاهمية ولن يختلف اثنين على قدرات توريس التهديفية عندما يواجه المرمى ولكن في نفس الوقت فأن توريس يعاني عندما يُترك بين كماشة المدافعين وحيداً فهو لا يملك حيوية المهاجم الشاب القادر على الجري وخلق المساحات في الوقت الذي يمتاز فيها بهاء فيصل الهداف الشاب الحيوية والقتالية وحتى الانتهازية امام دفاعات الفريق المنافس ولا شك ان بعض المباريات تحتاج من الوحدات ان يفكر بالزج بالثنائي معا في خط الهجوم وهذا يساعد حتى على تخفيف الضغط عن توريس وتحريره بالاضافة الى اجبار المنافس على الارتداد اكثر , مباراة البقعة لعب بهاء في الجبهة اليسرى لتعويض غياب المصاب عبد الله ذيب وفي مباريات سابقة لعب في الجهة اليمنى لتعويض غياب منذر ابو عمارة بالاضافة ان لعب في بعض مراحل المباريات في مركز قلب الهجوم وجميع الملاحظات تؤكد على امكانيات هذا اللعب وتطوره التكتيكي في خدمة فريقه واحتياجاته وايضاً يبرهن يوماً بعد يوم على امكانياته التهديفية وانه ربما سيكون المهاجم الهداف القادم للوحدات وللكرة الاردنية واتمنى فعلاً ان يتم الاستفادة منه في المكان المفضل له في خط الهجوم وبتوازن مع الهداف البرازيلي توريس
- شكلت مباراة البقعة الظهور الرسمي الاول للمدافع طارق خطاب والذي ابدى جاهزية جيدة وقطع اكثر من كرة وشكل ثنائي جيد مع الكابتن باسم فتحي وبوجود الكابتن محمد مصطفى فان الوحدات عليه ان يطمئن على منطقة العمق الدفاعي مع عدم اغفال وجود المحترف سباستيان والذي ما زال يواصل الغياب بسبب الاصابة , وفي نفس الوقت لا بد من الاشادة باداء محمد الدميري والذي كان مردوده جيداً في مباراة البقعة وايضاً الاشادة بادا الظهير عمر قنديل الذي ساند الهجوم بقوة خاصة في الشوط الاول وايضا يجب الاشارة للاداء الجيد للحارس البديل تامر صالح والذي تصدى لكرتين مؤكداً جاهزيته للمباريات
- من ايجابيات مباراة البقعة منح الفرص في الشوط الثاني للكباتن احمد هشام وليث البشتاوي بعد جلوس طويل على الدكة واشراك فادي عوض للابقاء على جاهزيته في توقيت مناسب عوضا عن رمانة الفريق المجتهد احمد الياس وكنت اتمنى مشاهدة الكابتن صالح راتب يشارك في المباراة واعتقد ان موهوب مثل صالح يجب الاهتمام به واعادة منحه الفرص لان هذا اللاعب لديه الكثير
- مباراة الوحدات القادمة مع نادي سحاب والذي قدم مستويات جيدة في مسابقة الدرع ولديه كتيبة من نجوم الدوري في المواسم السابقة والمواجهة مختلفة عن مباراة البقعة لان المنافس نادي جماهيري يلعب بحماس شديد ويريد ايضاً تعويض خسارته لمباراته الاولى مع شباب الاردن وهذه المباراة لا شك تحتاج الى مزيد من التركيز في دوري لا يستطيع احد التكهن بنتائج مبارياته
- على صعيد الجولة الأولى من مسايقة الدوري فأن جميع المباريات انتهت بالفوز وكشفت الجولة عن شكل المنافسة في المباريات القادمة وذلك بعد الاداء الرائع من الجزيرة والاهلي في مواجهتي الفيصلي والرمثا وحقيقة يملك الجزيرة فريق متكامل يجيد الدفاع والاغلاق وفي نفس الوقت يجيد الهجوم والضغط بوجود المثلث السوري فهد اليوسف ومردكيان والرفاعي بينما يتسلح الاهلي بطريقته واسلوبه المعتاد من خلال القدرة على الصمود والقدرة على المباغتة بفضل مرضي والعلاونة وثلجي وماركوس والوافد الجديد القادم من الوحدات الحاج مالك , بينما كشفت المواجهات ان عديد النجوم في الرمثا بحاجة الى توظيف مناسب والى انسجام مناسب ايضاً والأهم القدرة على التوازن الدفاعي عندما تكون حسابات الفريق هي الهجوم والتسجيل , وفي الجولة الأولى واصل شباب الأردن فرض شخصيته الذي صنعها ذكاء جمال محمود من خلال الاعتماد على الاداء الجماعي والتركيز على الخطط والتحضير الجيد والالتزام بالأضافة الى الثقة التي يتسلح فيها عناصر الفريق , ومن ابرز نتائج الجولة الأولى فوز الحسين المتجدد على الصريح المستقر وهذا الفوز سجل البداية الجيدة للكابتن الطموح بلال اللحام مع فريقه الجديد بعناصره الجديدة وفي نفس الوقت كان فوز المنشية هاما على ذات راس وفيه تحقق للكابتن اسامة قاسم البداية بثلاث نقاط يحتاجها مع مراحل الدوري القادمة
شكرا لك اخ هيثم بس يا ريت ترجع للخط القديم تغيير حجم وشكل الخط افضل للقراءة وشكرا لك
........................................ ........................................ ........................................ .
- في البداية حقق الوحدات الأهم في هذه المباراة وهو الفوز والنقاط الكاملة في بداية مشوار الدفاع عن اللقب في موسم كل التوقعات تُشير الى سخونته مع وجود العديد من الأندية الطامحة والتي أستعدت جيداً للموسم , والفوز عادةً في بداية المشوار يمنح مزيد من الثقة ويزيد من حالة التركيز الأيجابي في المباريات اللاحقة ومن المؤشرات الايجابية تسجيل ثلاثة أهداف في اولى المواجهات وهذا ايضاً له انعكاسات ايجابية لفريق مطالب أولاً وأخيراً بالحفاظ على اللقب
- عند الخوض بالجوانب التكتيكية واداء الفريق في المباراة فأنه يجب الأشارة ان الفريق لم يُختبر جيداً في هذه المباراة خاصة أن منافسه لم يقدم الكثير وغاب عنه الترابط بين الخطوط وكان هناك فراغات شبه دائمة في ملعبه ولا شك ان نادي بحجم الوحدات وامكانيات لاعبيه لن يتوانى باستثمار منافس لا يقاتل على الكرة ولا يُغلق مناطقه جيداً ولا يضغط بقوة على اللاعب المستحوذ على الكرة وحتى تكون الأمور في نصابها فأن هدف الوحدات الأول والي جاء بعد ربع ساعة لم يظهر فيه الوحدات بالصورة المطلوبة كان تأثيره قوياً على قلب مجريات المباراة وجعل من مهمة الأخضر اكثر سهولة بعد أن تقدم خط وسط البقعة قليلاً للتعويض تاركاً خط دفاعه مكشوف امام انياب رباعي المقدمة في الوحدات (منذر وحسن وبهاء وتوريس) والحقيقة أن الوحدات فرض بعد الهدف سيطرته على الملعب واستثمر فراغات البقعة خاصة في الميسرة الذي عانى فيها البقعة من اندفاع عدوس للأمام وعدم مساندته للظهير الأيسر ليشكل عمر قنديل ومنذر ابو عمارة جبهة قوية قتل من خلالها الوحدات احلام منافسه البقعة في تعديل النتيجة ليأتي هدف بهاء فيصل الثاني من عرضية متقنة من ابو عمارة ومتابعة رأسية من الهداف الشاب بهاء فيصل الذي تقدم من الميسرة الى عمق داع البقعة دون رقيب أو حسيب
- الشوط الثاني كانت بدايته لصالح البقعة الذي حاول العودة في المباراة وفرض سيطرة بعض الوقت لكن الجوانب البدنية وحتى التكتيكية خذلته ليسحب الوحدات البساط من جديد ويعود للتحكم في مجريات المباراة مع استمرار عيوب البقعة التي ظهرت في الشوط الأول والتي تمثلت بعدم مجاراة الوحدات بدنياً في المقام الأول وعدم القدرة على خلق توازن بين الدفاع الذي يواجه ابو عمارة وحسن وتوريس وبهاء وبين طموح البحث عن التعديل ليستثمر الوحدات حالة البقعة ويضيف الهدف الثالث ويعمد ايضاً الى التهدئة ومنح الفرص لباقي اللاعبين وينهي المباراة بالفوز الكبير وبثلاثية نظيفة
- فنياً الوحدات ما زال بحاجة الى مزيد من العمل خاصة في جوانب تنويع الهجوم والاختراق وتفعيل التفريغ والتسديد من خارج المنطقة وبحاجة الى توازن الجهة اليسرى هجوميا مع الجهة اليمنى الاكثر نشاطاً وحيوية وبحاجة الى مزيد من اللعب الايجابي من خلال اختصار التدوير والتحضير وتسريع التمرير المباشر الى مناطق الفريق المنافس في الحالة الهجومية ولكن الحكم الحقيقي ما زال مبكراً خاصة انها المباراة الأولى ولا شك ان المستوى يرتفع من مباراة لأخرى وأن الاختبار الاهم سيكون عند مواجهة فريق اكثر انضباطاً ويجيد الأغلاق ولا يترك المساحات ولكن عطفاً على ما قدمه الوحدات في الدرع فأن هناك تطور ايجابي في اداء الفريق بدنياً وفنياً وحتى ا، هناك حالة من الانسجام كانت واضحة خاصة بين نجوم الخط الامامي
- التعديل الأبرز والايجابي في تشكيلة وتركيبة الوحدات كانت عودة اللاعب رجائي عايد ليلعب اساسياً والذي راقب المباراة جيداً لاحظ الفرق الكبير الذي توفر في دائرة الملعب بمشاركة رجائي الذي يجيد البناء والربط بين الخطوط ولديه قدرات على توجيه اللعب وتحويل الكرة الى المكان المناسب بالاضافة الى امكانياته في تقديم التوازن المطلوب في خط وسط الفريق وربما الذي يحتاجه رجائي فقط مزيد من السرعة والمشاركة الدائمة في المباريات
- ايضا ما قدمه النجم حسن عبد الفتاح ربما هو الافضل له هذا الموسم وأعتقد انه وصل لجاهزية عالية جداً وتظهر قيمة نجم محتك يملك الخبرة والموهبة عندما يكون قريباً من المرمى لأنه يجيد التصرف بالكرة ويعرف كيف يتعامل مع الموقف وهذا كان واضحاً وجلياً من خلال مساهمة الكابتن حسن والتمرير المناسب بالهدف الأول ومتابعته للكرة وتهيئتها لتوريس بالهدف الثاني , والمتابع والمراقب للكابتن حسن خلال المباراة يكتشف أنه كان يتحرك جيداً بدون كرة وكانت لتحركاته دوراً هاماً في خلق الفراغات في دفاعات البقعة وكان ايضاً يتصرف جيداً عندما يستلم الكرة وسينحح الوحدات كثيراً في حالة استثمر خبرة وقدرات هذا النجم صاحب الخبرة والتجربة والذي من الافضل ان يوظف ليؤدي قريباً من المرمى وان لا يتم ارهاقه كثيراً بالعودة الى المنتصف للمساهمة في البناء والتحضير
- معادلة توريس وبهاء فيصل في غاية الاهمية ولن يختلف اثنين على قدرات توريس التهديفية عندما يواجه المرمى ولكن في نفس الوقت فأن توريس يعاني عندما يُترك بين كماشة المدافعين وحيداً فهو لا يملك حيوية المهاجم الشاب القادر على الجري وخلق المساحات في الوقت الذي يمتاز فيها بهاء فيصل الهداف الشاب الحيوية والقتالية وحتى الانتهازية امام دفاعات الفريق المنافس ولا شك ان بعض المباريات تحتاج من الوحدات ان يفكر بالزج بالثنائي معا في خط الهجوم وهذا يساعد حتى على تخفيف الضغط عن توريس وتحريره بالاضافة الى اجبار المنافس على الارتداد اكثر , مباراة البقعة لعب بهاء في الجبهة اليسرى لتعويض غياب المصاب عبد الله ذيب وفي مباريات سابقة لعب في الجهة اليمنى لتعويض غياب منذر ابو عمارة بالاضافة ان لعب في بعض مراحل المباريات في مركز قلب الهجوم وجميع الملاحظات تؤكد على امكانيات هذا اللعب وتطوره التكتيكي في خدمة فريقه واحتياجاته وايضاً يبرهن يوماً بعد يوم على امكانياته التهديفية وانه ربما سيكون المهاجم الهداف القادم للوحدات وللكرة الاردنية واتمنى فعلاً ان يتم الاستفادة منه في المكان المفضل له في خط الهجوم وبتوازن مع الهداف البرازيلي توريس
- شكلت مباراة البقعة الظهور الرسمي الاول للمدافع طارق خطاب والذي ابدى جاهزية جيدة وقطع اكثر من كرة وشكل ثنائي جيد مع الكابتن باسم فتحي وبوجود الكابتن محمد مصطفى فان الوحدات عليه ان يطمئن على منطقة العمق الدفاعي مع عدم اغفال وجود المحترف سباستيان والذي ما زال يواصل الغياب بسبب الاصابة , وفي نفس الوقت لا بد من الاشادة باداء محمد الدميري والذي كان مردوده جيداً في مباراة البقعة وايضاً الاشادة بادا الظهير عمر قنديل الذي ساند الهجوم بقوة خاصة في الشوط الاول وايضا يجب الاشارة للاداء الجيد للحارس البديل تامر صالح والذي تصدى لكرتين مؤكداً جاهزيته للمباريات
- من ايجابيات مباراة البقعة منح الفرص في الشوط الثاني للكباتن احمد هشام وليث البشتاوي بعد جلوس طويل على الدكة واشراك فادي عوض للابقاء على جاهزيته في توقيت مناسب عوضا عن رمانة الفريق المجتهد احمد الياس وكنت اتمنى مشاهدة الكابتن صالح راتب يشارك في المباراة واعتقد ان موهوب مثل صالح يجب الاهتمام به واعادة منحه الفرص لان هذا اللاعب لديه الكثير
- مباراة الوحدات القادمة مع نادي سحاب والذي قدم مستويات جيدة في مسابقة الدرع ولديه كتيبة من نجوم الدوري في المواسم السابقة والمواجهة مختلفة عن مباراة البقعة لان المنافس نادي جماهيري يلعب بحماس شديد ويريد ايضاً تعويض خسارته لمباراته الاولى مع شباب الاردن وهذه المباراة لا شك تحتاج الى مزيد من التركيز في دوري لا يستطيع احد التكهن بنتائج مبارياته
- على صعيد الجولة الأولى من مسايقة الدوري فأن جميع المباريات انتهت بالفوز وكشفت الجولة عن شكل المنافسة في المباريات القادمة وذلك بعد الاداء الرائع من الجزيرة والاهلي في مواجهتي الفيصلي والرمثا وحقيقة يملك الجزيرة فريق متكامل يجيد الدفاع والاغلاق وفي نفس الوقت يجيد الهجوم والضغط بوجود المثلث السوري فهد اليوسف ومردكيان والرفاعي بينما يتسلح الاهلي بطريقته واسلوبه المعتاد من خلال القدرة على الصمود والقدرة على المباغتة بفضل مرضي والعلاونة وثلجي وماركوس والوافد الجديد القادم من الوحدات الحاج مالك , بينما كشفت المواجهات ان عديد النجوم في الرمثا بحاجة الى توظيف مناسب والى انسجام مناسب ايضاً والأهم القدرة على التوازن الدفاعي عندما تكون حسابات الفريق هي الهجوم والتسجيل , وفي الجولة الأولى واصل شباب الأردن فرض شخصيته الذي صنعها ذكاء جمال محمود من خلال الاعتماد على الاداء الجماعي والتركيز على الخطط والتحضير الجيد والالتزام بالأضافة الى الثقة التي يتسلح فيها عناصر الفريق , ومن ابرز نتائج الجولة الأولى فوز الحسين المتجدد على الصريح المستقر وهذا الفوز سجل البداية الجيدة للكابتن الطموح بلال اللحام مع فريقه الجديد بعناصره الجديدة وفي نفس الوقت كان فوز المنشية هاما على ذات راس وفيه تحقق للكابتن اسامة قاسم البداية بثلاث نقاط يحتاجها مع مراحل الدوري القادمة
شكرا لك اخ هيثم بس يا ريت ترجع للخط القديم تغيير حجم وشكل الخط افضل للقراءة وشكرا لك
........................................ ........................................ ........................................ .
- في البداية حقق الوحدات الأهم في هذه المباراة وهو الفوز والنقاط الكاملة في بداية مشوار الدفاع عن اللقب في موسم كل التوقعات تُشير الى سخونته مع وجود العديد من الأندية الطامحة والتي أستعدت جيداً للموسم , والفوز عادةً في بداية المشوار يمنح مزيد من الثقة ويزيد من حالة التركيز الأيجابي في المباريات اللاحقة ومن المؤشرات الايجابية تسجيل ثلاثة أهداف في اولى المواجهات وهذا ايضاً له انعكاسات ايجابية لفريق مطالب أولاً وأخيراً بالحفاظ على اللقب
- عند الخوض بالجوانب التكتيكية واداء الفريق في المباراة فأنه يجب الأشارة ان الفريق لم يُختبر جيداً في هذه المباراة خاصة أن منافسه لم يقدم الكثير وغاب عنه الترابط بين الخطوط وكان هناك فراغات شبه دائمة في ملعبه ولا شك ان نادي بحجم الوحدات وامكانيات لاعبيه لن يتوانى باستثمار منافس لا يقاتل على الكرة ولا يُغلق مناطقه جيداً ولا يضغط بقوة على اللاعب المستحوذ على الكرة وحتى تكون الأمور في نصابها فأن هدف الوحدات الأول والي جاء بعد ربع ساعة لم يظهر فيه الوحدات بالصورة المطلوبة كان تأثيره قوياً على قلب مجريات المباراة وجعل من مهمة الأخضر اكثر سهولة بعد أن تقدم خط وسط البقعة قليلاً للتعويض تاركاً خط دفاعه مكشوف امام انياب رباعي المقدمة في الوحدات (منذر وحسن وبهاء وتوريس) والحقيقة أن الوحدات فرض بعد الهدف سيطرته على الملعب واستثمر فراغات البقعة خاصة في الميسرة الذي عانى فيها البقعة من اندفاع عدوس للأمام وعدم مساندته للظهير الأيسر ليشكل عمر قنديل ومنذر ابو عمارة جبهة قوية قتل من خلالها الوحدات احلام منافسه البقعة في تعديل النتيجة ليأتي هدف بهاء فيصل الثاني من عرضية متقنة من ابو عمارة ومتابعة رأسية من الهداف الشاب بهاء فيصل الذي تقدم من الميسرة الى عمق داع البقعة دون رقيب أو حسيب
- الشوط الثاني كانت بدايته لصالح البقعة الذي حاول العودة في المباراة وفرض سيطرة بعض الوقت لكن الجوانب البدنية وحتى التكتيكية خذلته ليسحب الوحدات البساط من جديد ويعود للتحكم في مجريات المباراة مع استمرار عيوب البقعة التي ظهرت في الشوط الأول والتي تمثلت بعدم مجاراة الوحدات بدنياً في المقام الأول وعدم القدرة على خلق توازن بين الدفاع الذي يواجه ابو عمارة وحسن وتوريس وبهاء وبين طموح البحث عن التعديل ليستثمر الوحدات حالة البقعة ويضيف الهدف الثالث ويعمد ايضاً الى التهدئة ومنح الفرص لباقي اللاعبين وينهي المباراة بالفوز الكبير وبثلاثية نظيفة
- فنياً الوحدات ما زال بحاجة الى مزيد من العمل خاصة في جوانب تنويع الهجوم والاختراق وتفعيل التفريغ والتسديد من خارج المنطقة وبحاجة الى توازن الجهة اليسرى هجوميا مع الجهة اليمنى الاكثر نشاطاً وحيوية وبحاجة الى مزيد من اللعب الايجابي من خلال اختصار التدوير والتحضير وتسريع التمرير المباشر الى مناطق الفريق المنافس في الحالة الهجومية ولكن الحكم الحقيقي ما زال مبكراً خاصة انها المباراة الأولى ولا شك ان المستوى يرتفع من مباراة لأخرى وأن الاختبار الاهم سيكون عند مواجهة فريق اكثر انضباطاً ويجيد الأغلاق ولا يترك المساحات ولكن عطفاً على ما قدمه الوحدات في الدرع فأن هناك تطور ايجابي في اداء الفريق بدنياً وفنياً وحتى ا، هناك حالة من الانسجام كانت واضحة خاصة بين نجوم الخط الامامي
- التعديل الأبرز والايجابي في تشكيلة وتركيبة الوحدات كانت عودة اللاعب رجائي عايد ليلعب اساسياً والذي راقب المباراة جيداً لاحظ الفرق الكبير الذي توفر في دائرة الملعب بمشاركة رجائي الذي يجيد البناء والربط بين الخطوط ولديه قدرات على توجيه اللعب وتحويل الكرة الى المكان المناسب بالاضافة الى امكانياته في تقديم التوازن المطلوب في خط وسط الفريق وربما الذي يحتاجه رجائي فقط مزيد من السرعة والمشاركة الدائمة في المباريات
- ايضا ما قدمه النجم حسن عبد الفتاح ربما هو الافضل له هذا الموسم وأعتقد انه وصل لجاهزية عالية جداً وتظهر قيمة نجم محتك يملك الخبرة والموهبة عندما يكون قريباً من المرمى لأنه يجيد التصرف بالكرة ويعرف كيف يتعامل مع الموقف وهذا كان واضحاً وجلياً من خلال مساهمة الكابتن حسن والتمرير المناسب بالهدف الأول ومتابعته للكرة وتهيئتها لتوريس بالهدف الثاني , والمتابع والمراقب للكابتن حسن خلال المباراة يكتشف أنه كان يتحرك جيداً بدون كرة وكانت لتحركاته دوراً هاماً في خلق الفراغات في دفاعات البقعة وكان ايضاً يتصرف جيداً عندما يستلم الكرة وسينحح الوحدات كثيراً في حالة استثمر خبرة وقدرات هذا النجم صاحب الخبرة والتجربة والذي من الافضل ان يوظف ليؤدي قريباً من المرمى وان لا يتم ارهاقه كثيراً بالعودة الى المنتصف للمساهمة في البناء والتحضير
- معادلة توريس وبهاء فيصل في غاية الاهمية ولن يختلف اثنين على قدرات توريس التهديفية عندما يواجه المرمى ولكن في نفس الوقت فأن توريس يعاني عندما يُترك بين كماشة المدافعين وحيداً فهو لا يملك حيوية المهاجم الشاب القادر على الجري وخلق المساحات في الوقت الذي يمتاز فيها بهاء فيصل الهداف الشاب الحيوية والقتالية وحتى الانتهازية امام دفاعات الفريق المنافس ولا شك ان بعض المباريات تحتاج من الوحدات ان يفكر بالزج بالثنائي معا في خط الهجوم وهذا يساعد حتى على تخفيف الضغط عن توريس وتحريره بالاضافة الى اجبار المنافس على الارتداد اكثر , مباراة البقعة لعب بهاء في الجبهة اليسرى لتعويض غياب المصاب عبد الله ذيب وفي مباريات سابقة لعب في الجهة اليمنى لتعويض غياب منذر ابو عمارة بالاضافة ان لعب في بعض مراحل المباريات في مركز قلب الهجوم وجميع الملاحظات تؤكد على امكانيات هذا اللعب وتطوره التكتيكي في خدمة فريقه واحتياجاته وايضاً يبرهن يوماً بعد يوم على امكانياته التهديفية وانه ربما سيكون المهاجم الهداف القادم للوحدات وللكرة الاردنية واتمنى فعلاً ان يتم الاستفادة منه في المكان المفضل له في خط الهجوم وبتوازن مع الهداف البرازيلي توريس
- شكلت مباراة البقعة الظهور الرسمي الاول للمدافع طارق خطاب والذي ابدى جاهزية جيدة وقطع اكثر من كرة وشكل ثنائي جيد مع الكابتن باسم فتحي وبوجود الكابتن محمد مصطفى فان الوحدات عليه ان يطمئن على منطقة العمق الدفاعي مع عدم اغفال وجود المحترف سباستيان والذي ما زال يواصل الغياب بسبب الاصابة , وفي نفس الوقت لا بد من الاشادة باداء محمد الدميري والذي كان مردوده جيداً في مباراة البقعة وايضاً الاشادة بادا الظهير عمر قنديل الذي ساند الهجوم بقوة خاصة في الشوط الاول وايضا يجب الاشارة للاداء الجيد للحارس البديل تامر صالح والذي تصدى لكرتين مؤكداً جاهزيته للمباريات
- من ايجابيات مباراة البقعة منح الفرص في الشوط الثاني للكباتن احمد هشام وليث البشتاوي بعد جلوس طويل على الدكة واشراك فادي عوض للابقاء على جاهزيته في توقيت مناسب عوضا عن رمانة الفريق المجتهد احمد الياس وكنت اتمنى مشاهدة الكابتن صالح راتب يشارك في المباراة واعتقد ان موهوب مثل صالح يجب الاهتمام به واعادة منحه الفرص لان هذا اللاعب لديه الكثير
- مباراة الوحدات القادمة مع نادي سحاب والذي قدم مستويات جيدة في مسابقة الدرع ولديه كتيبة من نجوم الدوري في المواسم السابقة والمواجهة مختلفة عن مباراة البقعة لان المنافس نادي جماهيري يلعب بحماس شديد ويريد ايضاً تعويض خسارته لمباراته الاولى مع شباب الاردن وهذه المباراة لا شك تحتاج الى مزيد من التركيز في دوري لا يستطيع احد التكهن بنتائج مبارياته
- على صعيد الجولة الأولى من مسايقة الدوري فأن جميع المباريات انتهت بالفوز وكشفت الجولة عن شكل المنافسة في المباريات القادمة وذلك بعد الاداء الرائع من الجزيرة والاهلي في مواجهتي الفيصلي والرمثا وحقيقة يملك الجزيرة فريق متكامل يجيد الدفاع والاغلاق وفي نفس الوقت يجيد الهجوم والضغط بوجود المثلث السوري فهد اليوسف ومردكيان والرفاعي بينما يتسلح الاهلي بطريقته واسلوبه المعتاد من خلال القدرة على الصمود والقدرة على المباغتة بفضل مرضي والعلاونة وثلجي وماركوس والوافد الجديد القادم من الوحدات الحاج مالك , بينما كشفت المواجهات ان عديد النجوم في الرمثا بحاجة الى توظيف مناسب والى انسجام مناسب ايضاً والأهم القدرة على التوازن الدفاعي عندما تكون حسابات الفريق هي الهجوم والتسجيل , وفي الجولة الأولى واصل شباب الأردن فرض شخصيته الذي صنعها ذكاء جمال محمود من خلال الاعتماد على الاداء الجماعي والتركيز على الخطط والتحضير الجيد والالتزام بالأضافة الى الثقة التي يتسلح فيها عناصر الفريق , ومن ابرز نتائج الجولة الأولى فوز الحسين المتجدد على الصريح المستقر وهذا الفوز سجل البداية الجيدة للكابتن الطموح بلال اللحام مع فريقه الجديد بعناصره الجديدة وفي نفس الوقت كان فوز المنشية هاما على ذات راس وفيه تحقق للكابتن اسامة قاسم البداية بثلاث نقاط يحتاجها مع مراحل الدوري القادمة
جزيل الشكر والتقدير لك أخي أبو أحمد على التحليل الشافي والوافي....
هل هناك أخبار أو مستجدات بموضوع المدافع سباستيان؟
وما هو موضوع إصابة أدهم القرشي؟أم هو حرمان فقط من المباراة؟
مرة أخرى تحياتي لك أخي أبو أحمد
يبدو ان عدنان حمد وللاسف الشديد غير مقتنع بصالح راتب. يعني كان بالإمكان إشراك صالح آخر ربع ساعة وخصوصا بعد حسم النتيجة. ولكن لكل شيخ طريقته. وللأسف هناك كل موسم ضحية لأحد المدربين. سؤال أليس الأولى كان مشاركة صالح وكسب صانع ألعاب للمستقبل بدل من أحمد هشام اللي ما فهمت دوره في الملعب. شكرا لك أبو أحمد
المدافع سيباستيان يلومه وقت طويل للعودة للمباريات الرسميه وان شاء الله في فترة التوقف التي تمتد لاسبوعين سيكون وقتا مناسبا لاعداده . باقي ما تفضلت به لا غبار عليه
يعطيك العافيه ابو أحمد
الف مبروك للاخضر البدايه المميزه
رايك باداء عمر قنديل رغم قناعتي انه افضل من فراس
صالح راتب متى سنشاهده اساسي
عمر قدم مباراة جيدة وشكل ثنائي هجومي مع منذر وانا اشرت ذلك في الاستوديو التحليلي وفي نفس الوقت فراس كان مميزا ي مباراة الفيصلي والجزيرة وعلينا تن نركز على تشكيلة الفريق التي تلعب معنا
لا املك اجابة بخصوص صالح واتمنى ان تكون مشاركته قريبا
جزيل الشكر والتقدير لك أخي أبو أحمد على التحليل الشافي والوافي....
هل هناك أخبار أو مستجدات بموضوع المدافع سباستيان؟
وما هو موضوع إصابة أدهم القرشي؟أم هو حرمان فقط من المباراة؟
مرة أخرى تحياتي لك أخي أبو أحمد
بالنسبة لادهم القرشي فان غيابه بسبب انذارات الموسم السابق مع فريق سن 20 وبامكانه المشاركة في المباراة القادمة
بالنسبة لسباستيان لا املك الاجابة عن الوقت الذي يحتاجه من اجل العودة للملاعب مع وجود اشارات انه بدا مرحلة التحضير والانخراط في التدريبات
اخي ابو احمد شكرا على ما كتبت وقلت
لدي مداخلة بسيطة ارجو الرد عليها
في جميع المباريات التي يشارك بها احمد هشام لم يقدم ما هو مطلوب من لاعب يلعب لنادي بحجم الوحدات
واذا قلنا انه يحتاج لوقت فاحمد هشام يلعب من عامين وفي زمن ابيه كان اساسيا كذلك,,, لغة المحسوبيات.
في مباراة البقعة وبعد حسم النتيجة فانا ارى انا عدنان حمد كانت تبديلاته مجاملة ومسح جوخ,,, وهذا فنيا لا يجوز من كبار المدربين,,,
حتى فادي عوض فان اشراكه لم يكن له اي داع,,, ففادي عوض دريء فقط في قطع الكرات وليس لديه اي موهبة اخرى او تغيير داخل الملعب,,, واتصور ان اشراكه في المباريات القوية التي يكون طرفها فريق هجومي الى جانب رجائي فان ذلك مقبول
الوحدات لا يزال يحتاج لسرعة نقل الكرة وعدم البطء
كما يحتاج لعدم الاستهتار وعدم التهاون
فقد ظهر ذلك بعد التبديلات في اخر ربع ساعة,,, حيث بامكان الوحدات لو لم تتم التبديلات زيادة الغلة
باسم فتحي في مباريات هامة وقوية لا ينفع ان يلعب في مركز القلب,,, كثيرة هي الاخطاء التي يرتكبها,,,
بالنسبة لادهم القرشي فان غيابه بسبب انذارات الموسم السابق مع فريق سن 20 وبامكانه المشاركة في المباراة القادمة
بالنسبة لسباستيان لا املك الاجابة عن الوقت الذي يحتاجه من اجل العودة للملاعب مع وجود اشارات انه بدا مرحلة التحضير والانخراط في التدريبات
شكرا أخ هيثم وأنا من متابعينك سواء على القناة الرياضية أم في هذا الصرح الجميل
أتفق معك في معظم ما ذهبت إليه
والذي أتمناه من أركان اللعبة في نادي الوحدات بما فيها الجمهور أن لا تُسكرنا نشوة الفوز على البقعة حتى نظن أننا حققنا المستحيل فكما تفضلت فريق البقعة لم يكن جاهزا مع عدم انكاري لإبداع نجومنا
لنا الحق بالفرح دون اغفال الخلل والعمل على تصويبه.
بالنسبة لإشراك الشباب هذه نقطة ايجابية واتمنى ان تستمر شريطة إختيار الأنسب لأن أحدهم ليس بمستوى الوحدات والزج به كان غير مقنع ومن باب أولى كان الزج باللاعب صالح راتب.
##
تنويه
تستحق الشكر على ذكر الجمهور والتذكير بحقه المهضوم وحقه بالأمان والكرامة.
الله يعطيك الصحة والعافية
لن نتمكن من تشغيل الجهة اليسرى بالكامل الا بتواجد لاعب مشاكس لا يستطيع احد ايقافه من مثل ليث البشتاوي والدفع ببهاء في المقدمة مع توريس