جمهور الوحدات هو أساس النادي - جمهور الوحدات هو أساس النادي - جمهور الوحدات هو أساس النادي - جمهور الوحدات هو أساس النادي - جمهور الوحدات هو أساس النادي
جمهور الوحدات هو أساس النادي
جماهير الوحدات التي رسمت لوحة الفخر يوم الإنتخابات هي الفائز الأكبر في الحدث وليس نصر الحوامده على المختار، وما كنا لنسمع إسم بشار أو يوسف وغيرهم من الأسماء لولا أن إقترنت أسمائهم بإسم نادي الوحدات القائم على جماهيرية كبيرة تستطيع أن تصنع من اللاشيء شيء!
إنتهت الإنتخابات بحلوها ومرها ويفترض أدباً وذوقاً أن تنتهي توابعها وأن يتفرغ الجميع لإعادة الوحدات لقيادة الرياضة الأردنية بعد فترة من الترهل سادت العمل الإداري منذ الشكوى سيئة الذكر.
لا يفرق (س) عن (ص) في إنتخابات الوحدات كثيراً فكلاهماً أثبتت العديد من المواقف السابقة "تسلقة" على ظهر النادي ولكن الأن وقد إنتهت الإنتخابات وقد أصبح الأمر واقعاً محتوماً، فإن المقياس في النادي هو حجم الإنجاز للنادي الذي نحب ولا نحتاج من "المتسلقين" نظريات وطنية وعنتريات وأخلاقيات فقد كشفت الفترة الماضية من صراعكم زيف أقوالكم جميعا ولا يوجد إستثناءات فكلاكما في نفس الكفة من الميزان.
أخر الكلام: نحن في نادي الوحدات منذ الصعود للمحترفين نفخر بأن من صنع نادي الوحدات هم الجماهير رجالات النادي الحقيقيين ولا ننتظر متسلق ولا معالي ولا مسؤول لكي يصنع يصنع إسمه أو يعيد البريق لنفسه من خلال نادينا مصدر فخرنا.
هؤلاء هم السر الحقيقي في شدة الصراع على كرسي القيادة في نادي الوحدات
بعد أن تم تعيين المهندس وجيه عزايزه رئيساً مؤقتا لنادي الوحدات إشتعل محرك البحث "جوجل" في البحث عن الرجل المجهول للغالبية العظمى من جماهير النادي الأكبر شعبية في الأردن ليتفاجىء العديد بهذه المعلومات والمناصب والخبرات التي يمتلكها الرجل ولكن رغم كل هذه المناصب فإن رئاسته لنادي الوحدات شكلت الأساس في إنتشار اسمه ومعرفة غالبيه الطبقة الكادحه بشخصه الكريم، ومن هنا نحيي المهندس وجيه عزايزه الذي كان أميناً في قيادته لنادي الوحدات بحكمه.
• وزير التنمية الاجتماعية 2017
• وزير التنمية الاجتماعية 2012-2013
• 2012 وزير التنمية الاجتماعية
• عضو مجلس أمناء الصندوق الهاشمي لإعمار المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة المشرفة.
• عضو لجنة إعمار المسجد الأقصى المبارك والصخرة المشرفة.
• مفوض الجانب الأردني/ اللجنة الأردنية الفلسطينية المشتركة.
• ممثل وزارة الخارجية/ مديرية المساهمات الحكومية- وزارة المالية.
• عضو مجلس مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية/ جامعة اليرموك.
• مدير وحدة تنفيذ مستشفى الأمير حمزة/ وزارة الاشغال العامة والاسكان.
جماهير الوحدات التي رسمت لوحة الفخر يوم الإنتخابات هي الفائز الأكبر في الحدث وليس نصر الحوامده على المختار، وما كنا لنسمع إسم بشار أو يوسف وغيرهم من الأسماء لولا أن إقترنت أسمائهم بإسم نادي الوحدات القائم على جماهيرية كبيرة تستطيع أن تصنع من اللاشيء شيء!
إنتهت الإنتخابات بحلوها ومرها ويفترض أدباً وذوقاً أن تنتهي توابعها وأن يتفرغ الجميع لإعادة الوحدات لقيادة الرياضة الأردنية بعد فترة من الترهل سادت العمل الإداري منذ الشكوى سيئة الذكر.
لا يفرق (س) عن (ص) في إنتخابات الوحدات كثيراً فكلاهماً أثبتت العديد من المواقف السابقة "تسلقة" على ظهر النادي ولكن الأن وقد إنتهت الإنتخابات وقد أصبح الأمر واقعاً محتوماً، فإن المقياس في النادي هو حجم الإنجاز للنادي الذي نحب ولا نحتاج من "المتسلقين" نظريات وطنية وعنتريات وأخلاقيات فقد كشفت الفترة الماضية من صراعكم زيف أقوالكم جميعا ولا يوجد إستثناءات فكلاكما في نفس الكفة من الميزان.
أخر الكلام: نحن في نادي الوحدات منذ الصعود للمحترفين نفخر بأن من صنع نادي الوحدات هم الجماهير رجالات النادي الحقيقيين ولا ننتظر متسلق ولا معالي ولا مسؤول لكي يصنع يصنع إسمه أو يعيد البريق لنفسه من خلال نادينا مصدر فخرنا.
هؤلاء هم السر الحقيقي في شدة الصراع على كرسي القيادة في نادي الوحدات
نعم الجمهور هو الأساس، ولكن ذلك لا يمنع ان يكون هناك قائد ناجح يحاول قدر المستطاع أن يدخل البسمة على شفاه تلك الجماهير.
لذا أنا أختلف معك عندما وضعتهما كلاهما في نفس الكفة من الميزان، وهذا ظلم كبير، فشتان ما بينهما، ولا بد أن نقول لمن حاول واجتهد ونجح في كثير من الأحيان - يجب أن نشكره ونذكر محاسنه، بعكس من حارب النادي بكل ما أوتي من قوة لانه خسر الكرسي!!
"المركب يجب أن يكون له قبطان يقوده، والقبطان من صنيعة الجماهير أو الرعية!"