فلنكن جمهوراً فوق العادة ولا نُفسِد علينا السعادة. إحتفالية مستحقة. نفرح لفوزنا ولا نثأر من أنفسنا
فلنكن جمهوراً فوق العادة ولا نُفسِد علينا السعادة. إحتفالية مستحقة. نفرح لفوزنا ولا نثأر من أنفسنا - فلنكن جمهوراً فوق العادة ولا نُفسِد علينا السعادة. إحتفالية مستحقة. نفرح لفوزنا ولا نثأر من أنفسنا - فلنكن جمهوراً فوق العادة ولا نُفسِد علينا السعادة. إحتفالية مستحقة. نفرح لفوزنا ولا نثأر من أنفسنا - فلنكن جمهوراً فوق العادة ولا نُفسِد علينا السعادة. إحتفالية مستحقة. نفرح لفوزنا ولا نثأر من أنفسنا - فلنكن جمهوراً فوق العادة ولا نُفسِد علينا السعادة. إحتفالية مستحقة. نفرح لفوزنا ولا نثأر من أنفسنا
اليوم، السبت، قد تَكُون، بإذن الله، آخر مباراة لنا في الدوري ... وأرجو أن تكون مباراة التتويج لنا. هذا التتويج له طعم خاص، فهو يأتي بعد دوري متقلب وظروف عامة صعبة أثرت على جميع الفرق، وكان الوحدات الأنجح في تجاوزها... وظروف خاصة بنادينا أثرت سلباً على فريقنا بالدرجة الاولى، وأرجو اننا في طريقنا للتغلب على هذه الظروف. وهو أيضا كما أشار أحد الاخوة هنا، أنه كاس التعادل ببطولات الدوري مع الفيصلي منذ دخولنا الى الدوري الأردني الممتاز/المحترفين. وهذه بحد ذاتها علامة فارقة في تاريخ الرياضة الاردنية والوحدانية.
أرجو من الأخوة عدم خلط الأوراق في مباراة الغد... فمباراة الغد هي مباراة مصيرية فاصلة تحتاج للدعم ولا شيء غير الدعم. فهي ليست مباراة لإرسال رسائل لأي جهة كانت، ولا مباراة للنيل من شخص ما، ولا لإعلان الولاء او إعلان التمرد... فلتبقى امورنا الداخلية داخلية، ولا داعي لتجييش الجماهير وتقسيمها بين موالي ومعارض ومحايد! فهكذا تقسيم ليس من شانه، في احسن حالاته، إلا إضعاف الجبهة الجماهيرية وتنفير الجماهير عن الملاعب وعن ما هو وحداتي بما فيها عضوية النادي.
لَعِبنا حسب قوانين اللعبة، و نافسنا بشرف، وعرفنا كيف نستفيد من الظروف وعرفنا كيف نُرجح الكفة لصالحنا بالرغم من وعورة الطريق وصعوبة الظروف. ولو عرف أي فريق آخر كيف يستفيد من هذه الظروف، لتغيرت خارطة الدوري ولرأينا فرق صدارة و مؤخرة مختلفة. بالنهاية نحن الأقرب والأفضل.
هل كان بالإمكان تقديم أفضل مما قدم فريقنا؟ لا. لو كان بالإمكان، لما توانى فريقنا او أي فريق آخر عن إحراز الأفضل. بالنهاية القدر/الواقع يفرض نفسه.
إذا كان لا بد من إطلاق إسم على هذا الدوري، "دوري القُدرة والتحمل" هو الأقرب للواقع... دوري مثير جدا بتقلباته وأحداثه وظروفه واتحاده وملاعبه وتجهيزاته وتوقيته وإستحقاقاته الخارجية ... وكنا أكثر الفرق تأثرا بهذه الظروف، كنا أفضل الفرق في القدرة على البقاء بالمقدمة حتى هذه اللحظة، وكنا أفضل الفرق في تحمل الصعاب والقرف وجميع المنغصات... لوحدنا.
أحث الجماهير الوحداتية الطيبة الكريمة بالفرحة والإحتفال إن فزنا بالدوري، فهي فرحة مستحقة إنتظرناها طويلا ويجب علينا جميعاً الإحتفال بها حتى الإشباع. إن اخذنا الكأس فهو جاء باستحقاق، لا هدية ولا هبة من أحد. لا يعيبنا إن خسرنا أو تعادلنا أو عانينا من سلسلة من الخسارات والتعادلات... بالنهاية بقينا في المركز الاول حتى الآن. (هذا هو الدوري، وهذه هي المسابقة) المطلوب من الجميع المشاركة بهذا الإنجاز ... الإنجاز يُسجل للوحدات المنظومة الكيان ولا يُسجل لشخص دون آخر. الإنجاز لنا جميعاً كوحداتيين، المفروض ان نحتفل ونفرح به بإحتفالية وبفرحة لا تقل عن أي بطولة سابقة.
أستحلفكم بالله بأن لا تُفسدوا علينا فرحتنا عند إستحقاقها، ولا تنكدوا علينا .. "فالقلب من الحامض لاوي"، ولا تنغصوا على المِتْنَغْصين خِلقة، ولا تُقَسِموا الجماهير في أمور يجب فيها الوحدة والتصفيق بيد واحدة والهتاف بحنجرة واحدة.
فلنكن جمهوراً فوق العادة يا سادة. سئمنا الإنشقاقات والإنقسامات والمناكفات والتشنج ونقل المعركة من ساحتها الى الأزقة وأطراف الساحات ... وسئمنا تسييس الفرَح. كل ما نريده مباراة وبطولة وفرحَة.
كلام جميل جدا وبالتوفيق للمارد للتويج بالكأس الغالي
نريد زخم جماهري يدوي هديره في ارض الملعب ولنا فقط في مباراتنا
لا يهمنا كل الفرق الاخرى ولا نريد ان نعرف حتى اخبارها فوزنا بأيدينا اليوم
اخ ابو فايز ان شاء الله يتحقق اللقب من اجل من يستطيع الفرح لذلك ولكن بالنسبة لي الالقاب تحققت فيما مضى وستتحقق مستقبلا باذن الله واكبر اندية العالم تغيب عن الالقاب وتعود والوحدات كذلك لو غاب عام او بضعة اعوام عن تحقيق الالقاب سنكون خلفه ولكن المهم اعادة الوحدات للجماهير وان لا يكون ملك لاحد ولهذا ان كان لقب الدوري سيسعدك وبعض الجماهير فاتمناه ان يكون اخضر لاجلكم فقط ولكن ما سيسعدني عودة الاخضر لنا فقط
كلام موزون ومزبوط
في بدايه التسعينات فاز الفيصلي بالدوري مع انه الوحدات فاز عليه ( أذكر هدف عالمي لهشام في مرمي المرحوم راءد احمد ) وخسرنا من الفيصلي بهدف ذهبي من صبحي سليمان بعد جول إنجليزي من طرف الوحدات ( كاس الكؤوس )
التاريخ يكتب من حمل الكأس في النهايه فقط