<<>> مشروع قائد ناجح <<>> - <<>> مشروع قائد ناجح <<>> - <<>> مشروع قائد ناجح <<>> - <<>> مشروع قائد ناجح <<>> - <<>> مشروع قائد ناجح <<>>
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل كل مخلوق هو مشروع قائد؟؟
هل تؤخذ القيادة بالعلم وحده ؟ وهل القيادة هي الحكمة في فن الإدارة ؟؟ وماهي هذه الإدارة؟
هل الإدارة هي حسن التصرف والترتيب والنظام في توزيع وتشكيل ما لدى الإداري من إمكانيات وموارد وبشرية؟
إني وإن كنت أميل الى هذا التعريف إلا أنني أضيف إليه مدى رغبة ومحبة الجمهور الى قائده الإداري ومدى جذب الإداري الناجح لجمهوره..بالصدق والعدل المتوارث لديه والمعروف عنه من مولده، وحسن منبته وتطبعه بالانصات الى صوت الحقيقة.
ثم على القائد والإداري الناجح أن يكون على علم ودراية بخفايا القضايا والمشاكل التي تحيط به وبمجتمعه، على الإداري أن يكون صاحب فراسة وعين ثاقبة تميز الخبيث من الطيب..وعلى القائد والإداري أن يضع السيف في موضوعه والحلم والحكمة في موضعهما
أنا أؤمن بأن هناك بشرا خلقوا للقيادة والإدارة وليس كل من هب ودب يصلح للقيادة والإدارة....أؤمن أيضا أن الإداري الناجح يحيط نفسه بمجلس من اهل العزم والرأي ممن عرفوا بحسن السمعة والخلق والدين...أؤمن أيضا بأن لكل زمان دولة ورجال ممن يصدق عليهم القول ..أفضل الموت واقفاً على أن أموت ميتة البعير..
نحن في الشرق لنا خصائص ومواصفات لاتليق بنا ربما كانت هذه من تأثير الدين الحنيف علينا وهي خصائص إذا ماروعي فيها الحق والصدق تنزلنا المنزلة المحترمة التي تليق بإنسان كريم، لكن وللأسف الشديد من كثرة التكرار فقدت هذه الخصائص والمواصفات جوهرها ومعناها الحقيقي
من هذه الخصائص أن الرب واحد وهذا شيء مقدس..الأب واحد والصديق واحد ...مبدأ التوحيد أكرر وأنبه الى تعزيز وتقدير هذه المواصفات والخصائص في حين تطبيقها الأصلي والحقيقي، إلا أنني أشك في صلاحيتها بمعناها المزور ...
إخوتي...هناك شعب..ثم شعب ولاّد ..فيه المثقف فيه العامل الناجح فيه الطالب الفالح فيه المزارع فيه الصانع فيه التاجر وفيه من إذا ولّي أمراً نجح فيه وفيه الغيور على مصلحة من ولي عليه..
فيه الحامي لحدود الله في بيته ووطنه وهؤلاء وهؤلاء كثر...لنبحث عن المواطن الناجح ونوكل اليه الأمر ..لنبحث دائما عن القائد والإداري الناضج ونلزمه القيادة إلزاما
لنضع كل مواطن فيما يستحق من مكان بغض النظر عن المولد والعشيرة والحزب والبطولات..لا أن نوكل الأمر الى غير الكفء فتنهار أعمدة المكان والخلق ..نريد بناءاً قوي الأساس
همسه...
أنا لا أريد أن أرى عملك فقط...أريد أن أرى نتيجة عملك وبناء على هذه النتيجة أضع فيك ثقتي مستقبلاً أو لا أضع...
لا تسخر..فربما كان صوتي مستقبلاً أو صوت غيري هو من سيضعك هنا وهو من سينئى بك بعيداً عن المكان
لا أريد أن أصفق مثل الأبله أو الكلب الأطرش ..يرى الكلاب تتثائب فيبدأ هو بالعواء
أرانا الله الحق ورزقنا اتباعه ووفق الله ولاة أمورنا لما فيه خير الوحدات ورفعته
دمت بحمى الرحمن أختي أم إيهاب مقال رائع ومتكامل وكنت أتمنى ادراجه قبل انتخابات ادارة نادي الوحدات ليكون نبراسا وبوصلة لأعضاء الهيئة العامة لاختيار مرشحيهم للادارة ولقيادة نادي الوحدات أكبر ألأندية
هذا الموضوع درس يدرس في فن القيادة والادارة
دمت بحمى الرحمن أختي أم يحيى مقال رائع ومتكامل وكنت أتمنى ادراجه قبل انتخابات ادارة نادي الوحدات ليكون نبراسا وبوصلة لأعضاء الهيئة العامة لاختيار مرشحيهم للادارة ولقيادة نادي الوحدات أكبر ألأندية
هذا الموضوع درس يدرس في فن القيادة والادارة
أخي الكريم
إصراركم على تعديل النص وشطب فقرة من أهم فقراته هو من جعل الموضوع مطروحا في غير وقته فلو نظرت لما عدلته لوجدت بأني قد طرحته في وقت مناسب وهو بعد فوز طارق خوري برئاسة النادي
إصراركم على إقحام السياسة في الموضوع دون أن أتطرق لها هو من أفقد النص هيبته
بكل الأحول ليس لدي السلطه الآن بأن أعيد النص كما كان ولكن أتمنى أن تقدروا بأن الاستعارة في كتابة أي نص من الممكن أن تؤدي الكثير من الأغراض
واستخدامنا لبعض الألفاظ السياسية دون الإساءة لأي جهة لا يعني بأننا قد خضنا فيها ولا بأي شكل من الأشكال
القيادة كمفهوم مجرد ,,, نعم فن ,,, وحنكة ,,, فالقائد شخص غير تابع لأهواء وميول شخصية ,,, لأنه لا يقود قطيع من الخراف
والقائد لا يولي مصالحه الشخصية اهتماما ,,, لأن الصالح العام يصب في صالحه الشخصي في محصلة الأمر
المؤثرات الخارجية لا تعني للقائد شيئا ,,, فإن عنت يتحول إلى تابع ,,, ويتجرد من صفاته ويبقى المسمى فقط
القائد الناجح ,,, يحاول كسب رعيته ,,, فهي رأس ماله
شكرا أخت أم إيهاب موضوع قيم
استوقفتي فقرة من الفقرات وقد أعجبتني كثيرا ,,, لكن شعرت بأنها بحاجة لإعادة صياغة لتصبح أسلس نوعا ما
نحن في الشرق لنا خصائص ومواصفات لاتليق بنا ربما كانت هذه من تأثير الدين الحنيف علينا وهي خصائص إذا ماروعي فيها الحق والصدق تنزلنا المنزلة المحترمة التي تليق بإنسان كريم، لكن وللأسف الشديد من كثرة التكرار فقدت هذه الخصائص والمواصفات جوهرها ومعناها الحقيقي
من هذه الخصائص أن الرب واحد وهذا شيء مقدس..الأب واحد والصديق واحد ...مبدأ التوحيد أكرر وأنبه الى تعزيز وتقدير هذه المواصفات والخصائص في حين تطبيقها الأصلي والحقيقي، إلا أنني أشك في صلاحيتها بمعناها المزور ...
إخوتي...هناك شعب..ثم شعب ولاّد ..فيه المثقف فيه العامل الناجح فيه الطالب الفالح فيه المزارع فيه الصانع فيه التاجر وفيه من إذا ولّي أمراً نجح فيه وفيه الغيور على مصلحة من ولي عليه..
------------ نحن في الشرق لنا خصائص ومواصفات إذا جردت من الصدق والحق تنزلنا منازل لا تليق بنا وإذا راعينا فيها الصدق والحق تنزلنا منزلا كريما ، لكن وللأسف الشديد من كثرة التكرار فقدت هذه الخصائص والمواصفات جوهرها ومعناها الحقيقي عندما تجرد الإيمان بها من الصدق
من هذه الخصائص أن الرب واحد وهذا شيء مقدس..الأب واحد والصديق واحد ...مبدأ التوحيد أكرر وأنبه الى تعزيز وتقدير هذه المواصفات والخصائص في حين تطبيقها الأصلي والحقيقي، إلا أنني أشك في صلاحيتها بمعناها المزور ...
إخوتي...هناك شعب..ثم شعب ولاّد ..فيه المثقف فيه العامل الناجح فيه الطالب الفالح فيه المزارع فيه الصانع فيه التاجر وفيه من إذا ولّي أمراً نجح فيه وفيه الغيور على مصلحة من ولي عليه..
لست أدري إن كان هذا ما رميتِ إليه في الفقرة التي قمت بإعادة صياغة لها كي أحاول فهمها
القيادة كمفهوم مجرد ,,, نعم فن ,,, وحنكة ,,, فالقائد شخص غير تابع لأهواء وميول شخصية ,,, لأنه لا يقود قطيع من الخراف
والقائد لا يولي مصالحه الشخصية اهتماما ,,, لأن الصالح العام يصب في صالحه الشخصي في محصلة الأمر
المؤثرات الخارجية لا تعني للقائد شيئا ,,, فإن عنت يتحول إلى تابع ,,, ويتجرد من صفاته ويبقى المسمى فقط
القائد الناجح ,,, يحاول كسب رعيته ,,, فهي رأس ماله
شكرا أخت أم إيهاب موضوع قيم
استوقفتي فقرة من الفقرات وقد أعجبتني كثيرا ,,, لكن شعرت بأنها بحاجة لإعادة صياغة لتصبح أسلس نوعا ما
نحن في الشرق لنا خصائص ومواصفات لاتليق بنا ربما كانت هذه من تأثير الدين الحنيف علينا وهي خصائص إذا ماروعي فيها الحق والصدق تنزلنا المنزلة المحترمة التي تليق بإنسان كريم، لكن وللأسف الشديد من كثرة التكرار فقدت هذه الخصائص والمواصفات جوهرها ومعناها الحقيقي
من هذه الخصائص أن الرب واحد وهذا شيء مقدس..الأب واحد والصديق واحد ...مبدأ التوحيد أكرر وأنبه الى تعزيز وتقدير هذه المواصفات والخصائص في حين تطبيقها الأصلي والحقيقي، إلا أنني أشك في صلاحيتها بمعناها المزور ...
إخوتي...هناك شعب..ثم شعب ولاّد ..فيه المثقف فيه العامل الناجح فيه الطالب الفالح فيه المزارع فيه الصانع فيه التاجر وفيه من إذا ولّي أمراً نجح فيه وفيه الغيور على مصلحة من ولي عليه..
------------ نحن في الشرق لنا خصائص ومواصفات إذا جردت من الصدق والحق تنزلنا منازل لا تليق بنا وإذا راعينا فيها الصدق والحق تنزلنا منزلا كريما ، لكن وللأسف الشديد من كثرة التكرار فقدت هذه الخصائص والمواصفات جوهرها ومعناها الحقيقي عندما تجرد الإيمان بها من الصدق
من هذه الخصائص أن الرب واحد وهذا شيء مقدس..الأب واحد والصديق واحد ...مبدأ التوحيد أكرر وأنبه الى تعزيز وتقدير هذه المواصفات والخصائص في حين تطبيقها الأصلي والحقيقي، إلا أنني أشك في صلاحيتها بمعناها المزور ...
إخوتي...هناك شعب..ثم شعب ولاّد ..فيه المثقف فيه العامل الناجح فيه الطالب الفالح فيه المزارع فيه الصانع فيه التاجر وفيه من إذا ولّي أمراً نجح فيه وفيه الغيور على مصلحة من ولي عليه..
لست أدري إن كان هذا ما رميتِ إليه في الفقرة التي قمت بإعادة صياغة لها كي أحاول فهمها
بني ..أتمنى منك مراسلة إدارة الموقع لترى ما جاء بعد هذه الفقرة ووقتها سيكون النص أمامك كالنقطة البيضاء ...ولا يحتاج لأي تفسير ...بهذا الشكل أنا لم أفهم ما هو مكتوب..نقاط كانت مترابطة وكل كلمة موصولة بأخرى ...ويعتقدون بأني لم أقبل بالتعديل فقط لأتعنت لرأيي..
أعتذر منك فلا أجد المعنى حتى مع تعديلك..
سلمت يمناك ..
بالنسبة للقيادة فبرأيي انها لدينا نحن المشرقيون وبالذات بلاد الشام ...القيادة مهارة والقيادي بمهارته يكون كاريزما معينة ..تجعل من الجماهير تلتف حوله يكون قوامها (البهرجة )في الغالب فنحن نعشق البهرجة ممكن لأننا عفويون اكثر من اللازم ... حتى ان معظم الرموز اصحاب الكاريزما يكونو مبتوري الانجازات..ولكنهم دوما على السن الجماهير ..
على كل ...نمني النفس ان يتولى دوما القيادة( الاخيار )المتسلحون بالمعرفة والحنكة والقدرة على السيطرة وتحقيق الانجازات..
القيادة كمفهوم مجرد ,,, نعم فن ,,, وحنكة ,,, فالقائد شخص غير تابع لأهواء وميول شخصية ,,, لأنه لا يقود قطيع من الخراف
والقائد لا يولي مصالحه الشخصية اهتماما ,,, لأن الصالح العام يصب في صالحه الشخصي في محصلة الأمر
المؤثرات الخارجية لا تعني للقائد شيئا ,,, فإن عنت يتحول إلى تابع ,,, ويتجرد من صفاته ويبقى المسمى فقط
القائد الناجح ,,, يحاول كسب رعيته ,,, فهي رأس ماله
شكرا أخت أم إيهاب موضوع قيم
استوقفتي فقرة من الفقرات وقد أعجبتني كثيرا ,,, لكن شعرت بأنها بحاجة لإعادة صياغة لتصبح أسلس نوعا ما
نحن في الشرق لنا خصائص ومواصفات لاتليق بنا ربما كانت هذه من تأثير الدين الحنيف علينا وهي خصائص إذا ماروعي فيها الحق والصدق تنزلنا المنزلة المحترمة التي تليق بإنسان كريم، لكن وللأسف الشديد من كثرة التكرار فقدت هذه الخصائص والمواصفات جوهرها ومعناها الحقيقي
من هذه الخصائص أن الرب واحد وهذا شيء مقدس..الأب واحد والصديق واحد ...مبدأ التوحيد أكرر وأنبه الى تعزيز وتقدير هذه المواصفات والخصائص في حين تطبيقها الأصلي والحقيقي، إلا أنني أشك في صلاحيتها بمعناها المزور ...
إخوتي...هناك شعب..ثم شعب ولاّد ..فيه المثقف فيه العامل الناجح فيه الطالب الفالح فيه المزارع فيه الصانع فيه التاجر وفيه من إذا ولّي أمراً نجح فيه وفيه الغيور على مصلحة من ولي عليه..
------------ نحن في الشرق لنا خصائص ومواصفات إذا جردت من الصدق والحق تنزلنا منازل لا تليق بنا وإذا راعينا فيها الصدق والحق تنزلنا منزلا كريما ، لكن وللأسف الشديد من كثرة التكرار فقدت هذه الخصائص والمواصفات جوهرها ومعناها الحقيقي عندما تجرد الإيمان بها من الصدق
من هذه الخصائص أن الرب واحد وهذا شيء مقدس..الأب واحد والصديق واحد ...مبدأ التوحيد أكرر وأنبه الى تعزيز وتقدير هذه المواصفات والخصائص في حين تطبيقها الأصلي والحقيقي، إلا أنني أشك في صلاحيتها بمعناها المزور ...
إخوتي...هناك شعب..ثم شعب ولاّد ..فيه المثقف فيه العامل الناجح فيه الطالب الفالح فيه المزارع فيه الصانع فيه التاجر وفيه من إذا ولّي أمراً نجح فيه وفيه الغيور على مصلحة من ولي عليه..
لست أدري إن كان هذا ما رميتِ إليه في الفقرة التي قمت بإعادة صياغة لها كي أحاول فهمها
انا شخصيا فهمت الفكره بواسطة اعادة الصياغه . لانه لا ادري كيف يقال اننا في الشرق لدينا خصائص ومواصفات لا تليق بنا . وارجاء السبب للدين الحنيف !!!!
بزماناتها ستي قالت لي (يا بني شعبنا كله رووس بصل فيش فيه ولا كنارة)
سقت المثل أعلاه لأقول ان تقييمنا في الحكم على أنفسنا لا يكون دائما دقيق والتنشئة لها دور كبير في ذلك ... علينا أن نغرس في نفوس ابناءنا ان لكل منهم امكانيات وعليه توظيفها واستغلالها بالشكل المناسب ... كثير من الأشخاص قد يبرز ويكون بالمقدمة حتى وان كان مُنّفذ وليس صاحب قرار.
نعم للقيادة شخصية ونعم ان للقيادة أُناس وهبهم الله هذه الصفة ونعم بالعلم والثقافة نلامس هذه الشخصية ولكن لن نكون احداها.
نحن في الشرق لنا خصائص ومواصفات لاتليق بنا ربما كانت هذه من تأثير الدين الحنيف علينا وهي خصائص إذا ماروعي فيها الحق والصدق تنزلنا المنزلة المحترمة التي تليق بإنسان كريم، لكن وللأسف الشديد من كثرة التكرار فقدت هذه الخصائص والمواصفات جوهرها ومعناها الحقيقي
من هذه الخصائص أن الرب واحد وهذا شيء مقدس..الأب واحد والصديق واحد ...مبدأ التوحيد أكرر وأنبه الى تعزيز وتقدير هذه المواصفات والخصائص في حين تطبيقها الأصلي والحقيقي، إلا أنني أشك في صلاحيتها بمعناها المزور ...
ارجو منكِ سيدتي التوضيح ما المقصود من هذا الكلام ان تكرمتِ