حين اقتحم جهيمان العتيبي وجماعته المسلحة الحرم المكي عام 1979 واجه الأشقاء السعوديون محنة عصيبة ولم يلجؤوا للأمريكان أو الروس أو الصينيين رغم متانة العلاقات معهم. ولم يلجؤوا للمصريين او العراقيين أو غيرهم رغم كفاءتهم بل لجؤوا للأمن الأردني وأستطاعت قواتنا الخاصة استعادة الحرم والسيطرة على الأمور.
وحين دعا أحد الأحزاب لمهرجان خطابي نصرة للرسول عقب الرسوم المسيئة حضر المهرجان ما يزيد عن مئة وعشرين ألف شخص واستطاع أمننا الأردني احتواء الحدث بسهولة ويسر.
وحين ماج وهاج جوارنا العربي في سوريا ومصر والعراق وفلسطين ولبنان
ظلّ الأردن واحة أمن واستقرار بسواعد عيونه الساهرة بل واستضاف الآلاف منهم.
ثم يأتيك هلفوت يبيع سمعة الأردن وسمعة أمنه بثمن بخس ويصر ّ على الانحياز الضيق لناديه المدلل ويظلم الوحدات سارقًا منه حقه باللعب على ملعبه البيتي بذريعة عدم القدرة على تأمين مباراة حد جمهورها الأقصى اثنا عشر ألف متفرّج!!!!!
يا خسارة الأردن لمّا يتنطّطوا فيه الهلافيت.
ما شاء الله عنك استاذي العزيز
إن بعض البشر مثل هذه الحرباء فهو يتلون في شخصيته بحسب المكان الموجود فيه والأشخاص الذين يتحدث معهم وطبيعة الموقف الذي يمر به وعلى حسب الوقت الذي يكون فيه.
أصحاب الشخصيات المتلونة لا يؤتمنون مثل الحرباء مع فريستها ..الله يبعدهم عنا
الناطق الاعلامي للفيصلي يضغط باتجاه النقل لاسباب امنية وتناسى اننا نمتلك ارشيفنا وتاريخهم
ما شاء الله عنك استاذي العزيز
إن بعض البشر مثل هذه الحرباء فهو يتلون في شخصيته بحسب المكان الموجود فيه والأشخاص الذين يتحدث معهم وطبيعة الموقف الذي يمر به وعلى حسب الوقت الذي يكون فيه.
أصحاب الشخصيات المتلونة لا يؤتمنون مثل الحرباء مع فريستها ..الله يبعدهم عنا
الناطق الاعلامي للفيصلي يضغط باتجاه النقل لاسباب امنية وتناسى اننا نمتلك ارشيفنا وتاريخهم
تحياتي اخي أبا أوس. هذه التصريحات المتضاربة تدل على مقدار الشيزوفرينيا لديهم.نسأل الله أن يشفيهم.