::: وصلت رسالتكم .. أنا "الوحدات" يا سادة - ::: وصلت رسالتكم .. أنا "الوحدات" يا سادة - ::: وصلت رسالتكم .. أنا "الوحدات" يا سادة - ::: وصلت رسالتكم .. أنا "الوحدات" يا سادة - ::: وصلت رسالتكم .. أنا "الوحدات" يا سادة
نشوة الانتصار واللقب سيكون طعمها مختلف هذه المرة باذن الله.... الالقاب السهلة ليست من شيم الوحدات ... البطولات التي تأتي على طبق من ذهب لا تليق بالوحدات... فالنادي المولود من رحم المعاناة لا يرضى الا ببطولة يسحق فيها الخصوم في الميدان وخارج الميدان ... ربما يكون الوحدات من الحالات النادرة في عالم الرياضة حيث ان طريقه للقب لا تمر فقط من خلال خشبات المرمى بل عليه أن يهزم جيشا كاملا من الحاقدين المتربصين المتستريين خلف اسماء ومناصب واقلام ... بطولة واحدة للوحدات توازي عشر بطولات لغيره فلا الحكام ولا الاتحاد ولا والاعلام ولا جدول البطولات ولا القوانين تفصل على مقاسنا بل تفصل على مقاس خصومنا ... ذاكرتنا مليئة بقصص وحكايا عمن حاولوا ولا زالوا يحاولون ان يمنعوا اللقب من ان يذهب لمكانه الطبيعي.... سفينة الوحدات لا بد ان تختبر وتواجه كافة العواصف قبل ان تستقر على شاطئ اللقب ... عواصف بعضها طبيعي ومعظمها مصطنع ... مع الاتحاد لا مكان للمنافسة الشريفة وهذا ما اصبحنا ندركه جيدا.. .. القاب الوحدات تأتي دوما في زمن الكوليرا تأتي دوما رغم انف القوانين ينتزعها الوحدات انتزاعا ... عندما يفوز الوحدات ببطولة فاعلم انه انتصر على كل شيء ... وهذه متعة الوحدات ولذة انتصارته فهي تعني ان الوحدات تحدى الجميع وفاز على الجميع وقهر الجميع...
عندما يفوز الوحدات يصبح للأشياء طعم مختلف ... فاللقب ليس مجرد كأس بل هو انتصار لكل المعاني الجميلة ... انتصار للافضل ... انتصار للاجدر ... انتصار للحق .. وانتصار الوحدات هو هزيمة للحقد والكراهية والمكر والكيد والباطل ... هزيمة للمؤامرات والقرارات والعقوبات ... عندما يرتفع الكأس بأيدي اللاعبين عندها سيعلم الذين صاغوا القرارات انها لا تساوي الحبر الذي كتبت به وان قرارتهم انقلب سحرها عليهم فهي التي حفزت المارد وايقظت فيه الرغبة والعنفوان ونفخت على جمر التحدي لديه فاحرقهم واحرق امالهم وحول كل قراراتهم لرماد... قيمة الوحدات ومعدنه يظهران في الشدائد ... فالظلم وان بدا طعمه مر فانه الشرارة التي تشعل التحدي ... وكما قلنا فالطرق المعبدة ليست دروبنا ... الوحدات لا تظهر سطوته الا عندما يستفز ... شكرا لقرارتكم الجائرة فهي الرسالة التي وعيناها جيدا والتي تقول انه يجب ان ننتصر شكرا لانحيازكم الصارخ فهو الذي يجعل للالقاب طعم آخر.
انا "الوحدات" يا سادة .... دروب النصر لي عادة
انا "الوحدات" من ناري .... شموس العز وقادة
انا الوحدات في اسمي.... حروف المجد اجمعها
صهيل الخيل ينشدها ......وكل الأرض تسمعها
انا الوحدات من يسأل ... عن الامجاد يلقاني
تهز الكون خطواتي.. .. وارض الفن عنواني
انا الوحدات افراح .... لجمهوري وانصاري
انا للخصم ذباح .... اذا ما هب اعصاري
انا الوحدات للميدان .... سيّده وفارسه
لعزفي تصنع الالحان ... انا للفن حارسه
هي الساحات تعرفني... وتعرف كل صولاتي
انا التاريخ والحاضر ... يحدث عن بطولاتي
انا الاخلاق من ذاتي... واسم الفخر "وحداتي"
أخي سائد .. أقسم بالله إنك وضعتَ عن كاهلي حملًا ثقيلًا من العتب واللوم عليّ وعلينا جميعًا وأنا أسمع وأرى وأطالع ما نقول وما نكتب !.
وأقسم بالله إنك مسحت كل قهر وظلم وغبن عشتُه بعد صدور هذه القرارات الجائرة ، فلتذهب كل القرارات إلى جحيم ظلمهم وانحيازهم وتبجّحهم بالغبن والكبر والمكابرة ،
فالوحدات أكبر منكم جميعًا .. لأنه - ببساطة - هو الوحدات يا سادة ..
أخي سائد .. أقسم بالله إنك وضعتَ عن كاهلي حملًا ثقيلًا من العتب واللوم عليّ وعلينا جميعًا وأنا أسمع وأرى وأطالع ما نقول وما نكتب !.
وأقسم بالله إنك مسحت كل قهر وظلم وغبن عشتُه بعد صدور هذه القرارات الجائرة ، فلتذهب كل القرارات إلى جحيم ظلمهم وانحيازهم وتبجّحهم بالغبن والكبر والمكابرة ،
فالوحدات أكبر منكم جميعًا .. لأنه - ببساطة - هو الوحدات يا سادة ..
استاذي الفاضل جمال ... ظروف ومكانة الوحدات جعلته مطالباً ب " الصيد " الذي يأتي بعد تعب وجهد وكفاح حتى يكون الصيد ذا قيمة ويستحق العناء ... الفرائس السهلة لا تليق بالوحدات ولا تغني ولا تسمن من جوع، بقدر وقيمة الوحدات يكون معنى وحجم الالقاب ... صيد الوحدات دائما ثمين في بيئة تحكمها شريعة الغاب وحينما يتعلق الامر بالوحدات فاللقب دائما للاجدر والأقوى اما بخصوص من تقدم لهم الالقاب على طبق من ذهب فهي لا تساوي شيئاً لانها جاءت بلا طعم ولا معنى وبلا منافسة شريفة
... قيمة الوحدات ومعدنه يظهران في الشدائد ... فالظلم وان بدا طعمه مر فانه الشرارة التي تشعل التحدي ... وكما قلنا فالطرق المعبدة ليست دروبنا ... الوحدات لا تظهر سطوته الا عندما يستفز ... شكرا لقرارتكم الجائرة فهي الرسالة التي وعيناها جيدا والتي تقول انه يجب ان ننتصر شكرا لانحيازكم الصارخ فهو الذي يجعل للالقاب طعم آخر.
من هنا يتغير طعم الأشياء مع الوحدات
و نصل في عشقه حد التطرف
فالنصر له فرحة مضاعفة
و الهزيمة قهرها أكبر
في كل خفقة قلب له نصيب
و في كل إغماضة عين نراه
هذا هو النهج و تلك هي الطريق ، عرفناها و ايقناها ، و ليس لنا سواها ، لنحقق المجد و الانتصار و للقمة فارسها ، في الميدان نعتليي صهوة جوادها ، و نحقق المبتغى تحت الشمس و ليستحت ظلمتها ، فكونوا للسفينة قبطانها و مرساها ....