يقول جو نيسبو في كتابه الألماس الدموي (ومثل كل رجال المسرح ، أعرف ان اهم شئ هو الوهم ، يجب ان يكون الخداع قابلا للتصديق حتى تبدو الحقيقه مستبعده تمامآ ، قد يتطلب تحقيق هذا براعة و حذرآ ، لكن في مهنتي تكتشف بسرعه ان هذا اسهل كثيرآ من البديل ، فالناس معتادون على سماع الاكاذيب اكثر من الحقيقه)
ولطالما فكرت في هذه الجملة كثيرا حتى رأيتها تتسق تماماً مع المشهد الإعلامي في نادي الوحدات !!
إن ما يحدث على الساحة الإعلامية الخضراء ، ما هو الا استمرار لما كان يحدث سابقاً، وبالعودة الا ما كان ، فإن هذا النهج من التراشقات ( وأقول نهجاً لانه لم يعد حالات فردية وانما تكتلات بمعناها الحرفي)قد بدأ في بداية الألفية واشتد عوده في العشرية الأخيرة ، وها هو ذا يستعر من خلال مواقع التواصل الاجتماعية!!
المقلق فيما يحدث هو تعامل البعض مع نادي الوحدات وكأنه (صاحب) النادي !!..وليتها انتهت الى ذلك..!! بل تعدتها لاعتبار الآخرين عدو ظاهر ومستتر وعلى نظرية (الدونكيشوت)... وتلك الفئة تعتبر نفسها هي المالك والمشجع والناقد والمسؤول عن التعاقدات وهي من تملك مفاتيح النادي !!! وهي تعتبر أيضا أن من يخالف قراراتها هو العدو الذي يجب الحذر منه .. وبالتالي تستخدم كافة الاساليب المشروعة والغير مشروعة للنيل منه…
وبالعودة الى (جو نيسبو ).. فإن أساليب الخداع التي تستخدمها تلك الفئة كانت بمهارة وبراعة وحذر حتى تكون الحقيقة أبعد ما يكون ،ولأن الناس معتادون على سماع الأكاذيب أكثر من الحقيقة فقد نجحت أوهامهم الى حدٍ بعيد …
إن المسرح هنا لا يتعدى الا أن يكون الشارع الوحداتي وأصحاب الخدع والوهم هم من يمتلكون زمام الأمور في نادي الوحدات …وبعض من اصحاب الحسابات في الفيس بوك هم (أراجوزات) الوهم..
لن يستقيم الأمر في نادي الوحدات إلا اذا اقتنع الأراجوز بأنه أراجوز ..(ومع استبعاد ذلك ) فإن سنوات عجاف قد تأكل ال(أخضر) و تُبقي اليابس
علقتلك قبل هالمرة بس الظاهر انك أعمى او ما بدك تشوف الحقيقة
ضلك جيب اسم الصقور في كل مكان
حكيتلك الأوراق والتقرير المالي لفترة رئاسة الصقور كانت انظف فترة مع كل الحرب الي كانت عليه من زياد وعوض وغصاب وبسام والسعودي وابو قوطة هالستة كتن يشتغلو ضد اي شي صح
علقتلك قبل هالمرة بس الظاهر انك أعمى او ما بدك تشوف الحقيقة
ضلك جيب اسم الصقور في كل مكان
حكيتلك الأوراق والتقرير المالي لفترة رئاسة الصقور كانت انظف فترة مع كل الحرب الي كانت عليه من زياد وعوض وغصاب وبسام والسعودي وابو قوطة هالستة كتن يشتغلو ضد اي شي صح
كلامك صحيح اخي وانت فتحت عيني لو بطلع بيدي لابقي الصقور رئيسا مدى الحياه مثل دار شلباية
موضع رائع.. شكرا..
احنا كاجماهير تعبنا من التخبيصات الادارية..
والله بعرف ناس كانت بتابع جميع مباريات واخبار الوحدات الان ما عندهم استعداد يحظرو مبارة على الشاشة،،
طبعا اساليب الإدارة طفشت كثير جمهور لانو الفوز بالدوري والخسارة اصبح قرار يتخذ من الإدارة...
لماذا لا يذهب الصقور او اي عضو هيئه عامه لابلاغ لجنه مكافحه الفساد.
أنا بجاوبك يابومحمد:
لأنه -والحمد لله- لا يوجد أي فساد مالي أو أي فساد إداري في النادي، لا عند هذه الإدارة المنتخبة- إدارة الحوامدة، ولا عند إدارة الصقور المنتخبة التي سبقتها، ولا عند أي مجلس منتخب من الذين تعاقبوا على إدارة النادي.. والدليل أنه بمجرد الشعور -فقط مجرد شعور، ليس أكثر من ذلك- أو أنه يوجد هناك شبهة أو مجرد ظن بأن هناك تزويرا في الانتخابات التي سبقت الانتخابات الأخيرة في صندوق واحد، تداعى عدد من الشرفاء القانونيين وعدد آخر من الشرفاء العاديين، وكل هؤلاء الشرفاء المُشار إليهم هم من أعضاء الهيئة العامة، ومنهم من كان عضوا في أحد مجالس إدارة النادي، تداعوا جميعا إلى رفع دعوى قضائية على النادي بالطعن في تلك الانتخابات بحجة (الظن والشبهة بالتزوير) لإعادة الانتخابات، وكان رأي القضاء العادل والنزيه فيها هو حل الإدارة المنتخبة حينها، إدارة 2019، وتعيين إدارة مؤقتة من وزارة الشباب، وتجديد تعيين الإدارة المؤقتة لفترات أخرى، واللافت المهم جدا في قرار القضاء بهذه الدعوى، أن سبب حل الإدارة المنتخبة حينها لم يكن التثبُّت من واقعة التزوير، والذي نفى القضاء وجود هذه التهمة التي تقدَّم على أساسها الشرفاء بالدعوى (الشبهة والظن) بوجود تزوير.. وإنما قام القضاء بحلّ إدارة 2019 المنتخبة بناء على تجاوزات (تجــــــــاوزات) عِدّة في قانون انتخابات الأندية والجمعيات والمؤسسات الخيرية الأردنية غير الربحية، أحد هذه التجاوزات هو تاريخ وتوقيت تقديم الكشف النهائي لأعضاء الهيئة العامة الذين يحق لهم الانتخاب بالتصويت واختيار المرشحين لأعضاء مجلس الإدارة، وهذا الكشف بعد عملية فرز الأصوات تبيَّن أنه تضمّن أسماء موتى ومساجين قاموا بعملية الاقتراع والتصويت لمرشحين لأعضاء مجلس الإدارة من الكتلتين المتنافستين في حينه..
أما أحد أهم هذه التجاوزات في هذه الانتخابات حسب قانون الانتخابات للمؤسسات والأندية الأردنية المشار إليها أعلاه، والذي استندت إليه المحكمة العليا بحلّ إدارة 2019، فهو مشاركة العديد من الأشخاص (أعضاء هيئة عامة) من الذين لا يحملون الرقم الوطني الأردني وأغلبهم من أبناء قطاع غزة، والذين لا يحق لهم الترشيح ولا الترشُّح لمقاعد إدارات المؤسسات والأندية المشار إليها أعلاه بقانون الانتخابات الأردني.
ملاحظة:
بعرف يابومحمد إنَّك رح تردّ عليّي وتقولّلي كل هذا وما فيش فســـــــــــاد..؟!.
بجاوبك:
نعم ما فيش فســـــــــاد، لأن هذه عادة ودارجة في كل الانتخابات السابقة، وصارت عرفا وتقليدا معتادا.. والأموات والمساجين موجودون دائما في كل الكشوفات النهائية لأعضاء الهيئة العامة المقدّمة لمؤسسة رعاية الشباب، وكانوا ينتخبوا ويصوتوا، وأقولّك كمان.. هناك أشخاص كانوا ينجحوا لملأ مقعد من مقاعد مجلس الإدارة ويصبحون أحد أعضاء هذا المجلس، وطوال وقتهم يكونوا مسافرين، واجتماع أو اجتماعين أو على الأكثر طوال مدة المجلس ما حضروش أربع أو خمس جلسات، وطبعا هذه مخالفة وتجاوز يؤديان إلى تعرض هذا العضو للفصل من عضوية مجلس الإدارة وإحلال العضو الاحتياط الأول مكانه.. و قِس على ذلك المسافرين الآخرين، والمغتربين -بحكم إقاماتهم وتعذُّر حضورهم وقت الانتخابات- وكانوا ينتخبوا، يعني بدّك تضيف على الموتى والمساجين، المسافرين والمغتربين كمــــــــان.. وهؤلاء مِش مقتصرين على التصويت للكتلة س أو الكتلة ص، لا.. وإنما الكتلة س إلها ناسها من هؤلاء المسافرين والمغتربين، والكتلة ص إلها ناسها منهم، ومن الطبيعي جدا، ولا تستغرب أن الناس اللي مع كتلة س في انتخابات دورة ما، يصيروا مع الكتلة ص في انتخابات دورة أخرى، أو العكس، وحتى أبناء غزة، لما كان يحق لهم التصويت في الدورات الانتخابية السابقة، ممكن الدورة هاي يكونوا مع الكتلة س، والدورة اللي بعدها يكونوا مع الكتلة ص،، عـــــــــــــــــــادي.
لأنه -والحمد لله- لا يوجد أي فساد مالي أو أي فساد إداري في النادي، لا عند هذه الإدارة المنتخبة- إدارة الحوامدة، ولا عند إدارة الصقور المنتخبة التي سبقتها، ولا عند أي مجلس منتخب من الذين تعاقبوا على إدارة النادي.. والدليل أنه بمجرد الشعور -فقط مجرد شعور، ليس أكثر من ذلك- أو أنه يوجد هناك شبهة أو مجرد ظن بأن هناك تزويرا في الانتخابات التي سبقت الانتخابات الأخيرة في صندوق واحد، تداعى عدد من الشرفاء القانونيين وعدد آخر من الشرفاء العاديين، وكل هؤلاء الشرفاء المُشار إليهم هم من أعضاء الهيئة العامة، ومنهم من كان عضوا في أحد مجالس إدارة النادي، تداعوا جميعا إلى رفع دعوى قضائية على النادي بالطعن في تلك الانتخابات بحجة (الظن والشبهة بالتزوير) لإعادة الانتخابات، وكان رأي القضاء العادل والنزيه فيها هو حل الإدارة المنتخبة حينها، إدارة 2019، وتعيين إدارة مؤقتة من وزارة الشباب، وتجديد تعيين الإدارة المؤقتة لفترات أخرى، واللافت المهم جدا في قرار القضاء بهذه الدعوى، أن سبب حل الإدارة المنتخبة حينها لم يكن التثبُّت من واقعة التزوير، والذي نفى القضاء وجود هذه التهمة التي تقدَّم على أساسها الشرفاء بالدعوى (الشبهة والظن) بوجود تزوير.. وإنما قام القضاء بحلّ إدارة 2019 المنتخبة بناء على تجاوزات (تجــــــــاوزات) عِدّة في قانون انتخابات الأندية والجمعيات والمؤسسات الخيرية الأردنية غير الربحية، أحد هذه التجاوزات هو تاريخ وتوقيت تقديم الكشف النهائي لأعضاء الهيئة العامة الذين يحق لهم الانتخاب بالتصويت واختيار المرشحين لأعضاء مجلس الإدارة، وهذا الكشف بعد عملية فرز الأصوات تبيَّن أنه تضمّن أسماء موتى ومساجين قاموا بعملية الاقتراع والتصويت لمرشحين لأعضاء مجلس الإدارة من الكتلتين المتنافستين في حينه..
أما أحد أهم هذه التجاوزات في هذه الانتخابات حسب قانون الانتخابات للمؤسسات والأندية الأردنية المشار إليها أعلاه، والذي استندت إليه المحكمة العليا بحلّ إدارة 2019، فهو مشاركة العديد من الأشخاص (أعضاء هيئة عامة) من الذين لا يحملون الرقم الوطني الأردني وأغلبهم من أبناء قطاع غزة، والذين لا يحق لهم الترشيح ولا الترشُّح لمقاعد إدارات المؤسسات والأندية المشار إليها أعلاه بقانون الانتخابات الأردني.
ملاحظة:
بعرف يابومحمد إنَّك رح تردّ عليّي وتقولّلي كل هذا وما فيش فســـــــــــاد..؟!.
بجاوبك:
نعم ما فيش فســـــــــاد، لأن هذه عادة ودارجة في كل الانتخابات السابقة، وصارت عرفا وتقليدا معتادا.. والأموات والمساجين موجودون دائما في كل الكشوفات النهائية لأعضاء الهيئة العامة المقدّمة لمؤسسة رعاية الشباب، وكانوا ينتخبوا ويصوتوا، وأقولّك كمان.. هناك أشخاص كانوا ينجحوا لملأ مقعد من مقاعد مجلس الإدارة ويصبحون أحد أعضاء هذا المجلس، وطوال وقتهم يكونوا مسافرين، واجتماع أو اجتماعين أو على الأكثر طوال مدة المجلس ما حضروش أربع أو خمس جلسات، وطبعا هذه مخالفة وتجاوز يؤديان إلى تعرض هذا العضو للفصل من عضوية مجلس الإدارة وإحلال العضو الاحتياط الأول مكانه.. و قِس على ذلك المسافرين الآخرين، والمغتربين -بحكم إقاماتهم وتعذُّر حضورهم وقت الانتخابات- وكانوا ينتخبوا، يعني بدّك تضيف على الموتى والمساجين، المسافرين والمغتربين كمــــــــان.. وهؤلاء مِش مقتصرين على التصويت للكتلة س أو الكتلة ص، لا.. وإنما الكتلة س إلها ناسها من هؤلاء المسافرين والمغتربين، والكتلة ص إلها ناسها منهم، ومن الطبيعي جدا، ولا تستغرب أن الناس اللي مع كتلة س في انتخابات دورة ما، يصيروا مع الكتلة ص في انتخابات دورة أخرى، أو العكس، وحتى أبناء غزة، لما كان يحق لهم التصويت في الدورات الانتخابية السابقة، ممكن الدورة هاي يكونوا مع الكتلة س، والدورة اللي بعدها يكونوا مع الكتلة ص،، عـــــــــــــــــــادي.
يا صديقي ابو احمد
الاخ عمر صرح ولمح اكثر من مره عن الفساد المالي والاداري وبيع محلات وتضمين مواسم. الخ
لانه برايي مش منطق نضل نردد بنفس الاتهامات وتلويث سمعات واغتيال شخصيات فقط لانني استطيع ان اكتب
اذا كان متاكد مما يكتب فالبلد فيها قانون والحمدلله
بالنسبه لي الان لا اجد الفرق بين اي اداره منتخبه. اتوقع انه افضل اداره كانت ادارة العزايزه .
نحتاج شخصيه اداريه بعيد عن الانحياز لاي شخص او اي رياضه.
وولا نريد مثلا. شخص مغامر من تاجر الي مشجع الي سياسي الي مدرب كره قدم
قبل عده سنوات. طرحت شخصيا انشاء نادي جديد وترك هذا النادي لاصحاب الكراسي الذين جابوه الارض ويومها الكل ثار علي. وقالولي لا يجوز وهذا النادي سيبقي .. الخ