قراءة تكتيكية فيما تسنى لي مشاهدته من مباراة الرمثا.. بدءا من آخر عشر دقائق في الشوط الأول
قراءة تكتيكية فيما تسنى لي مشاهدته من مباراة الرمثا.. بدءا من آخر عشر دقائق في الشوط الأول - قراءة تكتيكية فيما تسنى لي مشاهدته من مباراة الرمثا.. بدءا من آخر عشر دقائق في الشوط الأول - قراءة تكتيكية فيما تسنى لي مشاهدته من مباراة الرمثا.. بدءا من آخر عشر دقائق في الشوط الأول - قراءة تكتيكية فيما تسنى لي مشاهدته من مباراة الرمثا.. بدءا من آخر عشر دقائق في الشوط الأول - قراءة تكتيكية فيما تسنى لي مشاهدته من مباراة الرمثا.. بدءا من آخر عشر دقائق في الشوط الأول
* للمباراة الثانية على التوالي يبدأ مدربنا بتشكيل ما أنزل الله به من سلطان.. ويستمر الأداء السلبي حتى يمنى مرمانا بهدف..
* للمباراة الثانية يتغير الأداء بعد تأخرنا بهدف.. بإدخال لاعب شاب يعيد الحيوية للفريق..
* ألا يدل هذا على شيء؟ يبدو أن مدربنا وجهازنا الفني نسوا كلمتين مهمتين في قاموس كرة القدم.. لافتقادهم هم لها.. وهما كلمتا "الدافع".. و"الحيوية".. اللاعب الشاب حتى وإن لم يمتلك الخبرة الكافية.. فهو يمتلك الحيوية الكبيرة.. والدافع لإثبات الذات.. ولا يعاني من "إشباع" كروي مزمن خصوصاً في البطولات المحلية!!
* طريق غريبة هي التي بدأ بها فريقنا المباراة حسبما فهمت (بدأت المشاهدة في الدقيقة 38).. وهي طريقة "شجرة الكريسماس".. 4-3-2-1.. بثلاثة لاعب ارتكاز.. أحدهم مدافع متقدم.. طريقة لم يسبق للوحدات أن لعب بها في تاريخه.. وأثبت هدف الرمثا أنها لم تجد نفعاً.. إلا لو كان هدف المدرب مرور الشوط الأول بالتعادل على الأقل.. ولا أظنه كذلك؟؟ لأنه لم يغيرها سوى بعد أن منينا بهدف..
* رغم الأداء السلبي في الشوط الأول بسبب الطريقة الغريبة.. إلا أن أداء الوسط بالياس وعايد كان أفضل بكثير من الأداء بوجود محمد جمال.. شريطة أن يتكفل الياس بالدور الدفاعي وعايد بالدور المزدوج..
*حين منينا بهدف.. قام المدرب بإعادة شلباية للعب كمهاجم ثاني.. وأخرج المدافع (الارتكاز الثالث).. وزج بقويدر كمهاجم.. وهنا انتعشت ألعاب الفريق واختلفت تماماً.. أين كانت هذه الخيارات؟؟؟؟
* في التبديل الثاني قام المدرب بإخراج رأفت وإدخال البشتاوي.. وواصل الفريق سيطرته على الملعب.. رغم أننا كنا نواجه أقوى فرق الدوري حالياً..
* حتى متى سنخاف من استخدام الخيارات التي نمتلكها؟ الوحدات قادر بتشكيلته الحالية على الفوز على كل الفرق الأردنية.. يبقى فقط حل مشكلة الوسط المدافع.. والتي لم أر بأنها مشكلة كبيرة في الشوط الثاني بتقدم عايد وتراجع الياس..
* منذ فترة وأنا غير راض عن أداء الحوت من ناحية الدافع.. طبعا شفيع لا يتحمل مسؤولية الهدف.. ولكن شفيع بالعادة عودنا على التصدي لأصعب الكرات.. وهدفا شباب الأردن وهذا الهدف ليسا صعبين..
* وجود الثلاثي عايد وبشتاوي وقويدر في أواخر المباراة.. وضح تماما حاجة الوحدات إلى هذه الدماء الجديدة والحيوية والاندفاع الكبيرين والدافعية العالية..
* طارق خطاب.. علامة فارقة جديدة..
* تحسن بسيط في أداء الدميري ولكن ليس الدميري الذي نعرفه بعد.. هفوات قاتلة..
* تحسن في أداء الظهير الأيمن بلال عبد الدايم في هذا المباراة..
* تفاهم وتناغم وانسجام بين عايد وعبد الله ذيب والياس وقويدر ورأفت علي.. أتمنى أن يرى المدرب ما نرى ولا يبدأ بنفس التشكيلة كل مرة.. لاحظوا كم لاعب شاب في المذكورين..
* لا أدري ما سبب الخوف من البدء بتشكيلة فيها نسبة من الشباب من البداية!!! تمت تجربة خطاب وأبدع.. ونفس الشيء انطبق على عايد.. فإلى متى؟ ستسألونني على حساب من؟ سأقول على حساب محمد جمال.. على حساب السباح.. وتبقى لدينا أوراق كثيرة للشوط الثاني..
* أعتقد ولأول مرة.. ومما رأيت في الشوط الثاني.. بأن الوحدات بإرثه التاريخي قادر الآن على العودة إلى 4-4-2 التقليدية.. ورغم أنني كنت ضدها وأرى بان الزمن عفى عليها.. ولكن ما رأيته بالتأكيد أفضل من 4-3-2-1.. وليست أسوأ من ادائنا ب 4-2-3-1 كما يطبقها مدربنا في الشوط الأول من كل مباراة!!
* محمد عمر قاريء جيد للمباراة.. بل ممتاز جدا.. ولكن عنده مشكلة في وضع تشكيلة البدء.. ويجب أن يستمع للنصائح في هذا الجانب.. وليس للعواطف والأسماء..
أبدعت أخي الكريم نتمنى من الكابتن محمد عمر ان يحسن من خياراته التي يبدأ بها المباراة لا اتفق معك بنقطة الظهير الأيمن فبلال عبدالدايم هو نقطة ضعف الوحدات
انا اتفق معك في كل ما ذكرته ولكن اختلف معك في قصة السباح فعيسى جناح ايمن من اروع ما شاهدت وتنقصه ثقة المدرب به وخاصة انه عائد من اصابة ويا خوفي ان يتم حرق السباح كما تم حرق ابوزمع والعندليب
قراءة فنية وتحليلية فيها الكثير من الصواب لكنني اختلف معك فيما يخص طارق خطاب فيبدو التسرع واضحا على أدائه بارتكابه لأخطاء بدائية ساذجة في هذه المباراة والمباريات السابقة خرج بالبطاقة الحمراء وكاد ينالها بالأمس
بالفعل بداية المباراة بالنسبة للوحدات كانت باول تسديدة بالدقيقة 37 من الشوط الاول .. امر مخجل بكل معنى الكلمة
ما معنى ان يدخل المدرب بخطة دفاعية بحت وبلاعب ارتكاز وامامه اثنين من لاعبي الارتكاز اصحاب النزعه الهجومية
تخبيصات محمد عمر تتوالى وللاسف لا رادع له ..
بالتوفيق يا وحدات وكل الشكر يا سينمائي على التحليل والنظرة الفنية الرائعه
مشكلتنا تتلخص في ثقة المدرب باللاعبين الشباب وعدم اللعب بطريقة 4-4-2 .. هذا مختصر مفيد لاخر 4 مواضيع قمت بكتابتها اخي العزيز ما شاء الله عليك .. مبدع دائما
من يجيد القراءة يجب ان يجيد البداية
والا من يعلم الفريق اكثر منه
دائما التبديل يعني تحسن لان اللاعبين مميزين
ولا يشترط ذلك ان المدرب عبقري
لو قارنا الوحدات بالمنتخب
لوجدنا عناصر الوحدات افضل باستثناء مركزين
يعني عيب اللي بصير
يا اخي اعتقد ان المدرب لو بدا المباراة بطريقة 4-4-2 وفي ظل غياب مدافع الوسط الابرز محمد جمال والذي لا يستطيع رجائي عايد او احمد الياس مجاراة قوته البدنية وسرعته (برغم فارق السن الكبير) لخسرنا المباراة من الشوط الاول وبنتيجة كبيرة مثل ما حدث للفيصلي على نفس الملعب عندما خسر بالثلاثة.
ومن ثم فجميعنا يتفق ان لاعبين الرمثا بمحترفينهم يملكون من اللياقة والسرعة ما يفوق وسط الوحدات الشاب المكون من رجائي والياس واظن ان الدفع بطارق او احمد ذيب كلاعب خامس حد من اندفاع لاعبي الرمثا في الشوط الاول وبشكل كبير وغالبا فان محمد عمر كان سيقوم بتغيير الخطة بعد انقضاء الربع الساعة الاولى من الشوط الثاني بعد امتصاص حماس ولياقة لاعبي الرمثا.
اخي شكرا لجهدك المبذول في القراءة الفنتية لكل مباريات الوحدات و اسملحي ان اضيف ان الوحدات يعاني جدا في الناحية الهجومية بسبب عدم اشتراك الظهرين بشكل فعال في الهجمات ويعلم الجميع مدى اهميه هذا في تنوع الخيارات الهجومية
تحليل رائع كما تعودنا....يعطيك الصحة والعافية أرى أن هدف محمد عمر من المباراة كان الحصول على التعادل وعدم الخسارة...وهذا ما كان له. فالطريقة التي بدأ بها المباراة كان على أتم استعداد الإستمرار بها لولا تعرض مرمانا لهدف على غفلة وغياب التركيز... وهذا ما أجبر محمد عمر على تغيير الخطة وتحويلها من 4 3 2 1 إلى 4 4 2 ولا أدري لماذا الخوف ونحن لدينا لاعبين على مستوى فني رائع..وإن كان العذر هو الحالة البدنية فلماذا يصر محمد عمر على البدء دائماً بدون الشباب والحيوية التي يحتاجها الفريق!؟ الرائع طارق خطاب يحتاج للتوجيه بعدم الإندفاع الزائد عن اللزوم ضد اللاعب الخصم حتى لا يتعرض للبطاقات الملونة وهنا يذكرنا بـ باسم فتحي في المواسم السابقة. هناك عدم ثقة من المدرب حتى الآن بعديد من الأسماء الشابة ولكن الظروف تجبره رويداً رويداً بالدفع بهذه الأسماء ولنا في خطاب وعايد أكبر مثال....فالتغيير قادم لا محالة.