الرد على إدعاءات أحقية اليهود في أرض فلسطين - الرد على إدعاءات أحقية اليهود في أرض فلسطين - الرد على إدعاءات أحقية اليهود في أرض فلسطين - الرد على إدعاءات أحقية اليهود في أرض فلسطين - الرد على إدعاءات أحقية اليهود في أرض فلسطين
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
أما بعد
مقدمة
فإن قضية أحقية اليهود في أرض فلسطين قضية مثيرة للجدل منذ زمن
و قد ظهر هذا الجدل نتيجة البعد عن الدين و بالتالي البعد عن الحقائق
يعني لا اتصور أبدا ان أمر كهذا كان محط اهتمام لدى الصحابة و التابعين
و إلا لما عمل عمر بن الخطاب على تسلم مفاتيح القدس
و لما عمل صلاح الدين الأيوبي على تحريرها
بل ان الأمر كما ذكرت نشأ منذ وقت ليس بالقليل نتيجة البعد عن الدين و بالتالي البعد عن الأحكام القرآنية و نتيجة الجهل أيضا
و من الجدير بالذكر أن هذا الأمر يثار خصوصا من قبل من له " هوى " في ذلك ممن هو في خصام أو كره تجاه الشعب الفلسطيني
و قد ازداد في أيامنا الحديث عن هذا الأمر خصوصا مؤخرا
و تحديدا و بشكل خاص من قبل السعودية حكومة و بعض الشعب السعودي
لذا كان من الضرورة توضيح هذه المسألة و وضع حد للجدل فيها
و لا بد من الإشارة إلا أن الموضوع دخلت فيه الأهواء
يعني اذا كان هناك من لا يحب الشعب الفلسطيني فستراه يأخذ من الآية التالية دليل على أحقية اليهود في أرض فلسطين
قال تعالى
(يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا عَلَىٰ أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ (21)
سورة المائدة
في الحقيقة انما استدل صاحبنا بهذا الآية
لأنها وافقت هواه
و إلا لما ألقى لها بالا
و لو أنها خالفت هواه لما قبلها
طيب
هل تدل الآية على حق لليهود في فلسطين ؟
نعم بالتأكيد فالنص واضح
و لكن
هل هذا الحق أبدي ؟
كلا أبدا
و هذا ما سيتم اثباته و بالأدلة و الآيات القاطعة التي لن تدع لأحد مجالا للشك
و قبل أن نبرز الأدلة التي تبين أحقية " المسلمين " في فلسطين عموما " و أهل فلسطين خصوصا
لا بد من بعض المعلومات عن هذه الأرض المقدسة ( فلسطين )
هذه الأرض التي هي أرض الأنبياء و مسرى الرسول صلى الله عليه و سلم و معراجه إلى السماء هذه الأرض التي هي أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشرفين
هذه الأرض التي بارك الله فيها و بارك حولها
و التي أحبها و أنتمي اليها ليس لكوني أصلي منها , كلا أبدا بل لأني مسلم
و لو كنت أحمل أي جنسية أخرى لما اختلف شعوري
و التي أحب أهلها ليس لأنهم يمثلون أصلي
بل لأن الله اختصهم أن يكون واجهة الصراع الإسلامي اليهودي
ان هذه الأرض كتبت لعباد الله الصالحين
و الذين هم في زمن موسى و يوشع و غيرهم من أنبياء بني اسرائيل
يمثلون جزء من اليهود ( العباد الصالحين )
يعني المؤمنين من اليهود في زمن هؤلاء الأنبياء هم أهل الإيمان بينما غيرهم هم أهل الكفر
و ان الدين عن الله الإسلام
إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (19) آل عمران
مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (67 آل عمران
و ان دعوة كل الأنبياء واحدة و هي
لا إله إلا الله
يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ ۖ
يعني اتباع سيدنا موسى و من بعده يوشع و غيرهم هم المسلمين يعني هم عباد الله في ذلك الوقت
و أرض فلسطين كتبها الله لعباده
و من الجدير بالذكر أن أكثر اليهود كفروا و غضب الله عليهم
و بالعودة الى الآية السابقة
( الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ) و التي سنتبين أن الأمر ليس أبديا
و ليس منوطا بكونهم " اليهود "
بل بكونهم جزء من عباد الله الذين كتب الله هذه الأرض لهم
أي أن أرض فلسطين هي لعباد الله
و الذين هم في زماننا المسلمين بينما اليهود كفار
أيضا من خلال الآية لا بد أن نسلط الضوء على ردهم
هذا الرد و الذي يجب أن نقارنه برد المسلمين من أمة محمد صلى الله عليه و سلم
و بالتالي تتضح الأحقية لمن
ماذا قال اليهود لله جوابا على أمره
هل أطاعوا الله ؟
كلا
يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا عَلَىٰ أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ (21) قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىٰ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ (22)
و قال تعالى
قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُوا فِيهَا ۖ فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ (24) قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي ۖ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (25)قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ ۛ أَرْبَعِينَ سَنَةً ۛ يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ ۚ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (26)
و لنقارن هذا الرد الذي هو رد اليهود قوم موسى
برد المسلمين رد أمة محمد صلى الله عليه و سلم
الكتب » السيرة النبوية لابن هشام » [ غزوة بدر الكبرى » أبو بكر وعمر والمقداد وكلماتهم في الجهاد
وأتاه الخبر عن قريش بمسيرهم ليمنعوا عيرهم ، فاستشار الناس ، وأخبرهم [ ص: 615 ] عن قريش فقام أبو بكر الصديق ، فقال وأحسن . ثم قامعمر بن الخطاب ، فقال وأحسن ، ثم قام المقداد بن عمرو فقال : يا رسول الله ، امض لما أراك الله فنحن معك ، والله لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى : اذهب أنت وربك فقاتلا ، إنا ههنا قاعدون ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكما مقاتلون ، فوالذي بعثك بالحق لو سرت بنا إلى برك الغماد لجالدنا معك من دونه ، حتى تبلغه ، فقال له رسول الله صلىوسلمن خيرا ، ودعا له به
لاحظوا الفرق بين اليهود و بين المسلمين و أحقية كل منهما بأرض الله المباركة بناء على ذلك
و الآن
نأتي الى الأدلة القاطعة التي تثبت أحقية المسلمين في فلسطين من جهة
و التي تثبت أيضا أن الأرض ليست مختصة باليهود و انها تورث لغيرهم من جهة أخرى
الدليل الأول
قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا ۖ إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۖ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (128 سورة الأعراف
لاحظوا جيدا إن الأرض لله هو المالك الحقيقي سواء لهذه الأرض التي نتحدث عنها أو لأي أرض كانت فالملك لله الواحد القهار
و ان أي دولة قبل أن تكون دولة كذا و دولة كذا هي أرض ملك لله يكتب العيش عليها لمن يشاء
و لاحظوا أنه منذ أدم عليه السلام الى يومنا هذا لم تحتكر أرض قط على وجه الكرة الأرضية لأحد أبدا و انما عاش من عاش عليها لفترات و انتهت و ورثها الله لغيرهم لأنه كما تقدم في الآية السابقة الملك لله و هذا الأمر سواء أرض فلسطين بشكل خاص أو أي أرض على العموم يورثها من يشاء من عباده يعني هناك توريث يعني ليس حكرا لأحد و ليست دائمة لأحد و ان مسألة أن الله كتبها لليهود يوما ما ليست مسألة أبدية
كما أن المسلمين هم آخر الأمم فهي ان شاء الله لهم حتى قيام الساعة و العاقبة للمتقين العاقبة تعني النهاية و آخر الشيىء و النتيجة
يعني المتقين هم الذين ستكون هذه الأرض بالنهاية لهم
الدليل الثاني
﴿وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ (105) ﴾. [ سورة الأنبياء
يعني الآية واضحة جدا
عباد الله الصالحون هم ورثة الأرض المقدسة ( فلسطين )
و عبد الله في زماننا هم المسلمون أمة محمد صلى الله عليه و سلم
أما عن حق الفلسطينين بشكل خاص
ففلسطين للمسلمين عموما و هي بشكل خاص للفلسطينيين كونهم هم سكانها منذ قرون
أما اليهود فتم تجميعهم من شتى بقاع العالم و جلبهم اليها فهي ليست أرضهم
و اليهودي غير مستعد للموت في سبيل اسرائيل لأنه ليست أرضه
و تجدر الإشارة الى أن هذه الأرض المباركة و بناء على ما تقدم ارتبطت حوزتها للمسلمين بطاعتهم لله و بما أن المسلمين بعيدون عن دينهم عاقبهم الله بضياع القدس
الأمر أشبه نوعا ما و بعض الشيىء بأن الله حرمها على اليهود في ذلك الزمان أربعين عاما
أي أن عباد الله المسلمين عندما يقصرون تضيع منهم هذه الأرض كعقاب لهم
و ان شاء الله هذه مسألة وقت و ستعود القدس باذن الله
و اختم بقول أعجبني جاء كرد على زعم بعض السعوديين أن فلسطين لليهود نظرا لأنهم كانوا فيها أيام موسى
يقول
بناء على هذا المنطق فمكة للمشركين
و عمر بن الخطاب معتدي على فلسطين
و الحجر اللي بيقول هذا يهودي خلفي تعال فاقتله حجر ارهابي
اشكرك اخي العزيز على هذا الجهد العظيم
واعتقد ان كل من يتشدق بالكلام عن الاحقيات يعلم ان الحق للاسلام والدليل قول الله تعالى (فانهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بايات الله يجحدون)
من وحهة نظري ان الحق لا يحتاخ الى ادلة وبراهين ومدافعين بقدر ما يحتاج الى قوة فالقوي هو فقط من يستطيع ان يثبت حقه.
للاسف كل يوم يخرج اعلامي اعمى البصر والبصيره يتشدق بكلام حسب اهواء اسياده ليرضي بها اسياد اسياده ليعترف بان فلسطين لليهود المناجيس ونسي ان فلسطين هي ارث لكل مسلم يوحد الله ويقول اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وخاصه سكانها الاصليين الفلسطينين وقالوا لموسى في الايه الكريمه ان بها قوم جبارين من هم الجبارين انهم الكنعانين اي السكان الاصليين لهذه الارض وهم الفلسطينيين .
ستعود ارض الميعاد لنا ولن يبقى بها فأر من اهل يهود هناك وسنحررها عاجلاً ام اجلاً وما علينا الا الصبر والدعاء في هذا الزمن الاعوج من اناس اعتادوا الاعوجاج ويحاولوا اقناع الناس بنظرياتهم الهابطه .
ان شاء الله
القدس إسلامية و ليست فقط عربية
و بالمناسبة و فيما يتعلق بالنصارى و مقدساتهم فيها هي أقوى دول العالم أمريكا و أوروبا و روسيا و غيرها نصرانية شو عملوا للقدس بالعكس بسلموا فيها لليهود و لا حدا فيهم مدافع عن مقدساتهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خليل محمد الحموز
ما شطبنا الا قوميتنا ألعربيه كلا يتغني باسم دولته ما اجمل ان تعود بلادنا كلها تحت رعايه أمير المؤمنين
مش غلط انك تنتمي لدولتك لكن الغلط ان هذا يكون على حساب اخوانك في الدول الثانية بحيث انك تتنعصر ضدهم و تعاديهم و تتكبر عليهم
و زي ما بقول المثل اللي ما في خير لأهله ما في خير لحدا ثاني دولتك أولى و في المقابل كل الدول الإسلامية دول شقيقة
و بمناسبة التغني بالدول فالأمر فيه كثير من النفاق و ليس حقيقيا
في ناس الوطنية عندنا انك تلبس كوفية او تعلق علم على قميصك أو تغير صورة بروفايلك بينما في الواقع أفعاله مناقضة لحدا بحب الوطن و فيما يتعلق بمصلحة الوطن بتلاقيه و لا سائل
يعني اللي برتشي و معلق على قميصه علم الأردن هذا وطني هذا بحب الأردن ؟
و اللي معلق على سيارته علم الأردن و رايح ينتخب ابن عشرته اللي هو عارف انه فاسد هذا بحب الأردن ؟
هاي الأمور " أهواء " و هذول بتخذوا من " الوطنية " ذريعة و حجة لتحقيق أهواءهم
اللي بحب وطنه بحق بكره يشوف أي اشي غلط فيه
اللي بحب الأردن على سبيل المثال بحق بعرف انه العنصرية بتدمر و بتخرب فببعد عنها لمصلحة بلده و لو خالف هواه
اما مسألة عودتنا كالسابق فهاي بدها تغيير كبير بنفوسنا و ترك حب الدنيا و العيش للآخرة و عودة لديننا و التوبة من الذنوب و التخلص من كل العوائق و الخلافات بيناتنا
هي الخلافة تمكين من ربنا لعباده الصالحين يعني اشي لا يطلب بل هو منحة من الله انما المطلوب طاعة الله و رسوله في كل الأوامر و النواهي و طالما انه ربنا مش معطينا اياها فنحن لا نستحقها
اشكرك اخي العزيز على هذا الجهد العظيم
واعتقد ان كل من يتشدق بالكلام عن الاحقيات يعلم ان الحق للاسلام والدليل قول الله تعالى (فانهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بايات الله يجحدون)
من وحهة نظري ان الحق لا يحتاخ الى ادلة وبراهين ومدافعين بقدر ما يحتاج الى قوة فالقوي هو فقط من يستطيع ان يثبت حقه.
و أنا بشكرك على ردك و على زوقك أخي
اقتباس:
من وحهة نظري ان الحق لا يحتاخ الى ادلة وبراهين ومدافعين بقدر ما يحتاج الى قوة فالقوي هو فقط من يستطيع ان يثبت حقه
صدقت
لاحظ فيما يتعلق بالقدس و اليهود و رغم انه ربنا في وقتها كتبلهم اياها كان لازم عليهم يوخذوا بالأسباب و يقاتلوا
و هيك الدنيا جهاد و مجاهدة و أخذ بالأسباب أما اللي بضل قاعد محله ما في اشي بيجيه
للاسف كل يوم يخرج اعلامي اعمى البصر والبصيره يتشدق بكلام حسب اهواء اسياده ليرضي بها اسياد اسياده ليعترف بان فلسطين لليهود المناجيس ونسي ان فلسطين هي ارث لكل مسلم يوحد الله ويقول اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وخاصه سكانها الاصليين الفلسطينين وقالوا لموسى في الايه الكريمه ان بها قوم جبارين من هم الجبارين انهم الكنعانين اي السكان الاصليين لهذه الارض وهم الفلسطينيين .
ستعود ارض الميعاد لنا ولن يبقى بها فأر من اهل يهود هناك وسنحررها عاجلاً ام اجلاً وما علينا الا الصبر والدعاء في هذا الزمن الاعوج من اناس اعتادوا الاعوجاج ويحاولوا اقناع الناس بنظرياتهم الهابطه .
أخي بنظري نحن ليس لنا علاقة بالكنعانيين اللي بتحكي عنهم
و لا تنسوا انه وقتها ربنا حكى لليهود ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ,
يعني اليهود " اللي أمنوا بالله و برسله و أطاعوه " أقرب النا منهم لأنهم أهل توحيد و إسلام
يعني لازم علاقتنا بفلسطين تكون علاقة دينية بداية و من ثم تاريخية
الموت في سبيل الوطن شيىء عظيم و لكن الموت في سبيل الله أعظم و أشرف
لخمتني... كيف الله وعدهم بها ... وبعدين حكمت ان هذا الوعد غير أبدي؟!
وبعدين انه اليهود كانوا مسلمين بعدين كفروا بعدين احنا جينا فصارت النا؟!!!!!!!
والاهم من كل هذا، احنا بدنا نقنع حالنا انه فلسطين النا؟!!! بدنا نقنع الاخرين بلغة يفهموها .... واذا في حد من السعودية مش عارفين انها النا فعمرهم ما يعرفوا ... والله يحشرهم معهم. والحمدلله انه الايام عم تكشف يهود العرب وصهاينتهم أينما كانوا... هذه نعمة وفضل من الله.
أخي بنظري نحن ليس لنا علاقة بالكنعانيين اللي بتحكي عنهم
و لا تنسوا انه وقتها ربنا حكى لليهود ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ,
يعني اليهود " اللي أمنوا بالله و برسله و أطاعوه " أقرب النا منهم لأنهم أهل توحيد و إسلام
يعني لازم علاقتنا بفلسطين تكون علاقة دينية بداية و من ثم تاريخية
الموت في سبيل الوطن شيىء عظيم و لكن الموت في سبيل الله أعظم و أشرف
اخي العزيز ما تكلمت به هو الصحيح عن الكنعانيين وراجع التاريخ وهم سكنوا هناك بعد ما اتو من شبه الجزيره العربيه .
لقد استقر الكنعانيّون، والذين تعود أصولهم إلى السّامية، في المنطقة الجنوبية لسوريا وأيضاً فلسطين، وكان لهم سيطرة تامّة على هذه الأرض، حتّى عرفت عبر العصور بـ ( بلاد كنعان )، وقد ذكر أغلب المؤرّخين والمدوّنين القدماء على أنّ يعودون في ذريتهم لـ ( عمليق بن لاوذ بن إرم بن سام بن نوح ) ، وعرفوا قديماً أيضاً باسم ( العماليق ) ، وقد أكّدت بعض الكتب القديمة إلى أنّ أصول الكنعانيين تعود إلى منطقة ( الجزيرة العربيّة ) ، حيث هاجروا قديماً من هذه المنطقة ليسكنوا في فلسطين ويستوطنوا هناك . تعتبر مدينة ( أريحا الكنعانية ) الموجودة في أرض الدولة الفلسطينيّة من المدن الأقدم تاريخيّاً، وبيّنت الدراسات بأنّ أوائل الشعوب التي تعود إلى الأصول الساميّة هم ( الكنعانيون ) ، وذلك حينما استوطنوا منطقة الشرق الأوسط بعد انهيار الحضارة التي كانت موجودة في أرض فلسطين وهي ( الغسولينيّة ) ، وذلك يعود إلى الألف الثالث قبل الميلاد .
والاهم من ذلك نحن الفلسطينين لنا الحق بكل شبر بها وان فلسطين ايضاً هي ارث لكل مسلم يوحد الله وكل مسلم مطالب بتحرير فلسطين من الانجاس ويجب على الجميع ان يعي ان فلسطين لنا جميعاً واطلب من يشكك بذبك ان يراجع التاريخ جيداً ولا يوجد في التاريخ ان فلسطين لليهود على مر العصور وفيما يخص العمله التي تم صفها بوقتها والمطار الموجود بها والفيز التي كانت توافق عليها لدخول فلسطين وغيرها الكثير .
لخمتني... كيف الله وعدهم بها ... وبعدين حكمت ان هذا الوعد غير أبدي؟!
وبعدين انه اليهود كانوا مسلمين بعدين كفروا بعدين احنا جينا فصارت النا؟!!!!!!!
والاهم من كل هذا، احنا بدنا نقنع حالنا انه فلسطين النا؟!!! بدنا نقنع الاخرين بلغة يفهموها .... واذا في حد من السعودية مش عارفين انها النا فعمرهم ما يعرفوا ... والله يحشرهم معهم. والحمدلله انه الايام عم تكشف يهود العرب وصهاينتهم أينما كانوا... هذه نعمة وفضل من الله.
وبعدين انه اليهود كانوا مسلمين بعدين كفروا بعدين احنا جينا فصارت النا؟!!!!!!!
التالي اقتباس من موقع الاسلام سؤال و جواب
اقتباس:
وموسى وعيسى وجميع الأنبياء كان دينهم الإسلام العام ، وهو توحيد الله عز وجل وعبادته وحده لا شريك له ، كما قال تعالى : ( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ) آل عمران/19 ، وقال تعالى : ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) آل عمران/85 ، وقال عن نوح عليه السلام : ( وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) يونس/72 ، وقال عن إبراهيم عليه السلام : ( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) آل عمران/67 ، وقال عن موسى عليه السلام : ( يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ ) يونس/84 ، وقال عن يوسف عليه السلام : ( تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ) يوسف/101 .
فلا يقال عن موسى عليه السلام إن دينه اليهودية ، بل دينه الإسلام ، وأتباعه سُموا باليهود إما لقولهم : هدنا إليك ، أي : تبنا ورجعنا ، أو نسبة ليهوذا أكبر أولاد يعقوب عليه السلام ، وكذلك عيسى عليه السلام دينه الإسلام وليس النصرانية ، والنصارى هم أتباعه الذين نصروره وآزروه .
انتهى الاقتباس
فأنبياء الله الذين تحدثنا عنهم و فيما يتعلق بأقوامهم منهم من آمن بهم و أطاعهم و منهم من كفر و عصى
و النسبة لليهود اللي أجاءهم أكثر الأنبياء المذكورين في القرآن كان أغلبهم يكفر و يقتل الأنبياء
وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ ۖ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ۗ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَىٰ أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ (87)
أما في زماننا فليس هناك إسلام ألا اتباع سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و بالتالي ليس هناك لا يهودية و لا نصرانية حقة فهؤلاء يعتبروا كفار و عباد الله في زماننا هم المسلمون أتباع محمد صلى الله عليه و سلم
برجع بقول انه أيامها لما ربنا كتبلهم هذه الأرض ما انكتب الهم بصفتهم " اليهود " بل بصفتهم " عباد الله " و عشان اليهود اليوم يكون الهم في القدس لازم يكونوا مسلمين من أتباع محمد صلى الله عليه و سلم
اقتباس:
والاهم من كل هذا، احنا بدنا نقنع حالنا انه فلسطين النا؟!!!......
الموضوع من زمان عليه حكي و صار فيه عليه جدل كبير اخر فترة خصوصا من الدول اللي ناوية تطبع علنا مع اسرائيل زي السعودية عشان تحسن صورتها و تورجي اتباعها انها مش قاعدة بتعمل اشي غلط
يعني كأنهم بحكو لشعبهم اذا أنا بطبع مع اليهود فلازم تعرف انه هذول اليهود مناح مساكين كويسين مهضوم حقهم.... عشان لا يعاب عليهم فعلهم
المهم
صار لزاما انه الواحد يبين الحقائق اللي بعرفها ناس و بجهلها ناس و اللي مقتنع فيها ناس و مش مقتنع فيها غيرهم
حتى الفلسطينية انفسهم مش الكل عارف الموضوع من ناحية دينية بغض النظر عن الحق التاريخي المعروف
و بعد التبيان
اللي ما بده يقتنع هذا اشي برجع اله و ما على الرسول الا البلاغ