من هنا وهناك ، رد الجميل بالجميل بين القطبين ، حسن وزعترة جديد الوحدات ، وبين أحمد راضي وعبدالغني تكمن الحكاية ...
من هنا وهناك ، رد الجميل بالجميل بين القطبين ، حسن وزعترة جديد الوحدات ، وبين أحمد راضي وعبدالغني تكمن الحكاية ... - من هنا وهناك ، رد الجميل بالجميل بين القطبين ، حسن وزعترة جديد الوحدات ، وبين أحمد راضي وعبدالغني تكمن الحكاية ... - من هنا وهناك ، رد الجميل بالجميل بين القطبين ، حسن وزعترة جديد الوحدات ، وبين أحمد راضي وعبدالغني تكمن الحكاية ... - من هنا وهناك ، رد الجميل بالجميل بين القطبين ، حسن وزعترة جديد الوحدات ، وبين أحمد راضي وعبدالغني تكمن الحكاية ... - من هنا وهناك ، رد الجميل بالجميل بين القطبين ، حسن وزعترة جديد الوحدات ، وبين أحمد راضي وعبدالغني تكمن الحكاية ...
من هنا وهناك ، رد الجميل بالجميل بين القطبين ، حسن وزعترة جديد الوحدات ، وبين أحمد راضي وعبدالغني تكمن الحكاية ...
* أرادوا نزع الزي الأخضر عن الوحدات فكان الرد وحداتياً ...
* سعدية الفنان سجل بالرمثا فإنطلقت الأفراح من إربد لعمان في العام 1987 ...
* في ذكرى الذهب الدورة العربية عام 1997 ،،،
* موعود مع الفرح المصري بمحمد صلاح للتخلص من تاريخ هدف مجدي عبدالغني
* عيب باعدنان عوض !
* عيسى الترك درب معظم أندية المحترفين وللأن بلا بطولات !
في مناسبتين أرادوا نزع القميص " الأخضر " عن الوحدات فكانت الحكاية ..
في مباراة ودية جرت بين الوحدات وذات راس ضمن بطولة شباب الأردن الودية والتي أقيمت في العام 2003 ، كان الوحدات يَتْخلى عن اللون الأخضر الذي عُرف به وأصبح معروفاً للجماهير" بالفريق الأخضر " ، كانت مباراة ودية ولكن تداعيتها بالتخلي عن اللون الأخضر للضيف كانت كبيرة ، وكان بتشكيل لجنه قوامها من المرحوم خليل مبارك عضو مجلس إدارة نادي الوحدات أنذاك ولاعب كرة الطائرة السابق الذي أرتدى الزي الأخضر ويعرف قيمة الشعار ، وكذلك عبدالرحمن النجار وطارق خوري الذي كان وقتها مديراً للنشاط
القصة تتلخص برفض أداريّ نادي ذات راس التخلي عن اللون الأخضر رغما أن طارق خوري أحضر معه قمصاناً بيضاء هدية من نادي الوحدات لكي يلعب بها الفريق الجنوبي إلا أن مسؤوليه رفضوا التخلي عن اللون الأخضر نكاية بالوحدات ،رُغما أن المباراة أقيمت بعمان وإنصاع الوحدات يومها ولعب بالأبيض إكراماً للضيف ،، طبعا التخلي عن اللون الأخضر وهو إرث وحداتي ولو في مباراة ودية كانت عواقبه وخيمة في ذاك الوقت في ظل تواجد أناس يعرفون قيمة الوحدات ، وتم تشكيل لجنة لبحث تخلي الوحدات عن اللون الأخضر واللعب بالأبيض ومن المسؤول عن هذه المهزلة !
بينما كان أداري نادي الرمثا ومن باب الإسْتفزاز وخلال مباراة للوحدات والرمثا والتي أقيمت على ستاد عمان في ذهاب دوري 1985 يأتون للمباراة بالزي الأخضر رُغما أن المباراة أقيمت على ستاد عمان وهي أرض الفريق الوحداتي ومن حقه أن يلعب بلون قمصانه المعتاد ، فما كان من الكابتن وليد قنديل أن رفض الفكرة بتاتاً وحتى مع إجراء القرعة مع كابتن الرمثا وقتها الكابتن راتب الداود التي إبتسمت للفريق الرمثاوي إلا أن الكابتن "وليد قنديل " رفض التنازل عن الزي الأخضر ،، ومع توتر الأجواء على أرضية الملعب تدخل المرحوم وحكيم الرياضة وقتها مصطفى العدوان وأحضر قمصان الفيصلي ليلعب بها الرمثا وإكتملت المباراة ،
وأيضاً في مناسبة سابقة عندما كان للوحدات فريقاً لكرة السلة الذي أحدث بعض التغيرات على لون القمصان فما كان من المرحوم سليم حمدان أن نوه إلى ضرورة إحترام تقاليد النادي وإلزام كافة فرقه الرياضية باللون الأخضر والسروال الأحمر،
وعدم التنازل عن هذا الإرث والتقليد الوحداتي مهما كانت الظروف ،
ومادام الحديث عن "وليد قنديل " الذي سجل موقفاً لايُسنى بعدم التخلي عن الزي الأخضر وبمناسبة " إستغناء الإدارة الحالية عن خدماته فلا أظن أن أحد من أعضاء الإدارة الحاليين يعرف عن تاريخ الكابتن بالوحدات وأنه مثله بكرة القدم وكرة الطائرة وفي إحدى المباريات عندما إحتاجه الفريق الأول كان حارساً للمرمى وكان جزاؤه من أعضاء الإدارة الحاليين "الإقالة " !
هدف لسعدية وإحْتفال بثاني الألقاب .. من ذكريات دوري 1987 ،،،،
كان الوحدات يلعب على ملعب إربد البلدي والرمثا متقدم بهدف لموفق ابو هضيب ، بينما يستعد الوحدات لإعلان الأفراح قبل مرحلتين من إنتهاء الدوري فكان
"إحتفال النصر " بهدف التعادل وحسم اللقب مبكراً ويبدو بالصورة إبراهيم سعدية صاحب الرقم 8 مُسجل الهدف فرحاً بهدف التعادل ، واللاعب هشام عبدالمنعم صاحب الرقم 18 ، كون الرقم 5 بحوزة كابتن الفريق أنذاك "خالد سليم " الذي كان هذا الموسم الأخير له بالوحدات ، واللاعب الثالث الظاهر بالصورة رقم 9 محمد المشه
ثاني الألقاب بعد اللقب الأغلى في العام 1980 ، ومن عروس الشمال إلى طلوع المصدار كانت الزفة والفاردة حاضرة لجماهير الوحدات التي ملأت الملعب عن بكرة أبيه ،، الصراع من جديد في هذا الموسم وحداتي رمثاوي وبإذن الله الحسم سيكون من ملعب القويسمة في لقاء الإياب الذي سيجمع الوحدات بالرمثا .
من ذكريات الدورة العربية 1997 بيروت " منتخب الذهب " ..
لم نذهب لبيروت متوشحين بالذهب ولم يكن أشد المتفائلين يتوقع هذا الإنجاز بالرغم من غياب المنتخبات العربية القوية ولعب البعض منها بالمنتخب الرديف ، كان أبو العوض رحمه الله يصنع المعجزت عندما إختار ولأول مرة اللاعبين الأفضل محلياً دون محاباة أو تحيز لأحد الأندية بل كان منصفاً للوحدات ولاعبيه على غير العادة ، كانت الكرة الأردنية وقتها زاخره بالمواهب ولم يكن غول الإحتراف وقتها قد طرق دورينا ، فكان للاعب المحلي الأولوية في الاندية وخصوصاً المهاجمين ، فالصورة المرفقة لإحدى التشكيلات الأساسية للمنتخب الوطني التي لعبت إحدى المباريات في بيروت وفي الإطار البنش الأردني أيضاً في إحدى المباريات وللدلالة على أهمية المهاجمين وقتها وتوفرهم بالأندية فكان جهاد وجريس ومنير أبو هنطش والشياب ، بينما يتواجد بالتشكيلة الأساسية وقوفاً من اليمين جمال أبو عابد ، ابو زمع ،ابو داود ، أمجد الطاهر وكلاهما مثل الوحدات لاحقاً ولكن كانا في ذاك الوقت يمثلان الأهلي والقادسية على التوالي ،حسين الشناينة ،العموري
جلوساً من اليمين الشياب ، جهاد ،حسونة ،"فيصل إبراهيم وجريس " وللصدفة هما صانعي الفرح ضد سوريا في النهائي عندما مرر "السوبر " كرة عرضية ولا أجمل للقناص جريس تادرس دكها بالمرمى هدف الإنتصار ، بينما في الإطار بنش المنتخب الوطني في إحدى المباريات وحداتي فيصلاوي دون وجود أي لاعب من الأندية الاخرى من اليمين عدنان عوض إبن المدرب في حدث غريب وقتها على البنش
،جهاد عبدالمنعم ، رأفت علي ،جريس تادرس ،عصام محمود ،جعفر حماد ، والغريب بالصورة تواجد أثنين من أفضل المهاجمين وقتها الذين مروا على تاريخ الكرة الأردنية جهاد وجريس على البنش !
فيما يخص العلاقة مابين القطبين " مواقف لاتُنسى " رد الجميل بالجميل
من طبعي حبي وعشقي لتوثيق كل مايخص العلاقة ما بين القطبين فالمنافسة الكبيرة المحتدمة بينهما تُحتم عليك أن تبحث دائماً بما يخص تلك العلاقة بحلوها ومرها ، ومن طبعي أن أبحث عن الإيجابيات في هذه العلاقة أكثر من السلبيات والمنغصات عسى أن تكون رسالة للجمهور المتعصب أن الرياضة شيء نبيل ولا مكان إلا للروح الرياضية والتنافس الشريف في علاقة الناديين الكبيرين رغما حساسية المنافسة بينهما ، وفي نفس الوقت أعرف جيداً مدى الظلم الذي لحق بالوحدات جراء هذه المنافسة ، وعدم حيادية الإتحاد والحكام في التعامل في بعض المباريات والمناسبات ، لكن اليوم سنبحث في الإيجابيات في تاريخ الناديين ، فضمن إستعدادات الوحدات لموسم 1976 ، كانت تجري مباراة ودية بين الفيصلي المدجج بالنجوم وقتها والوحدات الصاعد حديثاً لدوري الدرجة الاولى " الممتاز " وتم الإتفاق بين الإدارتين بتقاسم ريع المباراة بين الناديين خصوصاً لقلة الموارد المالية للأندية وقتها وخصوصاً للوحدات الصاعد حديثاً فأرسل الوحدات حصة النادي الفيصلي بمغلف وكان رئيسه وقتها المرحوم " مصطفى العدوان " غير متواجد بالنادي وفي صباح اليوم الثاني وبأمر من رئيس النادي الفيصلي تم إرجاع المبلغ للوحدات ،،
وفي موقف أخر ومباراة اخرى وعندما زادت شعبية الوحدات كانت مباراة ودية أخرى بين القطبين أقترحها النادي الفيصلي بقيادة رئيسه "سلطان العدوان " لعمل صيانة لمقر النادي ودهان الجداران مساهمة من الجمهور بمبنى النادي الحديث ، وفعلاً تم التنسيق لمباراة وديه يتقاسم ريعها الناديين ، وكان ثمن التذكرة عشرة قروش ويومها رفض الوحدات أن ياخذ نصف الريع المخصص له كرد الجميل بالجميل ، وفي تلك المباراة أصيب اللاعب "نصر قنديل " وذهب وفد الوحدات للمستشفى للإطمئنان عليه ليجدوا لاعبي النادي الفيصلي وفي مقدمتهم الحارس الشهير نادر سرور للإطمئنان على صحة وسلامة نصر قنديل ، كم تحتاج علاقة القطبين حالياً لمثل هذه المبادرات بعيداً عن صخب وتعصب الجماهير والمدرجات فالرياضة رسالة سامية من الممكن الإستثمار في الجانب النبيل منها .
* مصدر هذه الفقرة حوار شخصي مع المرحوم سليم حمدان وكذلك جريدة الوحدات الرياضي العدد " 266 "
في الطريق إلى الجنوب "إياباً" نحتاج للعندليب ،،،
في أولى محطات الوحدات إيابا " في دوري المُحترفين سيكون مطب ذات راس في ملعب صعب للغاية ستكون المهمة صعبة خصوصاً أن الفريق خرج بنقطة في مباراة الذهاب التي اقيمت بالقويسمة والمباراة تاتي بعد توقف طويل ،المباراة هناك تحتاج إلى العندليب وخبرته على أرضية الملعب السيئة حيث خاض هناك تجربة مع السوري فهد اليوسف ، هذه المحطة مهمة جداً في طريق الحصول على لقب بطولة الدوري ، وستكون المباراة بحاجة إلى " شويطة " في سبيل إنهاء المباراة مبكراً قبل توتر الأعصاب ، وعادة مايُعاني الوحدات هناك كثيراً ،، في الصورة أعلاه من الذاكرة احمد عبدالحليم ناشئاً تتدرج بالمدرسة الكروية وبجميع الفئات العمرية بالنادي
والأخبار عن إعارته لليرموك نتمنى أن تكون غير صحيحة لعدم وجود البديل للدميري ، ووقت الإشاعة من بعض الصحفيين والوحدات مقبل على مباراة مهمة ضد الشباب !
بين هدف أحمد راضي ومجدي عبدالغني في النهائيات ومحمد صلاح على الموعد ..
أهداف تاريخية تلك التي سجلها النجمان العراقي أحمد راضي في مونديال المكسيك في العام 1986 ضد بلجيكا ، والهدف الأخر للمصري مجدي عبدالغني أمام هولندا من ركلة جزاء في العام 1990 ،، لازال "مجدي عبدالغني " للأن ورغما مرور أكثر من 27 عاماً على هذا الهدف فهو دائم الحديث عن هذا الهدف المونديالي ورغما غياب المنتخب المصري من ذاك التاريخ عن نهائيات كأس العالم وغياب كذلك المنتخب العراقي منذ عام 1986 عن النهائيات ، إلا أنه شتان مابين اللاعبين في الحديث عن هذين الهدفين وبالرغم من أنّ هدف مجدي عبدالغني قد جاء من ضربة جزاء تسبب بها المهاجم المصري السابق حسام حسن، إلا أنّ اللاعب المصري السابق، لا يزال "عبد الغني" يتباهى في كل مناسبة بهدفه الوحيد في مرمى هولندا من ركلة جزاء، بإعتباره الهدف الوحيد لمصر في مونديال "إيطاليا 1990".
ولا يكل نجم الكرة المصرية السابق ولا يمل من ترديد عبارة:
"أوعوا حد ينسيكم إني جبت جون في هولندا" في إشارة منه إلى أنه صاحب الهدف الوحيد الذي شاهده المصريون لمنتخب بلادهم في كأس العالم، عبر أجهزة التلفاز
وللعلم فقط سبق للمنتخب المصري أن تواجد في كأس العالم عام 1934 في إيطاليا وخاض مباراة واحدة ضد المجر إنتهت بنتيجة 4-2 لصالح المجر ، وسجل يومها الجناح الأيسر عبدالرحمن فوزي هدفين وتم إختياره كأفضل جناح أيسر بالبطولة وهو أول من سجل للمصريين في مسابقة كأس العالم وليس مجدي عبدالغني .
بينما على النقيض تماماً فاللاعب العراقي " أحمد راضي " لا يكاد يتحدث عن هذا الهدف الأسطوري بإعتباره الوحيد للعراق في نهائيات كأس العالم ورغما جمال الهدف الذي سجله ضد منتخب بلجيكا فهو مثالاً للاعب المتواضع والخلوق واللبق ،،.
وعلى هامش قرعة كأس العالم الأخيرة نتمنى من اللاعب محمد صلاح التسجيل في النهائيات لينتهي الشعب العربي والمصري خصوصاً من قصة هدف مجدي عبدالغني ،،
اللاعب الخلوق والنجم المصري محمد صلاح تم إختياره مؤخراً كأفضل لاعب باقريقيا
شيخ المدربين المحليين "عيسى الترك " لازال مدرباً بلا إنجازات !!
المدرب الخلوق "عيسى الترك " يُعتبر حالياً الأقدم والأعرق بين المدربين الوطنيين ، مدرب على أخلاق عالية وقد سبق له اللعب مع الأهلي والفوز بلقبي الدوري عامي 1978 ،1979 مع جيل لاينسى أمثال حسونه يدج ،سمير مواليد ،وهيب عبدالرحمن ،باسم مراد ،محمد النهار وعلي بلال وحدو ،،، ولكن عجز عن تحقيق اللقب مدرباً !
الأرقام تتحدث عن تدريب الترك لمعظم أندية المحترفين حالياً ونستنثي منها فرق الفيصلي ، الرمثا ، والعقبة ، وباقي فرق المحترفين سبق للترك إستلام القيادة الفنية لمعظم الفرق ولكن يبقي اللُغز المحيّر بغياب الترك عن الألقاب المحلية رغما أنه درب الجزيرة في مناسبتين وإمتلك الإمكانيات من اللاعبين الجيدين والدعم المادي الكبير ودرب الوحدات أيضاً وظهر مع الوحدات بدوري أبطال العرب بنتائج مخيبة للأمال وحاز على دورة الوحدات العربية مع الوحدات وتكاد تكون البطولة الوحيدة في سجل الترك التدريبي المتدد لأكثر من ثلاثة عقود ! ، كنت شخصياً ضد إقالة "الترك" في العام 2003 من تدريب الوحدات في دوري المرحلة الواحدة عندما أشرك الفريق الرديف في نهائي الدوري أمام الفيصلي في مباراة هامشية كون الوحدات تأهل للمربع الذهبي وقتها وقد خسر الفريق أمام الفيصلي وتم إقالة الترك وتعيين زوران وحسان مدربين للفريق الأول ليحصل الفريق على المركز الثالث في ذاك الدوري بعدما إنتهى الشوط الأول لقمة القطبين بهدف الشاطر حسن ليكون الوحدات بطلاً للدوري وفي الشوط الثاني إنقلب الحال وسجل الفيصلي هدفين للاعبين المحارمة ومؤيد سليم ،، بالإضافة إلى رحلة مميزة مع المنتخبات الوطنية للشباب والأولمبي والغريب في مسيرة الترك التدريبية أن المدرب الذي يأتي بعد مرحلة الترك يحصد البطولات مع الأندية وقد حصل ذاك الأمر مع الوحدات
في موسم 2003 ليأتي محمد عمر في موسم 2004 ويقطف جهود الترك بعدما أعطى الترك الفرصة لباسم فتحي ،عبدالله ذيب ، شاهين ، مصعب الرفاعي ، عوض وحسن عبدالفتاح ، بينما كان الترك يُعطي الفرصة لأكثر من واعد في شباب الأردن ويعد فريق بدنياً بطريقة إحترافية فكان فلورين متروك ينتزع لقب الدوري للشباب ، وكان قبله نزار محروس أيضاً يستلم من الترك فريق شباب الأردن وهو جاهز لحصد البطولات وهذا ماكان في ألقاب عديدة ،،،
ومؤخراً إستلم محروس الجزيرة من الترك وكان قاب قوسين أو أدنى من الحصول على البطولات المحلية بعد طول غياب لولا تدخل الإتحاد وظلم الحُكام !
كثير من اللاعبين الذين تخرجوا من مدرسة الترك إلا أن غيابه عن الألقاب لازال لغزاً محيراً لمتابعي الكرة المحلية فمتى سيحصد الترك البطولات ؟!
وأيضا لابد من ذكر أن الترك إعتمد وعبر مشواره الطويل على كادر مساعد من أبناء الوحدات وهم الشدفان ورائد عساف والأخير إنفصل عن الترك وحاز على لقب الدوري مع الوحدات !
الترك وقف نداً قوياً للوحدات بذهاب الدوري الذي إنتهى بالتعادل وأيضاً في قمة كأس الأردن التي إنتهت بهدف الباشا في الدقائق الأخيرة ... وسبق للترك مع البقعة أن لقن الوحدات درساً قاسياً في مباراة لا تغيب عن الأذهان وبثلاثية نجم البقعة وقتها جمال الوحيدي .
في فقرة من هو ؟؟؟
الصورة الأولى :
خليط من أبناء النادي، لاعبين سابقين وإداريين في إحدى مباريات الإعتزال ويتواجد كذلك في الصورة أحد أعضاء الإدارة الحاليين ؟؟؟؟
الصورة الثانية :
تعود للعام 1979 ويبدو لاعباً وحداتياً مصاباً ويحمله المدرب ويتواجد كذلك مدافع صلب بالصورة فمن يتواجد بالصورة ؟؟؟؟
ع السريع كروياً ....
حسن عبدالفتاح وباسم فتحي ..
يستعد النجم "حسن عبدالفتاح " للعودة مجدداً بين مرحلتي الذهاب والإياب للوحدات بعدما يكون قد أنهى عقده مع الفريق القطري ، والإدارة والجهاز الفني رحبوا بعودة اللاعب المنتمي الذي ينوي إنهاء مسيرته الكروية بناديه الأم ، حسن قدم الكثر للوحدات فنياً ومالياً وكان من أساطير نادي الوحدات ، وكذلك الأمر برفيق الدرب اللاعب باسم فتحي كابتن الفريق الحالي والذي يقدم مستويات رائعة منذ بداية الموسم الذي يُعتبر الأخير له في الملاعب ، الصورة أعلاه لكلا النجمين من خلال التواجد بالفريق الوحداتي تحت سن 15 عاماً ،،، وكلا النجمين يستحقان مهرجاناً إعتزالياً يليق بما قدموه للوحدات
وأيضاً غياب باسم عن قمة شباب الاردن الأخيرة كان أمراً مستغرباً !
صورة وحكاية ،، عزت مع اليماني ..
ربما تناسى كثيراً الكابتن عزت حمزه تاريخ المواجهات بينه وبين اليماني الظاهر بالصورة رفقة الكابتن عزت حمزه ، كون اليماني قد تسبب بإصابة بليغة إثر إحتكاك بينهما في قمة جمعت القطبين في أواخر عقد السبعينات، وبعدها هجر كرة القدم كلاعباً لُيبدع مدرباً ومحللاً من خلال تجرع الخبرة والدورات التدريبية فرب ضارة نافعة ،الكابتن عزت واليماني من أعلام القطبين وتاريخ حافل لكلا الشخصين بإستقطاب وإكتشاف المواهب، فالوحدات أعاد حمزة للفرق الشابة رغما غيابه عن المشهد الإداري بينما اليماني يغرد خارج السرب هناك !
زعترة يعود من جديد ...
أحسنت إدارة النادي والجهاز الفني التوقيع مع زعترة فربما في الإنتقالات الشتوية يطير بهاء فيصل للإحتراف ويتم إعارة الجوهري، كنا نتمتى التوقيع معه لموسم ونصف ووجود بند في التعاقد يتيح للوحدات فسخ عقد اللاعب في بداية الموسم القادم أن لم يوفق لاسمح الله مع الوحدات خصوصاً أنه عائد للتو من إصابة قاسية ...
ياعدنان عوض " الجزيرة فريق عريق " !
أزعجنا كثيراً حديث الكابتن "عدنان عوض" وغطرسته بالحديث عن الجزيرة في الإستديو التحليلي للقمة التي جمعت بين الفريقين بكأس الاردن وإنتهت حمراء بهدفين ، الإستهتار بالجزيرة والذي حُرم من الألقاب نظراً لنفوذ فريقك المفضل على الحكام فحرم الزواهرة وأبو لوم الفريق من البطولات وذهبت للفيصلي بطرق ملتوية ، وللأسف الكابتن عدنان عوض أنكر فضل الجزيرة على والده المرحوم محمد عوض الذي بدأ بالجزيرة وكذلك رئيس النادي الفيصلي سلطان العدوان الذي بدأ حياته الرياضية كلاعباً بالجزيرة !
فرخ البط عوام " العموري الجديد " ..
بين الصورتين مايزيد عن العشرين عاماً تشابه كبير بين العملاق يوسف العموري أحد افضل المدافعين في تاريخ النادي وبين نجله معاذ العموري الذي كان أحد أعمدة المنتخب الوطني للشباب المتأهل لنهائيات أسيا ، وحالياً يتدرب مع الفريق الأول فهل يحقق النجاح الذي حققه والده في الملاعب ؟
أحمد الأمين في كأس العالم للأندية
وأخيراً المصور "أحمد الأمين" يُبدع في الإمارات في كأس العالم للأندية " خريج الوحدات نت "
ايام لا تنسى الله يعطيك العافيه
صدقاً كانت العلاقات بين الوحدات والفيصلي قويه اكثر من هذا الوقت بصراحه
اخ على ايام العموري وسعديه وجهاد عبدالمنعم وغيرهم
ما شاء الله عليك انا بنبسط لما القى مقال بإسمك عالسريع بفوت عليه وبعرف راح اترجعنا لأيام جميلة وأجيال ذهبية وانا على حسب عمري فظلك اكتب من جيل سعدية وخصوصا من ٩٣ وجاي والله بقشعر بدني وبستمتع بمقالاتك بكون استناها استني والله يعطيك الف عافية اخوي الغالي