من هٌنا وهُناك " ولاعب مصري يقهر الكيان وذكريات لاتُنسى لشفيع الفنان !!!
من هٌنا وهُناك " ولاعب مصري يقهر الكيان وذكريات لاتُنسى لشفيع الفنان !!! - من هٌنا وهُناك " ولاعب مصري يقهر الكيان وذكريات لاتُنسى لشفيع الفنان !!! - من هٌنا وهُناك " ولاعب مصري يقهر الكيان وذكريات لاتُنسى لشفيع الفنان !!! - من هٌنا وهُناك " ولاعب مصري يقهر الكيان وذكريات لاتُنسى لشفيع الفنان !!! - من هٌنا وهُناك " ولاعب مصري يقهر الكيان وذكريات لاتُنسى لشفيع الفنان !!!
من هٌنا وهُناك " ولاعب مصري يقهر الكيان وذكريات لاتُنسى لشفيع الفنان !!!
** المصري محمد صلاح لاعب بازل السويسري يُمتع ويقدم صُورة لعُروبة " مصر "
** حرق باسم فتحي وطارق خطاب ليس بمصلحة الوحدات ’’’
** شفيع يحمل السوبر فيصل ابراهيم " على الاكتاف " بذكريات لاتنسى ’’’’
** ملعب الأهلي " درجة أولى " مُضاء والوحدات يحتاج الى معجزة لإضاءة غمدان !!
** المصري محمد صلاح " بارقة إنتصار في زمن الخيبة والإنكسار ,,,
كان النجم المصري الشاب محمد صلاح لاعب فريق بازل السويسري عند حسن ظن كافة الجماهير العربية ، عندما تلقى نصائح من ناديه ومدربه ، بالمصافحة مع لاعبي الكيان وانه قد يكون مُضطراً للمصافحة- في ملعب المباراة بتل أبيب ، وكان عرضة لإستهجان وصفارات وصيحات وضغط من جماهير الكيان الصهيوني، ولكن ذلك لن يثنيه عن إظهار مشاعره الحقيقية ضد دولة الكيان الصهيوني بطريقة أخرى ، وهي محاولة إحراز أو تمرير هدف لترجيح كفة فريقه وعودته مُنتصراً من تل أبيب ".
وقد حقق صلاح ما أراد وأكثر ، فلم يصافح - فعلياً بحيلة ذكية أخرى على الطريقة المصرية - ولم يرحب بلاعبي ماكابي ، ولم يعبأ بالإستهجان والصيحات المعادية ، وعبر عن مشاعره بطريقة أخرى حينما لعب دوراً أساسياً في إقصاء "وكحش" النادي الصهيوني من المسابقة ،رغم نهاية المباراة بالتعادل 3/3 ، حيث سجل هدفاً من الأهداف الثلاثة لفريقه ، وسجد لله شكراً في الملعب ، وضاعف من عملية حرق دم الجماهير الصهيونية بإشارات خاصة بعد الهدف ، ثم أسهم في صناعة الهدف الثالث لفريقه ، وقبل أن يغادر الملعب في الدقيقة 75 ، ضاعف من عملية حرق أعصابهم بخروجه ببطء وهدوء وتأن ، ولم يعبأ عندما منحه الحكم إنذاراً على هذا البطء .
وربما كان من أهم لقطات المباراة قضية المصافحة التي ترقبها الجميع ، وإنتظر الجميع حيلة أخرى وربما مفاجأة من صلاح الذي أصر على عدم المصافحة ، ولكن بذكاء لم يتوقعه أحد ، فقد كان آخر لاعب في فريقه عند المصافحة التقليدية ، وبعد أن صافح طاقم الحكام ، بشكل عادي أغلق قبضة يده ، ولم يضع يده في يدهم وإنما مرر قبضته بلمسات سريعة على أكف لاعبي فريق ماكابي ، وبذلك لم يصافحهم ولم ينظر في وجوههم نهائياً ، وفوت بذلك الفرصة على المتربصين والجاهزين لفرض عقوبات وغرامات عليه وإتهامه بالعنصرية ومخالفة الروح الرياضية وقواعد اللعب النظيف وغيرها من الإتهامات ، وإن كان ذلك لم يحميه من صافرات العداء والاستهجان في الملعب ، ولن يحميه من حملات كراهية وعداء في الصحافة الصهيونية في اسرائيل أو أوروبا على السواء، بعد تجاهله مصافحة لاعبي ماكابي ، في مباراة الذهاب بسويسرا ، حينما تعمد بحيلة ذكية مغادرة طابور اللاعبين قبل المصافحة الروتينية بين لاعبي الفريقين ، وقام بتغيير حذائه في نفس التوقيت .أخيراً يبدو أن هذا النجم الكروي الشاب الموهوب محمد صلاح سيكون على موعد مع التاريخ ، ليصبح بطل قومي عربي، وأحد المشاهير، ليس فقط على المستوى الكروي والرياضي ، وإنما كأحد الشخصيات التي تتمتع بالحب والإحترام والشعبية سواء بين الشباب أو الكبار ، وقد أشفقت على هذا النجم من كم الضغوط التي تعرض لها ، ليتم إجباره على شيء لا يحبه ولا يقبله ، وهو زيارة عاصمة دولة الكيان الصهيوني للعب مباراة رسمية هناك ، ولكن إيمانه الفطري ومشاعره الصادقة وذكائه الكبير ، جعلوه يخرج من هذا الإبتلاء ، وهو رافع الرأس شامخ الهامة ، وقد سدد للصهاينة ممثلين في فريقهم الكروي ، طعنة في الصميم ، فقد زارهم مجبراً ، ولعب أمامهم مضطراً وصافحهم على غير رغبته ، ولكن رغم ذلك كان هو الفائز الأكبر، ويكفيه أنه جعل كل الصهاينة الموهومين بحلم التطبيع مع العرب يلعنون اليوم الذي ضغطوا فيه على النادي السويسري من أجل إجبار صلاح على زيارة دولة الكيان الصهيوني، لتظل ذكرى زيارته تثير الحزن والغل في مخيلة كل صهيوني.
فيديو ما فعله صلاح امام الصهاينة:
** ** حُسام حسن يرد على حمد " بالمُراهنة على حسن عبدالفتاح "
ربما من سلبيات عدنان حمد رغما التاريخ الكبير له مع النشامى والإنجازات هو تربصه بنجم المنتخب الأول حسن عبدالفتاح وعندما سنحت له الفرصة لإستباعده من المنتخب وذلك عندما أصيب اللاعب’ متناسياً دوره الكبير كأفضل هدافي المنتخب وكانت الخلافات السابقة حاضرة وبقوة في ردة فعل عدنان حمد وكان بإمكانه والجهاز الفني والطبي وقتها من تجهيز اللاعب لمباراة استراليا وعُمان’’’’ حسام حسن كان الأذكى وأستدعى مُجدداً حسن وساهم الوحدات والمنتخب برفع معنويات هذا اللاعب ’ ولن نستغرب على صفحة حسام حسن على الفيس بوك سواء كانت رسمية او ليست رسمية الاطراء لنجم المنتخب الأول " كل امنيات التوفيق لحسن عبدالفتاح والسلامه لعائلتة بعد الحادث المروري ,,, وحسن على الواقف ياحمد
" فُرجة تستحق المشاهدة " !!
** حكاية صورة " عندما حمل شفيع" السُوبر" على الأكتاف وحمل الوحدات الى نهائي الكأس ..
لازلت أتذكر المشهد جيداً " جمهور النشاز" يتفنن بشتم الكابتن فيصل ابراهيم وشفيع وبينما يغادر اللاعبين لإستراحة مابين الشوطين " شفيع" بطريقته الخاصة " يُخرس " هذه الجماهير عندما قام بين شوطي المباراة بحمل كابتن الفريق بطريقة رائعة وعفوية كنوع من الإعتذار إلى قائد الفريق على خلفيه مباراة الوداد المغربي ذهاباً ومارافقها من أحداث ’’ صدقاً كان شفيع بطريقة عفوية يحمل الكابتن فيصل إعتذراً وبإسلوب أدمع جماهير الوحدات وجمهور الوحدات يومها كان يكن كل مشاعر الإحترام للسوبر على إاحتواء المشكلة وإكمال مباراة الوداد ذهاباً دون أي مشاكل ’ على العموم الوحدات بتلك المباراة تقدم بهدف الشاطر حسن عبدالفتاح
ليتعادل الفريقين بنتجية الذهاب والإياب 1-1 ليكون الحسم على طريقة شفيع بالتصدي لركلات الجزاء وإزالة العقبة الأهم لتحقيق الرباعية الأولى والتأهل والفوز على حساب شباب الاردن ,,,,
كانت الفرحة لكلا اللاعبين بعد المباراة هستيرية فمتى تعود الأفراح والبطولات ؟! .....
** إنحسار لاعبي الفيصلي المُؤثرين بالمنتخب شيء يدل على عدم إهتمام النادي بالفئات وعلى تراجع الكرة الأردنية ’ فبحقبة الجوهري كان التمثيل بخمسه إلى ستة لاعبين أساسيين واليوم لولا إصابة شفيع لما رأينا أي لاعب فيصلاوي أساسي بالمنتخب !!
** أسلوب حرق " باسم فتحي " بهذه الصورة رغما التحفظ على سُلوكيات اللاعب سابقاً شيء يبعث بالقهر’ فالمحترف سيغادر الوحدات بعد موسم ولن يُكمل الأسيوية واللاعب ربما أخطئ سابقاً بحق ناديه وجمهوره ’ ولكن يبقى إبن الوحدات ويستحق ان يبقى بالفورمة ليحفظ له مكاناً بتشكيلة المنتخب . وأيضاً طارق خطاب لاعب المنتخب الرديف يستحق الفرصة !!
** فرق الأهلي والفيصلي وشباب الأردن هي من نالت الملاعب التدريبية بغمدان وجميع هذه الملاعب مُضاءة وحتى ملعب الفيصلي والأهلي درجة أولى بإستثناء ملعب نادي الوحدات فمتى سيرى النور !!!!!
** صُورة من الذاكرة ’
عندما أبهر" رأفت علي" مدرب شباب الأردن السابق دراغان ’رأفت وقتها كان بقمة الدهاء الكروي وهو يقود فريقه لفوز مُستحق على شباب الأردن ليكون الخواجا مُدرباً للوحدات بالموسم الذي يليه ’’ الخواجا غادر الوحدات وبديل رأفت بتلك المباراة عوض راغب في نادي الصريح برفقة العندليب واسامه ابو طعيمة ...
** والله حرام جيل وحداتي
يستحق أن يلعب " على هامش تسجيل قويدر والبشتاوي لهدفي المنتخب الأولمبي ضد لبنان ’’ هذه الصورة لفريق وحداتي لو أعطي الفرصة فسيحقق رباعيات جديدة للوحدات ’’ نتمنى ان نراهم بالملعب !!!
فراس , ابو نبهان ,قنديل ,سمير رجا , احمد هشام ,صالح راتب ,احمد سريوه , ابو انجيله ,منذر رجا ,قويدر والبشتاوي ,,, والأخيرين مسجلي الهدفين !!
** ** أخر الكلام
المُخيم بأكمله كان على الموعد مع إستقبال الأبطال عند البطولات "’الصغار والأطفال والكهول" وحتى من تزينت بثوب فلاحي’ من النكبة ’’ تستحق هذه الفلاحة أن تخرج من جديد لتنثرالورود والزغاريد !!!
موضوع رائع كالعاده من جمزاوي الموقع صلاح لاعب موهب واصبح مطلب لعديد من الفرق الاوربيه في الموسم الماضي ساهم في اخراج توتنهام من الدور نصف النهائي من مسابقه الدوري الاوربي اما باسم سوف يعود ويحجز مكانه في التشكليه بعد احتراف الدميري
يعطيك الف عافيه اخي محمد على مواضيعك الحلوه
حسن عبدالفتاح لاعب منتمي واصيل وغياب حسن عن اي مباراه تكون المباراه ناقصه
الحوت شفيع سد منيع وتصديه لركلات الجزاء في تلك المباراه التي لاتنسى اثبت انه شفيع هو الحارس الاول اسيويا ومحليا
والف تحيه للمصري الاصيل صلاح
الف شكر يا جمزاوي .. يعطيك الف عافية يا رب
تحية كبيرة للاعب محمد صلاح على هذا الموقف الانساني والاخلاقي ..
الحسون إضافة لأي منتخب و أي فريق .. فهو مكسب بلا شك ولاعب قادر على صنع الفارق بأي وقت
ذكريات الرباعية ما زال بالبال .. مشوار البطولات لا يخلو من العواقب .. مشاكل لا بد ان تكون حاضرة والاجدر ان نضبط أعصابنا وخاصة أمام الإعلام المترصد لنا
يمتلك الوحدات جيل مميز على مستوى الفئات العمرية .. لاعبين واعدين و مميزين وقادرين على صنع الفارق .. نتمنى ان نراهم بشكل مستمر مع الفريق الاول
محمد صلاح قهر الصهاينة كافة من خلال مصافحته لهم بقبضة اليد
و ايضا لحظة خروجه اشار لهم بحركة الثرثرة
و سجد لله بعد تحقيق الهدف في مرماهم
تم اضافة الفيديو الى الموضوع بعد اذنك
حسن عبد الفتاح حالة خاصة في الملاعب الاردنية
لا يوجد مدرب عاقل يهاجم نجم فريقه الاول و هذا ما فعله حمد
حسن عالواقف بيسوى كتيبة لاعبين
شفيع و فيصل اساطير وحداتية
مشكلة شفيع عدم التحكم بأعصابه
لكن الحمدلله قلت عصبية شفيع مع الخبرة بشكل واضح و قهر جماهير الغريم برفع الكابيتانو على كتفيه
دراغان ابهر من قدرات البيكاسو
و صدقا كنت اتمنى ان يدرب دراغان الوحدات و رأفت بعز عطائه
اسطورة وحداتية لن تتكرر ابو علي
قبل سنوات لحظة ان نتوج بالدوري كانت الاحتفالات تستمر حتى الصباح في المخيم
و لحظة ان نصل المخيم كان الجمهور يغني زغردن يا بنات الدوري للوحدات
و تبدأ الزغاريت الوحداتية
فعلا لحظة الفرح عند شعبنا تساوي الف فرحة عند الآخرين
منوعات شيقة .. شكرًا لصاحب الموضوع ..
المصريين "البسطاء" وهم الأغلبية أصحاب مواقف مشرفة ضد الكيان الصهيوني .. رسميا وقعوا معاهدة صلح مع الصهاينة وشعبيا ما زالوا في حالة رفض للصلح والتطبيع .. اللهم فرج كربهم