الاشتقاقات التكتيكية لطريق لعب الوحدات!.. وأساليب اللعب في كل طريقة..
الاشتقاقات التكتيكية لطريق لعب الوحدات!.. وأساليب اللعب في كل طريقة.. - الاشتقاقات التكتيكية لطريق لعب الوحدات!.. وأساليب اللعب في كل طريقة.. - الاشتقاقات التكتيكية لطريق لعب الوحدات!.. وأساليب اللعب في كل طريقة.. - الاشتقاقات التكتيكية لطريق لعب الوحدات!.. وأساليب اللعب في كل طريقة.. - الاشتقاقات التكتيكية لطريق لعب الوحدات!.. وأساليب اللعب في كل طريقة..
* تنوعت طرق لعب الوحدات في السنوات الأخيرة بين ثلاثة طرق تكتيكية رئيسية..4-1-4-1 و4-2-3-1.. و4-4-2.. وتالياً سأتحدث عن كل طريقة واشتقاقاتها الممكنة داخل الملعب.. بالإضافة إلى التكتيكات الممكنة من خلال كل طريقة..
* طريقة 4-1-4-1.. هي الطريقة المفضلة للوحدات في سنوات الرباعيات.. وهي تعتمد اعتماداً كلياً على وجود لاعب وسط متأخر بمستوى محمد جمال مثلاً.. يتولى كامل مهام التغطية الدفاعية في خط الوسط.. خلف رباعي ذي ميول هجومية هادرة.. يسانده أحد لاعبي قلب الوسط الآخرين أمامه.. فيما يقوم لاعب قلب الوسط الآخر بمساندة المهاجم.. مما يخلق حالة توازن ممتازة جداً في حالة الإجادة.. فيما يتولى لاعبا الأطراف عمليات الهجوم من الطرفين.. ومساندة الظهيرين في الدفاع على الطرفين أيضاً.. فيما يقوم ظهيرا الطرف بنفس مهام المساندة هجومياً.. وهي طريقة تعتمد تنويع اللعب بين العمق والأطراف.. وهي قوية جداً هجومياً.. ولكنها حساسة دفاعياً خصوصاً في العمق في حالة تذبذب مستوى لاعب الوسط المتأخر لأي سبب.. وفي حال مبالغة رباعي الوسط المتقدم في المهام الهجومية وعدم بذلهم المجهود الكافي للمساندة الدفاعية.. هذه الطريقة تحتاج أيضاً أطراف هجومية قوية مثل 4-4-2.. بحيث يتم تنويع اللعب على الأطراف وخلق العرضيات.. وهي تتحول إلى 4-3-3 في حالتين هجوميتين.. الحالة الأولى.. في حالة الهجوم من الطرفين ينضم قلبا الوسط إلى الهجوم لخلق زيادة عددية.. وفي حالة الهجوم من العمق ينضم ثنائي الأطراف إلى الهجوم لخلق نفس الزيادة العددية.. لان المهاجم الواحد يضعف فرص التسجيل في هذه الطريقة بدون مساندة من لاعبي الوسط القادمين من الخلف..
* طريقة 4-2-3-1.. وهي الطريقة المفضلة عالميا في كرة القدم الحديثة.. وتعتمد لاعبي وسط متأخر لضمان إغلاق منطقة العمق دفاعياً في وسط الملعب.. ومساندة الطرفين في آن معاً.. بحيث يتولى اللاعبين التغطية الدفاعية على الطرفين وفي العمق على حد سواء.. ويترك للثلاثي الهجومي مهام خلق الهجوم بمساندة أحد اللاعبين.. وهي طريقة متوازنة دفاعاً وهجوماً.. ولكنها أنسب لفرق لا تملك أطراف هجومية قوية.. وهي قريبة جدا لطريقة 4-1-4-1 إلا في هذه النقطة.. فطريقة 4-1-4-1 تترك للاعبي الطرف مطلق الحرية في التحرك في أقصى الطرف لوجود لاعبين في القلب الهجومي للوسط.. فيما لا تسمح 4-2-3-1 بذلك لأنها تفتقد للزيادة العددية منطقة قوس الجزاء في كثير من الأحيان.. 4-2-3-1 تتحول هجومياً إلى 4-2-2-2 أو إلى 4-1-3-2..
* طريقة 4-4-2.. الطريقة الكلاسيكية المحببة عند الوحدات وجمهوره تاريخياً.. قلة من فرق العالم لا زالت تتبع هذه الطريقة بشكلها الكلاسيكي.. وشخصياً كمهتم بالمجال أرى بأن الزمن عفى عليها.. ولكن الجميل في هذه الطريقة أنها مرنة جداً ويمكن اشتقاق الكثير من الطرق منها.. و4-4-2 طريقة لا تعتمد على لاعب ارتكاز.. بل على لاعبي دائرة بمهام مزدوجة دفاعية وهجومية.. وعلى جناحي طرف.. بمهام قريبة جدا من مهام 4-1-4-1 ولكن بتميز وجود زيادة عددية في الهجوم بوجود مهاجمين ثابتين يلعبان بجوار بعضهما البعض.. أو أحدهما خلف الآخر.. مما يزيد من خطر الكرات العرضية الملعوبة.. ولكن هذه الطريقة تتميز بصعوبة في قلب الوسط.. دفاعيا او هجوميا.. حيث يكون العبء على لاعبي الدائرة كبيرا ومزدوجاً بمهام دفاعية وهجومية دون مساعدة في العمق.. يبقى أن اشتقاق 4-1-3-2 من هذه الطريقة يمكن أن يكون بديلاَ ناجعا جدا لطريقة 4-1-4-1.. بحيث يؤمن قوة هجومية ضاربة.. وإن كان مغامرة دفاعية نسبياً..
شرح وافر لطرق اللعب سلمت يداك....
اعتقد ان الطريقة التي شاهدناها في اخر مباراة 4-1-4-1 هي الافضل وخاصة في ظل امتلاكنا لعنصر الشباب على الاطراف سواءا جناح او ظهير و عنصر الخبرة في عمق الملعب...
يبقى الحكم الحقيقي على لاعب الارتكاز المهم جدا في تشكيل 4-1-4-1 في المباريات القادمة فإذا ابدع في هذا المركز كما ابدع الكابتن ابوجمال سابقا فسيكون الوحدات قوة ضاربة...
اتمنى تثبيت فراس شلباية و ابو عمارة يمينا و الديمري ان لم يحترف مع بشتاوي يسارا و اللعب بعامر ذيب في وسط الوسط وحسن او رافت خلف المهاجم مع شلباية كمهاجم صريح او دنيال...
الوحدات قادم بقوة فأعتقد ان الكابتن عبدالله ابو زمع يسير في الاتجاه الصحيح
ماشاء الله عليك يا سينمائي انت حيرتنا بصراحة هذه الخطط التكتيكية ,,,,مالذي يناسبنا الان أعتقد نحتاج لتكتيك جديد في عالم كرة القدم نحن كوحداتية عندما نتحدث عن خط وسط يساند هجوميا ويقوم بواجبه دفاعيا نحتاج للاعبين بمواصفات رأفت وعامر ,,,ولكن بحيوية شباب
واذا حدثتنا عن الأطراف أو الظهيرين ومدى قدرتهم على فتح الخطوط والتمويل فنحن لدينا مشكلة لحتى الان في موضوع الظهير اذا كان الأيمن أو الأيسر فلحتى الان لم نشاهد ظهيرا وحداتيا نستطيع ان نعطيه هذا المركز
وروح للدفاع كمان مشاكلنا مش سهلة ,,,محتارين نلاعب باسم ظهير والا قلب دفاع
والمحترف الفلسطيني مش عارفين هو مهاجم والا لاعب ارتكاز
فاذا كان مهاجم أو وسط متقدم أكلنا هوى في الدفاع
بصراحة من متابعتي للوحدات من مليون سنة هذه السنة مش قادر أتخيل لاعب وفي أي مركز باختصار وعلى هذا الوضع بدنا موسم كامل وبعد هيك ممكن نقدر نختار تشكيلة للفريق ونرسم تكتيك يناسب هذا التشكيل أعتقد يجب عليك ان تفكر بتكتيك جديد يناسب أعمار ومهارات وقدرات لاعبينا الان الان هل نجد لديك الحل
تحليل ""تكتيكي"" رائع .. باعتقادي ان الانسب للوحدات هذا الموسم اللعب بلاعبي ارتكاز (4-2-3-1) لضمان التغطية الدفاعية الضرورية .. مراد كما شاهدنا ذو صبغة هجومية وليس بمستوى محمد جمال دفاعيا
اعتقد ان طريقة اللعب يجب ان تمتاز بالمرونة اي تتغير طريقة اللعب حسب طبيعة
المباراة لذلك ارى ان الوحدات اذا ما اراد ان يلعب بطريقة اقرب للهجوم عليه ان يعتمد على
الطريقة الاولى التي ذكرتها 4-1-4-1 اعتقد انها الانجع و الاقرب نظرا لقربها من اللاعبين
و سهولة هضمها من قبل لاعبي الوسط بالتحديد
اما اذا اردنا ان نلعب بطريقة دفاعية اعتقد ان طريقة شجرة الكرسمس 4-3-2-1
هي الاكثر نجاحا نظر لتكتل المنطقة الخلفية بالمدافعين و لاعبي الوسط اصحاب النزعة الدفاعية
مثل الياس و مراد اسماعيل و باسم و الدميري مع تقدم مدروس لمساندة الوسط و الهجوم
شرح وافر لطرق اللعب سلمت يداك....
اعتقد ان الطريقة التي شاهدناها في اخر مباراة 4-1-4-1 هي الافضل وخاصة في ظل امتلاكنا لعنصر الشباب على الاطراف سواءا جناح او ظهير و عنصر الخبرة في عمق الملعب...
يبقى الحكم الحقيقي على لاعب الارتكاز المهم جدا في تشكيل 4-1-4-1 في المباريات القادمة فإذا ابدع في هذا المركز كما ابدع الكابتن ابوجمال سابقا فسيكون الوحدات قوة ضاربة...
اتمنى تثبيت فراس شلباية و ابو عمارة يمينا و الديمري ان لم يحترف مع بشتاوي يسارا و اللعب بعامر ذيب في وسط الوسط وحسن او رافت خلف المهاجم مع شلباية كمهاجم صريح او دنيال...
الوحدات قادم بقوة فأعتقد ان الكابتن عبدالله ابو زمع يسير في الاتجاه الصحيح
اتفق معك تماماً في كل ما جئت به.. انا شخصياً ميال لـ 4-1-4-1.. بشرط الانتباه تماماً لتوظيف اللاعبين بشكل صحيح كما حدث في مباراة الصريح.. يبقى أن قدرات مراد اسماعيل وثبات مستواه محورية جدا لمعرفة مستوى الوحدات الحقيقي في هذا الموسم.. والطريقة الانجع لاتباعها..
يبقى أن وجود شلباية وأوليرم معاً أمر يجب استغلاله.. لدينا تخمة هذا العام.. وهو أمر إيجابي جدا.. ولكنه عبء في عملية الاختيار..
ماشاء الله عليك يا سينمائي انت حيرتنا بصراحة هذه الخطط التكتيكية ,,,,مالذي يناسبنا الان أعتقد نحتاج لتكتيك جديد في عالم كرة القدم نحن كوحداتية عندما نتحدث عن خط وسط يساند هجوميا ويقوم بواجبه دفاعيا نحتاج للاعبين بمواصفات رأفت وعامر ,,,ولكن بحيوية شباب
واذا حدثتنا عن الأطراف أو الظهيرين ومدى قدرتهم على فتح الخطوط والتمويل فنحن لدينا مشكلة لحتى الان في موضوع الظهير اذا كان الأيمن أو الأيسر فلحتى الان لم نشاهد ظهيرا وحداتيا نستطيع ان نعطيه هذا المركز
وروح للدفاع كمان مشاكلنا مش سهلة ,,,محتارين نلاعب باسم ظهير والا قلب دفاع
والمحترف الفلسطيني مش عارفين هو مهاجم والا لاعب ارتكاز
فاذا كان مهاجم أو وسط متقدم أكلنا هوى في الدفاع
بصراحة من متابعتي للوحدات من مليون سنة هذه السنة مش قادر أتخيل لاعب وفي أي مركز باختصار وعلى هذا الوضع بدنا موسم كامل وبعد هيك ممكن نقدر نختار تشكيلة للفريق ونرسم تكتيك يناسب هذا التشكيل أعتقد يجب عليك ان تفكر بتكتيك جديد يناسب أعمار ومهارات وقدرات لاعبينا الان الان هل نجد لديك الحل
الأمر محير فعلاً يا صديقي.. لأن الخيارات عديدة وهناك جيش من المواهب.. لا اعتقد أن الوحدات توافر على مثل هذا التكامل في كل خطوط اللعب في كامل تاريخه الذي وعيت عليه شخصياً..
أنا شخصيا ميال لطريقة 4-1-4-1.. ولكن يحز في نفسي التضحية بواحد من شلباية وأوليرم! ورغم أن شلباية يجيد اللعب خلف المهاجم في هذه الطريقة ولكن هناك تخمة كبيرة جداً في منطقة الوسط.. فربما تكون طريقة 4-1-3-2 هي الأنجع لنا.. ولكنها تعني اشراك ثلاثة لاعبين فقط من رأفت وعامر وحسن وشلباية وأوليرم!!! وذلك للإبقاء على أبو عمارة وبشتاوي الحيويين في الأطراف والحفاظ على معدل الأعمار واللياقة الممتازة التي رأيناها في مباراة الصريح.. وأعتقد بأن عامر ضروري لربط خطوط اللعب.. فيبقى مكانان فقط.. لكل من رأفت وحسن وشلباية وأوليرم.. وكلهم نجوم كبار..
شخصيا أرى بأن فراس شلباية قدم أوراق اعتماده هجومياً.. يبقى أن نحكم عليه دفاعيا في مباراة قوية.. وأظن أنه سيجيد.. وعلى الجهة الأخرى الدميري ممتاز إن لم يحترف.. ولكن في حالة احترافه اظن اننا سنعاني مشكلة دفاعية حقيقية في تلك الجهة.. فلا أرى باسم يجيد فيها!!
يبقى أن نحكم على مراد اسماعيل في مباراة قوية.. لتثبيت هذه الطريقة أي 4-1-3-2.. المشتقة من 4-1-4-1..
تحليل ""تكتيكي"" رائع .. باعتقادي ان الانسب للوحدات هذا الموسم اللعب بلاعبي ارتكاز (4-2-3-1) لضمان التغطية الدفاعية الضرورية .. مراد كما شاهدنا ذو صبغة هجومية وليس بمستوى محمد جمال دفاعيا
أنا رأيته ممتازاً في طريقة 4-1-4-1 واشتقاقها 4-1-3-2.. يبقى ان علينا ان ننتظر مباراة قوية للحكم عليه.. شريطة حيوية خط الوسط كما فيه مباراة الصريح.. 4-2-3-1 جيدة ايضا.. ولكنها إضاعة لقدرات هجومية هادرة نمتلكها هذا الموسم بعد غياب طويل..
اعتقد ان طريقة اللعب يجب ان تمتاز بالمرونة اي تتغير طريقة اللعب حسب طبيعة
المباراة لذلك ارى ان الوحدات اذا ما اراد ان يلعب بطريقة اقرب للهجوم عليه ان يعتمد على
الطريقة الاولى التي ذكرتها 4-1-4-1 اعتقد انها الانجع و الاقرب نظرا لقربها من اللاعبين
و سهولة هضمها من قبل لاعبي الوسط بالتحديد
اما اذا اردنا ان نلعب بطريقة دفاعية اعتقد ان طريقة شجرة الكرسمس 4-3-2-1
هي الاكثر نجاحا نظر لتكتل المنطقة الخلفية بالمدافعين و لاعبي الوسط اصحاب النزعة الدفاعية
مثل الياس و مراد اسماعيل و باسم و الدميري مع تقدم مدروس لمساندة الوسط و الهجوم
طبيعي جدا.. انا حين اتحدث عن طريقة اللعب.. أتحدث عن طريقة اللعب في بداية المباراة وحسب الفريق الخصم ومستواه وطريقته.. ولذلك طرحت اكثر من طريقة مفضلة.. وحين اتحدث عن اشتقاقات فأنا بالتأكيد أطرح الخيارات المرنة التي يمكن اشتقاقها اثناء سير اللعب.. شخصيا لا أميل للتغيير الجذري في الطريقة اثناء المباراة.. يعني من 4-1-4-1 إلى 3-2-3-2 مثلاً..
اتفق معك تماما في كون 4-1-4-1 افضل طرق الوحدات.. واميل دفاعيا لتحويلها الى اشتقاق 4-2-3-1 لتسهيل هضمها.. أما شجرة الكريسماس فيمكن اللعب بها امام فرق كبيرة جدا وقوية.. او التحول اليها في حالة بدء المباراة ب 4-2-3-1..
الأمر محير فعلاً يا صديقي.. لأن الخيارات عديدة وهناك جيش من المواهب.. لا اعتقد أن الوحدات توافر على مثل هذا التكامل في كل خطوط اللعب في كامل تاريخه الذي وعيت عليه شخصياً..
أنا شخصيا ميال لطريقة 4-1-4-1.. ولكن يحز في نفسي التضحية بواحد من شلباية وأوليرم! ورغم أن شلباية يجيد اللعب خلف المهاجم في هذه الطريقة ولكن هناك تخمة كبيرة جداً في منطقة الوسط.. فربما تكون طريقة 4-1-3-2 هي الأنجع لنا.. ولكنها تعني اشراك ثلاثة لاعبين فقط من رأفت وعامر وحسن وشلباية وأوليرم!!! وذلك للإبقاء على أبو عمارة وبشتاوي الحيويين في الأطراف والحفاظ على معدل الأعمار واللياقة الممتازة التي رأيناها في مباراة الصريح.. وأعتقد بأن عامر ضروري لربط خطوط اللعب.. فيبقى مكانان فقط.. لكل من رأفت وحسن وشلباية وأوليرم.. وكلهم نجوم كبار..
شخصيا أرى بأن فراس شلباية قدم أوراق اعتماده هجومياً.. يبقى أن نحكم عليه دفاعيا في مباراة قوية.. وأظن أنه سيجيد.. وعلى الجهة الأخرى الدميري ممتاز إن لم يحترف.. ولكن في حالة احترافه اظن اننا سنعاني مشكلة دفاعية حقيقية في تلك الجهة.. فلا أرى باسم يجيد فيها!!
يبقى أن نحكم على مراد اسماعيل في مباراة قوية.. لتثبيت هذه الطريقة أي 4-1-3-2.. المشتقة من 4-1-4-1..
شكرا يا صديقي
الأمر محير فعلا يا صديقي
تتفق معي وأتفق معك
أحيانا كثرة النجوم والتخمة مردودها عكسي
الا اذا وبشرط أجاد ابو زمع في اعطائنا توليفة قادرة أولا على اللعب والتفاهم مع بعض ثم اللعب أمام الخصم
وهذا باعتقادي معجزة في ظل الفوارق العمرية وفرق المستوى والأهم الفوارق الاسمية
ما ألحظه يا صديقي لغاية الان لم يتم تثبيت تشكيلة
وهذا مهم جدا جدا أعتقد المباراة القادمة أيضا سيتم تغيير على التشكيلة مع دخول المحترف الجديد
وهنا صديقي اسمحلي ان أشير الى نقطة لا تقل أهمية وهي العادة فأن يتعود الفريق على نهج معين مدة زمنية كبيرة من الصعب ان يهضم أي تكتيك جديد وبسرعة وربما لا يستطيع
أرى أن طريقة اللعب تعتمد على التشكيلة في الفريق ,,, فالفريق الحافظ لكرة القدم ,,, لن يستطيع مجاراة الخصم ,,, كما لو كانت التشكيلة في الفريق تدخل أرض الملعب بفهمها وحسها الكروي ,,, فالفريق الفاهم لكرة القدم ,,, يستطيع الدخول للمستطيل الأخضر بأي طريقة سواء 4 - 4 - 2 أو غيرها ,,, ويستطيع التغيير من هذه التشكيلة حسب متطلبات المباراة ,,, أظن أننا كنا نحسن اللعب بطريقة 4 - 4 - 2 ,,, ورأينا ذلك في عقد التسعينيات ,,, ومع التطور التكتيكي على أداء اللاعبين ,,, أظن أنها ستنجح أكثر ,,, خاصة أننا في مرحلة البحث عن لاعب ارتكاز يسد محل الكابتن محل جمال ,,,
كل الشكر أخ رفقي على هذه المواضيع التي ننتظرها ما بين الحين والآخر
* تنوعت طرق لعب الوحدات في السنوات الأخيرة بين ثلاثة طرق تكتيكية رئيسية..4-1-4-1 و4-2-3-1.. و4-4-2.. وتالياً سأتحدث عن كل طريقة واشتقاقاتها الممكنة داخل الملعب.. بالإضافة إلى التكتيكات الممكنة من خلال كل طريقة..
* طريقة 4-1-4-1.. هي الطريقة المفضلة للوحدات في سنوات الرباعيات.. وهي تعتمد اعتماداً كلياً على وجود لاعب وسط متأخر بمستوى محمد جمال مثلاً.. يتولى كامل مهام التغطية الدفاعية في خط الوسط.. خلف رباعي ذي ميول هجومية هادرة.. يسانده أحد لاعبي قلب الوسط الآخرين أمامه.. فيما يقوم لاعب قلب الوسط الآخر بمساندة المهاجم.. مما يخلق حالة توازن ممتازة جداً في حالة الإجادة.. فيما يتولى لاعبا الأطراف عمليات الهجوم من الطرفين.. ومساندة الظهيرين في الدفاع على الطرفين أيضاً.. فيما يقوم ظهيرا الطرف بنفس مهام المساندة هجومياً.. وهي طريقة تعتمد تنويع اللعب بين العمق والأطراف.. وهي قوية جداً هجومياً.. ولكنها حساسة دفاعياً خصوصاً في العمق في حالة تذبذب مستوى لاعب الوسط المتأخر لأي سبب.. وفي حال مبالغة رباعي الوسط المتقدم في المهام الهجومية وعدم بذلهم المجهود الكافي للمساندة الدفاعية.. هذه الطريقة تحتاج أيضاً أطراف هجومية قوية مثل 4-4-2.. بحيث يتم تنويع اللعب على الأطراف وخلق العرضيات.. وهي تتحول إلى 4-3-3 في حالتين هجوميتين.. الحالة الأولى.. في حالة الهجوم من الطرفين ينضم قلبا الوسط إلى الهجوم لخلق زيادة عددية.. وفي حالة الهجوم من العمق ينضم ثنائي الأطراف إلى الهجوم لخلق نفس الزيادة العددية.. لان المهاجم الواحد يضعف فرص التسجيل في هذه الطريقة بدون مساندة من لاعبي الوسط القادمين من الخلف..
* طريقة 4-2-3-1.. وهي الطريقة المفضلة عالميا في كرة القدم الحديثة.. وتعتمد لاعبي وسط متأخر لضمان إغلاق منطقة العمق دفاعياً في وسط الملعب.. ومساندة الطرفين في آن معاً.. بحيث يتولى اللاعبين التغطية الدفاعية على الطرفين وفي العمق على حد سواء.. ويترك للثلاثي الهجومي مهام خلق الهجوم بمساندة أحد اللاعبين.. وهي طريقة متوازنة دفاعاً وهجوماً.. ولكنها أنسب لفرق لا تملك أطراف هجومية قوية.. وهي قريبة جدا لطريقة 4-1-4-1 إلا في هذه النقطة.. فطريقة 4-1-4-1 تترك للاعبي الطرف مطلق الحرية في التحرك في أقصى الطرف لوجود لاعبين في القلب الهجومي للوسط.. فيما لا تسمح 4-2-3-1 بذلك لأنها تفتقد للزيادة العددية منطقة قوس الجزاء في كثير من الأحيان.. 4-2-3-1 تتحول هجومياً إلى 4-2-2-2 أو إلى 4-1-3-2..
* طريقة 4-4-2.. الطريقة الكلاسيكية المحببة عند الوحدات وجمهوره تاريخياً.. قلة من فرق العالم لا زالت تتبع هذه الطريقة بشكلها الكلاسيكي.. وشخصياً كمهتم بالمجال أرى بأن الزمن عفى عليها.. ولكن الجميل في هذه الطريقة أنها مرنة جداً ويمكن اشتقاق الكثير من الطرق منها.. و4-4-2 طريقة لا تعتمد على لاعب ارتكاز.. بل على لاعبي دائرة بمهام مزدوجة دفاعية وهجومية.. وعلى جناحي طرف.. بمهام قريبة جدا من مهام 4-1-4-1 ولكن بتميز وجود زيادة عددية في الهجوم بوجود مهاجمين ثابتين يلعبان بجوار بعضهما البعض.. أو أحدهما خلف الآخر.. مما يزيد من خطر الكرات العرضية الملعوبة.. ولكن هذه الطريقة تتميز بصعوبة في قلب الوسط.. دفاعيا او هجوميا.. حيث يكون العبء على لاعبي الدائرة كبيرا ومزدوجاً بمهام دفاعية وهجومية دون مساعدة في العمق.. يبقى أن اشتقاق 4-1-3-2 من هذه الطريقة يمكن أن يكون بديلاَ ناجعا جدا لطريقة 4-1-4-1.. بحيث يؤمن قوة هجومية ضاربة.. وإن كان مغامرة دفاعية نسبياً..
شرح كافي ووافي وكالعاده مميز
اختيار طريقه اللعب شيئ هام ولكن ذلك يعتمد على الكادر وانا وبرأيي الشخصي افضل طريقه 4-2-3-1 على ان يلعب منذر على اليمين وليث على اليسار فهم لاعبان لديهم القدره على التناوب في دعم قلب الهجوم الذي ممكن ان يكون شلبايه او النيجيري وخلف احدهم ممكن يكون حسن او شلبايه اما في الارتكاز وهنا مربط الفرس لان دورهم ليس دفاعي فقط فهم رمانه الفريق وظابط ايقاع اللعب فهناك مراد اسماعيل ورجائي عايد بشرط صقله للعب هذا المركز وهناك ايضا احمد الياس وعامر ذيب لاعب خبره ممتاز
هذا سؤال طرحته للاخ السينمائي في موضوعه السابق . يهمني رأيك وارجو الاجابه :
مباراه كانت جميله بسبب عدد الاهداف ولكن لا نريد الافراط بالتفاؤل ونأمل ارتفاع المستوى مع التقدم في المباريات . اريد رأي الاخ السينمائي في مهارات لاعبينا الفرديه في الاستحواذ على الكره وهل يرى ان لاعبينا في مهارة man to man اقل من مستوى لاعبي بقية الانديه . فأنا ارى هذه المهاره متدنيه لدى لاعبينا ويجب العمل على تتطويرها . الضغط على اللاعب المستحوذ على الكره كان من افضل المباريات اللي شاهدتها لدى الوحدات ومارسها اللاعبين الشباب كالبشتاوي ومنذر عماره وفراس شلبايه دليل اللياقه العاليه وهي طريقه اذا استطعنا اللعب فيها في كل المباريات بالتأكيد ستكون النتائج فوز في اغلب المباريات