في القلب غصة - في القلب غصة - في القلب غصة - في القلب غصة - في القلب غصة
في القلب غصة ومرار.. لا أدري كيف أزيله.. لا ماء ولا دواء قادر على تخليصي منه.. لماذا فقط يحصل هذا مع الوحدات.. قالت أمي.. الكف ما بلاطم المخرز.. ويبدو أنها مقولة صحيحة.. تذكرت برشلونة.. كفهم لاطم المخرز رغم القهر والنبذ الا أنهم استطاعوا بناء فريق كسر أنوف كل من تآمر على النادي الكتالوني والقصة تعرفونها.. أين الوحدات.. هل المشكلة في اللاعبين أم في التشريعات التي تصب في تيار يسير عكس اتجاه الوحدات أم في المدرب أم في الإدارة.. أم في الإنتماء.. أم في الجمهور.. هل تركناه في ساحة المعركة وحيدا دون سلاح يواجه اُناسا ضالة نزع الله من قلبها كل رحمة.. أين المشكلة وكيف لنا أن نعود بالوحدات كما كان؟ هي حرب ضروس ضد النادي والجماهير ونعرف دون أي مكابرة أن لا طاقة لنا بها فمنطق الغاب يحكم..وكوننا لسنا على قلب رجل واحد جعل الجميع يطمع بنا.. هل هجر الجماهير للمباراة يعد انتصار.. والله يا اخوتي تقطعت حزنا على لاعبي الوحدات وهم يسمعون الشتائم وهم وحدهم.. ما زال لدينا الكثير لنقدمه لنادينا وما زلنا الرقم الصعب.. وما زالت عيون الامهات والاطفال ترنو لرب العباد أن يحفظ الوحدات ونصره على من عاداه..
لدينا نفس الشعور جميعا .. هي بطولة تنشيطية الوحدات فاز بها كمكون. . محزن أن نرى اللاعبين ناقصين 1 (الجمهور) ولكن يوجد فوائد عديدة. .أقلها لم ندع الغريم ب 15 الف دينار فوق المسبات. . وأهمها سنفرض على الهمج التحضر قليلا .. قد تستمر المقاطعة. . لذا وجب ابتكار آليه نستمر من خلالها بدعم الوحدات. . ولا عزاء للصفر(الصحافة الصفراء) أو الآخرين. . سيبقى الوحدات نادي الأبطال رغم المؤامرات
كف ما بلاطم مخرز لو آمن به سيدنا محمد علية الصلاة والسلام ما وصلتنا الرسالة ولو امن بة محمد الفاتح لم فتحت القسطنطينية ولو امنت بة الدول الصغيرة لكانت لا زالت تحت الأستعمار مثل انتجتة سنين الخضوع والخنوع وليس له اليوم مكان
كف ما بلاطم مخرز لو آمن به سيدنا محمد علية الصلاة والسلام ما وصلتنا الرسالة ولو امن بة محمد الفاتح لم فتحت القسطنطينية ولو امنت بة الدول الصغيرة لكانت لا زالت تحت الأستعمار مثل انتجتة سنين الخضوع والخنوع وليس له اليوم مكان
والله لو كانت الخسارة عادلة لما حزنت
الغصة جائت ظالمة والغاء هدف صحيح 100%
والنتيجة كانت تعادل اي ان الحكم حرم الوحدات من هدف التقدم
ومع مين مع الغريم
حسبي الله ونعم الوكيل
لن اسامح الحكم مدى الحياة
كف ما بلاطم مخرز لو آمن به سيدنا محمد علية الصلاة والسلام ما وصلتنا الرسالة ولو امن بة محمد الفاتح لم فتحت القسطنطينية ولو امنت بة الدول الصغيرة لكانت لا زالت تحت الأستعمار مثل انتجتة سنين الخضوع والخنوع وليس له اليوم مكان
الرجاء التوضيح مقارنة دعوة ربانية كتب لها النصر من عنده باللا عدالة البشرية ، يا اخي تعقيبا على مثالك فلسطين وحدها تقارع المستعمر منذ قرن و لم تصل إلى مبتغاها ، الفريق محارب و صف الأمثلة لإقناع الذات بالانتصار خاطئ ، تقدمنا بخطوة عن طريق الجماهير الواعية و لكن خصمك القاضي ....