فريقنا ما له وما عليه - فريقنا ما له وما عليه - فريقنا ما له وما عليه - فريقنا ما له وما عليه - فريقنا ما له وما عليه
لماذا يغلق موقعنا (الوحدات نت ) بعد كل اخفاق؟ او يصبح من الصعب الدخول اليه او يتحول الى الاعضاء فقط.
هل هذه اللعبة فوز فقط ام ان هناك احتمال التعادل والخسارة؟
تابعت اليوم وبعد غياب طويل عن مشاهدة البث المباشر لمباريات الوحدات، فوجدت ان هناك حقيقتان يبدو اننا نغفل عنهما حين نتابع الفريق وهو الان يحتضر:
الحقيقة الاولى ان الفرق الاخرى في تطور مستمر ، ففريق الجزيرة ليس الفريق الذي اعتدنا على الفوز علية دون مجهود.
الحقيقة الثانية ان فريقنا متراجع الى حد بعيد.
فانا من الجماهير التي احتفلت باول بطولة للوحدات وممن تابع العصر الذهبي للوحدات حين كان الفريق الذي لا يقهر الا بحكم اتحادي تارة يتم التبرير له وتارة يفصل كما حدث مع طيب الذكر اسامة جبران حين حملوه مسؤولية اهداء احدى البطولات للفيصلي.
ما شاهدتهت اليوم فريق لا يقوى على مقارعة الكبار، فليس هناك صانع العاب ولا دفاع قادر على درء خطر الهجمات القادمة، لم اشاهد تسديدات خطيرة على المرمى الا ما ندر. هناك محاولات ولكن جميعها كانت تتحطم على اقدام لاعبي الجزيرة ، ولن اقول ان الفريق سيطر على مجريات الخمسة عشر دقيقة الاخيرة فقد كان فريق الجزيرة قد اكتفى ولو كنت مكان مدربة المحظوظ هذا العام للعبت باقل مجهود للخروح بنتيجة المباراة.
خسارتنا كانت مستحقة ، مع انني ابتدأت المباراة بتفائل ان يتم وقف الطفرة التي اصابت الجزيرة امام الوحدات ولكني ايقنت مع نهاية المباراة ان فريقي مفلس كرويا.
تفائلت كثيرا حين قالوا ان المدرب القادم في بداية الموسم هو عدنان حمد، ولكني ما لبثت ان استنتجت ان الشرط الجزائي كان بسبب ان هذا المدرب يعي تماما انه لن يستطيبع اصلاح ما افسد الدهر.
تفائلت بعودة فرانشيسكو ولكن ايقنت اليوم انه لا يصلح في مثل هذه الظروف.
فريقنا يا سادة يحتاج الى اعادة بناء ، واذا ما سلمنا ان هذا الموسم ليس لنا فلم لا نبدأ من الان الاعداد للمواسم القادمة وليكن هذا الموسم للذكرى.
لا احب ان اسمع في الموسم القادم ان الفريق سيتعاقد مع فهد اليوسف او الثلاثي السوري لقناعتنا انهم قدموا مع الجزيرة ، ففريق الوحدات مختلف وبحاجة الى الضبط قبل التامل فيما سيقدمه لنا الاخرون. وفي هذا لنا تجارب مريرة الكل يعرفها، فعند الوحدات يرتقع الثمن ويقل العطاء.
نادينا عبارة عن مدرسة تخرجت منها الكفاءات التي تصول وتجول هنا وهناك ، ولكننا الاقل حظا في الاستفادة من هذه الثروة.
وعودة على بدء ، ليبقى موقعنا مفتوجا فالخسارة امر طبيعي فكما اطلقنا حارس المرمى ليسدد ركلة جزاء يوما ما نشوة بالفوز بالضربة التي لم نرى الخير بعدها، فعلينا ان لا نتحسر اليوم ونحن نرى هذا الحارس وهو يترنح امام الهجمات التي لا ترحم.
الوحدات يمرض ولا يموت، وهذا الجيل فيه من المواهب التي يمكن صقلها واستغلالها كالجيل الذهبي السابق الذي لم يتبق منه سوى حسن وعامر، واليوم لدينا راتب وليث وقنديل الظهير والقرشي وايهاب كلهم نجوم بحاجة الى بعض الخبرة ليكونوا الجيل القادم ، صحيح ان رأفت لم يظهر بعد ولكن هناك من هو قادر على سد الفراغ.
من العبث الان التغيير ، فعدنان حمد يبدع لو كان الفريق جاهزا كما ابدع اكرم سلمان ودراجان سابقا ، فهم جنو ثمار تركها لهم مدربون من ابناء النادي ولم يقوموا ببناء فريق، لندع حمد مكرهين ان يجاول اعداد فريق للمستقبل.
كما لن انتطر السينمائي في تحليل المباراة هذه المرة، فلن تنفع القراءة بعد النتيجة.
ساظل احبك يا وحدات فانا لا استطيع ان احب غيرك.
حياك الله اخي الكريم
نعم نحتاج إلى قرار جرئ بأن نعتبر هذا الموسم هو لإعادة تأهيل ولكن هل الاداره اولا والجهاز الفني ثانيا قادر على اتخاذه على حساب سمعته وما روجوا له من بطولات وإمجاد قادمه على أياديهم!!!
اتمنى ان ننسى البطوﻻت هذا الموسم و نبني فريق للمواسم القادمة و ﻻ فائدة من تغيير المدير الفني لنطلب منه اعداد فريق للمستقبل و ان يلعبون بدون ضغوط نفسية و يجب اعادة الروح للفريق
بدون ما اعرف قصص و روايات .. النادي مش مطوب بإسمك. . زياد شلباية ارحل عالجزيره. . أو برشلونه. . بدنا ناس بدون أمراض نفسية و أهداف شخصية. . كرهتونا بالوحدات. .. عملتوها شلل و عصابات. . و يا عامر ذيب زهقنا الدبلوماسية الفارغة. . ناس ما بتستحي. . حلوأ عن سمانا. . يخرب بيتكو شو مكلحين. . و خلي الرقابة تحذف زي ما بدها .. بلغ السيل الزبى. . انGلعوا مع 100 جزمه. . أما قلة حيا
لا حول ولا قوة الا بالله العلي القدير
الى هذا الحد وصل الوحدات يا حرام على هيك اداره ولاعبين ومدربين
من يوم ما تم ادخال الاحتراف على البلد والوحدات بتراجع مستمر
اخواني الاحتفاظ ببعض الاسماء هو من اوصلنا الى هذه النهايه
لم تعد الاسماء تنفع في عالم كرة القدم فهي لعبه جماعيه واساسها اللياقه البدنيه وحب النادي وجماهيره التي تقوم بالارتحال وراء الفريق من منطقه الى منطقه
نريد شباب قادرين مستقبلاً على حمل الفريق لا الفريق يحملهم
نريد محترفين ان يتم التعاقد معهم كمحترفين وليس اشباه
الم يعد بمقدورنا ان نتعاقد مع اي لاعب محلي الى هذا الحد وصل بنا الحال
لماذا ينجح غيرنا بانهاء خدمات اي لاعب لا يعطي لفريقه ويأتوا باخرين بكل يسر وسهوله
اين انتم يا ادارتنا المبجله الا يوجد لكم اعين واذان وغيره على فريقكم
اين انتم يا اولاد حارتنا فعلاً كسرتو لعبتنا