ورقة من دفتر " حب الوحدات" - ورقة من دفتر " حب الوحدات" - ورقة من دفتر " حب الوحدات" - ورقة من دفتر " حب الوحدات" - ورقة من دفتر " حب الوحدات"
السلام عليكم
هذه قصاصة ورقة صغيرة من دفتر ٍ جمعتُ فيه أشعارا في حب الوحدات، فقد وجدتني أتصفح ذاك الدفتر،فعادت بي الذكريات إلى الزمن الجميل، زمن البطولات والرباعيات، فأحببت أن أضعها هنا؛ لعل الله يحقق الأماني؛ فيعود الوحدات إلى القمة، ويعتلي منصات التتويج إن شاء الله.
هو الوحدات
هو الوحداتُ يعلو كل يومٍ ... كنجمٍ في سما الأوطانِ رائدْ
هو الوحداتُ يبني كل مجدٍ ... بهِ الأردنُ للعزماتِ ناشدْ
هو الوحداتُ والجمهورُ نهرٌ ... من البسماتِ تسقي كلَ واردْ
أحبُ الشعرَ أعليهِ التزامًا ... إلى الوحداتِ والرحمنُ شاهدْ
أحبُ القدسَ أهوى كلَ فهدٍ ... هناكَ على خطوطِ النارِ صامدْ
أحبَ اللدَ في حيفا انتسابي... وحسبي أن أكونَ إليها عائدْ
أنا الوحداتُ والأقصى رجائي ... وذكرُ اللهِ يصدحُ في المساجدْ
حملتُ الدرعَ والدوري وكأسًا... وأما الخصمُ فافترشوا الجواعدْ
أقروا بالوصافةِ أمسكوها ... وما فلحَ الوصيفُ ولا المطاردْ
همُ عرفوا الزعامةَ أعلنوها ... وما نفعَ التواطؤُ والمكائدْ
أقولُ لكلِّ من سهروا الليالي.... حماةِ الدارِ إخواني الأماجدْ
ومنْ بذلوا النفيسَ لأجلِ نادٍ ... حماهُ اللهُ من كيدِ الحواسدْ
لكم مني محبةَ كلِ حرٍ ... عزيزِ النفسِ مفتولِ السواعدْ
فيا وحداتُ يا رمزَ المعالي ... أراكَ هناكَ للأقزامِ ماردْ
أحبُ القدسَ أهوى كلَ فهدٍ ... هناكَ على خطوطِ النارِ صامدْ
أحبَ اللدَ في حيفا انتسابي... وحسبي أن أكونَ إليها عائدْ
أنا الوحداتُ والأقصى رجائي ... وذكرُ اللهِ يصدحُ في المساجدْ
حملتُ الدرعَ والدوري وكأسًا... وأما الخصمُ فافترشوا الجواعدْ
أقروا بالوصافةِ أمسكوها ... وما فلحَ الوصيفُ ولا المطاردْ
الله الله يا ابا محمد ،،،
اشتقنا لك ولتواجدك الكبير بيننا ،،، كنا ننتظر تواجدك بيننا في الافطار ...
الابيات المقتبسة أعلاه أجمل ما لفت انتباهي ،،في الصميم أخي ياسر ...