ما في حارس ما بخطأ يا اخوان
ولكن في حراس مميزين وذكراهم محفوره في عقولنا ما زالت عالقه امثال باسم تيم والحوت عامر شفيع
ونأمل ان يكون حارسنا الشاب الخلوق عبدالله الفاخوري على نفس خطا الكبار وانت قدها يا فاخوري .
سبحان الله ما زلت أذكر هذه المباراة كيف كان الوحدات بطلاً للدوري
لغاية الدقيقة 70 وبعدها وبخطأين ساذجين للحارس تراجع الوحدات للمركز الثالث بنهاية المباراة .
وعندما نتحدث عن حراس المرمى نستذكر الحارس ناصر غندور وأخطاؤه الساذجة
مع الفيصلي تحديداً والتي جيرت لهم مباريات كثيرة كانت بمثابة جول انجليزي للوحدات