عند متابعة مباراة الوحدات مع الارثوذوكسي يوم امس تجلت متعة المشاهدة في أوجها فالكل كان منتشي فرحا على الآخر
ما حيرني في هذا اللقاء كمتابع ومحب لكرة السلة أنني كنت أتابع جمال الحضور الجماهيري كما ونوعا اكثر من نتيجة اللقاء ولو لا سمح الله خسرنا اللقاء فانني على الأقل استمتعت الى ابعد الحدود بالحضور الجماهيري الراقي والرائع لكن الفرحة كانت فرحتين فوز على الارض بالنتيجة وانتصار مدوي بجمال الجماهير الغفيرة
شكرا وحدات شكرا جماهيرنا الرائعة فقد اثبتم انكم الأوفى والأروع والأرقى واذا كنت سوف أحضر اللقاءات القادمة فهذا يعود لأنني أريد أن استمتع معكم وأكون جزءا من روعتكم ورقيكم وأقولها بصراحة أنني في كثير من الأوقات نسيت وجود المباراة والتنافس وكنت مشغولا بمتابعتكم