في منتصف الحرب العالمية الأولى، وتحديدا في العام 1916م، كانت الإدارة الأميركية، برئاسة الرئيس “وودرو ويلسون”، على موعد مع السؤال الأصعب خلال فترة الحرب حول الكيفية التي سيقتنع من خلالها الشعب بضرورة الاشتراك في صفوف الحلفاء. كيف ستجيب الحكومة عن ذلك؟ وكيف ستتم مواجهة المزاج الأميركي الذي لا يريد الانخراط في مغامرات حربية طالما كان بعيدا عنها، هنا ظهر السيد “كريل” بخطة إنقاذ عاجلة، “البروباغندا” الدعائية؛ لتعطيه ويعطيها “ويلسون” مسؤولية البحث عن الجواب ونجح كريل بالمهة التي كان جل اهتمامها بنشر الاكاذيب .
في المشهد الوحداتي انتشرت حالة من الفوضى ونشر أكاذيب مضحكة تقوم بها بعض الصفحات المضلله واعتمادها في ذلك على نشر الاكاذيب ، وقلب الحقائق، وتغيير القناعات، وقتل الشخصيات الوحداتية الشريفة ، ومهاجمة الثوابت، وتجريم الاخر، والتباهي بسفور الأخلاق، وتكذيب الصادق، وتصديق الكاذب، كل ذلك بدون دليل او اثبات فقط اعتمادهم على الخيال المطلق وقبول افكارهم من قبل بعض المغرضين.
للاسف الاعلام الوحداتي المضلل اصبحوا يتقنون ” التضليل الإعلامي ” بكل ما للمعنى من كلمة، ونجحوا إلباس الباطل ثوب الحق ، وإخراج الزيف في لباس الحقيقة ، وكتمان الحقيقة نفسها ، بهدف السيطرة على وعي الجماهير الغافلة ليكون ” وعيا معلبا ”
خلاصة الكلام :
قال الله سبحانه وتعالى : (يا أيها الذين آمنوا إن جاكم فاسقٌ بنبأٍ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالةٍ فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)
لم اتابع ما قيل عن الاخ وليد السعودي الذي يحاول جهده المحافظة على مقدرات النادي،، كل من يثبت عليه شبهة فساد واحدة بحق نادي الوحدات يجب قلعه من شرشره من النادي بدون رجعة،، وبدون رحمة
لم اتابع ما قيل عن الاخ وليد السعودي الذي يحاول جهده المحافظة على مقدرات النادي،، كل من يثبت عليه شبهة فساد واحدة بحق نادي الوحدات يجب قلعه من شرشره من النادي بدون رجعة،، وبدون رحمة