كن بطلاً او غادر الوحدات الأن - كن بطلاً او غادر الوحدات الأن - كن بطلاً او غادر الوحدات الأن - كن بطلاً او غادر الوحدات الأن - كن بطلاً او غادر الوحدات الأن
بدون مقدمات ........انا احب الإختصار واحب ان أوصل رسالتي بأبسط الطرق وأسرعها ,الوحدات فريق كبير وغني بالتاريخ الحافل الذي صنعه ابطال غير عاديين تحدوا الظروف وقهروا المستحيل فتوجوا ابطالاً وصنعوا التاريخ والمجد للنادي ولهم ...
اللاعب الذي ينظم الي نادي الوحدات يصبح جزء من نادي حفر إسمه بالصخر وعليه مسؤلية جمة في ان يكون قد الحمل وان يحافظ على إرث النادي وحاضره ووجود اللاعب ضمن هذا الكيان العظيم هو شرف يتمناه الألوف الذين لم تسنح ولا تسنح لهم قدراتهم وإمكانيتهم او ظروفهم او حتى موهبتهم ان يكونوا هنا , التواجد ضمن كوكبة لاعبي الوحدات قيمة معنوية كبيرة لا تقدر بثمن وتكليف سامي يجب ان يكون اللاعب مدركاً له وقادرأ ان يحمل الأمانة بشرف.
التواجد ضمن فريق بطل لايعرف طريق غير منصات التتويج ولا يرضى إلا ان يكون محلقا شامخا كالنسور في علياء السماء هذا التواجد يفرض على اللاعب ان يكون مميزا وطموحاً ومقاتلاً فمن اراد البطولة عليه ان يتميز فنيا وبدنيا وعليه ان يجتهد ويكرس جهده لخدمة فريقه وهذا يتطلب العمل الشاق والتحدي والتحمل وهو ما فعله الكثيرون فنجحوا وحفروا اسماءهم في أذهان الجماهير نتيجة تضحياتهم وتألقهم وصبرهم وقتالهم داخل الميدان الأخضر
من اراد ان يمارس الرياضة كهواية فلن ينجح في دوري المحترفين الذي اصبح شاقاً رغم ضعف مستواه فالنجاح يتطلب التضحية والإجتهاد والبطولات تتطلب العمل والإخلاص وعلى اللاعبين الشباب ان يأخذوا العبرة ممن سبقوهم من اللاعبين ولنا عبرة بالكابتن عبدالله ابو زمع ورأفت علي وسفيان عبدالله وفيصل إبراهيم وغيرهم الذين انظموا الى الوحدات في سن مبكرة ولا ابالغ ان قلت ان هؤلاء النجوم لم يكونوا مؤهلين لممارسة كرة القدم في بدايتهم ولكن هؤلاء النجوم تميزوا بالحماس الشديد والرغبة الجامحة في تثبيت انفسهم ضمن الفريق وكان لهم ان نجحوا واصبحوا لاعبين اساسيين وثم اصبحوا نجوم يشار اليهم بالبنان وصنعوا الكثير من البطولات والإنتصارات مع الوحدات ومع المنتخب الأردني.
من اراد المجد عليه ان يعرف ان الطريق معبدة بالأشواك والصعود الى القمة يتطلب العمل والإجتهاد والصبر ومن اراد ان يكون بين الكبار فعليه ان يكون كبيراً بحماسه وان يقاتل داخل الملعب وخارجه فالنصر يصنعه الأبطال ولا يصنعه الكسالة والمتهاونين فمن اراد الوحدات فعليه ان يكون مقاتلا شرسا بطلا وإلا فليغادر الأن
يا اخوان الموضوع مش انتماء. صدقوني الشغلة تخطيط بعيد المدى مدرب على مستوى عالي مش مؤقت ومشي حالك. شكرا على موضوعك
اخي الكريم انا اتفق معك ان النجاح يتطب عمل منظم ومدروس وهذا ينطبق على كرة القدم وهذا ما إفتقدناه للأسف ولكن الإنتماء والتضحية هي ركيزة اساسية في كرة القدم ولا يمكن لفريق ان ينجح بدون الروح والرغبة في الإنجاز
انا شخصياً اتمنى ذلك ولا اعتقد ان اللاعب عامر ذيب او محمود شلباية ممكن ان يقدموا اي إضافة مهمة للفريق في المرحلة المقبلة مع إحترامي الشديد لكلا اللاعبين
يا اخوان المشكلة الرئيسيه مش في اللعيبة , نعم هناك تراجع في مستوى جميع اللعيبة وهذا بسبب وضع مدير فني ليس له دخل في التدريب , مدرب ليس بحجم الفريق , مدرب ينقصه الكثير الكثير في التدريب , لم يعد الفريق بدنيا ابدا كما لاحظنا النقص في اللياقة عند أكثر اللاعبين , تكتيكيا مدرب معدوم , قراءة المباراة ووضع الحلول يفتح الله , تبديلات خاطئه في كل الحالات حدث ولا حرج , رؤيته الخاطئه لإمكانية كل لاعب ما نتج عنه عدم التوظيف الصحيح للاعبين .
لو كان مكانه مدرب على مستوى عالي وبنفس اللعيبة أجزم بأن الأداء والنتائج ستكون مختلفه .
يا اخوان المشكلة الرئيسيه مش في اللعيبة , نعم هناك تراجع في مستوى جميع اللعيبة وهذا بسبب وضع مدير فني ليس له دخل في التدريب , مدرب ليس بحجم الفريق , مدرب ينقصه الكثير الكثير في التدريب , لم يعد الفريق بدنيا ابدا كما لاحظنا النقص في اللياقة عند أكثر اللاعبين , تكتيكيا مدرب معدوم , قراءة المباراة ووضع الحلول يفتح الله , تبديلات خاطئه في كل الحالات حدث ولا حرج , رؤيته الخاطئه لإمكانية كل لاعب ما نتج عنه عدم التوظيف الصحيح للاعبين .
لو كان مكانه مدرب على مستوى عالي وبنفس اللعيبة أجزم بأن الأداء والنتائج ستكون مختلفه .
شكراً لك اخي الكريم وللإنصاف حتى في المواسم الماضية وقبل وجود عساف كان الفريق غير مقنع ومن الصعب التشكيك بقدرات الكابتن محمد عمر والكابتن السوري قويض وربما نحتاج لمزيد من التحليل والبحث للوصول الى الخلل ولكن بمعزل عن الأمور الفنية فنحن لا نرى الفريق يمتلك العزمية والروح التي كانت معروفة عن الوحدات ولاعبيه