ديكتاتورية الجهل تؤدي للفشل - ديكتاتورية الجهل تؤدي للفشل - ديكتاتورية الجهل تؤدي للفشل - ديكتاتورية الجهل تؤدي للفشل - ديكتاتورية الجهل تؤدي للفشل
كثرت في الآونة الأخيرة التعليقات على أداء إدارة نادي الوحدات ومعظمنا ألقى بالمسؤولية على أشخاص محددين في الادارة وفي الحقيقة شخصان فقط هما رئيس النادي ومدير النشاط . وحتى نكون موضوعيين في نقدنا للاداء أود هنا عرض مختصر لأهم المبادئ الأساسية لعلم الإدارة كما تعلمناه في الجامعات .
التعريف التنظيمي للإدارة:
هوإنجاز أهداف تنظيمية من خلال الأفراد والموارد.
وبتعريف أكثر تفصيلا للإدارة يتضح أنها أيضا إنجاز الأهداف من خلال القيام بالوظائف الإدارية الخمسة الأساسية وهى :
1: التخطيط = هذه الوظيفة الإدارية تهتم بتوقع المستقبل وتحديد أفضل السبل لإنجاز الأهداف التنظيمية عبر وضع برامج للاهداف المستقبلية على المدى الطويل ( من 3 إلى 5 سنوات ) وآليات تنفيذها على المدى القصير ( فصلية من شهر إلى ثلاثة أشهر ) .
2: التنظيم = تعريف التنظيم على أنه الوظيفة الإدارية التي تمزج الموارد البشرية والمادية من خلال تصميم هيكل أساسي للمهام والصلاحيات وتوزيعها على أصحاب الاختصاص.
3= التوظيف: يهتم باختيار وتعيين وتدريب ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب في النادي تحت مراقبة وإشراف هيئة التنظيم الخاضعة لرقابة هيئة التخطيط التي تجتمع حسب البرنامج الشهري أو الفصلي .
4: التوجيه: هيئة التوجيه المشكلة من مجموعة خبراء وأصحاب الاختصاص هيئة مستقلة عن الذين أشرفوا على وضع البرنامج المستقبلي للنادي مهمتها إرشاد وتحفيز الكوادر الوظيفية باتجاه أهداف النادي .
5: الرقابة: الوظيفة الإدارية الأخيرة هي تقييم أداء كوادر النادي وتحديد ما إذا كانت حققت أهداف البرنامج أم لا
وبما أنني فرد من أفراد مجتمع الوحدات - نت أحببت هنا أن أشارك في توجيه النقد البناء المبني على العلم والمنطق وتسمية الأمور بمسمياتها بعيدا عن الشخصنة وإلقاء التهم جزافا عبر توجيهها باتحاهات شخصية للتعمية على الفاعل الأساس من الادارة التي تتحمل مسؤولية قراراتها .
دعوتي للمشاركة في إغناء الموضوع لكل من هو قادر على المشاركة مع الشكر سلفا .
دمتم بود ومحبة الوحدات الرمز .
أخي حسن لن أقول لقد أسمعت لو ناديت حيًا
ما أوردته من فكر موضوعي وعلمي بحت يمكن العمل فيه إذا توافرت الشروط القيادية في من يتولى زمام الأمور في النادي
ولكن ما بالك وماذا تقول إذا علمت أن مناصب مجلس الإدارة توزع بطريقة التداول "يوم لنا ويوم لك" ولغاية تحقيق مآرب شخصية؟
أما في ما يتعلق بالوظائف الإدارية الخمس التي تفضلت بها، فما نلمسه على أرض الواقع كالآتي:
1- التخطيط: أساس النجاح لأي عمل.. ولكن إدارتنا مبرمجة على العمل الارتجالي والقرارات الفردية.
2- التنظيم: وهو ما تفتقر إليه الإدارة ويتضح ذلك جليًا بكيفية تحرير عقود اللاعبين والتفاوت في قيمتها وفقًا للعلاقات الخاصة، وكذلك التعاقدات الخارجية التي لم نوفق فيها لغاية الآن.
3- التوظيف: وأظنه مقتل العمل الإداري إذ تجد أشخاصًا في مناصب ليسوا جديرين بها أبدًأ.
4- التوجيه: بسبب احترافية الإدارة، ليس هناك لجنة واحدة أو خبير مختص للوقوف على ما تفضلت به.
5- الرقابة: وهذه يستحيل أن تجدها لأنها ستكشف المتلاعبين في مقدرات النادي.
إن هذه الوظائف أو الأسس التي يمكن تطوير النادي من خلالها قد تقف حائلًا بين بعض رموز الإدارة ومآربهم الشخصية، وبالتالي فهي غير موجودة في قواميسهم، ولن يعترفوا أو يعملوا بها أبدًا.
أخي حسن لن أقول لقد أسمعت لو ناديت حيًا
ما أوردته من فكر موضوعي وعلمي بحت يمكن العمل فيه إذا توافرت الشروط القيادية في من يتولى زمام الأمور في النادي
ولكن ما بالك وماذا تقول إذا علمت أن مناصب مجلس الإدارة توزع بطريقة التداول "يوم لنا ويوم لك" ولغاية تحقيق مآرب شخصية؟
أما في ما يتعلق بالوظائف الإدارية الخمس التي تفضلت بها، فما نلمسه على أرض الواقع كالآتي:
1- التخطيط: أساس النجاح لأي عمل.. ولكن إدارتنا مبرمجة على العمل الارتجالي والقرارات الفردية.
2- التنظيم: وهو ما تفتقر إليه الإدارة ويتضح ذلك جليًا بكيفية تحرير عقود اللاعبين والتفاوت في قيمتها وفقًا للعلاقات الخاصة، وكذلك التعاقدات الخارجية التي لم نوفق فيها لغاية الآن.
3- التوظيف: وأظنه مقتل العمل الإداري إذ تجد أشخاصًا في مناصب ليسوا جديرين بها أبدًأ.
4- التوجيه: بسبب احترافية الإدارة، ليس هناك لجنة واحدة أو خبير مختص للوقوف على ما تفضلت به.
5- الرقابة: وهذه يستحيل أن تجدها لأنها ستكشف المتلاعبين في مقدرات النادي.
إن هذه الوظائف أو الأسس التي يمكن تطوير النادي من خلالها قد تقف حائلًا بين بعض رموز الإدارة ومآربهم الشخصية، وبالتالي فهي غير موجودة في قواميسهم، ولن يعترفوا أو يعملوا بها أبدًا.
شكرا على المشاركة القيمة الخالية من أي تجريح والشخصنه فهذا هو هدفنا من طرح الموضوع
لو ادارتنا بتطبق هذه المبادي لن تتعرض للانتقاد ابدا
ومن سينتقدها سيكون فقط من اجل الانتقاد
للاسف مفهوم الاحتراف كامل عندنا مش عارفين نطبقه
يعني بنقدر نحكي المنظومه كلها غلط بغلط
ما نريده من طرحنا هو الاساس للاصلاح الذي رفعوه شعارا في الانتخابات الماضيه التي مضى من عمرها سنة وبقي لها سنة أخرى ومرشحة للبقاء سنوات بفضل القوى المحمولة