هذا السؤال موجة الى المدير الفني عبد الله ابو زمع
أغلب الجمهور الوحداتي وحتى الأردني للأندية المحلية من جميع الاطياف وضع ثقته في المدير الفني عبد الله ابو زمع.
هل يعقل أنه ما نقتنع في لاعب الا بعد إنضمامه الى المنتخب الوطني؟
هل يعقل أن يبقى الاعب حبيس الدكة او حتى خارج الكشف الى أن يتم ضمه الى قائمة المنتخب ويثبت وجوده؟
وهذا ما حصل مع الاعب رجائي عايد ومن قبله طارق خطاب.
علامات استفهام كبيرة حول هؤلاء الشباب والخامات التي لا تعوض ومعظم الأندية تتمنى أن يكون لديها مثل هذه الخامات.
ليش الإنتظار الى أن يبدع الاعب في المنتخب عشان نقتنع انه يملك خامة من الظلم أن تبقى على الدكة!
من الظلم أن يتم إعطاء الفرصة الى لاعبين كثر دون غيرهم من الشباب!
من الظلم أن يتم تدمير لاعب بسبب العناد إن كان عناد!
من الظلم أن يحرق لاعب من خلال إجلاسه او عدم اشراكه حتى في الكشف!
من الظلم على المدير الفني أن لا يعمل على إعطاء الفرصة والنصائح للأخطاء لهذا الجيل الشاب!
هذا الكلام مش جلد لاحد... ولا تدخل في عمل المدير الفني.
هذا تساؤل مطلوب من جماهير المارد الأخضر وإعطاء الفرص بالتساوي والإبتعاد عن شخصنة الأمور.
لاعب فذ بل صاعقه كروية لا نظير لمهاراته بكل لاعبين الاردن الشباب لكن بدك مدرب يمتلك مرونه بالتفكير ويستطيع فهم مهاراته ويعرف يوجهه ويوظفه التوظيف الصحيح
مع حبي لابو زمع ومن باب الحب هناك لاعبين يستحقوا اخذ الفرصة كاملة وهم سمير رجا وليث البشتاوي واحمد هشام عبدالمنعم لو انهم اخذوا فرصتهم زي بهاء فيصل انا متأكد انهم كان اثبتوا جدارتهم لانهم وبشهادة الجميع لاعبين مميزين