في فن "الإستراحة الكروية " من هنا وهناك ،، ومتى سيفوز الوحدات على الجزيرة ؟؟؟؟
في فن "الإستراحة الكروية " من هنا وهناك ،، ومتى سيفوز الوحدات على الجزيرة ؟؟؟؟ - في فن "الإستراحة الكروية " من هنا وهناك ،، ومتى سيفوز الوحدات على الجزيرة ؟؟؟؟ - في فن "الإستراحة الكروية " من هنا وهناك ،، ومتى سيفوز الوحدات على الجزيرة ؟؟؟؟ - في فن "الإستراحة الكروية " من هنا وهناك ،، ومتى سيفوز الوحدات على الجزيرة ؟؟؟؟ - في فن "الإستراحة الكروية " من هنا وهناك ،، ومتى سيفوز الوحدات على الجزيرة ؟؟؟؟
في فن "الإستراحة الكروية " من هنا وهناك ،، ومتى سيفوز الوحدات على الجزيرة ؟؟؟؟
على البال دابوندي وعلاء ابراهيم
من الذاكرة " ادهم القرشي وبهاء فيصل ،،
قصة الحجر على مدخل النادي " أنا لعائدون ،،،
عندما يبتسم المخيم تعبس المدن الكبيرة من الذاكرة ،،،
فهد اليوسف المحترف الأفضل محلياً ،،،،
" مسابقة من هو ؟؟؟؟؟؟؟؟ "
** نَقشٌ على صورة ،،،
أحْببت أن أطرح هذه الصورة كتاريخ مُهم من تاريخ النادي الذي نحب ، فالحجر له ذكرى وحكاية لنادي من أندية مُخيمات الشتات ، بدأ بخيمة وبهمة أبْنائه المُخلصين أصْبح صَرحاً رياضياً عملاقاً ، تم نقل هذا الحجر من إرث النادي القديم للمبنى الحديث ونلاحظ إختلاف لون هذا الحجر الذي يحمل كتابة " أنّا لعائـــــــــــــــــــدون " لتُذكر الأجيال بنكبة فلسطين وبجريمة تهجير شعب أعْزل ، مدخل النادي يتزين بهذه العبارة لتكون رسالة للإدارات وبكل من يدخل النادي أن لهذا النادي رسالة أُخُرى غير الرسالة الرياضية فهو نادي ثقافي ، رياضي ، فني ،إجْتماعي ، فتيان ، والنشاط الأخير هو من حَمى النادي من جميع المصائب والمكائد التي حِكيت بالظلام ضد هذا الصرح ، وهو النشاط الإنساني النبيل الذي يتبناه النادي،
أرفقت بعض الرتوش للصورة أيضاً لتُذكرنا بالإنشطة الثقافية التي كانت عامرة بنادي الوحدات فمن هنا ومن هذا النادي والصرح إنطلقت العديد من الانشطة الثقافية كإسبوع القدس ومعرض الرسومات للأطفال وتكريم أسُرة مُسلسل التغريبة الفلسطينية وإسْتقبال العديد من المُفكرين والشُعراء العرب أمثال عبدالباري عطوان والشاعر احمد فؤاد نجم والعديد العديد من النشاطات التي كانت إرثاً في نادي الوحدات ،،
وفي أقسى الصورة على اليسار صورة من تاريخ هذا الموقع ولأولى الخطوات في تغطية أنشطة النادي الثقافية ومعرض الرسومات ، وهذه الصورة من بدايات موقع الوحدات نت ،، وهذه رسالة للإدارة التي أهْملت دور النادي في خدمة المجتمع والمخيم وإكتفت الإدارة بالصرف والبذخ على نشاط كرة القدم ، وفي المجمل الفريق الأول مُحْبط للجماهير فلا أداء ولا نتائج ، وتكاليف كبيرة تُؤرق الجماهير خوفاً على مستقبل النادي ،،،
بِثوب فلاحي مُزركش من مُقتنيات " البلاد " وبزغاريد على أنْغام "زريف الطول " والله وحدات القدس عربية ،، وأحياناً بحلويات "ناشد إخوان " كان إسْتقبال الفريق بالمخيم في بطولات كانت لاتُكلف صندوق النادي "المليون دولار " وكانت بعزيمة وإصْرار أبنائه ، كان المُخيم عن بكرة إبيه يخرج فرحاً بإسْتقبال الأبطال ، الشيوخ والأمهات ، الشباب والأطفال ،فهذا نصرٌ في نظر الغلابة بعد توالي الإنتكسات وصُعوبة الحياة ، كان الثوب الفلاحي حاضراً وبقوة بتلك المناسبات على أمهات أبناء مخيم الوحدات كيف لا والبطولة بمثابة عيد لهؤلاء الناس البُسطاء فيتزين المخيم بهجة بقدوم البطولات ،، وفعلا عنما خطت أقلام الطفولة بمعرض الرسومات "عندما يبتسم المخيم تعبس المُدن الكبيرة " !
إشْتقنا للأفراح بالرغم من فوز الوحدات بالدوري الماضي الذي جاء بلا طعم ولا لون ، وإشْتقنا للبطولات مع الإقناع ،،،
ونقول لمُخيمنا ونادينا الذي إعتاد على البطولات والأفراح بكلمات من الشاعر الكبير حيدر محمود ،،،
نحبـهُ .. نحبـهُ .. نحبـهُ
كما تحب الزهرةُ النّـدى .. والنّغمةُ المـدى ..
والنّهرُ ماءَهُ الذي تعــوّدا ..
نحبّـــــهُ
لأنه الأمـل .. والفـرح الحبيب في المقـل ..
نحبه ، نحبه ، نحبهُ ..لأنـه البطـــل ..
لأنه السطـر الجميل في صفحاتنـــــا ..
نحبـهُ .. نحبـهُ
ونكتب اسمـه علــى راياتنـــــا
نحبـهُ .. نحبـهُ
نحبه ، نحبه ، نحبهُ ..لأنـه البطـــل ..
فليبقـى أحلـى أغنياتنـا .. وحبَّنـا الكبيــرَ في حياتنــ
رأفت علي ودابوندي ( على البال ) *
كان لاعباً من أدغال سيراليون يَحترف بالدوري المصري ومن ثم ينتقل مع المُدرب المصري "محمد عمر" ليقود الوحدات رفقة الداهية علاء ابراهيم للفوز ببطولة لاتقل أهمية عن بطولة " ال 80 " بعدما إبْتعد الوحدات لسنوات عن اللقب ، عندما أتى دابوندي " وهو يتمتع بقوة جسدية كبيرة وبجسم مثالي لمدافع كرة القدم وببشرة سمراء داكنة وبقامة كالسنديان ، هذا اللاعب وفي بداية تواجده مع الفريق ورؤيته لصاحب الرقم
(13) النحيف في التدريبات ، وهل يقوى هذا اللاعب على مقارعة أعْتى المدافعين ، كان مُسْتغرباً من هذا الاعب ولكن لاحقاً ومع رؤيته له بالملعب أدرك أن وراء هذا الجسد النحيف عَقلاً ولاعباً وفناناً ، قلما يتكرر في الملاعب وبتمريرات مُتقنة تجعلك ترفعه على أكْتفاك وهو مافعله دابوندي في إحْدى المباريات الحاسمة في ذاك الدوري ،، قال لي رأفت علي في حوار خاص أن دابوندي في البدايات إسْتغرب من جسد رأفت النحيف ولكنه أدرك أن لهذا الجسد قدرة على خلق الفرص والتمرير والتسجيل والركض والمراوغة ،، رأفت حكاية للان هي حديث كل من شاهد المايسترو وحتى بعد إعتزاله ،،
في حجم بعض الورد إلا إنه لك شوكة ردت إلى الشرق الصـبا *
في احدى مباريات الوحدات في الشمال عام 2004 قال لي جمال محمود وهم يستعدون للإحماء في أجواء شتائية باردة أن دابوندي وهو يستعد للإحماء أصدر صوتاً مُخيفاً كزئير الأسد ،،إخْتفى دابوندي بعد مُغادرته للوحدات وإعتزل المايسترو وبإعتزاله إختفت المتعة فعلاً ،، وبما أن الذكرى حاضرة في هذا الدوري فايضاً لابد من ذكر الهدّاف علاء ابراهيم وتحوله للتدريب والتحليل وبدى التغير على ملامح هذا اللاعب الأصيل الذي تحول لمُشجعاً وحداتياً والوحدات يواجه طلائع الجيش هناك ،،
أحْببنا أن نستذكر الأفراح بصورة بهية لمحترفيّ من أفضل محترفي الوحدات ، بينما يكتوي الفريق حالياً ب "مقالب المُحترفين " !
نبتدي منين الحكاية " صورة وتعليق " ،،
كانت مدرسة الوحدات الكروية فرع الزرقاء حاضرة وبقوة في نهائي إكْتشاف المواهب والذي أقيم بصالة النادي ،، ويبدو أن المهاجم الواعد وقتها بهاء فيصل أيضاً حاضراً وبقوة لهدّاف ولد بالوحدات الصُورة أعلاه لفريق المدرسة الكروية الزرقاء بقيادة فراس فوزي ومدرب الحراس عثمان برهومه ، أجمل مافي الصورة براءة الأطفال ووصول المُميز "أدهم القرشي" والهدّاف بهاء للفريق الأول ،،،
"خُذوهم صِغاراً " مقولة وجدت بالوحدات لدور النادي بتفريخ المواهب
وإنتقالها للفريق الأول والمنتخبات الوطنية ، فبهاء حالياً مُهاجم المنتخب الوطني الأول وأدهم احد اعمدة المنتخب الأولمبي ،، فهل كان يدور بتفكير المتواجدين بالصالة ان هؤلاء الأطفال سيأتي يوماً ونراهم بالفريق الأول ،،
أيْضاً في لبنان " عُشاق للفدائي " !!
من مُخيمات صَبرا وشاتيلا والنهر البارد ، وعين الحلوة ، وبُرج البراجنة والبرج الشمالي ومن أطلال المُخيمات التي دُمرت هناك النبطية ، وتل الزعتر ،وبالرغم من سُوء الأوضاع المادية التي تلاحق أبْناء الساحل الفلسطيني "سابقاً" ، وأبناء مخميات الشتات في لبنان " حالياً " ، جاءوا جميعاً لرؤية منتخب فلسطين على أرض لبنان ليشموا " ريحة البلاد " وريحة الزعتر والبرتقال اليافاوي وزيتون نابلس وهواء الناصرة وحيفا وعكا ويافا وطبريا ،، بالرغم من أن هدف التعادل للبهداري الأسْمر حرك مشاعر الفرح المُختفية هناك في ضوء الأوضاع المادية والاقتصادية المُتردية ،إلا أن للقاء أبْعاد أخرى لجماهير تزينت بعلم فلسطين والجزائر بالمدرجات وهي رسالة قوية للقهر والتهميش الذي يُعانيه الفلسطيني هناك !!
زاوية جديدة من هو ؟؟؟؟
زاوية جديدة مستحدثة عن شخصية رياضية والمطلوب الإجابة من هي الشخصية ،،
الصورة الأولى "
تشكيلة " غريبة لنجوم سابقين والغريب بالتشكيلة تواجد لاعب وحداتي واحد فمن هو ؟؟؟ ،،
الصورة الثانية :
شخصية رياضية " مرت من نادي الوحدات " في الإطار الممثل المصري المعروف احمد مكي شبيه لهذه الشخصية الرياضية فمن هو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنسانية في نادي الوحدات ،،
يصادف يوم 3" ديسمبر من كل عام" اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة وهو يوم عالمي خصص من قبل الأمم المتحدة منذ عام 1992 لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة. يهدف هذا اليوم إلى زيادة الفهم لقضايا الإعاقة ودعم التصاميم الصديقة للجميع من أجل ضمان حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة.
كثير من جماهير الوحدات من ذوي الإحتياجات الخاصة لهم محبة كبيرة لدى الجمهور ، وممن يتواجدون على مضمار الملاعب حضوراً رُغْما بعض الظروف القاسية ، من برد وشتاء بالأمس كان اليوم العالمي لذوي الإحتياجات الخاصة وهذه الطبقة من جمهور الوحدات لها كل الحب والإحترام وأيضاً من اللاعبين ، في الصورة يظهر لاعبنا السابق الهدّاف مراد عوينه وهو يحضن أحد هؤلاء المُشجعين وفي الإطار صورة تجمع نجمي الوحدات رأفت علي وشفيع رفقة المشجع المشهور صدام ،،
كل الحب والإحترام لهذه الطبقة من جماهير الوحدات التي تزحف خلف الفريق باحثة عن انتصار او فوز هنا او هناك ،يخفف عليها وطأة الظروف ، وهذه رسالة لللاعبين بتقدير هذه الطبقة من الجماهير والسعي لإسعادها ،،،
على هامش قمة الكأس ( الوحدات والجزيرة ) * ،،
في سنوات خلت كان الفوز على الجزيرة مضمون بل كُنا كجماهير نختلف على عدد الأهداف التي سَيُسَجلها الوحدات وبإحدى المواسم تفوق الوحدات على الجزيرة بثمانية أهداف ،، الوضع الأن تغير ونوعية اللاعبين أيضاً تغيرت وأصْبح للجزيرة سطوة على الوحدات في سابقة تاريخية ،، نعود إلى موضوع الجزيرة مُتصدر الترتيب فمن يُظن أنها فورة البداية وأنها "جُمعة مشمشية" فهو مخطئ فالإسْتقرار الفني حاضراً وبقوة وبمدرب متمرس على البطولات المحلية ، وبلاعبين سبق لهم الفوز بالبطولات أمثال عصام مبيضين ، احمد عبدالستار ، فهد اليوسف ، فراس شلبايه ، وبثلاثي من المُحترفين يُعتبر الأفضل حالياً فهد اليوسف ، مارديكيان ، محمد وائل الرفاعي ، وقد سجل الثنئائي مارديكيان والرفاعي خمسة أهداف في قمة الجزيرة والحسين ،، ناهيك عن إستقرار مالي بقدوم الداعم الرئيس المحارمه ،،
أقارن بين محترفي الوحدات ومحترفي الجزيرة لأجد الفرق الشاسع ،، ففهد اليوسف كان متاحاً ومن ضمن الخيارات وحتى انه تواجد مُشجعاً للوحدات في إحدى مبارياته الأسيوية فلماذا نحن متخصصون بمقالب المحترفين ؟؟؟؟
فمتى سيصحوا لاعبو الوحدات ويستطيعوا الفوز على الجزيرة ؟؟؟
من الصور " النادرة " في تاريخ المستديرة ،،،
هرعت القنوات الأرجنتينية لتصوير "فتى " أرجنتني ذاع صيته في بوينس أيرس يلعب كرة القدم "بحرفنة " وبلاعب صغير أشبه بالمعجزة ولم يتجاوز عمره الخمسة عشرا عاماً ،، لم تكن الأرجنتين وقتها قد فازت باللقب العالمي عام 78 والتي إسْتضافتها على أراضيها ، قال يومها كلمتين بالأبيض والأسود لازلت أتذكرها جيدا ً من خلال فيلم بُث عن حياة اللاعب ، حُلمي أن أُصْبح أفضل لاعب بالعالم وأن أحصل على كأس العالم ،، وكان له ماأراد ،، كان على البنش في العام 1978 وعمره 18 عاماً ويومها خاف سيزار مينوتي من الزج به ،
نعود الى الصورة وهي لإمرأة إيطالية تقف مبهورة برسم للأسطورة في نابولي ، وفي الاطار صورة أخرى نادرة وهو يرتدي زي المنافس العنيد للأرجنتين قميص منتخب السامبا ،،
آه عليك رجعتنا الى الزمن الجميل وما اجملها من ايام عشناها
آه على لاعبين تعودوا ان يلعبوا للنادي وللكلر ولمشجعينهم
آه على اداره كان كل همها النهوض بالنادي بكل جد واخلاص
آه على من يكتشف المواهب ويزج بهم الى الفريق الاول
آه على المسؤولين عن استقطاب لاعبين يستطيع الواحد منهم صنع الفارق
الاهات كثيره ومحزنه الان مع وضع الفريق الذي لم يبقى منه الا اسمه في ظل الاحتراف واكثر اللاعبين همهم الاول والاخير هو الراتب فقط ولا شيء غير ذلك
حتى ان المعظم لا يستحق ان يكون ضمن الفريق ولا زالت الاداره متمسكه بهم ولا ندري ما هو السبب حيث كانوا نجوماً والان اصبحوا عبئ على الفريق وهذا هو حال كرة القدم فيجب ان يقدموا اعتزالهم افضل لسيرتهم وافساح المجال لغيرهم من اللاعبين الشباب الذين نعمل على قتلهم وهم على دكة البدلاء
تعبنا ونحن نقول فهد اليوسف يا عالم وسعيد مرجان واحمد سمير ومرضي واحسان حداد والقائمه تطول والاداره ذان من طين وذان من عجين ونحن مقبلين على استحقاقات خارجيه فكيف سيكون موقفنا مع الفرق الاخرى