خناجر فى ظهر الوطن. . ويحسبون أنهم يحسنون صنعا!! - خناجر فى ظهر الوطن. . ويحسبون أنهم يحسنون صنعا!! - خناجر فى ظهر الوطن. . ويحسبون أنهم يحسنون صنعا!! - خناجر فى ظهر الوطن. . ويحسبون أنهم يحسنون صنعا!! - خناجر فى ظهر الوطن. . ويحسبون أنهم يحسنون صنعا!!
في كل يوم وأنت تطالع الصحف الصادرة صباح كل يوم تحت مسميات لا تعد ولا تحصى منها الغث والسمين عنوانين ومنشتات عريضة أغلبها تبيع الوهم ..بلا حياء ولا خجل فيحتار القارئ من كثرتها ومن الصادق منها ومن الكاذب..
عناوين لمقالات مخجلة ومرعبة ومسيئة للوطن قبل أن تسي للوحدات , يتطاولون في كتاباتهم على كل شيء, مستغلين بذلك حرية الإعلام, يكذبون أكثر من الكذب نفسه ويزورون الزور وزادوا على الدجل ويمارسون الفتنة قولاً وعملاً, هدفهم النيل من الوطن قبل الرمز الوحداتي . وتمطر خناجرهم كما يقولون.. ألفاظ نابية وعبارات تافهة واستدلالات خاطئة وتحليلات كاذبة عندما تقرأها تشعر بأنك أمام أطفال شوارع وعيال سوق وتصل بك الحالة إلى الغثيان والقيء.. لم يجربوا الصدق ولو لمرة واحدة, يكتبون حسب الطلب وحاجات الممول ويسيئون للأوطان ويطعنون في الشخصيات العامة ، كلماتهم تحمل معاني ذات دلالات مبطنة الهدف منها استفزاز الآخرين وجرّهم لمستنقع من التفرقة بين أبناء الشعب الواحد .
هم كالذباب لا يقع إلا على المخلفات لا فكر لهم ولا مبدأ بلا قضية يكرهون أوطانهم كل ما يكتبونه عبارة عن أفكار مسمومة تهدم ولا تبني تراهم في كل وادي يهيمون يتقلبون حسب اتجاهات الرياح لا يهمهم من ذلك سمعة يبيعون الكذب والزور ويمارسون التظليل والتطبيل أعتقد أنكم تعرفونهم جيداً وصحفهم السوداء ومقالاتهم الكاذبة التي لا تشترى إلا من عديمي الضمائر وقليلي العقول ومتخلفي القوم و جهلائهم.
لكن رح أعلق على الموضوع من خلال مقالة أو "قذارة" وصلتني على الواتس لأحدهم يتحدث عن الوحدات والنسيج الوطني ويطالب بإغلاق نادي الوحدات لعدم إنتماء مشجعيه للوطن.
الحقيقه عندما تغيب لغة الدين وكذلك لغة العقل فإن ذلك يؤدي إلى مهلكة البشر من خلال تفريقهم والفتنة بينهم.
ما يسمى "حرية وسائل الإعلام" مفهوم لا أتفق معه لعدة أسباب منها وجود خصوصية لثقافة عن ثقافة أخرى وفي الأردن تحديدا قتل "ناهض حتر" بعد أن نشر على صفحته رسما غربيا يسيء للحبيب المصطفى محمد عليه أفضل الصلاة وأتم السلام.
جمعت الأردن ما بين مواطنين من شتى الأصول والمنابت من فلسطين وسوريا والعراق والجزيرة العربية والشيشان والشركس وغيرها من الأصول وقد تحدث كثير باني نهضة الأردن المرحوم الحسين بن طلال عن طبيعة المجتمع الأردني من شتى الأصول والمنابت وإحترام خصوصية كل مكونات المجتمع تحت إطار القوانين
جهل بالتاريخ والجغرافيا وحقد لن يموت واليهود يلعبون على هذا الوتر وللاسف الرياضه تساهم بأحياءه والعنصريه لن تندثر طالما هناك من يغذيها ...... وما اكثرهم
في كل يوم وأنت تطالع الصحف الصادرة صباح كل يوم تحت مسميات لا تعد ولا تحصى منها الغث والسمين عنوانين ومنشتات عريضة أغلبها تبيع الوهم ..بلا حياء ولا خجل فيحتار القارئ من كثرتها ومن الصادق منها ومن الكاذب..
عناوين لمقالات مخجلة ومرعبة ومسيئة للوطن قبل أن تسي للوحدات , يتطاولون في كتاباتهم على كل شيء, مستغلين بذلك حرية الإعلام, يكذبون أكثر من الكذب نفسه ويزورون الزور وزادوا على الدجل ويمارسون الفتنة قولاً وعملاً, هدفهم النيل من الوطن قبل الرمز الوحداتي . وتمطر خناجرهم كما يقولون.. ألفاظ نابية وعبارات تافهة واستدلالات خاطئة وتحليلات كاذبة عندما تقرأها تشعر بأنك أمام أطفال شوارع وعيال سوق وتصل بك الحالة إلى الغثيان والقيء.. لم يجربوا الصدق ولو لمرة واحدة, يكتبون حسب الطلب وحاجات الممول ويسيئون للأوطان ويطعنون في الشخصيات العامة ، كلماتهم تحمل معاني ذات دلالات مبطنة الهدف منها استفزاز الآخرين وجرّهم لمستنقع من التفرقة بين أبناء الشعب الواحد .
هم كالذباب لا يقع إلا على المخلفات لا فكر لهم ولا مبدأ بلا قضية يكرهون أوطانهم كل ما يكتبونه عبارة عن أفكار مسمومة تهدم ولا تبني تراهم في كل وادي يهيمون يتقلبون حسب اتجاهات الرياح لا يهمهم من ذلك سمعة يبيعون الكذب والزور ويمارسون التظليل والتطبيل أعتقد أنكم تعرفونهم جيداً وصحفهم السوداء ومقالاتهم الكاذبة التي لا تشترى إلا من عديمي الضمائر وقليلي العقول ومتخلفي القوم و جهلائهم.
فتباً لهم من بائعي للوهم ولأقلامهم المسمومة ..
بالله يا ابو اوس ان تخبرنا من هم الكتاب و اين يكتبون و ان يتم فضحهم و كشف خيباتهم و تآمرهم على رؤوس الاشهاد