قرار لجنة التحكيم - قرار لجنة التحكيم - قرار لجنة التحكيم - قرار لجنة التحكيم - قرار لجنة التحكيم
وقال مصدر مقرب من لجنة المسابقات بالاتحاد الأردني لكووورة، إن حالة الجدل المتعلقة باجيتاز الكرة من عدمها والتي اعترض عليها الفيصلي لعدم احتسابها هدفا من حكم المباراة، اتضح أنها لم تجتز خط المرمى وقرار الحكم كان صحيحا".
وأضاف: "تم العودة بعد نهاية المباراة لإحدى الكاميرات الخاصة بدائرة الحكام، واتضح أن الكرة لم تتجاوز خط المرمى".
وحصل موقع كووورة على صورة خاصة تكشف الحالة من الجهة الأخرى للمرمى.
وأشار المصدر إلى المباراة تخلو من أي ركلة جزاء كما يردد البعض، فالكرة التي لمست يد أحد لاعبي الحسين اربد كانت ثابتة...
يعني. لا الكرة دخلت المرمى. ولا في ركلة جزاء،.
اضرب عايز اتوووووووب
الخبر من امس و حسونه وابن اخوه اول من نشروه وجماهير الغريم هاجمتهم
وهيك لا بواكي على الاطلال
لكن فعلا قصه هنالك كاميرا للحكام كانت مفاجأه لي شخصيا
وايضا التطاول على رئاسه الاتحاد من اعلامي لقناه محليه شي مخزي لكن الرد عليه كان حارق
كرهت كرة القدم وكرهت الرياضة بسبب الفيصلي.
الله أكبر ما في حدا من الأندية الثانية واقف ند للفيصلي وتجبر الدنيا كلها مع الفيصلي غير جمهور الوحدات ؟
طيب وين جمهور الحسين نفسه ؟
عند مراحعه الاهداف مره اخرى وجدت ان احسان حداد قام باعاقه مدافع الحسين وتعرض له بالمسك والجذب ومنعه من نشتيت الكره.
لماذا لا احد يتكلم عن هذه الحاله؟
أنا أستغرب ليش الإشراف نقل هذا الموضوع هنا..؟!.
هذا الهدف هو اللي المفروض تسليط الضوء عليه وتحليله وتبرير عدم صحته من قبل لجنة الحكام، وأنه قد سبق وقوع خطأ على لاعب الفيصلي (إحسان حداد) بأن منع (مسكه وارتمى عليه) مدافع الحسين-إربد (حجازي ماهر) من الوصول للكرة وإبعادها قبل تمريرها لـ (محمد العكش) مهاجم الفيصلي الذي سجل منها هدف التعادل..
ما زلت عند رأيي بأن هدف الفيصلي (غير المحتسب) هو الهدف الصحيح، وبعد خروج لجنة الحكام علينا وعلى الإعلام المحلي بعدم صحة ذلك الهدف، كان خروجهم بذلك التبرير هو التغطية على هذا الهدف المحتسب للعكش، أولا كتعويض للفيصلي عن عدم احتساب ذلك الهدف الذي أثار هذه الضجة الإعلامية، وثانيا للتغطية على خطأ الحكام وامتصاص غضب الجماهير وردّات فعل الرأي العام المحلي للإعلام المنحاز بكلّه وكليله للفيصلي، ولو أن هدف الفيصلي (المحتسب) كان قد سبق هدفه (غير المحتسب) لما شاهدنا كل هذه الضجة إلا بحدود ما كان سيحصل لو الحالة كانت تخص الوحدات، وكان من الأصل ما احتاجَتِش لجنة الحكام للخروج على الإعلام والتبرير إلا بحدود ما حصل من تحليل وتفنيد للحالات التحكيمية (عددها 18 حالة) اللي حلّلوها في آخر عدد من المجلة الرياضية (الخبير التحكيمي اسماعيل الحافي) يوم الجمعة 6/5/2022.