ما وراء الخبر - ما وراء الخبر - ما وراء الخبر - ما وراء الخبر - ما وراء الخبر
من التعليمات المتوقع ان يصادق عليها اتحاد كرة القدم خلال الساعات القادمة وفي خطة استدامة كرة القدم تقليص عدد اللاعبين بكشف الفريق الاول المعتمد الى 25 لاعب بما فيهم المحترفين وهذا يعني ان كل نادي لديه عدد فائض من اللاعبين سيكون مطالب باعارتهم او تحريرهم والهدف من هذه التعليمات تخفيض قيم العقود والصرف من الاندية؟
رايكم بتاثير هذا القرار على الشباب وعلى خطة استدامة البطولات مع وجود جائحة كورونا وهل فعلا مثل هذا القرار في مصلحة اللعبة ؟
من التعليمات المتوقع ان يصادق عليها اتحاد كرة القدم خلال الساعات القادمة وفي خطة استدامة كرة القدم تقليص عدد اللاعبين بكشف الفريق الاول المعتمد الى 25 لاعب بما فيهم المحترفين وهذا يعني ان كل نادي لديه عدد فائض من اللاعبين سيكون مطالب باعارتهم او تحريرهم والهدف من هذه التعليمات تخفيض قيم العقود والصرف من الاندية؟
رايكم بتاثير هذا القرار على الشباب وعلى خطة استدامة البطولات مع وجود جائحة كورونا وهل فعلا مثل هذا القرار في مصلحة اللعبة ؟
برايي القرار صحيح وسليم..
هناك بعض تصرفات رؤساء انديه عريقه وحديثه اساؤا استخدام سلطاتهم والنتيجه ديون علي النادي لرؤساء السابقين ورؤساء الجزيره( منصور والمحارمه) اكبر دليل..
ورطوا الجزيره بمبالغ لا يستطيعون سدادها ومن اجل الحصول علي مرتبه الوصيف 4 مرات..
لا اريد ان ادخل في النوايا خصوصا مبني نادي الجزيره علي شارع الجاردنز الان يساوي ملايين لو تم بيعه او تملكه من اصحاب الديون
في نادي الوحدات اتوقع زياده عدد اللاعبين كانت سبب في حرد البعض وتهجم الجماهير علي المدير الفني لعدم اشراك لاعبين معينين..
اتمني ان ينشيء الوحدات قسم لتسويق اللاعبين واعارتهم وبيعهم وهذا سينتج دخل اضافي للنادي[/SIZE][/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR][/FONT]
قرار ليس في مصلحة كرة القدم وخصوصا اللاعبين الشباب
عدم وجود كفاءات إقتصادية في إتحاد كرة القدم ولجان تسويق على مستوى عالي من الكفاءة سيجعل الإتحاد يتخذ هكذا قرار بل وبمرور الوقت ستكون هنالك قرارات أخرى نحو تخفيض التكاليف وهي عبارة عن هروب من المسؤوليات
الموسم الكروي في الأردن لا يكلف أكثر من 5 مليون دينار وعجز الإتحاد عن توفير شركات ومحطات تلفزيون راعية لأهم نشاط شعبي هو فشل مستمر للإتحاد
فشل ملف كرة القدم في الأردن هو إنعكاس لفشل الملف الإقتصادي والمالي في الدولة لأن من يدير هذه الملفات سلسلة أشخاص بالواسطات والمحسوبيات ونادرا جدا أن يتواجد بينهم كفاءة وطنية حقيقية.
ومن أشكال الفشل والفساد الرياضي في الأردن هو إستمرار تبعية الأندية الرياضية لمديريات الشباب التابعة لوزارة الشباب
أدناه، مداخلة لي في موضوع الأخ (البطل) بعنوان التعاقدات الجديدة
= = = = = = = = = =
إضافة لما ذكرتَه أعلاه بخصوص (ترك الخبز لخبازه) فهناك ظروف وأحوال وضوابط وتعليمات منها الظروف المادية ومنها الأحوال الإدارية ومنها الضوابط والتعليمات الفنية التي يجب أخذها بعين الاعتبار في التعاقدات الجديدة
مثلا في الظروف المادية وحسب ما أعرف، هناك ما لا يقل عن 250 ألف دينار التزامات للاعبين والأجهزة الفنية والإدارية عن الموسم المنتهي مستحقة السداد، هذا غير الدائنين الآخرين.
وفي الأحوال الإدارية، فالوحدات لا يزال تحت تصريف الأمور وتسيير الأعمال في ظل إدارة مؤقتة، ويعلم الله إلى متى ستستمر..!. وهنا لا بد من ضرورة التأكيد أن قرارات مجلس الإدارة المنتخب والعمل في سبيل تنفيذها ونجاعة تطبيقها وبلورتها على أرض الواقع تكون أكثر حرصا ومتابعة وإشرافا مما لو كان مجلس الإدارة موقتا.
وفي الضوابط والتعليمات الفنية، فإن آخر ما طرأ على حيز التنفيذ من تعليمات هي تعليمات الاتحاد بتخفيض عدد اللاعبين المسجلين في الفريق الأول من 30 لاعبا إلى 25 لاعبا، وغيرها من تعليمات وضوابط ستحكم العمل الفني والإجراءات التي سيتَّبِعها الجهاز الفني من حيث عدد اللاعبين الأساسيين والاحتياطيين في كل خط من خطوط اللعب ونوعية وكفاءة (كل عدد) في كل خط من خطوط اللعب وكلفة الخط الواحد ماليا.
يعني مثلا، خط الدفاع (المنظومة الدفاعية) :
كم حارس مرمى الجهاز الفني بدُّه يسجّل..؟.
كم لاعب قلب دفاع..؟.
كم لاعب ظهير يمين..؟.
كم لاعب ظهير شمال..؟.
أو كم لاعب مدافع (بشكل عام) يجمع بميزاته وبطريقة لعبه ما بين كونه ظهير، وقلب... شمال ويمين
وقِس على ذلك باقي خطوط اللعب في الوسط وفي الهجوم وتنوع صفات ومهارات اللاعبين والصفات والمهارات المشتركة للاعب الواحد في أدائه في هذه الخطوط.
= = = = = = = = = =
إضافة لذلك، وفي سياق ما ذكرتُه من:
(غيرها من تعليمات وضوابط ستحكم العمل الفني....) فهناك تعليمات تحديد السقف المالي للتعاقدات لكل نادٍ بمبلغ 300 ألف دينار وأثره على نوعية وكفاءة اللاعبين المُستقطبين والمتواجدين أصلا في النادي سواء من فئاته العمرية أو الذين وصلوا للفريق الأول ولعبوا لعدة مواسم، ولكم أن تتخيلوا حالة (الرضا أو الحَرَد) من (عدمهما) عند هؤلاء اللاعبين في ظل توزيع هذا السقف على عقد كل لاعب.. يعني هل سيرضى اللاعب أم سيحرد إذا ما تمّ تصنيفه في فئة العقود المتدرجة من 20 ألف دينار فما دون...... لأنه في ظل سقف 300 ألف دينار لعقود لاعبي النادي الواحد فإن الاتحاد بهذا التحديد لهذا السقف يكون قد ألزم الأندية بأن أكبر عقد لأكفأ اللاعبين في هذا النادي هو على الأكثر 20 ألف دينار وباقي اللاعبين حتما سيكون أقل من ذلك، وفي هذه الحالة لنا أن نتخيّل حالات الحرد والرضا عند اللاعبين نتيجة التفاوت في قيمة هذه العقود.. أما بالنسبة للاعبي نادينا، فقد يكون هناك مجال أوسع وحيّز أكبر من الإيرادات التي تزيد من قيمة هذا السقف (الـ 300 ألف دينار) من خلال الشركات الراعية كأمنية أو زين أو غيرهما من الشركات، إضافة إلى إيرادات الإيجارات وتضمين الملاعب ومرافقها وكذلك ريع المباريات جماهيريا، ومع ذلك ستظل مشاكل الحَرَد والنظر إلى تفاوت قيمة العقود وغيرها من مشاكل قائمة عند لاعبينا، وأهمها اللي بينحكى عنه من تحت الطـــــــــــــاولة، وهُو الله أعلم من وين هُـــــــــو..!!.