تحية كبيرة ملؤها الإجلال والتقدير لجماهير الوحدات الوفية التي تثبتُ مرارا ً وتكرارا ً أنها لا تزال على العهد فهي مع فريقها في المرَّة قبل الحلوة وفي الضراء قبل السراء سواءً مـَن ْ كان َ على المدرجات أو أمام التلفاز فاحتراق الدم وارتفاع الضغط هو الكفيل بالإبقاء على تلك العلاقة الرومانسية الحالمة والنادرة بين العاشق والمعشوق
• وتحية للبرنس أبو زمع الذي حمـَّل نفسه مسؤولية الخسارة علما ً أنه لا يتحملـَّها فليس بمقدوره عمل المعجزات في 48 ساعة ...
• ورغم الخسارة فقد أعاد أبو زمع للوحدات بريقه الذي افتقده في زمن محمد عمر وهو بذلك يعمل على مبدأ قول الشاعر
" فطعم الموت في أمر حقير ٍ ... كطعم الموت في أمر عظيم "
إذا كنا نلعب بطريقة دفاعية ونخسر ثم نلعب بطريقة هجومية ونخسر فلماذا نقبل بالدفاع إذا كانت الخسارة حاصلة في الحالتين ؟؟
الانطلاق والاندفاع والنزعة الهجومية هو الذي يليق بالوحدات أما التقوقع والدفاع فلا يليق إلا بالفرق المذعورة والمظبوعة ونحن حتما ً لسنا كذلك
• لا يجدي نفعا ً الحديث عن ركلة جزاء غير محتسبة طالما أن َّ احتسابها لن يغيـِّر في النتيجة شيئا ً .
• وتحية للاعبي الوحدات الذين أصرّوا على أنْ يبقوا كبارا ً فرغم الهفوات احتفظوا بالكرامة والكبرياء وأعادوا للأذهان الماكينة الألمانية !!! لقد لعبوا حتى الصافرة الأخيرة كما لو كانوا هم الفائزين ...
•
رغم الخسارة لا نزال في المركز الثاني وأمام المنافس هناك مواجهات قوية وتعثره في قادم الأيام وارد وبقوة والدوري لا يزال في متناول اليد
• همسة : لو هبط الوحدات للدرجة الثالثة سنظل على العهد وحداتيييييييييييييين
شاء مـَنْ شاء وأبى مـَنْ أبى
رغم الخسارة لا نزال في المركز الثاني وأمام المنافس هناك مواجهات قوية وتعثره في قادم الأيام وارد وبقوة والدوري لا يزال في متناول اليد
• همسة : لو هبط الوحدات للدرجة الثالثة سنظل على العهد وحداتيييييييييييييين
شاء مـَنْ شاء وأبى مـَنْ أبى
" ورغم الخسارة فقد أعاد أبو زمع للوحدات بريقه الذي افتقده في زمن محمد عمر "
ممكن افهم كيف اعاد بريقه ؟؟؟؟ يعني 4 - 1 نتيجه كويسه النا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني العب هجوم واخسر بال 4 وال 5 افضل ما العب دفاع واخسر 1 - 0 او اتعادل ؟؟
خليكوا منطقين يا جماعه مشان الله !!!!!!!!!!!!!!!!
ماشي يا سيدي .. على راسي .. أنا بشرحلك
عندما تلعب هجوم يرتاح الدفاع عندك وسينشغل الخصم بالدفاع عن مرماه ولن يجد الوقت للهجوم .. أما في حالة الدفاع فليس أمامك سوى خيارين: الخسارة أو التعادل . وهذا يعني أنك لا تفكر بالفوز وهذا بحد ذاته عيب كبير في حق الوحدات ولا يليق باسمه
لو لعب الوحدات منذ بداية الموسم بهذه الطريقة لأرعب الخصوم ولكن أسلوب محمد عمر جعل حيطنا واطي وجعل الفوز بالنسبة لنا ضربة حظ تأتي في الثواني الأخيرة !! أما عن الخمسة والأربعة فلا أعرف الفرق بين أنسان قـُتلَ برصاصة وآخر قـُتل بعشرين !! هل عدد الرصاصات يشكـِّل فارقا ً بين الحياة والموت ؟؟