تفاصيل واقعة احتيال قام بها لاعب شهير - تفاصيل واقعة احتيال قام بها لاعب شهير - تفاصيل واقعة احتيال قام بها لاعب شهير - تفاصيل واقعة احتيال قام بها لاعب شهير - تفاصيل واقعة احتيال قام بها لاعب شهير
جفرا نيوز - خاص
في واقعة رياضية نادرة أقرب إلى الاحتيال ، تمكن أحد لاعبي المنتخب الوطني الأردني لكرة القدم سابقًا والذي يعد من أشهر نجوم الكرة الأردنية خلال السنوات الماضية من التقرب والوصول لأحد الداعمين والرعاة الرئيسين لكرة القدم الأردنية ، وإقناعه بالتبرع بمبلغ ٢٠ ألف دينار مقابل رعاية ماسية لمباراة اعتزاله ، حيث قام الأخير بالاحتيال على الداعم قبل حوالي أكثر من شهرين بأن مباراة اعتزاله ستكون مع أحد المنتخبات العربية البارزة وأن موعد هذه المباراة سيكون قبل مباراة المنتخب الاردني والمنتخب الإسباني التي أقيمت في شهر تشرين الثاني من العام المنصرم على ستاد عمان الدولي قبل افتتاح كأس العالم في قطر بفترة وجيزة وبرعاية سمو الأمير علي رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم وبإشراف كامل من الاتحاد.
وحسب التفاصيل التي حصلت عليها "جفرا نيوز" ، فإن اللاعب ذاته أوهم الداعم أن هناك 6 داعمين لمباراة اعتزاله ، وبعد السؤال والتدقيق من قبل الداعم الأول تبين أن اللاعب يدعي ذلك وأنه لا يوجد أحد قدم له أي دعم باستثناء الأول ، إلى جانب أن كل ما سبق ذكره مثبت بالأدلة.
وبناءً على ذلك ، تبين لاحقًا أنه لا يوجد مباراة اعتزال من الأساس لا قبل مبارة الأردن وإسبانيا ولا حتى بعدها.
ومنذ ذلك الوقت والداعم الذي قدم مبلغا من المال للاعب ، يبذل قصارى جهده لإعادة المبلغ الذي استولى عليه اللاعب بحيلة مباراة اعتزاله بمختلف الطرق الودية.
ووفق مقربون من الداعم ، فإن اللاعب امتنع عن إعادة المبلغ دون مبرر أو وجه حق، حيث قام بالرد على مساعي الداعم لاسترداد حقه الضائع في متاهاته بأن كل ما دخل أو يدخل لجيبه لا يعاد لأن ذلك قاعدة وقانون بالنسبة إليه ولا يوجد في قاموسه شيء يتعلق بإعادة المال لأصحابه بعد استلامه مهما كانت الأسباب والمبررات .
الداعم حاول اتباع الأساليب الودية من خلال معارف وأصدقاء اللاعب الذي احتال عليه، لكن دون أي جدوى تذكر ، حيث أبلغ اللاعب الوسطاء أنه صرف كامل المبلغ ولا يستطيع إعادته.
السؤال الذي وجهه الداعم الذي تعرض للاحتيال ، "هل يعقل أن يصل اللاعب لهذا القدر من عدم حمل الأمانة والكذب، وكيف له أن يظهر بعد هذه الحادثة للناس والشارع الرياضي وهو يعلم أنه قام بصرف مال ليس من حقه وخاصة وانه يقول إنه صرفه علي بيته وأولاده "؟
الطمع ضر ما نفع بحثت عن الشهرة والشو فصادتك مصيدة النصابين ،لماذا لم تسأل عن أهل الفضل ممن فرغوا أنفسهم للسعي على الأرامل والمساكين فتتبرع وتتبسم ويتبسم الجميع ...ولك عند الله خيراً يقدمه او يُؤجله حتي تتهيأ ظروفك لأستقباله، فلا تظُنّه ناسِيك إن تأخر
مش غريب …
اذا كانت المظله القائمة على اللعب قائمة على الفساد
و نقطه مهمه … نجوم كرة القدم هم المؤثرون على اطفالنا …
عند اختيار هؤلاء النجوم … الاولى استبعاد اي لاعب لا اخلاقي …
صحيح وما قصة الغاء اتفاقية مركز اسبيتار ببعيده حيث كانت مغلفة بالفساد وحتى في قوانينه التي شرعها يساعد على الفساد وخصوصا بما يسمى "تسوية مالية " حيث يساعد الاندية على اكل حقوق اللاعبين ولكن هل تستطيع الاندية عمل تسوية مالية مع الاتحاد ..طبعا لا...بما يخص اللاعب النصاب او النصابين بشكل عام واجب شرعا الاعلان عن اسماؤهم لاخذ الحيطة والحذر منهم .
له له له يا شفيع .... بعت اسمك وتاريخك مقابل 20 الف ؟ عالاقل ان ضربت فاوجع
الاستعانة بمدرب “النشامى” لتطويق خلاف مالي مع نجم
استعانت شخصية رياضية داعمة، بالمدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم عدنان حمد، لمساعدتها في تطويق خلاف مالي نشب مع نجم كروي سابق ومدرب حالي.
الشخصية الرياضية، تقول أن النجم السابق طلب منها مبلغا ماليا كبيرا يصل إلى حوالي 20 ألف دينار، من أجل تنظيم مباراة اعتزال كبيرة، ولكن دون حدوث ذلك، ودون إعادة المبلغ، الأمر الذي أثار حفيظة هذه الشخصية التي راحت تبحث عن وسطاء لحل الموضوع وديا، وعدم اللجوء إلى القضاء.
واختارت هذه الشخصية الداعمة، مدرب النشامى حمد، للتدخل في إعادة الأموال بشكل ودي، ودون الحاجة للتصعيد، وهو ما لم يحصل حتى الآن، ما دفع هذه الشخصية للبدء في الإجراءات القضائية.
الاستعانة بمدرب “النشامى” لتطويق خلاف مالي مع نجم
استعانت شخصية رياضية داعمة، بالمدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم عدنان حمد، لمساعدتها في تطويق خلاف مالي نشب مع نجم كروي سابق ومدرب حالي.
الشخصية الرياضية، تقول أن النجم السابق طلب منها مبلغا ماليا كبيرا يصل إلى حوالي 20 ألف دينار، من أجل تنظيم مباراة اعتزال كبيرة، ولكن دون حدوث ذلك، ودون إعادة المبلغ، الأمر الذي أثار حفيظة هذه الشخصية التي راحت تبحث عن وسطاء لحل الموضوع وديا، وعدم اللجوء إلى القضاء.
واختارت هذه الشخصية الداعمة، مدرب النشامى حمد، للتدخل في إعادة الأموال بشكل ودي، ودون الحاجة للتصعيد، وهو ما لم يحصل حتى الآن، ما دفع هذه الشخصية للبدء في الإجراءات القضائية.
المنطق بيقول ليش وليش وليش لانه الرجل شبعان وعنده مشروع كبير في الامارات واخر مواسم احترافه في الدوري السعودي كانت قيمها عالية وحتى احترافه في الاسماعيلي قارب النصف مليون وباقي مستحقاته على الوحدات تفوق هذا المبلغ ومع ذلك لم يقدم شكوى ولم يطالب بها ومع ذلك الدنيا علمتني ان لا تضمن البني ادم طول ما هو يمشي ..ويا ما شربناها سادة مع جماعة النصب والنصابين.