فرصة لا تعوض - فرصة لا تعوض - فرصة لا تعوض - فرصة لا تعوض - فرصة لا تعوض
فرصة لا تعوض هي شهر واكثر من توقف الدوري لتفريغ اللاعبين لمباريات المنتخبات المنتخب الأول والرديف تحت 23 سنه .
فرصه لألتقاط الأنفاس واعادة الحسابات وتقييم المرحله السابقه
من بطولة الدرع الى المشاركة ببطولة القدس الى المشاركة الأسيويه الى اول اربعة جولات من الدوري المحلي
فرصه لتقييم ( اللاعبين ) والجهاز الفني والأداري وحتى ما يتعلق بالأتحاد والجمهور فرصة لاجراء التعديلات واتخاذ القرارات سواء بالأستغناء او التغيير
ولكن نأمل بأن تكون الأجراءات سريعه وليست متسرعه ولا نترك الشهر بالمرور بلا عمل او فائده ونضطر الى اخذ المتاح على حساب الوحدات .
نأمل بظهور اكثر اشراقا وتألقا للفريق الأول في الوحدات وكافة الفرق الرياضيه واكثر اشراقا وتألقا للاداء الأداري والاعلامي والنشاطات الأجتماعية والبنيه التحتية .
ابدا لن يكون الجهاز الفني الحلقة الأضعف المستوى في تطور مستمر والأداء بالملعب أكثر من رائع يعيب الجهاز الفني فقط الفلسفة في مراكز اللاعبين عدا ذلك الوحدات يقدم مستويات راقية،
ابدا لن يكون الجهاز الفني الحلقة الأضعف المستوى في تطور مستمر والأداء بالملعب أكثر من رائع يعيب الجهاز الفني فقط الفلسفة في مراكز اللاعبين عدا ذلك الوحدات يقدم مستويات راقية،
ابدا لن يكون الجهاز الفني الحلقة الأضعف المستوى في تطور مستمر والأداء بالملعب أكثر من رائع يعيب الجهاز الفني فقط الفلسفة في مراكز اللاعبين عدا ذلك الوحدات يقدم مستويات راقية،
سأضيف عدم استغلال التبديلات بالرغم من الحاجه لها خاصة في الشوط اثاني حيث يظهر الأرهاق على البعض او عدم التوفيق عند البعض او حتى تدني العطاء عند آخرين بالتبديلات الخمسة الممنوحه لك وبدكه كما للوحدات تدخل فريق آخر ال ارض الملعب .
عدم الأصرار على الخطأ كعناد مع وسائل التواصل او المعلقين او المتابعين افعل الصح
ترتيب البيت الداخلي - ترتيب البيت الداخلي - ترتيب البيت الداخلي - ترتيب البيت الداخلي - ترتيب البيت الداخلي
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]من خلال مشاركتنا في آسيا والجولات الثثلاث الأولى من الدوري، اتضح ما يلي
أولا: أحمد سريوة هو هو لم يتغير منذ غادر الوحدات أول مرة.. بطيء، ولا يدافع، وليست له علاقة بالالتحامات في الملعب. سريوة يفيد فريقا يختزل وسط الملعب بتريرة متقنة لمهاجم سريع كما فعلها مع السلط بوجود وانجا. أما بوجود أحمد سمير وأجنحة طائرة مثل خالد عصام وأبو طه فلا أظنه مفيدا لنا
ثانيا: في المباريات القوية التي نتعرض فيها لهجمات من الخصوم لا يكفي الاعتماد على بيتانج لأنه ليس سوبر مان لقوم بقطع الكرات والتمرير والمشاركة في صنع الهجمات.. يحتاج إلى لاعب سريع وقوي مثل فادي عوض. وفي هذه الحال فإن بيتانج سيعطي أكثر مما سبق لأن جهدا كبيرا سيتحمله عوض الذي لا يقل قتالية وسرعة والتحاما. بيتانج هنا سيصبح لاعب وسط يسند العمق الهجومي أو أي طرف ييحتاج دعما ومساندة عند هجماتنا
ثالثا: مهند خير الله لا يجيد الدفاع الأرضي وقد سبق له أن تسبب بأكثر من ركلة جزاء أو هدف بسبب هذه العلة. أما بالنسبة للكرات العالية فيوجد خطاب بالطبع والددميري بنسبة أقل هوائيا، لكنه متفوق جدا أرضيا، وبالتالي فخطاب والدميري يكمل أحدهما الآخر كقلبي دفاع
رابعا: لدينا جناحان رائعان هما خالد عصام ومهند أبو طه، وأعتقد أن تثبيتهما نهائيا كأساسيين سيمنحنا وسطا رائعا بانضمام أبو عمارة إلى أحمد سمير خلف المهاجم فيصبح لدينا هجوميا مثلث قوامه مهاجم صريح وضلعاه القريبان أبو عمارة وأحمد سمير أما ضلعاه الأبعد نسبيا فهما خالد ومهند، وهذا كله بمساندة بيتانج للكرة الثانية أو الثالثة، إضافة لتقدم أحد الظهيرين مع الإبقاء على الظهير الثاني وقلب دفاع واحد على الأقل.
خامسا:بوجود منذر وأحمد سمير قريبين بعضهما من بعض والجناحين عصام ومهند يمكننا أن نشاهد بينيات واختراقات وتصويبات على المرمى من زوايا مختلفة.
سادسا: على الوضات أن يأخذ نفسا عميقا ويعيد حساباته لأن كرة القدم لعبة جماعية.. فريق كامل ليست سباقا فرديا لإظهار الخوارق الشخصية.
سابعا: نحن بحاجة إلى مهاجم ينهي في المرمى، لا محمد أنس ملائم ولا كاسترو الذي ينبغي أن يأخذ فرصة جدية في الدوري لعل وعسى. وإلا فإن علينا انتظار عبد المطلب ليلعب في مواجهة المرمى تماما، وهو بمن حوله من لاعبي دعم الوسط والجناحين قادرون على فك شيفرة أي دفاع يقابلهم بسبب تنوع أساليبهم وقدراتهم. ويظل أن يقوم المدرب بمتابعة التطورات لحظة بلحظة والتغيير التكتيكي في اللعب حين يتطلب الأمر.[/SIZE][/COLOR][/FONT]