معا من أجل بناء لائحة دفاع عن جماهيرنا ونادينا - معا من أجل بناء لائحة دفاع عن جماهيرنا ونادينا - معا من أجل بناء لائحة دفاع عن جماهيرنا ونادينا - معا من أجل بناء لائحة دفاع عن جماهيرنا ونادينا - معا من أجل بناء لائحة دفاع عن جماهيرنا ونادينا
إن تسرع اللجنة التأديبية بالبحث عن أدلة إدانة لجمهور الوحدات، وعدم سلوك الطرق التحقيقية العلمية السليمة والعادلة، للبحث واستقصاء الحقيقة، يجعل منها لجنة غير ذات صفة، ويؤكد إنحيازها التام ضد نادي الوحدات، وينفي عنها صفة الحيادية والقضائية.
إن إدانة جمهور الوحدات بناء على الأشرطة المرئية المسجلة بعد المباراة، يحتم على اللجنة التأديبية عرض الأشرطة كاملة دون نقصان أو مونتاج أمام لجنة محايدة ومن أصحاب الشأن، وما لم تفعل ذلك، فإن حجة اللقطات التي بنيت عليها لائحة الاتهام والأحكام والقرارات التي صدرت بناء عليها تعتبر لاغية وغير عادلة وغير صحيحة، وتكتنفها شبهة فساد.
إن نزول جماهير الوحدات إلى الملعب لم تكن بهدف الاحتفال أو الابتهاج بتأهل فريقها، وهو ما لم تفعله للاحتفال بعشرات الكؤوس والدروع التي حققها النادي عبر تاريخه البعيد والقريب.
فكرة تبادل التراشق بالحجارة لا يمكن أن تتم إلا في حال وجود أحد الجمهورين في محيط الملعب من الخارج، وهو الجمهور الذي خرج أولاً.
إن حصل وأن قام جمهور الفريق المتواجد في المدرجات برشق الحجارة فهي محاولة للدفاع عن النفس باستخدام الحجارة المتوفرة لديه مما ألقي عليه من الخارج، ومحاولة إيقاف الجمهور المعتدي عن إلقاء الحجارة.
يتحمل رجال الدرك المسؤولين عن أمن الجمهور والمنشآت المسؤولية الرئيسة عن التنظيم والتعامل مع الموقف بغض النظر عن الجمهور المتسبب فيه. ويأتي تأمين الجماهير أولوية قبل تأمين المنشآت.
كان بوسع رجال الدرك لو توفرت لديهم النية والتنظيم والتخطيط السليم والتدريب المناسب السيطرة على أي موقف بأقل جهد ممكن، فلو لاحقت قوة بسيطة من رجال الدرك رماة الحجارة فور بداية العملية بدلا من ملاحقة جمهور الوحدات لانتهت المشكلة في وقتها.
يجب على نادي الوحدات إعطاء هذه القضية أولوية قصوى والتمتع بالحد الأعلى من الجدية بالتعامل مع هذه اللجنة،
يجب على الهيئة الإدارية إصدار بيان هادئ بشأن الأحداث التي أعقبت مباراتنا مع نادي الرمثا وما تبعها من قرارات اللجنة التأديبية وبيانات لبعض الأندية "الشقيقة"، والدعوة إلى مؤتمر صحفي تدعى له وسائل إعلام محلية وعربية ودولية.
إن القرارات التي أصدرتها اللجنة مبنية على ما اعتبرته حقائق ثابتة وذات مصداقية ولا يكون الرد عليها بإنفعالية وعاطفة بل بعرض القضية على فريق قانوني متمكن لدراستها وتفنيدها والرد عليها قانونيا، ولو أدى ذلك للطعن في دستورية هذه اللجنة، وشرعيتها.
ثمة من يسعى حثيثا لإزاحة نادي الوحدات عن المشهد الرياضي في الأردن، وما القرارات المتعسفة التي اتخذتها اللجنة التأديبية التي أنصفت الظالم وظلمت المظلوم إلا محاولة واضحة من هذه الجهات لإيقاع الوحدات في فخ الإنفعالية واتخاذ قرار الإنسحاب الذي يتمنونه لتطبيق اللوائح عليه. وبالتالي إخراجه من المشهد تماما.
إن التلويح بالإنسحاب ليس قرارا صائبا وتنفيذه جريمة بحق النادي سيدفع ثمنها غاليا وربما تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه.
المطالبة بالحوار والهدوء والصبر مطلوب ولكن قبل ذلك يجب بناء دفاع قانوني قوي، ينسف الإدعاءات الواهية، ويظهر الانحياز الواضح وعدم الأهلية لدى اللجنة وتحميل الاتحاد المسؤولية عن توتير أجواء كرة القدم، والمطالبة بتنحية اللجنة الحالية بناء على قراراتها المتسرعة وغير المنصفة في معظم القضايا التي بتت فيها، علما بأن القرارات الأخيرة ضد الوحدات تعد قضية رابحة لأي محام لما فيها من ثغرات واضحة للعيان إن كان من جانب التحقيق أم الإجراءات أم بناء الأدلة.
علينا جميعا التكاتف ومساندة الهيئة الإدارية ودعمها لاتخاذ موقف عقلاني وذكي من أجل استرداد حقوق الجماهير التي أهينت وهدرت كرامتها، وأرهبت وضربت، وهذا لا يمكن تحقيقه بالإنسحاب، فالإنسحاب سيثبت قرارات اللجنة التأديبية ويحقق مآرب كارهي الوحدات، ولا يعيد الحق، ولا يفضح من يقف وراء هذه القرارات، نعم أنا مع رد مزلزل ولكن بشكل قانوني يعتمد على تفنيد ودحض رواية اللجنة التأديبية وفضحها قانونيا وإعلاميا، وإظهار انحيازها وتوضيحه لوسائل الإعلام، وهذا لا يتحقق بالإنسحاب بل بتشكيل فريق قانوني من كبار رجال القانون للاظلاع على حيثيات القضية والبدء بإجراءات إعادة التحقيق على أسس علمية، ودعوة كل من تضرر أو تعرض للإيذاء الجسدي والنفسي والمعنوي وتجميع أدلة الدفاع المتوفرة لدى الجماهير، لرفع قضايا ضد الاتحاد الأردني لكرة القدم وتوكيل هذا الفريق لمتابعة قضاياهم لدى المحاكم المختصة.
ندعو كل رجال القانون والمحامين والصحفيين والإعلاميين الذين يؤمنون بالعدالة والمساواة والوحدة الوطنية لتنظيم اجتماع عاجل للنظر في قرارات اللجنة التأديبية والتعامل معها حسب القانون وبضوء الأسس الدستورية.
نتمنى أن تجد هذه الدعوة استجابة من جماهيرنا الوفية من محامين وصحفيين وإعلاميين رياضيين أردنيين، فتكرار الأحداث والقرارات الجائرة بحق جماهير وفريق كرة قدم أردني ذي شعبية جماهيرية على مساحة الوطن والعالم يمثل صفعة قوية للحق والعدل، وضربة موجعة لكرة القدم الأردنية، وهي على موعد مع تنظيم أول حدث عالمي على أرضه، وهذا يستدعي قبل اتخاذ أي قرار من قبل نادي الوحدات استنفاد الطرق القانونية في التعامل مع القضية، وتفنيد ودحض قرارات اللجنة التأديبية ولو احتاج ذلك لرفع الموضوع إلى أعلى المستويات في البلد، فاللجنة التأديبية لاتحاد كرة القدم غير ذات صفة قانونية، من وجهة نظري، وحتى لو كانت كذلك، فيمكن رفع قضية ضد عمل هذه اللجنة للمحكمة الإدارية أو لأي محكمة تحمل صفة الاختصاص
السؤال كيف دخلت الحجارة لداخل الملعب بوجود هذا العدد الكبير من افراد الاجهزة الامنية والتي تمنع القداحات وعلب المياه وحتى حزام البنطلون من الدخول للملعب فكيف سمحت للحجارة بالدخول للملعب وان ادخلت هذه الحجارة فهذا يعني ان الملعب غير مهيء امنيا لاستضافة مباريات كاس العالم للسيدات............لهذا نقول ان الحجارة اتت من جمهور الرمثا او من يساندهم من خارج الملعب بجهة جماهير الوحدات فالجمهور هرب من الحجارة لداخل ارضية الملعب وهذا تصرف طبيعي من الجماهير وحصل بكثير من المباريات العالمية فقرارات الاتحاد الجائرة تسيء لنا جميعا وللرياضة الاردنية بشكل عام لانه غصب بدنا نلبس الحق لجماهير الوحدات وللوحدات وبطول وبالعرض لازم الحق ياتي على الوحدات وهذا الامر سينعكس سلبا على الرياضة الاردنية بشكل عام للافتقاد للنزاهة والعدالة بتطبيق القرار من قبل الاتحاد.
كل هذا التلفيق والضرب والاهانة والظلم واهدار كرامة الصغار والكبار وبتقلي بالاخر الانسحاب ليس حلا؟!!! ما هو الحل برأيك؟! لعق الجراح وتحضير نفسياتنا للضرب والاهانة القادمة والكذب والتلفيق والتدليس علينا؟!
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين فما بالك باللدغات والضرب عدة مرات؟!!
عزيزي هناك قاعدة في علم النفس لأي اعتداء على أي شخص تقول:
It continued because you allowed it!
الانسحاب من الموسم كاملا وليس الدرع فقط واذا تطلب الامر الغاء نشاط كرة القدم.
الحل الامثل
متابعة البطولة ومقاطعة المدرجات
لنحلل بمنطقية:
فالهدف من القرار هو الآتي:
1. تجيير البطولة للغريم بأقل جهد عند انسحاب الوحدات
2. تأمين نصف جائزة البطولة حسب القرارات الأخيرة
3. الوحدات سوف يساهم بدفع نصف جائزة البطولة للغريم من الغرامات واذا حسبنا تذاكر حضور مباراة الرمثا فيكون الوحدات ساهم بمبلغ البطولة كاملا للغريم
الحل:
متابعة البطولة ومقاطعة الجمهور وحصد الجائزة لمنع تجييرها للغريم
سوف يقول قائل احنا مش ماديين والمهم الكرامة
نعم احبائي وانا معكم وكرامتنا محفوظة بمقاطعتنا للمدرجات وحرمانهم من المساعدات المالية والمعنوية
كل هذا التلفيق والضرب والاهانة والظلم واهدار كرامة الصغار والكبار وبتقلي بالاخر الانسحاب ليس حلا؟!!! ما هو الحل برأيك؟! لعق الجراح وتحضير نفسياتنا للضرب والاهانة القادمة والكذب والتلفيق والتدليس علينا؟!
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين فما بالك باللدغات والضرب عدة مرات؟!!
عزيزي هناك قاعدة في علم النفس لأي اعتداء على أي شخص تقول:
It continued because you allowed it!
الانسحاب من الموسم كاملا وليس الدرع فقط واذا تطلب الامر الغاء نشاط كرة القدم.
أنا مع أي إجراء يتخذ لاسترداد حقوق الجماهير التي أهينت وهدرت كرامتها، وأرهبت وضربت، وهذا لا يمكن تحقيقه بالإنسحاب، فالإنسحاب سيثبت قرارات اللجنة التأديبية ويحقق مآرب كارهي الوحدات، ولا يعيد الحق، ولا يفضح من يقف وراء هذه القرارات، نعم أنا مع رد مزلزل ولكن بشكل قانوني يعتمد على تفنيد ودحض رواية اللجنة التأديبية وفضحها قانونيا وإعلاميا، وإظهار انحيازها وتوضيحه لوسائل الإعلام، وهذا لا يتحقق بالإنسحاب بل بتشكيل فريق قانوني من كبار رجال القانون للاظلاع على حيثيات القضية والبدء بإجراءات إعادة التحقيق على أسس علمية، ودعوة كل من تضرر أو تعرض للإيذاء الجسدي والنفسي والمعنوي وتجميع أدلة الدفاع المتوفرة لدى الجماهير، لرفع قضايا ضد الاتحاد الأردني لكرة القدم وتوكيل هذا الفريق لمتابعة قضاياهم لدى المحاكم المختصة.
إن تسرع اللجنة التأديبية بالبحث عن أدلة إدانة لجمهور الوحدات ، وعدم سلوك الطرق التحقيقية العلمية السليمة والعادلة ، للبحث واستقصاء الحقيقة ، جعل منها لجنة متخبّطة !.
تتلقّى عن راسها تبِعات هذا التسرع وهذا التخبّط أمام كل الشرفاء من القانونيّين ورجال الإعلام الأحرار ، الذين أضمّ صوتي إلى صوتك أخي أبا جهاد في استنهاض هممهم ودفعهم لفضح ممارسات هذه اللجنة بكل ما أوتوا من وسائل ، وتعريتها في كل المناسبات والمحافل ، للوصول بالكلمة الصادقة من خلال إعلام شريف وقوانين نزيهة إلى عدالة المنطق والقيم التي تُعيد الحق إلى جماهير الوحدات ، ولو بعد أمـد بعيد ..
الكلمة الحرة الجريئة ، المستندة على قوانين شفافة واضحة وقوية ، هي الأدوات الناجعة للرد على كل ممارسات وقرارات هذه اللجنة وغيرها من لجان ، في ظل حرب إعلامية هم مَـنْ فرضوها وهم مَـنْ أجّجوا نارها ، وهم مَنْ سيكتوون بها .. فأنا لا أرى من خسارة للوحدات ولجماهيره سوى تلك الخسارات المادية والمعنوية المفروضة والثابتة في كل موسم والتي تعوّدنا على تكبّـدها ، لكنني أرى خسارات أكثر من ذلك بكثير ستُصيب كل مَـنْ يُعادي الوحدات ، إذا استثمرنا أدواتنا ورجالاتنا في هذه الحرب التي فرضوها !.
إن التلويح بالإنسحاب ليس قرارا صائبا وتنفيذه جريمة بحق النادي سيدفع ثمنها غاليا وربما تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه.
المطالبة بالحوار والهدوء والصبر مطلوب ولكن قبل ذلك يجب بناء دفاع قانوني قوي، ينسف الإدعاءات الواهية، ويظهر الانحياز الواضح وعدم الأهلية لدى اللجنة وتحميل الاتحاد المسؤولية عن توتير أجواء كرة القدم، والمطالبة بتنحية اللجنة الحالية بناء على قراراتها المتسرعة وغير المنصفة في معظم القضايا التي بتت فيها، علما بأن القرارات الأخيرة ضد الوحدات تعد قضية رابحة لأي محام لما فيها من ثغرات واضحة للعيان إن كان من جانب التحقيق أم الإجراءات أم بناء الأدلة.
علينا جميعا التكاتف ومساندة الهيئة الإدارية ودعمها لاتخاذ موقف عقلاني وذكي ...
... فيمكن رفع قضية ضد عمل هذه اللجنة للمحكمة الإدارية أو لأي محكمة تحمل صفة الاختصاص
أسهبت فشرحت فاصبت فأبدعت ...
نعم للعقلانية ولا لردات الفعل
نعم للتخطيط طويل الامد ولا لأفعال غير محسوبة
ضد الانسحاب
ضد المقاطعة
مع وحدة الصف وقيادة موحدة والاخذ بزمام الامور
يجب علينا كجماهير ان ندعم الإدارة ونشجعها لاتخاذ قرار مدوي يهز اركان اللعبة في الأردن وليكون لصالح جماهيرنا العظيمة
وافضل قرار هي الغاء نشاط الكرة نهائيا وتسريح اللاعبين وتحويل النادي الى نادي اجتماعي ثقافي