من الساحة / «جبْتها» .. يا فارس الميدان - من الساحة / «جبْتها» .. يا فارس الميدان - من الساحة / «جبْتها» .. يا فارس الميدان - من الساحة / «جبْتها» .. يا فارس الميدان - من الساحة / «جبْتها» .. يا فارس الميدان
«جبْتها» .. يا
فارس الميدان
* كلّلَ الوحدات جهوده وترجم عطاءاته الى «إحتفالية» لمعتْ في المنصة ، أحاطتْها الهتافات المدويّة في المدرجات «الخضراء» ، تنبعثُ أصداؤها كقصْف الرّعد يشقُ عنانَ السماء.
الإنتصارات الوحداتية صارت قاعدة .. وما دونها إستثناء.
* «المارد الأخضر» أصبحت مقاومة إمتداده عسيرة على منافسيه ، المسافات التي تفصلُه عنهم وضعتْهُ على طريق التتويج مُبكراً وفي زمنٍ قياسي للحسْم .. غير مسبوق.
لم تعُد الخطط التآمُرية الخبيثة وفي مُقدّمتها التحكيمية ، تنْفع لعرقلة مسيرة الوحدات قيْد أنمُلة .. باتجاه القمّة.
* الأندية في أرجاء العالم تفوز وتخسر .. الوحدات اعتاد أن «يستفيد» من الحالتيْن .. الخسارة يتدارس أسبابها ليتفادى الأخطاء التي قيّدتْ الفريق بحبالها ، والفوْز يأخذُ منه العبْرة كيْ يُطوّر أساليبه ويكرُّره.
إن صادفتْ الوحداتيّين «هزيمة» ، فهي إشارة الى أن إنطلاقة كُبرى آتية .. تُزمجر.
* ثلاثُ قمم بين «القُطبيْن» شهدها موسمنا الكروي .. في الأولى عاد الوحدات من الزرقاء وقد طبعَ على كأس الكؤوس قُُبلة ، وفي الثالثة إنتقلَ بدوري المحترفين من القويسمة الى عرينه ، وسْط «زفّة» جماهيرية صاخبة رافقتْها الأفراح حتى الصباح.
الوحدات .. سبقَ الفيصلي الوصيف بفارق «17» نقطة .. هذه واقعة غريبة وغير معتادة عالمياً.
* إحترفَ الشاطر والعوض والذّيب .. حرَموا «الحوت» وأُصيبَ العندليب .. حجمُ الغيابات لم يفُتُّ عضُدَ الوحدات .. بل ظلّ المتين العنيد «الرّهيب».
هُنا لا مجال لليأس ولا وُجود للترهيب .. فالقمر الوحداتيّ يضيُ دوماً بسحره العجيب.
الوحدات قصة مجد نسجها الوحداتيون منذ اكثر من 35 عاما , لم يغير الوحدات خارطة الكرة الاردنية وشكلها فقط ..بل تسيدها بالكامل وها هو على اعتاب انجاز عالمي غير مسبوق ان شاء الله ....
الاب الروحي سليم حمدان ممكن ان نذهب الى ابعد ما وصلنا اليه بشرط ان تتقي ادارتنا المصونة الله في الوحدات وجماهيره فقط ....