ماذا تعرف عنه الحلقه 17 جمال محمود - ماذا تعرف عنه الحلقه 17 جمال محمود - ماذا تعرف عنه الحلقه 17 جمال محمود - ماذا تعرف عنه الحلقه 17 جمال محمود - ماذا تعرف عنه الحلقه 17 جمال محمود
لاعب من طينة الكبار وخلوق ومؤدب.. كان يلعب كصانع العاب و كثيرا سجل اهداف حاسمه وكان مختص بتنفيذ
الركلات الثابته وخاصة ركلات الجزاء لانه يوصف بالهدوء والاتزان والثقه بالنفس. وكان محبوبا جدا من كافة زملائه
سواء بالنادي اومن الانديه الاخرى .. وكان ايضا مميزا على الملاعب الخماسي. وبعد الاعتزال عمل في المجال
التدريبي وبرز وحقق النجاح والالقاب... فماذا تعرف عنه
الله يمسيكم بالخير جميعا يعني مش شايف حدا عنده معلومات عن جمال محمود غير انه خلوق
كلنا بنعرف انه خلوق بس وين المعلومات المهمه انا مش راضي اكتب لارى الاخوه الاعضاء شو بدهم يكتبوا لانه دائما عندما نتحدث عن اللاعبين الكبار والقدماء الكل بقول ما عاصرته بس ابو البهاء اعتقد الكل من الجماهير عاصره ولحقه بالملاعب او غالبية الجمهور لحق ابو البهاء بالملاعب لذلك ارجوا ممن لديه معلومات ان يكتبها وشكرا لصاحب الفكره ابو السيم
جمال محمود .. من أفضل اللاعبين الذين إمتلكوا الفكر الكروي الناضج في الملاعب الأردنية .. و من أفضل اللاعبين الذين كانوا يمتلكون التركيز العالي في الميدان بفضل الهدوء التام .. فترى السيطرة المطلقة على الكرة و تدوير الكرة و تمريرها بإتقان رهيب ...
جمال محمود .. إبن الوحدات البار .. و من أكثر اللاعبين إنتماءاً و وفاءاً للقلعة الخضراء .. بدأ في الوحدات و كان إبن الحادية عشر ربيعاً .. و تدرّج بالفئات العمرية حتى ثبتت قدامه كنجم موهوب بالفريق الأول .. عاصر جيل العمالقة أمثال إبراهيم سعدية و العموري و جهاد عبد المنعم ...
أكثر ما كان يميّز أبا البهاء فضلاً عن دماثة خلقه ...
الذكاء الفطري و القيادية على أرض الميدان .. إجادة التصرف و سرعة ردة الفعل .. أضف لذلك التركيز العالي و حسن السيطرة كما أسلفت بفضل الهدوء التام .. إلّا أن ذلك لم يحد من قتاليته و فدائيته على الكرة .. فكان بمثابة قبطان خط وسط الوحدات .. يحكم قبضته على رتم الأداء كيفما شاء ...
بإعتقادي .. أن أفضل المواسم التي قدمها جمال محمود كان موسم 1994 .. فقد ساهم بشكل كبير في إحراز لقب الدوري للقلعة الخضراء .. و أذكر أنه قد سجّل في هذا الموسم عشرة أهداف أو أكثر ...
ليصبح بعدها أحد أهم ركائز و نجوم المنتخب الوطني و ناديه الوحدات لسنوات ...