مشهد الإحتفال بلقب الدرع 2020 تنتظره جماهير الأخضر والإحتفال بلقب الدوري 2020
في لقاء الوحدات وشباب الأردن وبعد تقدم الوحدات بهدفين نظيفين وسيطرة تامة على أجواء المباراة سجل شباب الأردن هدفا في الدقيقة 80:56 على عكس مجريات اللقاء وهو ما جعل النتيجة في لحظات تصبح على كف عفريت! ولكن البطل لا يسمح بتلك التفاصيل، عاد الوحدات وسجل إبراهيم الجوابرة الهدف الثالث للوحدات وتحديدا في الدقيقة 81:41 وبفارق زمني مقداره 45 ثانيه، وكانت هذه إحدى المؤشرات لمن يلبس ثوب البطل في زمن المحترفين.
وفي اللقاء التالي أمام الحسين إربد، عادت تلك اللحظات الصعبة وعلى عكس مجريات اللقاء الذي سيطر عليه الوحدات تماما، سجل الحسين اربد هدف التعادل على غفلة في الدقيقة 79:10 من تسديدة بعيدة رائعة ملأت شباك الأخضر، ولكن البطل يأبى أن يترك تلك اللحظات أن تطول، وفي الدقيقة 80:43 سجل الفهد السوري هدف الفوز في لحظات مجنونة لا يقدر عليها إلا البطل وبفارق زمني 93 ثانية.
وفي أولى المؤجلات أمام الصريح الذي بالغ في التصريح عن طموحاته أمام زعيم المحترفين، سجل الصريح هدفا على عكس مجريات اللقاء الذي أضاع فيه بعض لاعبي الوحدات فرصا مباشرة للتسجيل، وإقتنص اللاعب الشطناوي هدفا للصريح وتحديدا في الدقيقة 38:11 ولكن عودة الأخضر كما جرت العادة لا تتأخر كثيرا ومن أول هجمة نتج عنها ركنية حولها المكوك الوحداتي أنس العوضات على راس الفهد السوري والذي هيأها لقلب الأسد طارق خطاب الذي دكها في المرمى بدون تأخير وتحديدا في الدقيقة 40:06 وبفارق زمني بلغ 115 ثانية.
الجدّية والروح والحماس زيّ ما قلتلّك يا ابو عبدالله في موضع آخر
كل الفرق وبلا استثناء بتـGـْعُد تفعفط فعفطة أمام الوحدات، ولاعب أو أكثر من هذه الفرق بيفرملُّه فرمله أو بشوطْلُه شوطِه بتشنِّص معه وبجيب جول، بيصيروا فرق أوروبية، ومدرّبهم عالمي، وخططهم بِتْخُرِّش الميِّه، وهُمِّه يا دوبك، يا دوبك بيوصلوا مرمى الوحدات في هالجول اللي جابوه، أو التسديدة اللي مرّت جنب القائم أو فوق العارضة، وبيجي اللي منا وفينا يُنْفخ ويِرفع ويبجِّل ويمجِّد في منظومة هاي الفرق، وبنسخط منظومتنا وفريقنا إلى أسفل السافلين..!.
أتُّهِمْتُ، أو خلّيني أحكي، أُسبِغَ عليّ صفة العاطفي من الكثيرين عندما أتحدث عن الوحدات في منظومته الكروية.. لكن، تعالوا بنا نستعرض مباراة الأمس.. والكثير من مباريات كل الفرق أمام الوحدات، وأمام بعضها بعضا:
مباراة الأمس اللي بيحكي إنُّه فيها حسنة واحدة فنية لكلا الفريقين يتفضل ليدلو بدلوه.
مباراة الأمس بالنسبة للوحدات كانت رد فعل ضد كل الأمور التي حدثت مؤخرا، واللي الكل يعلمها وعاشها، وتخيّل أخوي أبو عبدالله لو خسرها الوحدات أو تعادل فيها..؟!!.
والمبارايتين اللي خسرهم الوحدات مع الرمثا والجزيرة على التوالي، أشوف حسنة فنية واحدة للمنافس في تلكما المباراتين سوى الهدفين، بينما فرص الوحدات لو تُرجمت نصفها إلى أهداف، لكان الفوز على الأقل بالثلاثة..!.
أما المباريات التي فاز بها الوحدات بالثلاثة وبالأربعة وبالخمسة، وأشرتُ إلى ذلك سابقا في موضوع راح مع المواضيع اللي طارت من المنتدى، تلك المباريات، مِش الوحدات اللي لعبها، ولا الوحدات اللي فاز فيها، ولا عبدالله أبو زمع اللي كان مدرب فيها..!!!!.
القصد، إحنا قاسيين على حالنا، بأسنا بيننا شديد، دمّنا ثقيل على بعض... قلتها أكثر من مرة، وحداتنا مِش هظاك الفريق الـ (واو) ولا الإشي الكثير فنّيا، إنما هو أفضل وأحسن الضعاف فنّيا، ووالله لو اللي بيتعرّض لُه الوحدات من لِقْـراب قبل لِـبْعاد، يتعرّض له أي فريق محلي لرأيته في الدرجة الثالثة، ولو نخلص من القيل والقال والمعوّقات والمثبّطات - ولا أقول المؤامرات - اللي منّا وفينا أو من غيرنا، آه.. في كمان نقطة مهمة، لو الإحساس بالمسؤولية عند لاعبينا والرجولة والروح العالية يكونوا كما مباراة الأمس لتشوفوا الفنّيات على أصولها.
الجدّية والروح والحماس زيّ ما قلتلّك يا ابو عبدالله في موضع آخر
كل الفرق وبلا استثناء بتـGـْعُد تفعفط فعفطة أمام الوحدات، ولاعب أو أكثر من هذه الفرق بيفرملُّه فرمله أو بشوطْلُه شوطِه بتشنِّص معه وبجيب جول، بيصيروا فرق أوروبية، ومدرّبهم عالمي، وخططهم بِتْخُرِّش الميِّه، وهُمِّه يا دوبك، يا دوبك بيوصلوا مرمى الوحدات في هالجول اللي جابوه، أو التسديدة اللي مرّت جنب القائم أو فوق العارضة، وبيجي اللي منا وفينا يُنْفخ ويِرفع ويبجِّل ويمجِّد في منظومة هاي الفرق، وبنسخط منظومتنا وفريقنا إلى أسفل السافلين..!.
أتُّهِمْتُ، أو خلّيني أحكي، أُسبِغَ عليّ صفة العاطفي من الكثيرين عندما أتحدث عن الوحدات في منظومته الكروية.. لكن، تعالوا بنا نستعرض مباراة الأمس.. والكثير من مباريات كل الفرق أمام الوحدات، وأمام بعضها بعضا:
مباراة الأمس اللي بيحكي إنُّه فيها حسنة واحدة فنية لكلا الفريقين يتفضل ليدلو بدلوه.
مباراة الأمس بالنسبة للوحدات كانت رد فعل ضد كل الأمور التي حدثت مؤخرا، واللي الكل يعلمها وعاشها، وتخيّل أخوي أبو عبدالله لو خسرها الوحدات أو تعادل فيها..؟!!.
والمبارايتين اللي خسرهم الوحدات مع الرمثا والجزيرة على التوالي، أشوف حسنة فنية واحدة للمنافس في تلكما المباراتين سوى الهدفين، بينما فرص الوحدات لو تُرجمت نصفها إلى أهداف، لكان الفوز على الأقل بالثلاثة..!.
أما المباريات التي فاز بها الوحدات بالثلاثة وبالأربعة وبالخمسة، وأشرتُ إلى ذلك سابقا في موضوع راح مع المواضيع اللي طارت من المنتدى، تلك المباريات، مِش الوحدات اللي لعبها، ولا الوحدات اللي فاز فيها، ولا عبدالله أبو زمع اللي كان مدرب فيها..!!!!.
القصد، إحنا قاسيين على حالنا، بأسنا بيننا شديد، دمّنا ثقيل على بعض... قلتها أكثر من مرة، وحداتنا مِش هظاك الفريق الـ (واو) ولا الإشي الكثير فنّيا، إنما هو أفضل وأحسن الضعاف فنّيا، ووالله لو اللي بيتعرّض لُه الوحدات من لِقْـراب قبل لِـبْعاد، يتعرّض له أي فريق محلي لرأيته في الدرجة الثالثة، ولو نخلص من القيل والقال والمعوّقات والمثبّطات - ولا أقول المؤامرات - اللي منّا وفينا أو من غيرنا، آه.. في كمان نقطة مهمة، لو الإحساس بالمسؤولية عند لاعبينا والرجولة والروح العالية يكونوا كما مباراة الأمس لتشوفوا الفنّيات على أصولها.
وبتحكيلي هناك (أبو أحمد وهو رايق )
احترامي لكاتب الموضوع العزيز المهندس ابو عبدالله القرابة
العم ابو احمد بتفق معك بالعموم رغم اعتباري انه لازم الناس تحكي وتعبر ولكن اكيد مش "كيف ما كان"
بس فعلا قصة القتالية والروح المعنوية عند لعيبتنا غريبة عجيبة يا زلمة من لمة الله خلقني وانا بتعجب منها محليا وخارجيا يعني مش بس مع الغريم مشان ما يكون المبرر "بحكم انه فريق الاتحاد والمخابرات" لا حتى في البطولات الخارجية لو. وجدنا قتالية ح حقيقية لاختلف مشهد البطولات الخارجية تماما.. ايضا العتب في هذا الموضوع على الادارة والجهاز الفني والجمهور لأن الإعداد النفسي فن ومدرسة بحد ذاته ويجب الانتباه له اكثر من وضعنا الحالي والسابق بكثير ويجب ان يبدأ من اللاعبين انفسهم ثم الادارة والجهاز الفني ليمتد ويصل ليصبح ثقافة جمهور وشعار نادي .. كماهو الحال مع الأندية الكبرى.. اتمنى ان نصبح مثلهم
يعني شوف الغريم الي بنقول انه طفل الاتحاد والحكومة .. يا اخي صحيح بس كمان شوف مسيرتهم الخارجية جيدة جيدا وعندهم انجازات وكذا مباراة نهائية .. بظن هاي مش بالواسطة. ولا ب"صفيرة" دلقم والمخادمة وغيرهم.. لانها ليست صافرة اكيد!
العلة في البيت الوحداتي نفسه الي هو مسيء لنفسه قبل الاخر
في ظلم وتحيز صحيح.. لكن عمر الظلم ما منع الابداع لو بده يصير..
تحياتي
الجدّية والروح والحماس زيّ ما قلتلّك يا ابو عبدالله في موضع آخر
كل الفرق وبلا استثناء بتـGـْعُد تفعفط فعفطة أمام الوحدات، ولاعب أو أكثر من هذه الفرق بيفرملُّه فرمله أو بشوطْلُه شوطِه بتشنِّص معه وبجيب جول، بيصيروا فرق أوروبية، ومدرّبهم عالمي، وخططهم بِتْخُرِّش الميِّه، وهُمِّه يا دوبك، يا دوبك بيوصلوا مرمى الوحدات في هالجول اللي جابوه، أو التسديدة اللي مرّت جنب القائم أو فوق العارضة، وبيجي اللي منا وفينا يُنْفخ ويِرفع ويبجِّل ويمجِّد في منظومة هاي الفرق، وبنسخط منظومتنا وفريقنا إلى أسفل السافلين..!.
أتُّهِمْتُ، أو خلّيني أحكي، أُسبِغَ عليّ صفة العاطفي من الكثيرين عندما أتحدث عن الوحدات في منظومته الكروية.. لكن، تعالوا بنا نستعرض مباراة الأمس.. والكثير من مباريات كل الفرق أمام الوحدات، وأمام بعضها بعضا:
مباراة الأمس اللي بيحكي إنُّه فيها حسنة واحدة فنية لكلا الفريقين يتفضل ليدلو بدلوه.
مباراة الأمس بالنسبة للوحدات كانت رد فعل ضد كل الأمور التي حدثت مؤخرا، واللي الكل يعلمها وعاشها، وتخيّل أخوي أبو عبدالله لو خسرها الوحدات أو تعادل فيها..؟!!.
والمبارايتين اللي خسرهم الوحدات مع الرمثا والجزيرة على التوالي، أشوف حسنة فنية واحدة للمنافس في تلكما المباراتين سوى الهدفين، بينما فرص الوحدات لو تُرجمت نصفها إلى أهداف، لكان الفوز على الأقل بالثلاثة..!.
أما المباريات التي فاز بها الوحدات بالثلاثة وبالأربعة وبالخمسة، وأشرتُ إلى ذلك سابقا في موضوع راح مع المواضيع اللي طارت من المنتدى، تلك المباريات، مِش الوحدات اللي لعبها، ولا الوحدات اللي فاز فيها، ولا عبدالله أبو زمع اللي كان مدرب فيها..!!!!.
القصد، إحنا قاسيين على حالنا، بأسنا بيننا شديد، دمّنا ثقيل على بعض... قلتها أكثر من مرة، وحداتنا مِش هظاك الفريق الـ (واو) ولا الإشي الكثير فنّيا، إنما هو أفضل وأحسن الضعاف فنّيا، ووالله لو اللي بيتعرّض لُه الوحدات من لِقْـراب قبل لِـبْعاد، يتعرّض له أي فريق محلي لرأيته في الدرجة الثالثة، ولو نخلص من القيل والقال والمعوّقات والمثبّطات - ولا أقول المؤامرات - اللي منّا وفينا أو من غيرنا، آه.. في كمان نقطة مهمة، لو الإحساس بالمسؤولية عند لاعبينا والرجولة والروح العالية يكونوا كما مباراة الأمس لتشوفوا الفنّيات على أصولها.
وبتحكيلي هناك (أبو أحمد وهو رايق )
تحياتي أبو أحمد الحبيب
ما بختلف معك في أغلب ما تفضلت به وبتفق معك في أن العزيمه والإصرار في الكرة الأردنية أهم بكثير من الخطط والتكتيك، لكن عندي بعض الإضافات:
في أغلب مباريات الوحدات في البطولات المحلية كان الوحدات الطرف الأفضل حتى في خسائرة أو تعادلاته وقليله جدا عدد المباريات التي لم يكن فيها الوحدات الطرف الأفضل ومع ذلك في نسبة من جمهور الوحدات وكأنهم منتظرين هفوة علشان يعلقوا المشانق للإدارة والجهاز الفني وبتلاقي النقد وتهبيط العزيمة حاضر وسهل والكلمة الحلوه صعبه وثقيله وهذا للأمانة ظهر مع ظهور المنتديات والإنترنت بعكس مرحلة ما قبل الإنترنت اللي كنا فيها مبسوطين في الوحدات بكل أحواله وقليلين النقد.
مثلا المدربين من أبناء الوحدات ما أسهل نقدهم من الجمهور ومدح أي مدرب منافس مع أنه المدرب المنافس أكبر إنجازاته بيكون فوز أو تعادل مع الوحدات بينما إنجاز مدرب الوحدات بيكون الفوز بالدوري والكأس والدرع وكأس الكؤوس كمان!
الأمثله لا حصر لها ومثلا إسامة قاسم ومع الإحترام لشخصه الكريم لو درب الوحدات مش رح يصمد 3 مباريات لأن رأي جمهور الوحدات فيه لما درب فرق طموحها تتعادل مع الوحدات مش رح يكون نفس رأي جمهور الوحدات لما يكون مدرب للوحدات لأن جمهور الوحدات مش رح يخلي شيء للمدرب حتى لو فاز وما عجبهم الفوز! مثل ما حصل مثلا مع أبوزمع لما فزنا على سحاب مؤخرا!
أنا متابع للوحدات من الثمانينات ودائما رأيي أن منظومة الوحدات (الإدارية والفنية) أفضل من البقية ودائما أي خلل فني في الوحدات بيكون سببه الرئيسي بعض اللاعبين وليس المدربين وال الإدارة، ورح اعطيك مثال:
بتذكر في اخر موسم للكباتن محمد عمر في تدريب الوحدات عام 2013 كنت شخصيا إجازه في الأردن وتابعت كل تدريبات الوحدات والمباريات وكنت على يقين بأن الخسائر قادمة لا محالة، واخر مباراه تابعتها في الملعب كانت مباراة الذهاب في كأس الأردن في ملعب الأمير هاشم بالرمثا لما سجل رأفت علي من ركلة جزاء هدف التعادل، ولم أذهب للقويسمه لمتابعة الإياب مع أن الملعب أقرب لبيتي من ملعب الرمثا والسبب أن (المياعه) و (التعالي) و (التخويث) كان سمة مجموعة من اللاعبين ولأنهم نخبة اللاعبين ما كان محمد عمر قادر يعمل شيء وسكت وخسرنا فعلا مع الرمثا في الإياب لما سجل مصعب اللحام هدف التعادل للرمثا في الدقيقه 95 ! وطار محمد عمر وبدأ أبوزمع أول مشواره كمدير فني في تدريب الوحدات ورحت للقويسمة وتابعت أول تمرين (مرفق صوره من أول تمرين) وبعد التدريب صار حديث جانبي بين وبين أبوزمع وبرهومه وكان خلاصته أن الفريق بده شغل كبير مش فقط فني! ولما بدأت فعلا المواقف بين المدرب واللاعبين وقفت الجماهير مع اللاعبين ضد المدرب، مع أنه موقف المدرب كان لصالح منظومة الوحدات بعكس تصرفات اللاعبين (الكبار) غير المسؤوله!
زمان (أيام ما كنت طالب في الجامعه وكنت بشتغل في منطقة عرجان بمحيط ستاد عمان) حظرت تدريب للفيصلي في ستاد عمان بقيادة المرحوم مظهر السعيد وكان موجود المرحوم سلطان العدوان وكان هذا أول تدريب للاعب هيثم الشبول مع الفيصلي (كان لسه لاعب جديد) ومن ذلك التدريب بتعرف إن الموضوع مش قوة لاعبين بقدر ما هي موقف إداري فني واحد في مواجهة أكبر لاعب بالفريق.
الإنترنت قربت اللاعبين من الجماهير وصارت بعض الأبواق الجماهيرية خط دفاع أول عن أي لاعب وصار بعض اللاعبين مدعومين بجماهيرهم بدهم يكونوا أكبر من الوحدات وهي أكبر مشكلة بيواجهها أي مدرب للوحدات.
طبعا قصة المرحوم عزت حمزه مع تمرد الكبار سنة 1993 لازالت في الأذهان
وقصة الأهلي المصري مع المرحوم محمود الجوهري واللاعبين الكبار في الأهلي نفس الشيء
احترامي لكاتب الموضوع العزيز المهندس ابو عبدالله القرابة
العم ابو احمد بتفق معك بالعموم رغم اعتباري انه لازم الناس تحكي وتعبر ولكن اكيد مش "كيف ما كان"
بس فعلا قصة القتالية والروح المعنوية عند لعيبتنا غريبة عجيبة يا زلمة من لمة الله خلقني وانا بتعجب منها محليا وخارجيا يعني مش بس مع الغريم مشان ما يكون المبرر "بحكم انه فريق الاتحاد والمخابرات" لا حتى في البطولات الخارجية لو. وجدنا قتالية ح حقيقية لاختلف مشهد البطولات الخارجية تماما.. ايضا العتب في هذا الموضوع على الادارة والجهاز الفني والجمهور لأن الإعداد النفسي فن ومدرسة بحد ذاته ويجب الانتباه له اكثر من وضعنا الحالي والسابق بكثير ويجب ان يبدأ من اللاعبين انفسهم ثم الادارة والجهاز الفني ليمتد ويصل ليصبح ثقافة جمهور وشعار نادي .. كماهو الحال مع الأندية الكبرى.. اتمنى ان نصبح مثلهم
يعني شوف الغريم الي بنقول انه طفل الاتحاد والحكومة .. يا اخي صحيح بس كمان شوف مسيرتهم الخارجية جيدة جيدا وعندهم انجازات وكذا مباراة نهائية .. بظن هاي مش بالواسطة. ولا ب"صفيرة" دلقم والمخادمة وغيرهم.. لانها ليست صافرة اكيد!
العلة في البيت الوحداتي نفسه الي هو مسيء لنفسه قبل الاخر
في ظلم وتحيز صحيح.. لكن عمر الظلم ما منع الابداع لو بده يصير..
تحياتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابوعبدالله
تحياتي أبو أحمد الحبيب
ما بختلف معك في أغلب ما تفضلت به وبتفق معك في أن العزيمه والإصرار في الكرة الأردنية أهم بكثير من الخطط والتكتيك، لكن عندي بعض الإضافات:
في أغلب مباريات الوحدات في البطولات المحلية كان الوحدات الطرف الأفضل حتى في خسائرة أو تعادلاته وقليله جدا عدد المباريات التي لم يكن فيها الوحدات الطرف الأفضل ومع ذلك في نسبة من جمهور الوحدات وكأنهم منتظرين هفوة علشان يعلقوا المشانق للإدارة والجهاز الفني وبتلاقي النقد وتهبيط العزيمة حاضر وسهل والكلمة الحلوه صعبه وثقيله وهذا للأمانة ظهر مع ظهور المنتديات والإنترنت بعكس مرحلة ما قبل الإنترنت اللي كنا فيها مبسوطين في الوحدات بكل أحواله وقليلين النقد.
مثلا المدربين من أبناء الوحدات ما أسهل نقدهم من الجمهور ومدح أي مدرب منافس مع أنه المدرب المنافس أكبر إنجازاته بيكون فوز أو تعادل مع الوحدات بينما إنجاز مدرب الوحدات بيكون الفوز بالدوري والكأس والدرع وكأس الكؤوس كمان!
الأمثله لا حصر لها ومثلا إسامة قاسم ومع الإحترام لشخصه الكريم لو درب الوحدات مش رح يصمد 3 مباريات لأن رأي جمهور الوحدات فيه لما درب فرق طموحها تتعادل مع الوحدات مش رح يكون نفس رأي جمهور الوحدات لما يكون مدرب للوحدات لأن جمهور الوحدات مش رح يخلي شيء للمدرب حتى لو فاز وما عجبهم الفوز! مثل ما حصل مثلا مع أبوزمع لما فزنا على سحاب مؤخرا!
أنا متابع للوحدات من الثمانينات ودائما رأيي أن منظومة الوحدات (الإدارية والفنية) أفضل من البقية ودائما أي خلل فني في الوحدات بيكون سببه الرئيسي بعض اللاعبين وليس المدربين وال الإدارة، ورح اعطيك مثال:
بتذكر في اخر موسم للكباتن محمد عمر في تدريب الوحدات عام 2013 كنت شخصيا إجازه في الأردن وتابعت كل تدريبات الوحدات والمباريات وكنت على يقين بأن الخسائر قادمة لا محالة، واخر مباراه تابعتها في الملعب كانت مباراة الذهاب في كأس الأردن في ملعب الأمير هاشم بالرمثا لما سجل رأفت علي من ركلة جزاء هدف التعادل، ولم أذهب للقويسمه لمتابعة الإياب مع أن الملعب أقرب لبيتي من ملعب الرمثا والسبب أن (المياعه) و (التعالي) و (التخويث) كان سمة مجموعة من اللاعبين ولأنهم نخبة اللاعبين ما كان محمد عمر قادر يعمل شيء وسكت وخسرنا فعلا مع الرمثا في الإياب لما سجل مصعب اللحام هدف التعادل للرمثا في الدقيقه 95 ! وطار محمد عمر وبدأ أبوزمع أول مشواره كمدير فني في تدريب الوحدات ورحت للقويسمة وتابعت أول تمرين (مرفق صوره من أول تمرين) وبعد التدريب صار حديث جانبي بين وبين أبوزمع وبرهومه وكان خلاصته أن الفريق بده شغل كبير مش فقط فني! ولما بدأت فعلا المواقف بين المدرب واللاعبين وقفت الجماهير مع اللاعبين ضد المدرب، مع أنه موقف المدرب كان لصالح منظومة الوحدات بعكس تصرفات اللاعبين (الكبار) غير المسؤوله!
زمان (أيام ما كنت طالب في الجامعه وكنت بشتغل في منطقة عرجان بمحيط ستاد عمان) حظرت تدريب للفيصلي في ستاد عمان بقيادة المرحوم مظهر السعيد وكان موجود المرحوم سلطان العدوان وكان هذا أول تدريب للاعب هيثم الشبول مع الفيصلي (كان لسه لاعب جديد) ومن ذلك التدريب بتعرف إن الموضوع مش قوة لاعبين بقدر ما هي موقف إداري فني واحد في مواجهة أكبر لاعب بالفريق.
الإنترنت قربت اللاعبين من الجماهير وصارت بعض الأبواق الجماهيرية خط دفاع أول عن أي لاعب وصار بعض اللاعبين مدعومين بجماهيرهم بدهم يكونوا أكبر من الوحدات وهي أكبر مشكلة بيواجهها أي مدرب للوحدات.
طبعا قصة المرحوم عزت حمزه مع تمرد الكبار سنة 1993 لازالت في الأذهان
وقصة الأهلي المصري مع المرحوم محمود الجوهري واللاعبين الكبار في الأهلي نفس الشيء
الجماهير يا حبايبي، الجمـــــــــاهير..!.
الجماهير بالدرجة الأولى هي السبب
إحنا موقعنا هذا صفّى على خمسة ستة، عشرة بالكثير اللي بنتناقش وبنحكي وبنختلف وممكن نتفق في النهاية، ومع ذلك لا اختلافنا ولا اتفاقنا مؤثر، ولا إحنا برقصنا في العِتمِه على بال حدا..!.
لكن روحوا شوفوا المواقع الأخرى، وشوفوا انقلاب السواد الأعظم من جماهيرنا الوحداتية وأحاديثهم ونقاشاتهم وخلفية توجهاتهم وتقلب آرائهم وانقساماتهم في الشأن الوحداتي كله، وفي كل قضايا الوحدات تبعا (لميولهم الانتخابي) أو للمعرفة والعلاقات العامة بأشخاص وأسماء بعينها بالنسبة (لأعضاء الهيئة العامة بشكل خاص) وللجماهير الوحداتية بشكل عام، وشوفوا مدى تأثير اختلاف الجماهير في هذه الآراء وانقلابها في التوجهات وانقسامها في الرؤى للمصلحة العامة على قرارات وسياسات الإدارات، وأهمها تلك المتعلقة بالشأن الكروي الذي يهمّ الغالبية العظمى من الجماهير والهيئة العامة - أنا ولا على بالي والله - ولكم أن تقدّروا مدى وقوة تأثير هذه الانقسامات والاختلافات والتجاذبات، وما أفرزته من مشاكل وقضايا وأمور كانت (مْخبّايِه ومْبَيّنِه ) في نفس الوقت، استغلّها واستغلّ إفرازاتها مَنْ (لا يُريد خيرا للنادي) بسببنا ومن عمل إيدينا، وأسفرت عن أسوأ مرحلة يمر بها الوحدات بتسلّم إدارة مؤقتة شؤونه وتسيير أعماله، وفي فترة أتوقع أن تطول زمنيا لأكثر مما تُشكّل الإدارات المؤقتة من أجله، ولأهداف أبعد وأعمق مما أتت هذه (الإدارة المؤقتة) لتحقيقها..!!.
الجماهير بالدرجة الأولى هي السبب
إحنا موقعنا هذا صفّى على خمسة ستة، عشرة بالكثير اللي بنتناقش وبنحكي وبنختلف وممكن نتفق في النهاية، ومع ذلك لا اختلافنا ولا اتفاقنا مؤثر، ولا إحنا برقصنا في العِتمِه على بال حدا..!.
لكن روحوا شوفوا المواقع الأخرى، وشوفوا انقلاب السواد الأعظم من جماهيرنا الوحداتية وأحاديثهم ونقاشاتهم وخلفية توجهاتهم وتقلب آرائهم وانقساماتهم في الشأن الوحداتي كله، وفي كل قضايا الوحدات تبعا (لميولهم الانتخابي) أو للمعرفة والعلاقات العامة بأشخاص وأسماء بعينها بالنسبة (لأعضاء الهيئة العامة بشكل خاص) وللجماهير الوحداتية بشكل عام، وشوفوا مدى تأثير اختلاف الجماهير في هذه الآراء وانقلابها في التوجهات وانقسامها في الرؤى للمصلحة العامة على قرارات وسياسات الإدارات، وأهمها تلك المتعلقة بالشأن الكروي الذي يهمّ الغالبية العظمى من الجماهير والهيئة العامة - أنا ولا على بالي والله - ولكم أن تقدّروا مدى وقوة تأثير هذه الانقسامات والاختلافات والتجاذبات، وما أفرزته من مشاكل وقضايا وأمور كانت (مْخبّايِه ومْبَيّنِه ) في نفس الوقت، استغلّها واستغلّ إفرازاتها مَنْ (لا يُريد خيرا للنادي) بسببنا ومن عمل إيدينا، وأسفرت عن أسوأ مرحلة يمر بها الوحدات بتسلّم إدارة مؤقتة شؤونه وتسيير أعماله، وفي فترة أتوقع أن تطول زمنيا لأكثر مما تُشكّل الإدارات المؤقتة من أجله، ولأهداف أبعد وأعمق مما أتت هذه (الإدارة المؤقتة) لتحقيقها..!!.
وهو ما أتفق معك فيه 100% وأشرت إليه في ردي السابق، وتحياتي للمحترم double_you (لو تعرفنا بإسمك يا الغالي)
(( الإنترنت قربت اللاعبين من الجماهير وصارت بعض الأبواق الجماهيرية خط دفاع أول عن أي لاعب وصار بعض اللاعبين مدعومين بجماهيرهم بدهم يكونوا أكبر من الوحدات وهي أكبر مشكلة بيواجهها أي مدرب للوحدات.
))
وهو ما أتفق معك فيه 100% وأشرت إليه في ردي السابق، وتحياتي للمحترم double_you (لو تعرفنا بإسمك يا الغالي)
(( الإنترنت قربت اللاعبين من الجماهير وصارت بعض الأبواق الجماهيرية خط دفاع أول عن أي لاعب وصار بعض اللاعبين مدعومين بجماهيرهم بدهم يكونوا أكبر من الوحدات وهي أكبر مشكلة بيواجهها أي مدرب للوحدات.
))
حكيتها كثيـــــــــــــــــر وكررتها أكثر..
لدرجة إنّو أنا ملّيت من كثر ما كررتها، فـ كيف اللي بيقرأ..؟!.