:: قم يا حجاج:: - :: قم يا حجاج:: - :: قم يا حجاج:: - :: قم يا حجاج:: - :: قم يا حجاج::
لا أدري متى سيحشد للأقصى جزء بسيط مما يحشد لهذا العبث ...فعلا امةٌ ما عادت تحتاج الا للحجاج
أوَ كلما ضقنا بما اخترنا ...... نمضي يُسيرنا احتجاجُ
لا شيئ فينا عاد يجمعنا ..... بل حزنٌ يقابله ابتهاجُ
نمضي كما كلٌ لغايته....... تعلو على ليلاهُ أهزاجُ
صرنا كما الأغنامُ في المرعى .... إن صاح تيسٌ فيهُمُ ماجو
والذئبُ إن يأتي فلا حرجٌ .....أو يعتريه التيس احراجُ
بل دون أن تدري بما يجري .. حتى وضيعٌ إن عوى هاجو
هل يُرتجى الأغنام أن تنجو....والراعِ يلهو والذئابُ أفواجُ
صوب المهاوي الريحُ تحملها ... تمضي بها في البحرِ أمواجُ
كنا عهوداً قِبلة الدنيا .... نجمٌ يضيئ الشرق وهّاجُ
كنا نؤمُ البيتَ حجاجاً ....والاّن صوب الغربِ حجاجُ
حتى غدونا نكتة الدنيا .... جهلٌ بما نبغي ونحتاجُ
الجهلُ والإملاقُ يقتلنا ....والفخرُ صار اليوم أبراجُ
ما دونها الأبراج أعددنا؟ ... إن رامت الأبراج ميراجُ
هل تذكرون اليوم ما الأقصى ... أم كان إسراءٌ ومعراجُ
قسماً ..رؤوسٌ أينعت فينا ....كل الذي تحتاجُ حجّاجُ
كما عودنا هذا الرائع....كلمات توزن بالذهب
تعرّي واقعا مرا نعيشه الآن
كلمات رنانة وقوية كما عودنا سمير يونس
أما متى وكيف وكل هذه التساؤلات عن موعد تغيير مابنا وما نحمل من هزائم بداخلنا فلن تجد الإجابة
والله بدها الحجاج يسلخ روس ويعدم تيوس. ديقراطية عناس وناس.
ديقراطية حماس صارت انقلاب على حبّيبة رام الله. وديقراطية مرسي صارت انقلاب عسكري شريف!!!!
اخخخخخخخخخخخخخخ بس
كلمات رائعة جداً
كم من مفسدين ومستبدين وتيوس يحتاجون للحجاج لكي يقطع رؤوسهم جميعاً
فصلاح الدين الأيوبي
قضى على كل شيع الكفر والبدع والتفرق في كل مكان ذهب إليه
وحرر الأقصى بعد أن أعاد الناس إلي دينهم
أعادهم بالعلم وبالإيمان
أعادهم بالعمل والجد والتقوى والإجتهاد والجهاد
رحمه الله ورحم الحجاج
أخي سمير ،، والله وقبل أن تطرح ما أوجعتنا به هنا .. كنا أنا وبعض زملاء العمل نتحدث عن حجاج يُبعث من جديد في هذه الأمة ،، حجاج كما هو ابن يوسف الثقفي عندما كان واليًا على المدينة المنورة المزدهرة بالعلم والإيمان والمعرفة ، فلم يكن حينها معروفًا حتى في ظل ذلك التقدم والازدهار في العلوم والمعرفة والفقه وعلوم القرآن الكريم بالاهتمام برسمه وتنقيطه وجمعه ثم نسخه ،، ولكنه عُرِف عندما أصبح واليًا على الكوفة - بل على العراق كله - الذي احتاج وقتها كما نحتاج الآن إلى قطف الكثير من الرؤوس وإعدام العديد من النفوس ..
للحق وللأمانة .. هذا زمن آخر يحتاج إلى حجاج آخر !.
لا أدري متى سيحشد للأقصى جزء بسيط مما يحشد لهذا العبث ...فعلا امةٌ ما عادت تحتاج الا للحجاج
أوَ كلما ضقنا بما اخترنا ...... نمضي يُسيرنا احتجاجُ
لا شيئ فينا عاد يجمعنا ..... بل حزنٌ يقابله ابتهاجُ
نمضي كما كلٌ لغايته....... تعلو على ليلاهُ أهزاجُ
صرنا كما الأغنامُ في المرعى .... إن صاح تيسٌ فيهُمُ ماجو
والذئبُ إن يأتي فلا حرجٌ .....أو يعتريه التيس احراجُ
بل دون أن تدري بما يجري .. حتى وضيعٌ إن عوى هاجو
هل يُرتجى الأغنام أن تنجو....والراعِ يلهو والذئابُ أفواجُ
صوب المهاوي الريحُ تحملها ... تمضي بها في البحرِ أمواجُ
كنا عهوداً قِبلة الدنيا .... نجمٌ يضيئ الشرق وهّاجُ
كنا نؤمُ البيتَ حجاجاً ....والاّن صوب الغربِ حجاجُ
حتى غدونا نكتة الدنيا .... جهلٌ بما نبغي ونحتاجُ
الجهلُ والإملاقُ يقتلنا ....والفخرُ صار اليوم أبراجُ
ما دونها الأبراج أعددنا؟ ... إن رامت الأبراج ميراجُ
هل تذكرون اليوم ما الأقصى ... أم كان إسراءٌ ومعراجُ
قسماً ..رؤوسٌ أينعت فينا ....كل الذي تحتاجُ حجّاجُ
بصراحة لا استطيع أن أقرا كلماتك و أكتفي بالقراءة ...
هذا هو الأدب وهذا هو الابداع وليس * * * * * ...
صرنا كما الأغنامُ في المرعى .... إن صاح تيسٌ فيهُمُ ماجو
والذئبُ إن يأتي فلا حرجٌ .....أو يعتريه التيس احراجُ
بل دون أن تدري بما يجري .. حتى وضيعٌ إن عوى هاجو
هل يُرتجى الأغنام أن تنجو....والراعِ يلهو والذئابُ أفواجُ
هذا يصف حال الكثيرين وليس حال الأخوة في مصر او سوريا أو فلسطين الحبيبة !!!