عدنان حمد " إحذر " قبل أن تنسف تاريخك !! - عدنان حمد " إحذر " قبل أن تنسف تاريخك !! - عدنان حمد " إحذر " قبل أن تنسف تاريخك !! - عدنان حمد " إحذر " قبل أن تنسف تاريخك !! - عدنان حمد " إحذر " قبل أن تنسف تاريخك !!
ما زال فريق الوحدات يبحث عن نفسه وما زالت الجماهير التي تترقب بقلق وتنتظر متى يعود المارد ماردا يرعب خصومه ويسعد أنصاره ويتوج بالألقاب وسط أفراح محبيه !؟
للمباراة الثانية على التوالي يقلقني جدا أداء الفريق وصل بي الحال لأن أقول ربما عدنان حمد ليس بحجم الطموح ، أو أنه سيحتاج الكثير ليقوم بعمل توليفة تستطيع عمل الفارق وتعيد الوحدات الى ألقه وهذا سيقف على المدة التي سيحتاجها حمد ؟! وكل ما أخشاه أن تأتي هذه الصحوة بعد فوات الأوان ،،،
ما كان ينقص الوحدات في الموسم السابق موجود الآن فلماذا هذا الأداء - المقلق - ؟! فمع الأسماء الرنانة والكبيرة لم يستطع الوحدات من تثبيت أقدامه على الأرض ولا يستطيع تسير المباريات كما يريد هو ، بل على العكس متى ما أراد الفريق المنافس إحراجنا فإنه يستطيع ذلك بكل سهولة ،! وأعتقد أن جميع المدربين حفظوا الوحدات ويعرفوا كيف يحرجوه وكيف يسيرون المباراة لصالحهم وما هي مراكز قوة وضعف الوحدات وهذا مما لا شك فيه يعتبر كارثة في حقنا إذا لم تعالج هذه المسائل جميعها من قبل الكابتن حمد ..!
لا أدري ما هو طموح الجهاز الفني للوحدات ؟
هل الطموح تحقيق لقب الدوري أو كأس الأردن والذي لا أظن تحقيقهما في ظل هذا الأداء ! أم الطموح الفوز على المنشية والحسين أربد أو حتى الفيصلي فإن كان كذلك فالكابتن عساف ابن النادي استطاع احراز الدوري واستطاع الفوز على الفيصلي وأحرج الإتحاد السعودي في عقر داره بدون حسن وأبو عمارة وباسم
فتعاقدنا مع مدرب كبير وعريق كالدكتور عدنان حمد مع جهاز فني وطبي على أعلى مستوى كلف وسيكلف النادي ما لا طاقة له به ليس فقط من أجل فوز أو تحقيق لقب محلي ، فالجماهير عقدت آمالها بهذا الجهاز لترى فريقها يعود عودة قوية بعد سلسلة انتكاسات واخفاقات على صعيد النتائج والأداء ! ولترى فريق يعج بعناصر الشباب والخبرة ويخرج أفضل ما لديهم ويطور مهاراتهم ويحسن من ادائهم وهو الذي لم نره لغاية الآن !
العودة من الصفر ودور المدرب المساعد ..!
كل مدرب يأتي على الوحدات يبدأ بمسلسل التجربة وأقصد هنا تجربة الأسماء والتشكيلة وهذا من حقه ولكن أليس من الأفضل البناء على ما فات ؟! ماذا لو حضر حمد جميع لقاءات الوحدات في الموسم السابق وبنى على أفضل لقاءات الوحدات أداء ونتيجة ومن ثم استغل الأسماء الموجودة لديه وقام بتطوير العمل معهم ، وهنا أتساءل ما هو دور الكابتن غياث التميمي ؟ هل هو مهمش أم أنه لا يعرف أم ماذا ؟
عاصر الكابتن غياب عدة مدربين أشرفوا على الوحدات ومن المفترض أنه يعرف ما يصلح وما لا يصلح للوحدات من حيث اختيار التشكيلة وطرق اللعب كما أنه يعلم مكامن قوة وضعف الفرق المحلية ويعرف إمكانات فريقه تماما ومن المفترض أن يكون قد قدم كل ما لديه للكابتن حمد ليقوم الأخير بإضافة لمساته وخبرته وحنكته للفريق ، وليس ليبدأ من الصفر ، خاصة وأنه يعلم أن الوحدات فريق – ملغوم – لا تقبل جماهيره إلا الفوز وحصد الألقاب ، كما انها جماهير وفية محبة ولا تنسى المعروف والإنجازات للمدربين والتاريخ يشهد على تكريمها للمدربين الذي حققوا الإنجازات مع الوحدات .
حالة القلق التي تنتابني أتت بناء على ما شاهدته خلال اللقائين الماضيين للأخضر أمام الأهلي الذي اجتث اللقب من الأخضر أمام حشوده الكبيرة ، وكذلك لقاء الأمس امام المنشية .
ففي لقاء الأهلي ما أقلقني هو تمييز حمد لأسماء اللاعبين وليس لعطائهم ! وهذا مقلق جدا والثلث ساعة الأخيرة من المباراة هبط اداء أبو عمارة بشكل ملفت وقد خسر جميع انطلاقاته بالكرة ولم تسعفه لياقته مع أنه كان نجم الشوط الأول ، لكن حمد وبالرغم من هذا أبقى على منذر ولم يفكر أن يستعين بليث البشتاوي مثلا ، فهو لا يقل إزعاجا لدفاعات الأهلي عن منذر وهذا سيكفل إعادة الحيوية لميمنة الوحدات ولكنه أبقى على الإسم ولم يتطلع للأداء .!
الأمر الآخر ، الكل شاهد كيف كانت طريقة الأهلي من حيث الإغلاق التام لمناطقه الدفاعية ! وهذه الحالة بحاجة للاعبين بمواصفات بهاء فيصل بجانب توريس ليقوما بتشكيل الثقل الهجومي ومحاولة تفكيك دفاع الأهلي ، ربما توريس أفضل من بهاء في اللمسة الأخيرة كمهاجم صندوق لكن بهاء أفضل بمراحل من توريس خاصة في المباريات المغلقة دفاعيا ، فبهاء يستطيع مشاغلة ومشاكسة فريق بأكمله جراء حركته الدؤوبة وقوة ضغطه وسرعته ، وهذا غير متوفر عند توريس الذي ينتظر ان تاتيه الكرة مقشرة ليقوم بوضعها بحرفنة في المرمى ، فكلاهما مهمان وأتمنى أن يتم إشراكهما سويا حسب تقلبات المباراة وان لا يستعجل حمد بتديلاته .
حالة القلق الثانية كانت بالأمس بعد سحب بهاء فيصل مطلع الشوط الثاني ونزول توريس ! أيضا كما مباراة الأهلي لم يستطع توريس عمل الفارق هجوميا كما كان بهاء ! وهنا لا أقلل من قيمة البرازيلي فهو حقا مهاجم – صندوق – محترم يعرف طريق المرمى وهو هداف بالفطرة
لكن بهاء يتفوق عليه من حيث القوة والمشاغلة والضغط ، وفي مباريات مغلقة كما الأمس ومباراة الأهلي فإن الإبقاء على بهاء خير من الإبقاء على توريس أو ليكونا جنبا الى جنب على حساب أحد لاعبي
الإرتكاز في حال التأخر في النتيجة .!
كذلك كانت جميع تبديلات حمد على طريقة مركز بمركز وهي طريقة أشعر أنها للتجريب أو لضعف القراءة وليس كحل أو تكتيك ، فسحب عامر ذيب ودخول حسن وكذلك سحب فراس ودخول القرشي وايضا سحب بهاء ودخول توريس كلها كانت تبديلات للمفاضلة وليس كتكتيك يخدم المباراة !
منذ أن قبل حمد تدريب الوحدات فقد وضع تاريخه السابق على المحك فإما أن يثبت أنه مدرب قدير يستطيع عمل ثورة داخل فريق الوحدات وبعدها ستفتح له أبواب الأندية والمنتخبات من جديد أو سيعتزل التدريب نهائيا إذا ما فشل مع الوحدات لا قدر الله
فتدريب المنتخبات ليس كتدريب الأندية مهما بلغت أسماؤها وقوتها ، فالمنتخبات تقف ورائها دول واتحادات بإمكانياتها الضخمة وهذا عكس الأندية التي تعمل على مبدأ – من دهنوا قليلو ،!
فليعذرني الأخوة الذي يجدون في كلامي حدة على الجهاز الفني أو الذين يقولون لا زال الوقت مبكرا
على النقد ، لكن لأنه الوحدات الذي نحب ان نراه فريق الأحلام الذي يثلج صدورنا بعلبه ونتائجه يجب علينا أن نكتب ، كذلك على الجهاز الفني الكبير بقيادة الجنرال العراقي حمد أن يعلم أنه يشرف على تدريب الفريق الجماهيري والأكثر شعبية ويجب أن يوسع صدره للنقد لأنه مدرب كبير .
وكذلك على اللاعبين أمثال حسن وأبو عمارة ان يعلموا ان الجماهير قد عقدت عليهم الكثير من الآمال محليا وآسيويا .
برأيي يا صديقي أن الخلل ليس بحمد ولا بمن سبقة سواء كان عساف،خانكان، أكرم سلمان، أبو زمع ...الخ.
المشكلة هي بنوعية اللاعبين الموجودين حاليا في الفريق.
حراسة المرمى ضعف وتراجع مذهل في مستوى شفيع وقنديل وحتى أبو نبهان ليس بالحارس الذي يستحق أن يكون الحارس الأساسي لمرمى الوحدات, وأتمنى أن نشاهد في المباراة القادمة تامر صالح لربما وجدنا ضالتنا.
الدفاع حدث ولا حرج: ظهيرين دون المستوى شلباية لا يصلح بالدور الدفاعي وضعيف جسمانيا مع تميزه بالرفعات. أما المصيبة فهي تراجع مستوى الدميري اللي كان متميز دفاعيا وضعيف في الإسناد الهجومي، وللأسف في المبارتين ضعيف جدا دفاعيا وهجوميا.
قلبي الدفاع للأسف باسم كبير بالعمر وبطيء ومحمد مصطفى ضعيف بالتغطية ومنذر لا أدري هل في أمل يرجع لمستواه أم تم شطبه،والكرواتي لم يظهر خيره من شره ، والمشكلة الأكبر دفاعيا هي إيجاد التوليفة المتجانسة المتفاهمة مع بعض .
الوسط بإختصار تائه مع كثر الأسماء الموجودة والمزيج بين الخبرة والشباب ،الأدوار غير واضحة،عدم وضع اللاعب المناسب في المكان المناسب وأيضا ضعف البنية نجد دائما لاعبينا يخسرون المواجهات الثنائية مع لاعبين الخصم.
هجوميا الأسماء جيدة نسبيا ولكن صناعة الفرص شبه معدومة والتحرك بدون كره معدوم .
لو نظرنا لتعاقداتنا هذا الموسم لنجد أنها بشكل عام ضعيفة ولن تثري الفريق أو تغير من جلده.
الموسم الفادم الفريق بحاجة ماسة لإعادة الهيكلة وجلب أسماء مميزة في المراكز التي نعاني منها ومنح الثقة لشبابنا والإبقاء على المميز وتحرير حمولة الدكة والمدرجات .
المنافسة هذا العام صعبة جدا ومفتاح منافستنا على الألقاب هو التعاون التام بين اللاعبين والجهاز التدريبي والأهم استشعار اسم وهيبة الوحدات واللعب بروح قتالية من قبل اللاعبين.
المشكلة في المدرب.. خسرنا امام الاهلي لضعف حمد في قراءة المباراة.. وكدنا نخرج متعادلين مع المنشية لنفس السبب.. واعتقد أن المباريات القادمة ستطيح بحمد.. مدرب يبدو أنه نسي أبجديات التدريب
ما زال فريق الوحدات يبحث عن نفسه وما زالت الجماهير التي تترقب بقلق وتنتظر متى يعود المارد ماردا يرعب خصومه ويسعد أنصاره ويتوج بالألقاب وسط أفراح محبيه !؟
للمباراة الثانية على التوالي يقلقني جدا أداء الفريق وصل بي الحال لأن أقول ربما عدنان حمد ليس بحجم الطموح ، أو أنه سيحتاج الكثير ليقوم بعمل توليفة تستطيع عمل الفارق وتعيد الوحدات الى ألقه وهذا سيقف على المدة التي سيحتاجها حمد ؟! وكل ما أخشاه أن تأتي هذه الصحوة بعد فوات الأوان ،،،
ما كان ينقص الوحدات في الموسم السابق موجود الآن فلماذا هذا الأداء - المقلق - ؟! فمع الأسماء الرنانة والكبيرة لم يستطع الوحدات من تثبيت أقدامه على الأرض ولا يستطيع تسير المباريات كما يريد هو ، بل على العكس متى ما أراد الفريق المنافس إحراجنا فإنه يستطيع ذلك بكل سهولة ،! وأعتقد أن جميع المدربين حفظوا الوحدات ويعرفوا كيف يحرجوه وكيف يسيرون المباراة لصالحهم وما هي مراكز قوة وضعف الوحدات وهذا مما لا شك فيه يعتبر كارثة في حقنا إذا لم تعالج هذه المسائل جميعها من قبل الكابتن حمد ..!
لا أدري ما هو طموح الجهاز الفني للوحدات ؟
هل الطموح تحقيق لقب الدوري أو كأس الأردن والذي لا أظن تحقيقهما في ظل هذا الأداء ! أم الطموح الفوز على المنشية والحسين أربد أو حتى الفيصلي فإن كان كذلك فالكابتن عساف ابن النادي استطاع احراز الدوري واستطاع الفوز على الفيصلي وأحرج الإتحاد السعودي في عقر داره بدون حسن وأبو عمارة وباسم
فتعاقدنا مع مدرب كبير وعريق كالدكتور عدنان حمد مع جهاز فني وطبي على أعلى مستوى كلف وسيكلف النادي ما لا طاقة له به ليس فقط من أجل فوز أو تحقيق لقب محلي ، فالجماهير عقدت آمالها بهذا الجهاز لترى فريقها يعود عودة قوية بعد سلسلة انتكاسات واخفاقات على صعيد النتائج والأداء ! ولترى فريق يعج بعناصر الشباب والخبرة ويخرج أفضل ما لديهم ويطور مهاراتهم ويحسن من ادائهم وهو الذي لم نره لغاية الآن !
العودة من الصفر ودور المدرب المساعد ..!
كل مدرب يأتي على الوحدات يبدأ بمسلسل التجربة وأقصد هنا تجربة الأسماء والتشكيلة وهذا من حقه ولكن أليس من الأفضل البناء على ما فات ؟! ماذا لو حضر حمد جميع لقاءات الوحدات في الموسم السابق وبنى على أفضل لقاءات الوحدات أداء ونتيجة ومن ثم استغل الأسماء الموجودة لديه وقام بتطوير العمل معهم ، وهنا أتساءل ما هو دور الكابتن غياث التميمي ؟ هل هو مهمش أم أنه لا يعرف أم ماذا ؟
عاصر الكابتن غياب عدة مدربين أشرفوا على الوحدات ومن المفترض أنه يعرف ما يصلح وما لا يصلح للوحدات من حيث اختيار التشكيلة وطرق اللعب كما أنه يعلم مكامن قوة وضعف الفرق المحلية ويعرف إمكانات فريقه تماما ومن المفترض أن يكون قد قدم كل ما لديه للكابتن حمد ليقوم الأخير بإضافة لمساته وخبرته وحنكته للفريق ، وليس ليبدأ من الصفر ، خاصة وأنه يعلم أن الوحدات فريق – ملغوم – لا تقبل جماهيره إلا الفوز وحصد الألقاب ، كما انها جماهير وفية محبة ولا تنسى المعروف والإنجازات للمدربين والتاريخ يشهد على تكريمها للمدربين الذي حققوا الإنجازات مع الوحدات .
حالة القلق التي تنتابني أتت بناء على ما شاهدته خلال اللقائين الماضيين للأخضر أمام الأهلي الذي اجتث اللقب من الأخضر أمام حشوده الكبيرة ، وكذلك لقاء الأمس امام المنشية .
ففي لقاء الأهلي ما أقلقني هو تمييز حمد لأسماء اللاعبين وليس لعطائهم ! وهذا مقلق جدا والثلث ساعة الأخيرة من المباراة هبط اداء أبو عمارة بشكل ملفت وقد خسر جميع انطلاقاته بالكرة ولم تسعفه لياقته مع أنه كان نجم الشوط الأول ، لكن حمد وبالرغم من هذا أبقى على منذر ولم يفكر أن يستعين بليث البشتاوي مثلا ، فهو لا يقل إزعاجا لدفاعات الأهلي عن منذر وهذا سيكفل إعادة الحيوية لميمنة الوحدات ولكنه أبقى على الإسم ولم يتطلع للأداء .!
الأمر الآخر ، الكل شاهد كيف كانت طريقة الأهلي من حيث الإغلاق التام لمناطقه الدفاعية ! وهذه الحالة بحاجة للاعبين بمواصفات بهاء فيصل بجانب توريس ليقوما بتشكيل الثقل الهجومي ومحاولة تفكيك دفاع الأهلي ، ربما توريس أفضل من بهاء في اللمسة الأخيرة كمهاجم صندوق لكن بهاء أفضل بمراحل من توريس خاصة في المباريات المغلقة دفاعيا ، فبهاء يستطيع مشاغلة ومشاكسة فريق بأكمله جراء حركته الدؤوبة وقوة ضغطه وسرعته ، وهذا غير متوفر عند توريس الذي ينتظر ان تاتيه الكرة مقشرة ليقوم بوضعها بحرفنة في المرمى ، فكلاهما مهمان وأتمنى أن يتم إشراكهما سويا حسب تقلبات المباراة وان لا يستعجل حمد بتديلاته .
حالة القلق الثانية كانت بالأمس بعد سحب بهاء فيصل مطلع الشوط الثاني ونزول توريس ! أيضا كما مباراة الأهلي لم يستطع توريس عمل الفارق هجوميا كما كان بهاء ! وهنا لا أقلل من قيمة البرازيلي فهو حقا مهاجم – صندوق – محترم يعرف طريق المرمى وهو هداف بالفطرة
لكن بهاء يتفوق عليه من حيث القوة والمشاغلة والضغط ، وفي مباريات مغلقة كما الأمس ومباراة الأهلي فإن الإبقاء على بهاء خير من الإبقاء على توريس أو ليكونا جنبا الى جنب على حساب أحد لاعبي
الإرتكاز في حال التأخر في النتيجة .!
كذلك كانت جميع تبديلات حمد على طريقة مركز بمركز وهي طريقة أشعر أنها للتجريب أو لضعف القراءة وليس كحل أو تكتيك ، فسحب عامر ذيب ودخول حسن وكذلك سحب فراس ودخول القرشي وايضا سحب بهاء ودخول توريس كلها كانت تبديلات للمفاضلة وليس كتكتيك يخدم المباراة !
منذ أن قبل حمد تدريب الوحدات فقد وضع تاريخه السابق على المحك فإما أن يثبت أنه مدرب قدير يستطيع عمل ثورة داخل فريق الوحدات وبعدها ستفتح له أبواب الأندية والمنتخبات من جديد أو سيعتزل التدريب نهائيا إذا ما فشل مع الوحدات لا قدر الله
فتدريب المنتخبات ليس كتدريب الأندية مهما بلغت أسماؤها وقوتها ، فالمنتخبات تقف ورائها دول واتحادات بإمكانياتها الضخمة وهذا عكس الأندية التي تعمل على مبدأ – من دهنوا قليلو ،!
فليعذرني الأخوة الذي يجدون في كلامي حدة على الجهاز الفني أو الذين يقولون لا زال الوقت مبكرا
على النقد ، لكن لأنه الوحدات الذي نحب ان نراه فريق الأحلام الذي يثلج صدورنا بعلبه ونتائجه يجب علينا أن نكتب ، كذلك على الجهاز الفني الكبير بقيادة الجنرال العراقي حمد أن يعلم أنه يشرف على تدريب الفريق الجماهيري والأكثر شعبية ويجب أن يوسع صدره للنقد لأنه مدرب كبير .
وكذلك على اللاعبين أمثال حسن وأبو عمارة ان يعلموا ان الجماهير قد عقدت عليهم الكثير من الآمال محليا وآسيويا .
اخي الكريم الكلام الذي قلته جميل لكن براي المتواضع ان حتى بهاء فيصل لم يفعل شيء لان الكره الوحيده التي جاءت مقشره وجلب منها الهدف اما غير ذلك لم يفعل شيء بالمباره فكان ايضا غائب كما توريس و اظن ان حمد غير مقتنع بامكانيات بهاء وخاصه المهاره فهو يفتقد لنقطه التعاون لان راسه بالارض ولا يجيد الاستلام و التسليم لكنه دائم الحركه عكس توريس فهو قليل الحركه لكنه يجيد قراءه اللعب فهنا مشكله كبيره تواجه حمد هل يلعب 4-4-2 تقليديه وهذه خطه قليل من الفرق تتبعها لانه سيفقد اللعب القادم من الخلف و سيخسر وسط الملعب الذي هو بالاصل ضعيف فانا طالبت من الاول عدم التعاقد مع توريس لانه لا يفيد و كان الاجدر التعاقد مع لاعب هداف و قوي على طراز ديالوا و النقطه الاخرى اظن ان تعاقدات الوحدات سيئه للغايه و لا تضيف الى الفريق سو التكديس و الكميه و ليست النوعيه حت اللاعب الكرواتي الحكم عليه مبكر لكن مكانه فيه 2 و كان موجود الباشا فكان الاجدر التعاقد مع لاعب قلب يلعب بالرجل اليمنى ممكن خطاب وبهذا نحتفظ ب 3 محترفين كان يجب على المدير الفني ان يكون هؤلاء يعملو الفارق
فلا توريس ولا الكروتتي و لا الحاج مالك افضل من الموجودين براي المتواضع
برأيي يا صديقي أن الخلل ليس بحمد ولا بمن سبقة سواء كان عساف،خانكان، أكرم سلمان، أبو زمع ...الخ.
المشكلة هي بنوعية اللاعبين الموجودين حاليا في الفريق.
حراسة المرمى ضعف وتراجع مذهل في مستوى شفيع وقنديل وحتى أبو نبهان ليس بالحارس الذي يستحق أن يكون الحارس الأساسي لمرمى الوحدات, وأتمنى أن نشاهد في المباراة القادمة تامر صالح لربما وجدنا ضالتنا.
الدفاع حدث ولا حرج: ظهيرين دون المستوى شلباية لا يصلح بالدور الدفاعي وضعيف جسمانيا مع تميزه بالرفعات. أما المصيبة فهي تراجع مستوى الدميري اللي كان متميز دفاعيا وضعيف في الإسناد الهجومي، وللأسف في المبارتين ضعيف جدا دفاعيا وهجوميا.
قلبي الدفاع للأسف باسم كبير بالعمر وبطيء ومحمد مصطفى ضعيف بالتغطية ومنذر لا أدري هل في أمل يرجع لمستواه أم تم شطبه،والكرواتي لم يظهر خيره من شره ، والمشكلة الأكبر دفاعيا هي إيجاد التوليفة المتجانسة المتفاهمة مع بعض .
الوسط بإختصار تائه مع كثر الأسماء الموجودة والمزيج بين الخبرة والشباب ،الأدوار غير واضحة،عدم وضع اللاعب المناسب في المكان المناسب وأيضا ضعف البنية نجد دائما لاعبينا يخسرون المواجهات الثنائية مع لاعبين الخصم.
هجوميا الأسماء جيدة نسبيا ولكن صناعة الفرص شبه معدومة والتحرك بدون كره معدوم .
لو نظرنا لتعاقداتنا هذا الموسم لنجد أنها بشكل عام ضعيفة ولن تثري الفريق أو تغير من جلده.
الموسم الفادم الفريق بحاجة ماسة لإعادة الهيكلة وجلب أسماء مميزة في المراكز التي نعاني منها ومنح الثقة لشبابنا والإبقاء على المميز وتحرير حمولة الدكة والمدرجات .
المنافسة هذا العام صعبة جدا ومفتاح منافستنا على الألقاب هو التعاون التام بين اللاعبين والجهاز التدريبي والأهم استشعار اسم وهيبة الوحدات واللعب بروح قتالية من قبل اللاعبين.
اتفق معك أخي الكريم في جل ما تفضلت به
لكننا تأملنا خيرا ولا زلنا نتأمل الخير بالكابتن حمد بأن يعيد الوحدات بتوليفته الجديدة الى ما تصبوا اليه جماهيره
الفريق بحاجة لمدير فني محنك لاستخراج الأفضل منه وهذا سبب التعاقد مع مدير فني بوزن عدنان حمد ،،
كذلك اتفق معك بقوة أن المنافسة هذا الموسم ربما تكون الأقوى والأشرس بين الفرق وخاصة من قبل الفيصلي والرمثا والأهلي والشباب والجزيرة والحسين ، لذا فالفريق مطالب بالكثير هذا الموسم وإلا فإننا ربما نخسر الكثير الكثير لا قدر الله ،،،،
اتمنى من الكابتن حمد اشراك بهاء وتوريس معاً امام الافرقة التي تتعمد الاغلاق الدفاعي التام فتوريس لوحده لا يقدم ولا يؤخر وبهاء يتحرك لكن دون خطورة .. كما ان صالح راتب افضل لاعبي الوسط يجب البدء به ولو على حساب عامر ذيب الذي تراجع مستواه كثيراً عن الموسم الماضي او حسن الكبير والذي بكل صراحة لياقته لا تسعفه ابداً في بناء الهجمات .. مشكلتنا ان لاعبينا اغلبهم اسماء رنانة اما تقدم بها السن ولم تعد كما كانت كحسن وباسم وعامر او تراجع في مستواها بشكل غير مبرر كعبدالله ذيب وابو عمارة
مع البحث بين صفوف الفئات ما يغطي كل مشاكل الفريق او البحث خارج النادي لسد النقص والخلل
مع ايجاد اداره فنيه افضل من حمد..
مع منظومه تدريبيه قويه..
من الظلم ان نستغني عن الكابتن حمد منذ الآن
يجب أن يأخذ فرصته خاصة وانه مدرب له تاريخه وخبرته
وما تسليطنا الضوء على مشاكل الفريق الا من باب الحرص على الوحدات والمدرب الذي استبشرنا به خيرا
موسم صعب وشاق وطويل كان الله في عون الجميع ،،،
اخي الكريم الكلام الذي قلته جميل لكن براي المتواضع ان حتى بهاء فيصل لم يفعل شيء لان الكره الوحيده التي جاءت مقشره وجلب منها الهدف اما غير ذلك لم يفعل شيء بالمباره فكان ايضا غائب كما توريس و اظن ان حمد غير مقتنع بامكانيات بهاء وخاصه المهاره فهو يفتقد لنقطه التعاون لان راسه بالارض ولا يجيد الاستلام و التسليم لكنه دائم الحركه عكس توريس فهو قليل الحركه لكنه يجيد قراءه اللعب فهنا مشكله كبيره تواجه حمد هل يلعب 4-4-2 تقليديه وهذه خطه قليل من الفرق تتبعها لانه سيفقد اللعب القادم من الخلف و سيخسر وسط الملعب الذي هو بالاصل ضعيف فانا طالبت من الاول عدم التعاقد مع توريس لانه لا يفيد و كان الاجدر التعاقد مع لاعب هداف و قوي على طراز ديالوا و النقطه الاخرى اظن ان تعاقدات الوحدات سيئه للغايه و لا تضيف الى الفريق سو التكديس و الكميه و ليست النوعيه حت اللاعب الكرواتي الحكم عليه مبكر لكن مكانه فيه 2 و كان موجود الباشا فكان الاجدر التعاقد مع لاعب قلب يلعب بالرجل اليمنى ممكن خطاب وبهذا نحتفظ ب 3 محترفين كان يجب على المدير الفني ان يكون هؤلاء يعملو الفارق
فلا توريس ولا الكروتتي و لا الحاج مالك افضل من الموجودين براي المتواضع
احترم رأيك أخي الكريم
لكن فيما يخص بهاء وتوريس فلكل منها أفضلية على الآخر ، لكن إن سألنا أيهما يقاتل ويتحرك ويفرغ أكثر بالتأكيد فإن كفة بهاء ستميل ، بالمقابل فإن توريس لديه حس هجومي عال ويتوقع الكرة جيدا ويقف في المكان المناسب لكنه لن ينفع لوحده أمام قوة دفاعية كالأهلي إلا في حالات معينة ، لذلك أتمنى إعطاء فرصة لبهاء للعب كمهاجم ثان في حالات التأخر في النتيجة أو لفكفكة دفاعات الفريق المنافس أو حسب ما تقتضيه مصلحة الفرق وفق التكتيك المتغير اثناء سير المباراة ،
وأتفق معك بأن المنظومة ككل بحاجة لعمل الكثير فتقريبا نعاني في كافة المراكز وهنا يأتي دور الجهاز الفني بخبرة عدنان حمد،،،