كفاني خنجر العينينِ ينهل من دمي ورمشٌ رام صدري سيفاً مُشرعا نعومة الحياتِ شوكاً كان لي وخُدعتُ بعيون حيةٍ ...تفيضُ بأدمعا نفثت حنان الزيفِ مسموماً بشرياني وتظاهر الدمع حباً وأدّعا سوادُ عينيها لون أيامي غدا وغزا البياضُ مفرقي له مرتعا اتخذتُ الأهدابَ واحة أمنٍ ملجأً فزاد بالواحاتِ أمان العيشِ تمنعا سفكت دمي وفار جرحي نازفاً فأي ذنبٍ جنيتُ كي أُصاب وأصرعا بلا أجنحةٍ طار الفؤادُ محلقاً وهوى بغدرٍ ...للشقاءِ وما سعى ما أنيني غير رجعٍ للصدى لحبٍ كسيحٍ ....ألماً صاح وأسمعا خاب ظني بنار الشوق رميتِ بي وذوى حبٌ ....ظننتُ يوماً يانعا وطوى الزمانُ حلمِ أيامٍ مضى شاخَ عشقاً ....وما كان يوماً يافعا بلا عمدٍ أقمتُ بيتاً خارباً فكان لزاماً أن يموج تصدعا وبعثرت الريحُ رمادَ حبٍ قد خبا فمن ذا يعيدُ جذوةً....إلى الرمادِ ويجمعا سقط القناعُ وبان زيفك فارحلي فما صان قلبك للودادِ وما رعى كُفّي دموع العينِ ولا تتعذري فما عدتُ مسبياً بتلك الأدمعا
كفاني خنجر العينينِ ينهل من دمي ورمشٌ رام صدري سيفاً مُشرعا نعومة الحياتِ شوكاً كان لي وخُدعتُ بعيون حيةٍ ...تفيضُ بأدمعا نفثت حنان الزيفِ مسموماً بشرياني وتظاهر الدمع حباً وادّعا سوادُ عينيها لون أيامي غدا وغزا البياضُ مفرقي له مرتعا اتخذتُ الأهدابَ واحة أمنٍ ملجأً فزاد بالواحاتِ أمان العيشِ تمنعا سفكت دمي وفار جرحي نازفاً فأي ذنبٍ جنيتُ كي أُصاب وأصرعا بلا أجنحةٍ طار الفؤادُ محلقاً وهوى بغدرٍ ...للشقاءِ وما سعى ما أنيني غير رجعٍ للصدى لحبٍ كسيحٍ ....ألماً صاح وأسمعا خاب ظني بنار الشوق رميتِ بي وذوى حبٌ ....ظننتُ يوماً يانعا وطوى الزمانُ حلمِ أيامٍ مضى شاخَ عشقاً ....وما كان يوماً يافعا بلا عمدٍ أقمتُ بيتاً خارباً فكان لزاماً أن يموج تصدعا وبعثرت الريحُ رمادَ حبٍ قد خبا فمن ذا يعيدُ جذوةً....إلى الرمادِ ويجمعا سقط القناعُ وبان زيفك فارحلي فما صان قلبك للودادِ وما رعى كُفّي دموع العينِ ولا تتعذري فما عدتُ مسبياً بتلك الأدمعا كم هو الألم الذي أجده بين حروفك هذه ... لله درك كم وصفك بليغ ..وكم تعابيرك هي قمّة في الاحساس والمشاعر !! بكل صدق الغدر فيها عنوان شبح بقلبها ومثّلَة بروح انسان قلبك يا صاحبي تاه في العنوان تعلق باللي ماله في الحب مكان سلمت يداك يا أبو محمد ... يا غالي ... وسلامك وصل من ابو جميل الغالي
بلاغة التعبير .. فاقت الوصف ... كلمات تلامس القلب و الوجدان .. لتترك الأثر الطيب ...
سقط القناعُ وبان زيفك فارحلي فما صان قلبك للودادِ وما رعى كُفّي دموع العينِ ولا تتعذري فما عدتُ مسبياً بتلك الأدمعا كنت اتمنى رحيلك .... وانت الذي احببته وليس قناعا مزيفا ممزقا رائع ما قرات هنا لك كل تقديري
كلام رائع مشكور
ايشي رائع مشكوووووووووووور
↑ Grab this Headline Animator
... جميع الحقوق محفوظه لمنتديات الوحدات نت © ...
.. ][ جميع المواضيع و الردود تعبر عن راي صاحبها ولا تعبر عن راي اداره منتديات الوحدات نت بــتــاتــاً ][ ..