بدايه لكتابه التاريخ اول محاضره تحكي تاريخ الاعلام الرياضي
بدايه لكتابه التاريخ اول محاضره تحكي تاريخ الاعلام الرياضي - بدايه لكتابه التاريخ اول محاضره تحكي تاريخ الاعلام الرياضي - بدايه لكتابه التاريخ اول محاضره تحكي تاريخ الاعلام الرياضي - بدايه لكتابه التاريخ اول محاضره تحكي تاريخ الاعلام الرياضي - بدايه لكتابه التاريخ اول محاضره تحكي تاريخ الاعلام الرياضي
ألقى السيد مفيد حسونة مدير الإعلام والتوثيق بإتحاد كرة القدم محاضرة حول تاريخ الإعلام الرياضي في الأردن وذلك في الجزء الثاني من ورشة عمل المنسقين الإعلامين الدولية والتي نظمها الإتحاد الأردني بالتعاون مع الإتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا-"وبدات اعمالها السبت 11 تشرين اول 2014.وتعتبر محاضرة حسونة هي الاولى التي تتحدث عن تاريخ الصحافة الأردنية عامة والإعلام الرياضي على وجه الخصوص حيث اعتمد حسونة على تاريخه الطويل في الإعلام الرياضي الأردني والذي بدأ منذ عام 1977 ومعايشته لكافة الاجيال التي انتسبت لأسرة الإعلام الرياضي الأردني غلى جانب ما تم توثيقه عن مسيرة الصحافة الأردنية.ونظراً لأهمية المحاضرة التي تعتبر تاريخية فإن الموقع الرسمي لاتحاد كرة القدم ينشر النص الكامل للمحاضرة بهدف التوثيق :الإعلام الرياضي الاردني ... بداية لكتابة التاريخبقلم مفيد حسونة – مدير الإعلام والتوثيق – الإتحاد الأردني لكرة القدمالإعلام الرياضي عاش الرياضة الأردنية منذ عهد الإمارة ونضج مع عهد الإستقلال وتوسعت مداركه في كل العقود وتشعبت قنواته بكل تنوعات الإعلام .. المكتوب والمرئي والمسموع وواكب عصر التطور والتكنولوجيا من خلال الإعلام الالكتروني والفضائيات .ومع ولادة فجر الصحافة الاردنية مع صدور أول صحفية في الاردن عام 1921 وهي صحيفة " الحق يعلو " التي صدرت من مدينة معان وليس من العاصمة عمان بإشراف المغفور له الأمير عبد الله بن الحسين فإن الغعلام الرياضي كتب شهادة ولادتهكطفل في البداية عبر أخبار مقتضبة كانت ترتبط بمناسبات وطنية أو اجتماعية تتناثر اخبارها فوق صفحات الصحف من اليوميات والاسبوعيات والنشرات الدورية التي كانت تصدر تباعا دون ان يكون للصفحات الرياضية حيزاً ثابتاً. وتوالى إصدار الصحف في الأردن وغالبا ما كانت أسبوعية أو دورية ونذكر منها صحيفة الشرق العربي عام 1923 والعرب التي صدرت عام 1927 وفي العام ذاته صدرت صحيفة الأردن حيث بدأت أسبوعية قبل أن تتحول إلى يومية عام 1949 ، والجزيرة والوفاء و النسر والحرية والميثاق والجهاد و الدفاع و الوفاء والمنار والحوادث وعمان المساء واللواء والدستور ولكن دون ان تحتل الاخبار الرياضية مساحة ثابتة باية صحيفة .ومع العلاقة التاريخية التي ارتبط فيها الاهل في شرق وغربي النهر حتى عام 1967 فقد صدرت العديد من الصحف من القدس ويافا نذكر منها صحف فلسيطن والنفاش والدفاع عام 1933 والجهاد عام 1953 ولعبت هذه الصحف في دعم نشر الاخبار الرياضية وعلى الغالب نشاط كرة القدم فكانت تغطي بمساحة عمود واحدالاخبار الرياضية وكانت صحيفة الدفاع الأكثر اهتماماً بنشر الاخبار الرياضية بفضل نشاط محررها الرياضي جميل الطاهر مثلما ظهرت مساحات جيدة تغطي مساحة صفحة كاملة بصحيفة الجهاد التي ظهرت بالنصف الثاني من خمسينيات القرن الماضي قبل ان تختفي الصحيفة .وتأخر أيضا تخصيص مساحات ثابته للأخبار الرياضية عبر الصحف اليومية التي كانت تصدر واستمر غالبيته بالصدور حتى يومنا هذا مثل صحف أخبار الأسبوع والصحفي والصباح و الدستور التي تأسست عام 1967 و الرآي التي تأسست عام 1971 والأخبار عام 1975 والشعب التي اصبحت فيما بعد تحمل اسم صوت الشعب والأسواق والعرب اليوم والغد ومن ثم السبيل والأنباط والديار وغيرها .وفي الحقيقة فإن القائمين على الصحف ورغم كثافتها وعلى مر العقود من الزمن لم يستجيبوا كثيراً لأهمية نشر الاخبار الرياضية رغم النشاط الكبير وخاصة نشاط كرة القدم واطلاق بطولة الدوري عام 1944.ولكن من سبقنا وكتب تاريخ الصحافة الرياضية في الأردن أظهروا اصرارهم على ترسيخ مفهوم وأهمية الإعلام الرياضي من خلال مقالات وأخبار وتغطية نشاطات رئيسية استشعر معها اصحاب الصحف والقائمين عليها بحجم الاقبال والإهتمام التي بدأ يظهره قراء صحفهم وهنا دعوني استذكر بكل فخر وعرفان وتقدير من وضع مدماك الاعلام الرياضي في الاردن ونذكر منهم : جميل الطاهر وسمير مهيار وغازي شيحا ونظمي السعيد ومحمد جميل عبد القادر و سليم حمدان وجريس عويس د. بسام هارون ورجائي فيضي ومحمد سعد الشنطي و وغيرهم من لم تسمح لنا الذاكرة ذكرهم .لكن الإنطلاقة الكبيرة للإعلام الرياضي بدأت مع بداية عقد السبيعنات من القرن الماضي حيث توسع حجم المساحات في الصحف اليومية ومنها صحف الأخبار التي كانت تصدر ثلاث ملاحق رياضية في الأسبوع وصحيفة الشعب والتي قادها فريقين من الزملاء كل فريق كان يتولى اصدار صفحة رياضية يومية وساهم هذا الجيل من الزملاء الاعلامين بترسيخ أهمية الاعلام الرياضي خاصة مع توسع حجم تغطية النشاطات ليشمل الأخبار المحلية والعربية والعالمية فأضحت الصحف توسع من حجم عدد الزملاء في الدوائر الرياضية والمراسلين في محافظات المملكة الرئيسية وهو ما أحدث نقلة نوعية وأضحى التنافس المهني الشريف بين زملاء المهنة من أجل تقديم الأفضل والأجمل والاكثر ثقافة للجمهور الرياضي وتغيرت مفاهيم القائمين على الصحف مع النقلة النوعية بنسبة عدد قراء الذين كانو يتصفحون الصفحات الرياضية والتي أضحت من أهم الصفحات في كل الصحف اليومية والأسبوعية والدورية حتى اضحت تساهم بدرجة عالية بنسبة توزيع الصحف وارتفاع حجم ايراداتها المالية .وساهمت سنوات الطفرة للإعلام الرياضي الأردني بانتشار العديد من أنواع الألعاب الرياضية وهو ما زاد من حجم الاقبال الجماهيري على كل الالعاب وخاصة كرة القدم.وظهرت اسماء من الزملاء في سنوات الطفرة للغعلام الرياضي الاردني وكان غالبيتهم يختص بتغطية نشاط كرة القدم ونذكر منهم ووفقا لذاكرتي الشخصية وأنا الذي تشرفت بالإنتساب لأسرة الإعلام الرياضي منذ عام 1977 ولا أزل حتى يومنا هذا بفضل من الله ومع غياب التوثيق الرسمي فإني أتشرف باستعرض أبرز تلك الأسماء وليس كلهم في تلك الحقبة الزمنية وهم الزملاء : عبد المنعم أبو طوق ومصطفى صالح وضرغام الكيلاني ووقاص التل وسمير جنكات ومفيد حسونة وصالح حسن كنعان عزت ومحمد قدري حسن وخضر فشحو ومحمد غنام ورشاد طهبوب وصالح العبدلات وخلف البرماوي وفي حقبة سنوات الثمانينات برز كل من الزملاء : عثمان القريني وعمر البشتاوي وخليل الحليق وخالد حرب وغازي القصاص وغسان نزال وشبلي الشطرات وخالد الغول وعوني فريج ومنعم فاخوري ومحمد المعيدي وعاطف عساف وغيرهم.ومع بداية التسعينيات من القرن الماضي وبداية الألفية الثانية بزغ فجر جديد من الإعلام الرياضي والذي فجره جيل اليوم من الزملاء حيث سماء الفضاء الواسع فركب الإعلام الرياضي الأردني موج التطور الكبير الذي أصاب الصحافة بكل أشكالها وحتى ما استحدث منه وهو الإعلام الغلكتروني والذي أخذ يتطور يوما بعد يوم فتم توسيع حجم الصفحات الرياضية ليصل تدريجيا إلى ثماني صفحات واشهرت العديد من الصحف الأسبوعية نذكر منها عالم الرياضية والرياضي والدستور الرياضي والملاعب وجوول التي تعتبر اول صحيفة يومية رياضية في الأردن وغيرها وتعددت البرامج الرياضية في التلفزيون الأردني مع توسع حجم العاملين فيه .وكلما تطورعالم الصحافة كلما تضاعف عدد الزملاء وعدد الصحف قبل أن تنطلق المواقع الالكترونية والتي أضحى عددها بالمئات الآن مثلما توسع حجم الفضائيات التلفزيونية والإذاعية المحلية وتعددت برامجها والعاملين فيها وأضحى لدنيا عدد من المحللين والنقاد والمحاضرين في الاعلام كل ذلك بفضل سلاح العلم والعمل الذي تسلح به جيل التسعينيات ومن بزغ فجره مع الألفية الثانية ولا يتسع المجال لذكر قائمة الزملاء من الجيل السابق والحالي وهم بالعشرات أتشرف بالوقوف أمام غالبيتهم الآن ولكن نذكر بالتقدير من تبوأ منهم موقع القيادة في صحفنا الرئيسية ومنهم الزميلين تيسير العمري مدير الدائرة الرياضية في صحفية الغد والزميل أمجد المجالي مدير الدائرة الرياضية في صحيفة الراي .إلى جانب ذلك فإن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون خصصت قناة رياضية خاصة للرياضة بعدما حصل على الحقوق الحصرية لبطولات الإتحاد الأردني لكرة القدم لثلاث سنوات متتالية نظير مبلغ مليون ونصل المليون في كل عام الى جانب تخصيص إذاعة خاصة للرياضية اطلق عليها اسم الهدف.ولاننا نتحدث عن التاريخ، فإن التاريخ يكتب أننا في الإتحاد الأردني لكرة القدم أول من رسخ مفهوم العلاقة التشاركية مع الإعلام بفضل رؤية صاحب السمو الملكي الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي عن قارة آسيا وقائد انجازات الكرة الأردنية حينما دعم فكرة تأسيس أول مركز اعلامي باتحاد كرة القدم تلك الفكرة التي راودتني سنوات طويلة قبل أن أتشرف بالإنتساب لأسرة الإتحاد مديرا لدائرة الإعلام والتوثيق وحظيت الفكرة بدعم من سمو الأمير علي ومجلس الهيئة التنفيذية والأمانة العامة للإتحاد لتصبح على أرض الواقع فتم افتتاح المركز الإعلامي برعاية سمو الأمير علي بن الحسين ودشن ببث حلقة تلفزيونية من داخل المركز الإعلامي وشارك فيها سمو الأمير علي وعدد من نشامى المنتخب الوطني .والمركز الإعلامي باتحاد كرة القدم والذي تشرف عليه دائرة الإعلام والتوثيق باتحاد كرة القدم يتولى أيضا الإشراف على الموقع الرسمي للاتحاد ويصدر النشرات الصحفية والبطاقات الخاصة بممثلي وسائل الإعلام لتغطية البطولات المحلية والمباريات الدولية والقارية وتنظيم المؤتمرات الصحفية وتسهيل مهمة الزملاء الاعلامين في البطولات المحلية والمباريات القارية والدولية.وفي الختام فإنني استهدفت من خلال هذه المحاضرة وأمام جمعكم الطيب هذا أن أبادر لوضع الخطوة الأولى لتوثيق الإعلام الرياضي الأردني وأجزم أن في الاجتهاد ومع غياب التوثيق فيمكن للمجتهد أن يصيب ويمكن أن يخطأ ولكنني آمل من الله سبحانه وتعالى أن أكون أصبت ولو بنسبة محدودة لكن علينا أن نبدأ بتدوين تاريخ الإعلام الرياضي في الأردني وحسبي أنني بادرت إلى ذلك واعتذر لكل من حجبت الذاكرة عني اسمه أو تاريخه
مين اللي عنده الصحه والعافيه يقراء كل هالاسطر ؟؟ والله كثير اصلا مين مهتم بتاريخ الرياضه ؟؟؟ اذا طلاب الرياضه بالجامعه الاردنيه بيرسبوا بهالمادة
على كل حال الف تحيه وتقدير للجنه الاعلاميه .
مع احترامي الشديد للسيد حسونة إلا أني أجد هذه المادة فقيرة ولا ترقى لاسم محاضرة، لا تكاد تسمن أو تغني من جوع... فليس فيها أي جهد بحثي أو توثيقي، بل مجرد سرد سطحي لتاريخ الصحافة الأردنية، أقرب إلى الثرثرة ... من يقرأ هذه "المحاضرة" ويتابع نشاط موقع الاتحاد على الانترنت يفهم لماذا الموقع فقير وجامد ومتخلف ...