لوحداتيي ( المبدأ ) ، من ... يجرؤ ؟؟؟ من يحول الاجود الى ... اسوأ ، من يذوب بالتلكؤ ؟؟؟
لوحداتيي ( المبدأ ) ، من ... يجرؤ ؟؟؟ من يحول الاجود الى ... اسوأ ، من يذوب بالتلكؤ ؟؟؟ - لوحداتيي ( المبدأ ) ، من ... يجرؤ ؟؟؟ من يحول الاجود الى ... اسوأ ، من يذوب بالتلكؤ ؟؟؟ - لوحداتيي ( المبدأ ) ، من ... يجرؤ ؟؟؟ من يحول الاجود الى ... اسوأ ، من يذوب بالتلكؤ ؟؟؟ - لوحداتيي ( المبدأ ) ، من ... يجرؤ ؟؟؟ من يحول الاجود الى ... اسوأ ، من يذوب بالتلكؤ ؟؟؟ - لوحداتيي ( المبدأ ) ، من ... يجرؤ ؟؟؟ من يحول الاجود الى ... اسوأ ، من يذوب بالتلكؤ ؟؟؟
هاجمناه عالحلوة و ... المرة ، حتى اعتقد الغريب انه ... الضره ، شاكسه المحبين قبل الناس الي بره ، اشبعوه و اشبعونا سوادا و كأنه ... مرتزقه ، تنبأ له المحللون ان لايبقى ، صار اعز الحديث للعاطلين في التعليلة و السهرة ، وضعوا له المشانق و هو متصدر و منتصر و قالوا ... الفريق مش نافع بالمرة ، لعب بالكبار فقالوا مش من راسو ... هذا من فوق و هو ... مكره ، لعب بالشباب فقالوا ... بلعب من دون خبره ، عمل ( مكس ) و لعب بالكبار و الامحترفين و الشباب فقالوا ... ما عنده فكره ، دافع و حصن و اغلق مداخلنا فقالوا ... بخاف ، بيدافع ، و الهجوم صار ... ندره ، مع انه اكثر من سجل و اقل من استقبل و لكن هي عوجا برأيهم و لو حقق المطلوب و جلب المسره ، و لم يسلم مساعديه و قالوا لا راي لهم و لا مشوره ، فاحتار و احترنا معه بكم من اين نمسك العصا حتى تستكينوا و يهدأ لكم امرا ؟؟؟
اما هو ، فصلاة النبي عليه لم يلقي لكم عبره ، عارف دربه و مدرك هدفه بالامس و اليوم و بكره ، و هو ميقن ان الغايات بالنهايات و ليس الموضوع طفره ، فكان دوما عند الامل و عند الفزعه ، ناظر لابعد ما نسمع او نرى ، و هو العالم بتفاصيل الحدث و هو الادرى ، واثق ... عامل ... مخلص ... و هو الاولى ، فمن الاقدر ان لم يكن ابننا عبد الله ؟؟؟
فدعوه لعمله و ... همه فهو لا يخلى ، و كونوا عونا له لا عليه عله بكم يرقى ، فلنعيد التاريخ و نسلى ، من حقق السبق قبله او حتى اعطى مثلا ، فريق شاب مبدع و لا ... احلى ، بطولات و فوز و صدارة و اطلب تعطى ، و ان اردت ان تطاع فاطلب المستطاع و المبتغى و لا تدخلنا في حومات الوغى ، و كونوا مع و لا تكونوا العلى ، و قولوا خيرا او فلا ، و كونوا الثقة لنا و كونوا بحق العزوة ، و انصر اخاك دائما ظالما او مظلوما و هذا ليس مني بل من حبيبنا و قدوتنا ......... المصطفى ، و احذوا حذو العاملين الايجابيين و لا تجبرونا خلفكم نكسر ............. اكبر جره !!!!!