لاعبي الوحدات يجب ان تحتفلو معنا يوم التتويج - لاعبي الوحدات يجب ان تحتفلو معنا يوم التتويج - لاعبي الوحدات يجب ان تحتفلو معنا يوم التتويج - لاعبي الوحدات يجب ان تحتفلو معنا يوم التتويج - لاعبي الوحدات يجب ان تحتفلو معنا يوم التتويج
هي ظاهرة وما اجملها من ظاهرة تحدث عند تتويج الوحدات ببطولة او عند فوز الوحدات في مباراة مهمة وهي ظاهرة الاحتفال في مخيم العز مخيم الفخر مخيمنا جميعا مخيم الوحدات هي ظاهرة تكاد ان تختفي فهي عام عن عام تقل ففي اواخر السبعينيات لم يكن متسع لان يتحرك الجمهور من الوحدات عامة وليس من امام النادي فقط كانت الافراح تبقى حتى الصباح من الجماهير واللاعبين وفي الثمانينات اشتدت هذه الاحتفالات وزادت الجماهير المتعطشة للبطولات ام في التسعينيات والافية الجديدة خاصة فبدأت تقل بشكل كبير الاحتفالات وخاصة من قبل اللاعبين فلم نعد نراهم مثل الماضي الا ما ندر حتى اننا في الاونة الاخيرة لم نعد نرى اي لاعب يحتفل بفوز الوحدات ببطولة او شيء انما بعض الجماهير العاشقة حتى الثمالة للاخضر
*اتمنى ان ارى جميع اللاعبين بالاحتفالات مع اللاعبين يوم التتويج لنرفع من معنوية جماهيرنا لكي تتدفق بزيادة الى المللعب وتحس ان لها شيء مؤثر بمعنويات اللاعبين
*سؤال هل الجماهير ملت من البطولات فاصبحت تريد بطولات اقل لكي تحتفل بشكل كبير
الدوري انتهى منذ فترة لذا خفت الفرحة والفوز بالبطولات اصبح عادي ولم نعد نبحث عن بطولة واحدة اذ لا تكتمل فرحتنا الا بالاربع بطولات ... لذا اعتقد اننا لو ضمينا البطولة الرابعه رح تكون احتفالاتنا بالمخيم امام النادي اكبر من ختام الدوري مع الوصيف الدائم الله يحفظله هالمركز
زمان كنا نحتفل في كل مباراة
هسا في كل تتويج
بعدين الله بعلم
كان اللاعبين يتواجدون في كل شيء يخص النادي بالاحتفالات يا ريت ترجع هديك الايام
مذكر مره يا غالي روحنا بزفه من مدينة الحسين حتى الوحدات و كانت مباراة عادية مع الرمثا و أيامها فوزنا 4-0
الله يرحم هذيك الأيام اللي الواحد كان باله هادي و الرزق متوفر للجميع و كل الناس كانت تحب بعض
مذكر مره يا غالي روحنا بزفه من مدينة الحسين حتى الوحدات و كانت مباراة عادية مع الرمثا و أيامها فوزنا 4-0
الله يرحم هذيك الأيام اللي الواحد كان باله هادي و الرزق متوفر للجميع و كل الناس كانت تحب بعض
يااااه .. ما أجمل تلك الأفراح العفوية التي كنا نعيشها في تلك الحقبة .. كانت مسيرات الفرح تملأ الشوارع مصحوبة بالأهازيج تمتد من مدينة الحسين للشباب و حتى قلب المخيم ...
أمجاد خالدة تتوارثها الأجيال في عشق مارد هذا الزمان ...