من أكثر نسخ اليورو متعة هذه النسخة الاخيرة
هناك تقارب بالمستوى أو ممكن نعتبر أن هناك فرق كبيرة تراجعت بعض الشيئ مثل فرنسا و المانيا و هولندا
و فرق أثبتت أن الخطط الدفاعية مناسبة لهذه البطولة مثل سويسرا و الدنمارك
و فرق أثبتت أن كثرة النجوم لا تعني انك الافضل مثل فرنسا و بلجيكا و المانيا
بوجهة نظري ايطاليا كانت الاكثر نجاحا في إيجاد التشكيلة الناجحة
من أكثر نسخ اليورو متعة هذه النسخة الاخيرة
هناك تقارب بالمستوى أو ممكن نعتبر أن هناك فرق كبيرة تراجعت بعض الشيئ مثل فرنسا و المانيا و هولندا
و فرق أثبتت أن الخطط الدفاعية مناسبة لهذه البطولة مثل سويسرا و الدنمارك
و فرق أثبتت أن كثرة النجوم لا تعني انك الافضل مثل فرنسا و بلجيكا و المانيا
بوجهة نظري ايطاليا كانت الاكثر نجاحا في إيجاد التشكيلة الناجحة
اضيف على كلامك واللي حكوه بالبرنامج واللي لازلنا بنحكي فيه هون بالمنتدى مرارا ومرارا، انه الزج بالجيل الجديد المعد اعداد ممتاز بيعمل الفارق.
ما اقصده انه كنت كثيرا ما اقول الاعتماد على الجيل الجديد والبراعم وتدريسهم علم الكره وهم صغار حتى يصل الواحد 18 سنه معلم في كره القدم ومتشرب المفاهيم. وفاهم شغله صح وبيعرف كيف يتحرك وين يتحرك ويجيد دوره بشكل ممتاز، وبيكون معد اعداد قوي، وبشكل عام اللاعب بيكون عارف كل اساسيات كره القدم وعارف دوره.
الان لما تجيب فكر تدريبي جديد وتطبقه على هذه النوعيه من اللعيبه وهذا العمل المؤسسي الممنهج، .المحصله هي فوز ايطاليا باللقب.
تراجع فرنسا والمانيا عادي جدا ربما السبب المدرب او ثغرات وقعوا فيها وخسروا، لكن مستوياتهم تبقى بعيده عنا فراسخ ضوئيه.
اذا في درس حكوه الكباتن علينا كانديه ومنتخبات انه نتعلم من جديد اوروبا ونبدأ نشتغل عليه انديه ومنتخبات.
اضيف على كلامك واللي حكوه بالبرنامج واللي لازلنا بنحكي فيه هون بالمنتدى مرارا ومرارا، انه الزج بالجيل الجديد المعد اعداد ممتاز بيعمل الفارق.
ما اقصده انه كنت كثيرا ما اقول الاعتماد على الجيل الجديد والبراعم وتدريسهم علم الكره وهم صغار حتى يصل الواحد 18 سنه معلم في كره القدم ومتشرب المفاهيم. وفاهم شغله صح وبيعرف كيف يتحرك وين يتحرك ويجيد دوره بشكل ممتاز، وبيكون معد اعداد قوي، وبشكل عام اللاعب بيكون عارف كل اساسيات كره القدم وعارف دوره.
الان لما تجيب فكر تدريبي جديد وتطبقه على هذه النوعيه من اللعيبه وهذا العمل المؤسسي الممنهج، .المحصله هي فوز ايطاليا باللقب.
تراجع فرنسا والمانيا عادي جدا ربما السبب المدرب او ثغرات وقعوا فيها وخسروا، لكن مستوياتهم تبقى بعيده عنا فراسخ ضوئيه.
اذا في درس حكوه الكباتن علينا كانديه ومنتخبات انه نتعلم من جديد اوروبا ونبدأ نشتغل عليه انديه ومنتخبات.
وقتها راح تشوف فوارق كبيره في كره القدم.
نعم هيى دروس مستفادة من البطولة
حان وقت التغيير و الاهتمام بالفئات و صقلها و الصرف عليها