من هُنا وهُناك ،، وأخيراً حمد "يُنْصف رأفت علي " والوحدات وسحاب حكاية عُمرها أعوام !
من هُنا وهُناك ،، وأخيراً حمد "يُنْصف رأفت علي " والوحدات وسحاب حكاية عُمرها أعوام ! - من هُنا وهُناك ،، وأخيراً حمد "يُنْصف رأفت علي " والوحدات وسحاب حكاية عُمرها أعوام ! - من هُنا وهُناك ،، وأخيراً حمد "يُنْصف رأفت علي " والوحدات وسحاب حكاية عُمرها أعوام ! - من هُنا وهُناك ،، وأخيراً حمد "يُنْصف رأفت علي " والوحدات وسحاب حكاية عُمرها أعوام ! - من هُنا وهُناك ،، وأخيراً حمد "يُنْصف رأفت علي " والوحدات وسحاب حكاية عُمرها أعوام !
من هُنا وهُناك ،، وأخيراً حمد "يُنْصف رأفت علي " والوحدات وسحاب حكاية عُمرها أعوام !
وأخْيــــــــــــراً ياحَمد ،،، عدنان حمد يُنْصف رأفت علي ،،،، العاشق" لطريق النحل " !
وكأنه عاد من بعيد " لاعباً وشاباً ونجماً" يَعرف الطريق جيداً وهو طريق أشْبه بطريق النحل ،،
وعاشقاً لجماهير "أنْصفته" في مهرجان إعْتزاله ، ,وأحب أن يُطْرب الجماهير من جديد بتمريرات هي من صناعة "المايسترو"حصراً ، كنوع من رد الجميل لجماهير بادلته الحب ، رغما بُلوغه سن 41 ، لازال في نظر مُحْبيه
"شاباً " إبْتعد عن اللعب قصريا بحكم العُمر ولكنه بالأداء لازال "يافعاً "
ظهر مُجدداً لجماهير الوحدات في "إعْتزال الصقر " وبدى رغما الشيب
عاشقاً للعب والظهور مُجدداً بمنظر "الكابتن والفنان " وبتمريرات مُتقنة رغما إبْتعاده عن الملاعب لفترة بحكم الاعتزال فحاز على إعْجاب وآهات الجماهير التي لازالت على الوفاء دوماً لنجومها وطالبته بالعودة للملاعب ! بعدما شاهدته مجدداً يعزف "التانجو"، لايعرف سوى التمرير المُتقن وكأنه يلدغ "كالنحلة " كان مشواره سابقاً مليء بالإنجازات والبُطولات والخير فهو طريقاً أشبه بطريق النحل مليء بالزهور والإقحوان ليخرج "عسلاً " كما هو" رأفت علي" لمحبيه وجماهيره ،،
فهو في حجم بعض الورد إلا انه له شوكة ردت إلى الشرق الصبا *
في مهرجان إعْتزال "الصقر" إسْتأذن من المدير الفني عدنان حمد الإسْتمرار باللعب حتى مع بداية الشوط الثاني رغما مغادرة جميع اللاعبين " الضيوف " وبقي رأفت علي وحيداً بالملعب من اللاعبين المُعْتزلين رغما تواجد لاعبين في الملعب هم من عمر أبنائه إلا أنه يفوقهم فناً ولُعباً ومهاراة ،، وهي المرة الوحيدة التي أنْصف فيها حمد الفنان ! الذي طالما طالبت جماهير الوحدات بضمه للمُنتخب ،
محبي رأفت وكأنهم يرددون " رائعة فيروز طريق النحل "
اذا رح تهجرني حبيبي
ورح تنساني يا حبيبي
ضل تذكرني وتذكر طريق النحل
يَسْتعد الوحدات وسحاب من جديد لكتابة تاريخ جديد في تاريخ لقاءات الفريقين ، فالعلاقة التي تربط الوحدات بسحاب علاقة تاريخية بحكم القُرب المكاني وبحكم تنقل اللاعبين بين الفريقين وقيادة عثمان القريني إبن الوحدات ودوره بنقل الفريق للدرجة الأولى " الممتاز حالياً " كانت الذكريات حاضرة وبقوة للقاء لايُنسى على ملعب الزرقاء " جناعة الترابي لقمة مابين الوحدات وسحاب وإنتهت بالتعادل الإيجابي 2-2 وربما مُسجل هدفي الوحدات حسبما أذكر هشام عبدالمنعم ، كان سحاب نِداً قوياً للوحدات في بداية التسعينيات وكثير من المباريات شهدت فوزاً أو تعادل لسحاب ، كان من نجوم سحاب بتلك الفترة محمد الأشْهب ،أحمد عبدالقادر ، أنس صبره ، علي ناجي ، علي علوش ، كامل جعاره ، بينما مثل الوحدات من سحاب عامر ابو حويطي الذي تدرج بالفئات العمرية وكان هدّافا للفئات ،
وكذلك محمد المحارمة وللأخير قصة كبيرة في إنتقاله من سحاب للوحدات عندما أراد بكر العدوان ممثل الفيصلي ضمه ، ولكن اللاعب وشقيقه المحامي زهير المحارمة أصرا على تواجده بالوحدات ، وكنت ممن تشرف بالتواجد في عشاء في بيت اللاعب بسحاب رفقة بعض أعضاء الإدارة إحْتفاءً بقدوم اللاعب للوحدات ،، وكان للحادث المؤسف الذي وقع لشقيق اللاعب في طريقه للعودة من سوريا وهو يتابع مباريات الوحدات خارجياً لدلالة عل عشق هذه العائلة للوحدات ،، والفريق السحابي الان يمثله من لاعبي الوحدات السابقين ، محمد المحارمة ، عامر ابو حويطي ، مهند العزة ، احمد عبدالحليم ، ابو جادو
مؤخراً قام اللاعب الخلوق محمد المحارمة بتأمين الضيافة للفريق الوحداتي الشاب الذي لعب على ملعب سحاب ،،
ولاننسى موقفاً للكابتن محمد المحارمة ، عندما رُزق بطفلة أطلق عليها أسم "بُشْرى" وكانت البُشرى بمناسبة فوز الوحدات بلقب الدوري عام 2009 ،، وكذلك مساهمته بالإحتفالات بإحدى البطولات التي تحصل عليها الوحدات من خلال الالعاب النارية التي أحضرها شخصياً بالرغم من بعض الظروف السيئة التي كانت تحيط بالكابتن وقتها
أيضا لابد من الإشادة بردود افعال روابط مشجعي سحاب في حادثة مباراة الرمثا ووقوفهم بجانب الوحدات *
ع السَـــــــــــــــــــــريع " كروياً " ،،،
# مع بدء مُنافسات الدوري المحلي
فاللقب سيكون للفريق الأجهز فنياً وأيْضاً عوامل الإسْتقرار الفني والمُحافظة على المدير الفني لنهاية الموسم ، وكذلك الإلتزام بدفع مُسْتحقات اللاعبين ، وعلى ضوء هذه المُعطيات فأعْتقد أن اللقب مَحصوراً بين فرق الوحدات ، الأهلي ، شباب الأردن ، وستكون أندية الرمثا والفيصلي أولى الفرق في تغير المُدربين ناهيك عن مشكلة الفيصلي بدفع الرواتب والمُستحقات للاعبين ،،
ويقال أن برانكو " بحمي " في حال تعثر جسام اليوم بقيادة الفيصلي أمام الرمثا
" جُمهورنا " فُـكــــــــاهي ،، !!
# مُشجع صيني " وحداتي " يُقال أنه "تقليد" ومع بدء منافسات الإياب سيكون لامحال من مُشجعي الغريم كون " الصيني تقليد لايدوم ! على حد تعبير المشجع الوحداتي ،،
* تراجع اللجنة التأديبية !
لماذا تراجعت اللجنة التأديبية عن قرار حِرمان رئيس النادي طارق خوري وبهذه السرعة ، يُقال أن طارق خوري من المُتبرعين والداعمين لمسيرة المنتخب الوطني!
فربما عرف أعضاء اللجنة أنهم لم ولن يُقدموا لمسيرة الكرة الأردنية غير القرارات الظالمة *
المدير الفني للوحدات حمد " أحسن " بإجراء مباراة مع منتخب الشباب وذلك للاعبين الذين لم يشاركوا في مباراة الدوري وهذا مؤشر جيد لعمل المدير الفني لإبقاء لاعبي الإحتياط بالفورمة ونتمنى أن يستمر هذا التقليد إسبوعياً ، لإبقاء الإحتياط بالفورمة والتعرف على قدرات اللاعبين .
# جمال محمود " ياجمالو "
نموذج من أرقى خريجي نادي الوحدات لُعباً وأخْلاقاً وفناً، يُعتبر حالياً من أنجح المدربين على الساحة المحلية ، قادتني الصدفة من جديد لمتابعة تسجيل لمباراة الوحدات وسحاب بموسم 1994 ، الذي قدم فيه جمال أجمل المواسم ،،
جمال يظهر بالصورة " شبلاً وحداتياً " فهل يعود يوما مُدرباً للوحدات ويُوفي بوعده باللقب الأسيوي !
# حسن عبدالفتاح ،
كان نجماً لقمة الوحدات والبقعة بقيادته ألعاب الفريق حيث قام بصناعة هدفين ، الحسون قائد الفريق الوحداتي رفقة الكابتن عامر ذيب من تبقى من صُناع المُتعة الوحداتية على مدار عشرات السنين ، وبإعتزالهما تكون حقبة وحداتية إنتهت بجيل قلما يتكرر أخلاقياً ومهارياً ،،
سمير رجا " المُنقذ "
للمرة الثانية على التوالي ، "سمير رجا " يكون المُنقذ ويُسجل للحُسين اربد ،،وأخبار عن ضمه للمنتخب الوطني ، بالامس سجل هدف الفوز بالدقيقة ال 90 ،،
وللمرة المليون من ساهم بطمس هذه الموهبة بالوحدات !