أخرس الله صوتك أيها القذر - أخرس الله صوتك أيها القذر - أخرس الله صوتك أيها القذر - أخرس الله صوتك أيها القذر - أخرس الله صوتك أيها القذر
معالم الحياة تتغير ,,, و ارادة الشعوب تتغير ,,,, و خارطة التاريخ تتغير ,,,, كل شيء بالكون متغير ,,, حتى الفصول الآربعة تغيرت بمواقيتها ,,,,
الا هذا الصوت القذر ,,,, من على مدرجات القذارة ,,,, لم يتغير !!!!
فذلك السفيه يريد " اسقاط الوحدات " ,,, و لا يعلم بأن الآخلاق ,,, لا تسقط ,,, لآنه و كما قال أمير الشعراء
و انما الآمم الآخلاق ما بقيت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
و في قصيدة أخرى يقول :
وإذا أصيب القوم في أخلاقهم,,,,,,,,,,,,,,,,,, فأقم عليهم مأتما وعويلا
و الجاحظ يقول :
لا مروءة لكذوب و لا ورع لسيء الخلق ,,,,
الوحدات
ايها القذر ,,, صوت الحق الهادر ,,,, و أمل الغد للمتعطشين اليه سبيلا ,,,خطوة الواثقين من نصرهم ,,,, و باب لا يرد بوجه محبيه ,,,,
الوحدات بناه ماردا قديما ,,, و تسلمه من بعده ماردا ذو بأس و عزيمة ,,, حتى تجمع على حبه ,,, كل الساهرين العاشقين ,,, تتوشح الخضرة ألوان قمصانهم ,,,, و تتفتح الحمرة على شفاههم و وجناتهم ,,, ليختلط الآحمر و الآخضر ,,,, ليعلنا قصة عشق حملها الملايين بقلوبهم ,,, فعاشوا على ترانيم الوحدات ,,, و خلّدوا قصصهم ,,, بين قصص العاشقين ,,,
من أنت أيها " القزم " لتسقط منبرا اجتماعيا ثقافيا رياضيا ,,, يخدم الوطن ,,,,
من أنت أيها " الصعلوك " لتسقط هرما ,,,, عرّف الدنيا بأسرها ,,,, بأن بالآردن " رياضة و أخلاق "
من أنت أيها " الظالم لنفسك " لتسقط رمزية يدافع عنها الملايين ,,,
فكيف تسوّل لك نفسك بأنك و من هم على شاكلتك ,, قادرين على ذلك ,,,,,
لن يحرّك هتافك حتى " شعرات " رؤوس أطفالنا ,,,, التي تنبت بحب الوحدات ,,,, كما هي قلوبهم ,,,
و حذاري أيها القزم ,,, من هدوء براكين جماهيرنا ,,,, فان " نفخت " بوجهك ستتطاير أنت و من معك ,,,,
الوحدات باق كما البقاء في الحياة ,,,, و السقوط لمن هم بلا أخلاق ,,,,
قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
هؤلاء اناس مازلوا في التخلف ينعمون ولن يزدادوا الا تخلفا وكما تفضلت كل شيء يتغير الا هم فلن يتغيروا الا الى الاسوء ولكننا سنبقى شوكة في حلقومهم لاننا الافضل وسنبقى الافضل
هاذ اذا دل على اشي دل على اخلاقهم
لا اعتقد انه سياتي يوم ويقوم جمهور الوحدات بالتصرف كهذا التصرف
حسبي الله ونعم الوكيل
والله ما بقلقهم الا اذا جبنا الدوري هاي السنه احكو امين