- اللاعب احمد سمير و محمد الدميري يخضعان لبرنامج علاجي طويل المدة لضمان شفاؤهم وعودتهم بافضل حالة فنية وبدنية أحمد سمير يحتاج لفترة طويلة من العلاج حتى لا تتطور اصابته لقطع في وتر العرقوب في حال عودته قبل الشفاء التام اما محمد الدميري فيحتاج لبرنامج مكثف و طويل المدة لتفادي عدم حدوث سلسلة الاصابات المتكررة نظرا لعمر اللاعب و عدم معالجته بالشكل الصحيح في المرات السابقة وهذا يحدث مع كل لاعبي العالم وخير مثال ما يحدث مع سيرجيو راموس في باريس سان جرمان
- كاسترو كان تحت مجهر الجمهور والمراقبين رغبة بالتعرف على مستواه الفني ومن المبكر ان يتم الحكم عليه لان الفريق غير مكتمل واللاعب لم يتدرب سوى تدربين مع الفريق كما ان اللاعب غير معتاد على ارضية الملعب الصناعية لكن من بعد مشاهدتي للاعب احد ان تحركاته في الملعب جيدة وتمركزه ايضا جيد وكان هناك فرصتين لاحمد الياس لو احسن التمرير بهما لكاسترو لانفرد بالمرمى
- بيتانج لاقى ترحاب كبير من الكادر الفني واللاعبين كما ابدى اللاعب سعادة غامرة بالالتحاق بالفريق ومن المتوقع ان يمنحه فييرا الفرصة للظهور في مباراة الفيصلي حتى لو لشوط واحد في حال وصول بطاقته الدولية
- ملف المحترف الثالث ما زال قيد الدراسه من فييرا الذي يتأنى كثيرا قبل اختياره للاعب ومن المتوقع حسم قراره خلال الاسبوع القادم باذن الله
غريبة عجيبة أمورنا الموسم هذا، عن جدّ.. الواحد مِش عارف راسه من رجليه، لا بخصوص التشكيلة ولا طريقة اللعب، ولا توصيل الأخبار، ولا حتى إبداء الآراء، ولا الطروحات ولا التعليقات عليها.. شهر يا إخوان ظايِل، شهر واحد لأهم استحقاق، والأوضاع زائد الحالة العامة للوحدات ككل مش مبشرين أبدا، يعني لمين ولإيش أجا المدرب وجهازه والمحترفين الاثنين، والمحترف الثالث اللي لسّة ما أجاش، وليش ييجي أصلا، يا دوبك يلحّقوا يدبّرولُه أواعي رياضة تيجي على مقاسه في الوقت اللي ظايِل قبل أبطال دوري آسيا، وِلّا الدوري والكأس عندنا مستاهلين كل هاظ..؟!!.
معظم الأمور ستتحسن اذا فزنا على الغريم الاثنين فاصل بين ارتفاع المعنويات وبين إعادة الحسابات
الفوز على (الغريم) على حدّ تعبيرك يا أخ خالد مِش مقياس للحكم على تحسن الأمور، هذا إذا فزنا عليه، ولا الفوز ببطولة الدرع كلها، ولا حتى الفوز ببطولة (القدس-الكرامة).. بالعكس، هذا كله تضييع وقت، بالإضافة إلى تضييق الفترة أكثر وأكثر حتى موعد تصفيات مجموعتنا آسيويا لتتضح الصورة ويبان شكل للفريق، فالأفضل، بل الأوْلى الاستقرار على تشكيلة اللاعبين بمراكزهم المعهودة عنهم، وكذلك (طريقة وأسلوب) لعب معتادون عليهما ويتناسبان مع خوض منافسات تصفيات مجموعتنا في أبطال آسيا.. أم أنه يُفتَرَض بنا أن نؤمن أن الفريق بطريقة اللعب هذه التي ينتهجها مديرنا الفني، وبالأسماء والأدوات الموجودة يستطيع أن يُجاري فرق آسيا إذا فزنا على الغريم..؟!.
والله انتحار إذا بدنا نروح على آسيا بهيك شكل وأسلوب للفريق وبهيك طريقة لعب، في ظل وجود هيك أدوات ولاعبين يا دوبك لسّاتهم بتعرّفوا على بعض.
أما عن الفاصل الذي تحدثتَ عنه أخي خالد، فـ بفرجها الله بعد العودة من آسيا، ما بين ارتفاع المعنويات، وبين إعادة الحسابات، خلّينا على الأقل نطلع ببياض الوجه في التصفيات، بطريقة لعب وأسلوب مناسبين لهذه البطولة.
الفوز على (الغريم) على حدّ تعبيرك يا أخ خالد مِش مقياس للحكم على تحسن الأمور، هذا إذا فزنا عليه، ولا الفوز ببطولة الدرع كلها، ولا حتى الفوز ببطولة (القدس-الكرامة).. بالعكس، هذا كله تضييع وقت، بالإضافة إلى تضييق الفترة أكثر وأكثر حتى موعد تصفيات مجموعتنا آسيويا لتتضح الصورة ويبان شكل للفريق، فالأفضل، بل الأوْلى الاستقرار على تشكيلة اللاعبين بمراكزهم المعهودة عنهم، وكذلك (طريقة وأسلوب) لعب معتادون عليهما ويتناسبان مع خوض منافسات تصفيات مجموعتنا في أبطال آسيا.. أم أنه يُفتَرَض بنا أن نؤمن أن الفريق بطريقة اللعب هذه التي ينتهجها مديرنا الفني، وبالأسماء والأدوات الموجودة يستطيع أن يُجاري فرق آسيا إذا فزنا على الغريم..؟!.
والله انتحار إذا بدنا نروح على آسيا بهيك شكل وأسلوب للفريق وبهيك طريقة لعب، في ظل وجود هيك أدوات ولاعبين يا دوبك لسّاتهم بتعرّفوا على بعض.
أما عن الفاصل الذي تحدثتَ عنه أخي خالد، فـ بفرجها الله بعد العودة من آسيا، ما بين ارتفاع المعنويات، وبين إعادة الحسابات، خلّينا على الأقل نطلع ببياض الوجه في التصفيات، بطريقة لعب وأسلوب مناسبين لهذه البطولة.
ان شاء الله خير
لكن" الكتاب يُعرف من عنوانه"
طريقته واسلوبه جعلت من عامر عقل مبتسماً (لاول مرة اشاهده مبتسم ) ووضع رجل على رجل ..وهذا وهو مش مستلم راتبه من سنة .