أبو زمع يفوز.. والوحدات يخسر - أبو زمع يفوز.. والوحدات يخسر - أبو زمع يفوز.. والوحدات يخسر - أبو زمع يفوز.. والوحدات يخسر - أبو زمع يفوز.. والوحدات يخسر
أُقرُّ وأعترف ُ أنَّ المسافة بيني وبين الفِكر الكروي كالمسافة بين سقف السيل وخليج العقبة. وأنني أكون كالأطرش في الزفة عند مشاهدة الاستديو التحليلي، فلا علم لي بالمركز المناسب لكل لاعب ولا أفقه شيئّا في التدريب أو التحكيم أو التعليق.
وعليه.. فإنّ إنسانًا مُسخمطًا مثلي لا يحقُّ له إصدار أحكام ٍ على مدرب صاحب صولات وجولات وصاحب سجل حافل بالانتصارات.
لذلك فإنّ رأيي في الكابتن ( ابو زمع) هو مجرد انطباع شخصي لا يستند لمعايير رياضية ولا يُشترط فيه الصحة.
وأنا أرى أنّ أبا زمع يمارس الشعوذة قبل كل مباراة مُطلقًا تعويذة ( أبراكادابرا) فنحن لا نفوز غالبًا إلا بالحظ أو الشعوذة أو دعاء الوالدين. أمّا في حالة الخسارة فالأرجح أنّ الخصم قد تلا _في سرِّهِ _ آية الكرسي والمعوذات لإبطال الهمبكة وشغل العفاريت.
ربما تشهد سجلات النتائج لصالح ( أبو زمع) لكنّ المصيبة أنّ ( ابو زمع) يفوز بينما يخسر الوحدات!!!!!
يفوز هو بالنقاط الثلاث ويخسر الوحدات هيبته ووقاره وشخصيته.
يخسر ألقه وتوهّجه وبريقه ولمعانه.
كنا في عهد ( دراغان) وغيره نفوز بالثلاثة والاربعة صانعين حالة من الذعر والرعب في قلوب الخصوم. كان الوحدات يفوز باسمه ولو لم يلعب بشلن. والآن نحرث المعلب ونعمل عند الخصوم ( لميمة طابات) انقاذًا للوقت. لنفوز بهدف يتيم إن نسي الخصم آية الكرسي أو ربما لا يأتي الهدف إن تذكّروها.
حرق الأعصاب حتى سماع صافرة الحكم .. مسلسل بذيء لا بد أن ينتهي سريعًا.
أُقرُّ وأعترف ُ أنَّ المسافة بيني وبين الفِكر الكروي كالمسافة بين سقف السيل وخليج العقبة. وأنني أكون كالأطرش في الزفة عند مشاهدة الاستديو التحليلي، فلا علم لي بالمركز المناسب لكل لاعب ولا أفقه شيئّا في التدريب أو التحكيم أو التعليق.
وعليه.. فإنّ إنسانًا مُسخمطًا مثلي لا يحقُّ له إصدار أحكام ٍ على مدرب صاحب صولات وجولات وصاحب سجل حافل بالانتصارات.
لذلك فإنّ رأيي في الكابتن ( ابو زمع) هو مجرد انطباع شخصي لا يستند لمعايير رياضية ولا يُشترط فيه الصحة.
وأنا أرى أنّ أبا زمع يمارس الشعوذة قبل كل مباراة مُطلقًا تعويذة ( أبراكادابرا) فنحن لا نفوز غالبًا إلا بالحظ أو الشعوذة أو دعاء الوالدين. أمّا في حالة الخسارة فالأرجح أنّ الخصم قد تلا _في سرِّهِ _ آية الكرسي والمعوذات لإبطال الهمبكة وشغل العفاريت.
ربما تشهد سجلات النتائج لصالح ( أبو زمع) لكنّ المصيبة أنّ ( ابو زمع) يفوز بينما يخسر الوحدات!!!!!
يفوز هو بالنقاط الثلاث ويخسر الوحدات هيبته ووقاره وشخصيته.
يخسر ألقه وتوهّجه وبريقه ولمعانه.
كنا في عهد ( دراغان) وغيره نفوز بالثلاثة والاربعة صانعين حالة من الذعر والرعب في قلوب الخصوم. كان الوحدات يفوز باسمه ولو لم يلعب بشلن. والآن نحرث المعلب ونعمل عند الخصوم ( لميمة طابات) انقاذًا للوقت. لنفوز بهدف يتيم إن نسي الخصم آية الكرسي أو ربما لا يأتي الهدف إن تذكّروها.
حرق الأعصاب حتى سماع صافرة الحكم .. مسلسل بذيء لا بد أن ينتهي سريعًا.
بصراحه انا مستغرب مما اقرأه من بعض الاخوه
بالمختصر كم لاعب اساسي خارج التشكيله اما للايقاف او للاصابه
كم لاعب عاد من الاصابه وهو غير مكتمل العلاج وبالتالي يلعب بالشوكه والسكين
كل هذا ويفوز الفريق وشو بدكم اكثر من هيك علماً بان اكبر فريق في العالم اذا غاب عنهم اربعة لاعبين بيكلوا ............ فكيف اذا غاب نصف الفريق
لنكن واقعيين ولا نحمل ابو زمع كل الي بيصير وخلينا ايجابيين مع المدرب والفريق حتى يحافظوا على مركزهم وهو بطولة الدوري .
بصراحه انا مستغرب مما اقرأه من بعض الاخوه
بالمختصر كم لاعب اساسي خارج التشكيله اما للايقاف او للاصابه
كم لاعب عاد من الاصابه وهو غير مكتمل العلاج وبالتالي يلعب بالشوكه والسكين
كل هذا ويفوز الفريق وشو بدكم اكثر من هيك علماً بان اكبر فريق في العالم اذا غاب عنهم اربعة لاعبين بيكلوا ............ فكيف اذا غاب نصف الفريق
لنكن واقعيين ولا نحمل ابو زمع كل الي بيصير وخلينا ايجابيين مع المدرب والفريق حتى يحافظوا على مركزهم وهو بطولة الدوري .
ما في داعي تكتب مادام علمك الكروي حسب كلامك ضعيف . واعطي الخبز لخبازه. ابو في الصدارة بالرغم من الظروف الصعبة من حيث الإصابات والحرمانات للاساسيين وضعف البدلاء . والخامات الشابة اللي يدفع فيها لمستقبل الوحدات.
ابو زمع الله يعطيك العافية والقادم اجمل باذن الله
يشهد الله أستاذي الكريم كم أتمنى وأتوق إلى مطالعة طروحاتك وتعليقاتك هنا في منتدانا هذا، والذي يسعد بوجودك وبوجود أمثالك من أصحاب الأقلام الراكِـزة والواعية، فالخير فيك وفي أمثالك من المؤثرين في الرأي العام وفي توحيد الهدف من خلال طروحاتهم.
لكن، أرجو المعذرة منك والسموحة في ردي هذا:
حتى وإن كان رأيك هذا شخصيًّا، وغيرَ قابل للنقاش، وأنه واجب علينا احترامه، فأنا واحد من هؤلاء الـ (نا) أول من يحترم فيك هذا الرأي ويقدّر لك هذا الانطباع، لكنني أدعوك أن تعتبر (أبو زمع) جزءًا من المنظومة الوحداتية الواحدة، والتي تتكامل وتتوافق بكافة عناصرها، فوز (أبو زمع) بأية طريقة وبأي أسلوب هو فوز الوحدات.
ولو كان موضوعك هذا عن (عدنان عوض) وهو على رأس الجهاز الفني للوحدات، مع الاحترام لشخص الكابتن عدنان والتقدير لمكانته ومنصبه مع أي فريق، لكان نفس الردّ مني على ما تفضلتَ به هنا.
بما انك لا تفقه بكرة القدم الا الاسم ، بالامس سحاب لعب بعشرين لاعب دفاع ، مع العلم ان عدد اللاعبين لكل فريق احدى عشر لاعب فقط ، جمهور غريب عجيب ، المهم ان ننتقد او زمع ويظهر لنا اسم بالمنتدى .
أُقرُّ وأعترف ُ أنَّ المسافة بيني وبين الفِكر الكروي كالمسافة بين سقف السيل وخليج العقبة. وأنني أكون كالأطرش في الزفة عند مشاهدة الاستديو التحليلي، فلا علم لي بالمركز المناسب لكل لاعب ولا أفقه شيئّا في التدريب أو التحكيم أو التعليق.
وعليه.. فإنّ إنسانًا مُسخمطًا مثلي لا يحقُّ له إصدار أحكام ٍ على مدرب صاحب صولات وجولات وصاحب سجل حافل بالانتصارات.
لذلك فإنّ رأيي في الكابتن ( ابو زمع) هو مجرد انطباع شخصي لا يستند لمعايير رياضية ولا يُشترط فيه الصحة.
وأنا أرى أنّ أبا زمع يمارس الشعوذة قبل كل مباراة مُطلقًا تعويذة ( أبراكادابرا) فنحن لا نفوز غالبًا إلا بالحظ أو الشعوذة أو دعاء الوالدين. أمّا في حالة الخسارة فالأرجح أنّ الخصم قد تلا _في سرِّهِ _ آية الكرسي والمعوذات لإبطال الهمبكة وشغل العفاريت.
ربما تشهد سجلات النتائج لصالح ( أبو زمع) لكنّ المصيبة أنّ ( ابو زمع) يفوز بينما يخسر الوحدات!!!!!
يفوز هو بالنقاط الثلاث ويخسر الوحدات هيبته ووقاره وشخصيته.
يخسر ألقه وتوهّجه وبريقه ولمعانه.
كنا في عهد ( دراغان) وغيره نفوز بالثلاثة والاربعة صانعين حالة من الذعر والرعب في قلوب الخصوم. كان الوحدات يفوز باسمه ولو لم يلعب بشلن. والآن نحرث المعلب ونعمل عند الخصوم ( لميمة طابات) انقاذًا للوقت. لنفوز بهدف يتيم إن نسي الخصم آية الكرسي أو ربما لا يأتي الهدف إن تذكّروها.
حرق الأعصاب حتى سماع صافرة الحكم .. مسلسل بذيء لا بد أن ينتهي سريعًا.
تحياتي
أقر وأعترف مثلك أنني لست خبيرا ولست محللا، ولكني متفرج منذ عقود.
عبد العزيز انداي كمم أفواه المشاهدين وشكل درعا لأبي زمع فيي الموسم الماضي، ونرى اليوم ماذا يحدث في غيابه.
كيف تتغنى بفريق تدعي أن دكته مماثلة لميدانه وانت بلا مدافع بديل في أي مركز؟ مهند أبو طه جناح ممتاز ومن الظلم للفريق أن تحجره في خانة الظهير.
كيف تلعب مع فرريق يعتبر الأضعف مع البقعة وهو بعشرة لاعبين ولا تتمكن من تسجيل هدف أو حتى تحاول الدخول إلى منطقة الجزاء؟
كيف تسمح للاعب مثل العوضات بالتواجد في التشكيلة مع تلك الكوارث التي يقترفها من مباراة إلى أخرى؟
كيف يتجمع ثلاثة لاعبين أو اثنان على الأقل عند تنفيذ اي ضربة ثابتة، حتى الركنية منها؟ ماذا تفعل كمير فني؟ ماذا تقول للاعبيك قبل البداية؟ هل تقول لهم "دبروا حالكم"؟
أمس كان يمكن احتساب ركلة جزاء. وحتى بدونها كان يمكن أن يأتي سحاب بهدف التعادل في أي لحظة، فهذه كرة قدم. ألم يخطر في بالك هذا الأمر مثلا؟ ليس لديك من يسدد على المرمى بشكل جيد، فمن 50 تسديدة نأتي بهدف. ليس لديك جملة تكتيكية واحدة تقود أحد اللاعبين إلى الانفراد بالمرمى. ليست لديك كرة بينية واحدة. نعم بدعاء الوالدين الذي لن يستمر طويلا لأن الآخرين يضيفون للدعاء استعدادا وأفكارا ومفاهيم حديثة في كرة القدم.
وللإخوة الذين قد يستفزهم هذا الكلام أقول: إنني أحترم الجميع. أنا لست عضوا في النادي ولا أعرف أحدا في إداراته المتعاقبة ولا أعرف لاعبا واحدا منذ أيام القناديل وخالد سليم ونادر زعتر وعمر سلامة. يعني باختصار: لا ناقة لي ولا جمل. كل ما في الأمر أنني مشجع لفريق الوحدات وأحب هذا الفريق أكثر من اي فريق في العالم. كل عام وأنتم بخير[/SIZE][/COLOR][/FONT]
بصراحه انا مستغرب مما اقرأه من بعض الاخوه
بالمختصر كم لاعب اساسي خارج التشكيله اما للايقاف او للاصابه
كم لاعب عاد من الاصابه وهو غير مكتمل العلاج وبالتالي يلعب بالشوكه والسكين
كل هذا ويفوز الفريق وشو بدكم اكثر من هيك علماً بان اكبر فريق في العالم اذا غاب عنهم اربعة لاعبين بيكلوا ............ فكيف اذا غاب نصف الفريق
لنكن واقعيين ولا نحمل ابو زمع كل الي بيصير وخلينا ايجابيين مع المدرب والفريق حتى يحافظوا على مركزهم وهو بطولة الدوري .
فانا أرى ان ابا زمع من المدربين القلائل الذين يعطون الوجوه الشابه فرصة اللعب
ولنا في طنوس وطه وغيرهم اكبر دليل
في اسوء الاحتمالات وان خسرنا الدوري او خسرنا الاداء المقنع للجمهور ، فنكون قد كسبنا جيلا شابا يمكن ان يعتمد عليه
اذا جاء المدرب المناسب ( حسب وجهة نظرك والقادر على تحقيق الفوز والنتيجه ) ،
لكن كل الخوف ، عند الاتيان بمدرب الاحلام ان يتم تسريح هؤلاء الشباب كما حصل مرارا وتكرارا
انا زيك مليش ع الفطبول وخططه وتكتياكاته بس ممكن تحكيلي عن اي ثلاثة واربعة اهداف كنا نفوز فيها ايام دراغان فانا بتذكر انه كان ينشف ريقنا حتى نفوز ونحرز هدف
تحياتي
أقر وأعترف مثلك أنني لست خبيرا ولست محللا، ولكني متفرج منذ عقود.
عبد العزيز انداي كمم أفواه المشاهدين وشكل درعا لأبي زمع فيي الموسم الماضي، ونرى اليوم ماذا يحدث في غيابه.
كيف تتغنى بفريق تدعي أن دكته مماثلة لميدانه وانت بلا مدافع بديل في أي مركز؟ مهند أبو طه جناح ممتاز ومن الظلم للفريق أن تحجره في خانة الظهير.
كيف تلعب مع فرريق يعتبر الأضعف مع البقعة وهو بعشرة لاعبين ولا تتمكن من تسجيل هدف أو حتى تحاول الدخول إلى منطقة الجزاء؟
كيف تسمح للاعب مثل العوضات بالتواجد في التشكيلة مع تلك الكوارث التي يقترفها من مباراة إلى أخرى؟
كيف يتجمع ثلاثة لاعبين أو اثنان على الأقل عند تنفيذ اي ضربة ثابتة، حتى الركنية منها؟ ماذا تفعل كمير فني؟ ماذا تقول للاعبيك قبل البداية؟ هل تقول لهم "دبروا حالكم"؟
أمس كان يمكن احتساب ركلة جزاء. وحتى بدونها كان يمكن أن يأتي سحاب بهدف التعادل في أي لحظة، فهذه كرة قدم. ألم يخطر في بالك هذا الأمر مثلا؟ ليس لديك من يسدد على المرمى بشكل جيد، فمن 50 تسديدة نأتي بهدف. ليس لديك جملة تكتيكية واحدة تقود أحد اللاعبين إلى الانفراد بالمرمى. ليست لديك كرة بينية واحدة. نعم بدعاء الوالدين الذي لن يستمر طويلا لأن الآخرين يضيفون للدعاء استعدادا وأفكارا ومفاهيم حديثة في كرة القدم.
وللإخوة الذين قد يستفزهم هذا الكلام أقول: إنني أحترم الجميع. أنا لست عضوا في النادي ولا أعرف أحدا في إداراته المتعاقبة ولا أعرف لاعبا واحدا منذ أيام القناديل وخالد سليم ونادر زعتر وعمر سلامة. يعني باختصار: لا ناقة لي ولا جمل. كل ما في الأمر أنني مشجع لفريق الوحدات وأحب هذا الفريق أكثر من اي فريق في العالم. كل عام وأنتم بخير[/SIZE][/COLOR][/FONT]
احسنت هذا كلام صحيح ، ولا ادري لماذا هذا الهجوم على صاحب الموضوع والذي تواضع وقال انه لا يفقه الكثير بكرة القدم رغم انه واضح بانه يعرف افضل بكثير من كل مؤيدين ابو زمع
انا زيك مليش ع الفطبول وخططه وتكتياكاته بس ممكن تحكيلي عن اي ثلاثة واربعة اهداف كنا نفوز فيها ايام دراغان فانا بتذكر انه كان ينشف ريقنا حتى نفوز ونحرز هدف
يا استاذ علاء حتى لو لم نكن نفوز بالثلاثات او الأربعات على الأقل كان للفريق شكل وطريقة لعب واداء مقنع ، إسمحلي استحلفك بالله هل شكل الفريق مع البرنس مقنع ، هل هذا الوحدات الذي نحب رؤيته، يا صديقي الوحدات بما يملك من لاعبين يفترض ان يحرز الدوري وهو مرتاح
ليس تجني على ابو زمع ولكن صدقاً الرجل لا يصلح مدير فني
اخواني مشكلة الفريق ليس له شكل حتى بوجود كل لاعبين اعطيني مباراة واحده انعمل جمل تكتيكيه عيدت بمبارة تالية الفريق بكل لاعبين الاساسيين ليس له شكل ومن يقول أن الفرق تلعب دفاع هو واهم الفريق بطيء جدا جدا ومشكلته بلاعبي الوسط
احضر مباريات الوحدات بالبطولات العربيه سابقا وشوف الوحدات أكم فرصة يصنع
مع اعتى الفرق كان يصنع ما يفعله ابو زمع بالدوري وهو اصلا من ذاك جيل