من هنا وهناك ، بالأرشيف والتاريخ التنقلات ما بين القطبين ، الوحدات يحتل الجزيرة بحنكة جمال ، وعلى البال صور تاريخية
من هنا وهناك ، بالأرشيف والتاريخ التنقلات ما بين القطبين ، الوحدات يحتل الجزيرة بحنكة جمال ، وعلى البال صور تاريخية - من هنا وهناك ، بالأرشيف والتاريخ التنقلات ما بين القطبين ، الوحدات يحتل الجزيرة بحنكة جمال ، وعلى البال صور تاريخية - من هنا وهناك ، بالأرشيف والتاريخ التنقلات ما بين القطبين ، الوحدات يحتل الجزيرة بحنكة جمال ، وعلى البال صور تاريخية - من هنا وهناك ، بالأرشيف والتاريخ التنقلات ما بين القطبين ، الوحدات يحتل الجزيرة بحنكة جمال ، وعلى البال صور تاريخية - من هنا وهناك ، بالأرشيف والتاريخ التنقلات ما بين القطبين ، الوحدات يحتل الجزيرة بحنكة جمال ، وعلى البال صور تاريخية
من هنا وهناك ، بالأرشيف والتاريخ التنقلات ما بين القطبين ، الوحدات يحتل الجزيرة بحنكة جمال ، وعلى البال صور تاريخية وحداتية ...
ومن الذاكرة في قطر كان أول لقاء لمحترفين من الأردن ,,,
ونهفة مشجع وحداتي من مباراة الامس ،،
بين القطبين ،، مدربين ، لاعبين محليين ، محترفين وكل مايخص التنقل بين القطبين ،،،
لعلا الصراع المُحتدم على البطولات المحلية وحجم المنافسة الكبير مابين القطبين يَجْعلنا نبحث دوماً بالتنقلات مابين الفريقين وخُصوصاً فيما يخص اللاعبين والمُدربين وحتى المُحترفين وأحياناً درجة القرابة بين بعض اللاعبين والإداريين واللاعبين السابقين ، في السابق كان التنقل بين الفريقين غاية في الصعوبة ومع تطبيق الإحْتراف أصْبح الأمر هيناً رُغما حجم السُخط الكبير من الجماهير لمن ينتقل ما بين الفريقين ، وأخرها المدرب دراغان واللاعبين قويدر وسريوة ،، أولى الإنتقالات المحلية بين القطبين كانت وحداتية للحارس "باسم تيم " والتي جاءت إنسانية إكراماً للشيخ مصطفى العدوان رحمه الله ، ولم يمكث هناك طويلاً وإختار الإعتزال على مواجهة الوحدات ،بينما كان الوافد من فلسطين للدراسة خضر عبيد يبدأ بالفيصلي ومن ثم ينتقل للوحدات ويبرز بالوحدات ،بينما على العكس تماماً إختار "غسان بلعاوي" القادم من فلسطين الإنتقال من الوحدات للفيصلي ،
، بينما سُلوكيات جعفر حماد "الناشئ الوحداتي " كانت تبعده عن الوحدات ليجد الشهرة والإبداع بالفيصلي بقدم يُسرى جميلة كانت نهايتها غير سعيدة بعدما إنتقل لشباب الأردن وأنْهى مسيرته الكروية هناك بعدما أهْملته إدارة الغريم يوم إعتزاله ولو بدرع تذكاري فتواجد الوحدات والشباب بإعتزاله ! ، وكذلك الأمر إختار حازم عنبتاوي الوحدات بعدما لم يجد فرصته بالفيصلي وكان لاعباً عادياً لم يبرز أيضاً مع الوحدات ، بينما شقيق عصام محمود اللاعب "ماجد محمود " بدأ مع الفيصلي لينتقل بعدها للوحدات وأخيراً بالجزيرة ،
وقد سبق للحارس المميز عامر شفيع أن تم إعارته للنادي الفيصلي من يرموك عمان في موسم 2004 ،بعد صفقة كبيرة قبل تطبيق الإحتراف وكان هناك شيك يضمن حق اليرموك بتحرير الحارس بعد نهاية الموسم هو ماكان فعلاً ،، ليلعب للوحدات بعدها بمواسم بأكبر صفقة محلية وقتها
وقد سبق للاعب الوحدات طه ذيب ان لعب للفيصلي وكذلك الحارس علي محمود ، والحارس تامر صالح الذي لعب لموسم للفيصلي ومن ثم الوحدات وكذلك الامر حسام ابو سعده الذي انتقل من الوحدات للفيصلي
وعلى العكس تماماً كانت بداية اللاعب عامر أبو عامر بالفئات بالوحدات ومن ثم إنتقل للفيصلي وما لبث أن غادر للجزيرة ، بينما كان خالد نمر يُغادر رديف الفيصلي فريق شباب الحسين للفيصلي وبعدها لعب للوحدات لفترة قصيرة ولم يُحقق النجاح المنشود ، بينما كان "زعترة " يبدأ بالوحدات ومن ثم ينتقل للفيصلي لغايات النفوذ والأوراق التي تخوله التواجد بدوري المحترفين ويغادره محترفاً، وليقدم بعدها مع الوحدات مستويات غاية بالروعة توجها بأهداف ملعوبة مع الكابتن أبو زمع ،بينما كان أبو خضرة مقلباً تكبده الوحدات لموسمين بعدما غادر الفيصلي لإنتهاء عقده ، بينما سجل قويدر هدفاً للفيصلي بالوحدات محتفلاً بهذا الهدف وبهذا الإنتقال فُتحت صفحة جديدة بتاريخ الإنتقالات بين القطبين ، بعدما كان بدايته بالوحدات ووصل للفريق الأول ، بينما إختار سريوة التوقيع للفيصلي بعدما علم بعدم حاجة الوحدات إلى خدماته وجرى التوقيع بمكان لا يليق ومكانة لاعب كرة القدم لُيغرد هناك خارج السرب مع شقيقه الأصغر المتواجد بالفئات والأخبار من هناك تؤكد مغادرة اللاعب في الإنتقالات الشتوية القادمة ، هذا على مستوى اللاعبين المحليين والتنقل مابين القطبين ،
أما على صعيد المُحترفين وإذا جاز لنا إعتبار خضر عبيد والبلعاوي محترفين فقد إنتقل خضر من الفيصلي للوحدات ونجح بالوحدات لاعباً وعلى العكس تماما إنتقل " البلعاوي " من الوحدات للفيصلي ، بينما كان الحدث الأبرز للإنتقالات مابين القطبين عندما فجّر الهدّاف فادي لافي مفاجأة من العيار الثقيل بإنتقاله من الوحدات للفيصلي ليكون بموسمه الأول في الأردن هدافاً للدوري بمساعدة رأفت وسفيان وشلبايه وفي الموسم الذي يليه غادر إلى بنش الفيصلي ولم ينجح هناك ، بينما السوري الجوخدار لعب للفيصلي وهو بأوج عطائه وبعدما قارب على الإعتزال لعب للوحدات لموسم لم يحالفه النجاح به ، بينما غادر العراقي " علي صلاح " الفيصلي بعد مشادة مع الإدارة كان فيها الإعتداء على اللاعب إنتهت بتدخل "حمد " للصلح بين الطرفين ومغادرة الفريق ليحترف بسوريا وليعود للإحتراف "بالوحدات " بين مرحلتي الذهاب والإياب ولم يحقق ذاك النجاح المنشود ، بينما كان "أشرف نعمان " أخر محترف تنقل بين القطبين عندما قدم موسماً لاينسى مع الفيصلي غادره للإحتراف بالسعودية وبعد مواسم أقيم له مهرجان إسْتقبال خُرافي بالوحدات ليلعب مرحلة الذهاب ويغادر للإحتراف ،، بعدما فشل بفرض نفسه كمهاجم وهدّاف للفريق !
ومن الملاحظ في تنقل المحترفين بين القطبين عدم النجاح لمعظم اللاعبين والعدد الأكبر من فلسطين ، بلعاوي ،خضر ،لافي ،نعمان ،
وفي هذا الموسم تعاقد الوحدت مع اللاعب التونسي هشام السيفي الذي لعب لموسم للذكري مع الفيصلي وحقق الثنائية هناك ،،
أما على صعيد المدربين الذين تنقلوا مابين القطبين فكانت البداية بمحمد مصطفى والمفاجأة هنا أنه عمل لفترة قصيرة بالنادي الفيصلي ضمن الكادر الطبي كمدلك وما لبث أن غادر الفيصلي للوحدات وتُوج معه بلقب الدوري كمدرب بالعام 1987 ، أما المرحوم "مظهر السعيد" فحقق النجاح هنا وهناك فدرب الوحدات بموسم 85 وحاز معه على لقب كأس الاردن ، بينما كان للمدربين العراقيين حصة الأسد بالتناوب على تدريب القطبين فبدأت الحكاية بالمدرب محمد ثامر الذي درب القطبين ومن ثم ثائر جسام الذي نجح مع الوحدات وتُوج معه بلقب الدوري بالعام 2007 ووصيفاً بموسم 2010 بعد مباراة تاريخية أمام شباب الأردن وكان مصيره في الفيصلي الإقالة في مرتين ، بينما كان أكرم سلمان يُحقق الرباعية بالوحدات ويعود بخفي حُنين من الفيصلي ويغادره دون بطولات ، وعلى شاكلته كان "حمد" يحقق البطولات مع الفيصلي وخصوصاً الأسيوية ويأتي للوحدات بعد تجربة ناجحة مع المنتخب الوطني ولكن تجربته مع الوحدات لم يُحالفها النجاح وكان برانكو الثمل قبلها يدرب الفيصلي ويحقق النجاح بالأسيوية وبعدها درب الوحدات ولم يحقق النجاح معه ليعود للفيصلي لتكون الإقالة بعد خروجه عن الروح الرياضية في عدة مباريات ،وأخيراً بطل الرباعية الثانية مع الوحدات دراغان الذي ذرف الدموع على مغادرة الوحدات للكويت ، ليعود مجدداً للأردن من بوابة الفيصلي وكان على أبواب الإقصاء لولا الإنتصارات التي حققها الفريق مؤخراً ولننتظر نهاية الموسم لنحكم على هذه التجربة
والملاحظ من تنقل المدربين بين القطبين أن الوحدات إسْتقطب من سبق لهم تحقيق الأسيوية بالفيصلي "برانكو ،حمد " على أمل في تحقيق الحلم بلقب خارجي إسْتعصى كثيراً على الوحدات دون جدوى حتى مع وجود " برانكو ، حمد " بينما الفيصلي إسْتقطب أبطال الرباعيات أكرم سلمان ودراغان على أمل العودة إلى منصات التتويج محليا وتحقيق الرباعية ، ففشل أكرم سلمان وننتظر نهاية الموسم للحكم على تجربة " دراغان " المتوقع فشلها !
وأيضاً لابد من التذكير فيما يخص مدربي حراس المرمى فقد سبق لحارس الوحدات الأسبق وليد مخائيل أن عمل مع القطبين ، وأيضاً الحارس الأسبق للوحدات وسام حزين الذي خاض تجربة التدريب بالفيصلي !
ومما يُقال أيضاً في علاقة القطبين واللاعبين فقد سبق علي جمعه لاعب الوحدات الاسبق المرحوم حسن أمان الأخ غير الشقيق لعلي جمعه الذي مثّل الفيصلي وأيضاً خليل ونور بني عطية نجما الفيصلي أبناء شقيقة علي جمعة ، وأيضاً عثمان الحسنات شقيق اللاعب راتب الحسنات لاعب الوحدات الأسبق، وقصي ابو عالية شقيق لاعب الوحدات الأسبق صهيب أبو عاليه ، بينما كان وليد أبو حميد حارس الفيصلي الأسبق قريباً لعضو مجلس إدارة الوحدات الحالي زيد أبو حميد ، وأيضا أنس العوضات إبن شقيق لاعب الفيصلي السابق ومدربه راتب العوضات
هذا كل مايُقال بتاريخ التنقلات بين القطبين من لاعبين ومدربين ومحترفين وأيضا العلاقة التي تربط اللاعبين والإداريين ممن سبق لهم وان مثّل القطبين ...
• عوض بشير " طيار" سافر بين القُطبين في أول محطات إنتقال اللاعبين بين القطبين ..
في العام 1976 سافر الوحدات إلى سوريا ولعب لأول مرة خارجياً على أرض ملعب الشركة الخُماسية وإنتهى اللقاء لأصحاب الأرض 3-1 وسجل هدف الوحدات إسماعيل يوسف ، شهد هذا اللقاء مشاركة لاعب الفيصلي الأسبق "عوض بشير" الذي إسْتعاره الوحدات من الفيصلي بحكم العلاقة القوية التي كانت تربط المرحومين سليم حمدان ومصطفى العدوان ، الكابتن عوض بشير كان طياراً ونظراً لإنشغاله بالسفر والترحال هجر كرة القدم ،
يُذكر أنّ اللاعب نفسه شارك الوحدات في إسْتضافته لأول فريق عربي، ليلعب معه ودياً على ستاد عمان إحْتفالاً بعيد العمال وهو منتخب الغزل والنسيج وأيضاً من سوريا الشقيقه وإنتهى اللقاء وحداتيا 2-1 سجل للوحدات إسماعيل يوسف والمرحوم نصر قنديل
حكاية صورة ،،، رزق عبدالهادي مُصمم شعار النادي ...
كان ولا يزال الوحدات ومخيمه نبعاً للمبدعين والمفكرين والرسامين ، الصورة أعلاه ألتقطت في مبنى النادي القديم في العام 1964 وفيها الكثير من الشخصيات التي لها مكانة خاصة وتاريخ كبير في نادي الوحدات فيتواجد بها إبراهيم عبدالله أحد لاعبي الوحدات القدامى وهو أول مدرب وحداتي يحترف التدريب خارجياً وقد درب بالنرويج وهو من قاد الوحدات في العام 1998 لثلاثية تاريخية بالفيصلي وهو أول الواقفين من اليمين ، بينما الأنيق الذي يلبس البدلة وهو الأطول بالصورة فهو الفنان رزق عبدالهادي الفنان التشكيلي المعروف بمخيم الوحدات وهو من صمم شعار النادي الذي يُعتبر عملاً فنياً رائعاً يفتخر به الوحداتيون للأن ، بينما الثاني وقوفاً من اليسار فهو سامي السيد أحد لاعبي الملاكمة سابقاً في النادي وهو من ترأس النادي لفترات سابقة ،،
ملاعب "ترابية " !!
لعله زمن الإحْتراف وزمن الملاعب المعشبة بالعشب الطبيعي وبعضاً منها بالعشب الصناعي وفقاً لمواصفات الفيفا ، ولكن لازالت بعض المباريات العالقة بالإذهان والتي أقيمت في مطلع الثمانينات وبداية التسعينات على الملاعب الترابية فلا زالت جماهير الوحدات المتكدسة على ظهر إحدى الشاحنات تستذكر ملعب إربد البلدي الترابي وتَسْتذكر قمة الوحدات والرمثا في ذهاب دوري 1980 والتي إنتهت بهدف غسان جمعة ،
ولازالت أيضاً الجماهير تستذكر ملعب الجبيهة الترابي الذي إحتضن إولى مباريات الوحدات في كأس الأردن ضد فريق الجبيهة وجماهير الوحدات التي إفترشت جوانب أرضية الملعب لعدم وجود المدرجات ، المباراة أقيمت في العاشرة صباحاً وإنتهت بثلاثية وحداتية ، بينما جماهير الوحدات في الزرقاء لازالت تستذكر الأرضية الترابية لملعب جناعة والذي إحتضن مباريات الوحدات والقوقازي في مطلع التسعينات وكذلك الأمر قمة الوحدات وسحاب بالزرقاء لأكثر من مرة ، إختفت الأرضيات الترابية وإختفى "الترتان " الذي قضى على أكثر من نجم كروي جراء الإصابة ، ولعلا إسْتضافت الأردن لكأس العالم للشابات منح للأندية ملاعباً للتدريب وملاعب عشبية جيدة لإقامة المباريات ،فلم يبقى من أرضية الترتان والملاعب الترابية إلا الذكرى والصور التي تعطيك لمحة عن معاناة الفرق واللاعبين سابقاً ،
أول لقاء للمحترفين في قطر أبو زمع وأبو هنطش ،،
في ظل الإحتراف الغير مدروس لبعض لاعبينا وخصوصاً في الدوري الكويتي وكذلك الأمر في دوري الدرجة الثانية في الإمارات ، عدنا لإحتراف نجوم الوحدات السابقين وإختيار الأندية القوية والدوريات العربية القوية التي من شأنها رفع مستوى اللاعبين ففي عام 2000 خاض أبو زمع تجربة إاحترافية بنادي الوكرة القطري ولولا لعنة الإصابة بالرباط الصليبي لأستمر هناك لمواسم وقبلها كان فيصل إبراهيم يخوض تجربة بالشباب السعودي كأول لاعب أردني يحترف بالدوري السعودي وكان لطارق خطاب تجربة ناجحة بإتحاد جدة وفي مصر ،، الصورة أعلاه لأول لقاء أردني في قطر بين النجم عبدالله ابو زمع الذي كان يمثل نادي الوكرة ومهاجم الوحدات الأسبق منير أبو هنطش الذي كان يمثل نادي الشمال القطري ويومها إنتهت النتيجة لصالح ابو زمع ، كم نتمنى أن يختار لاعبينا الإحتراف الصحيح الذي من شأنه رفع مستوى اللاعب فاللاعب السوري عمر خربين تم إختياره مؤخراً كأفضل لاعب في أسيا وهو يحترف بنادي الهلال السعودي ،
اللاعبين بهاء فيصل ، منذر أبو عمارة ،يزن ثلجي ، التعمري ، نجوم في مقتبل العمر موهوبين يسْتحقون التواجد بأقوى الدوريات العربية وعلى اللاعبين التأني قبل قبول أي تجربة إحترافية
للأسف بعض لاعبينا الشبان يبحثون عن "المال " حتى لو كانت التجربة في أندية الدرجة الثالثة وربما الشركات فلننظر لتجربة السومة وخربين ونقارنها بتجربة أبو عمارة !
في فقرة من هو ؟؟؟؟
الصورة الاولى :
من لقاءات الغريمين ويبدو بالصورة مدافع فيصلاوي يحمي الكرة قبل وصول اللاعب الوحداتي إليها ويلتقطها حارس الفيصلي الذي شكل رحيله فاجعة لمتابعي الكرة المحلية فمن يتواجد بالصورة ؟؟؟
الصورة الثانية :
أيضاً في لقاء للقطبين يتواجد شبل وحداتي شغل مركز الوسط المتأخر وكان أحد نجوم دوري 2007 مع الكابتن ثائر جسام إلى أن كان مصيره التحرير من كشوفات النادي
الصورة الثالثة :
لأولى الزيارات لفلسطين وكانت زيارة الوحدات لفلسطين للمرة الأولى في العام 1994 وكانت دائماً ماتحمل الشهد كعنب الخليل وتحمل الخير كزيتون نابلس وتحمل رائحة برتقال يافا وتحمل الأخبار الرائعة والمفرحة للوحدات بظهور نجم وحداتي قادم فكانت بدايات العديد من النجوم هناك غربي النهر في ظل غياب بعض اللاعبين الأساسين فمن يتواجد بالصورة ؟؟؟؟
على السريع " نكشات بالأخضر ،،،،
الإدارة الحالية " تُبعد وليد قنديل " ...
إزاحة اللاعب الأسبق للوحدات "وليد قنديل" من العمل في نادي الوحدات وصمة عار في تاريخ الإدارة الحالية فاللاعب قدّم الكثير للوحدات لاعباً ومدرباً وإدارياً والراتب الذي كان يتقاضاه مؤخراً لم يكن يكفي "بنزين "لسيارته للتنقل مابين القويسمة والوحدات وغمدان ، يبدو أن الإدارة الحالية لايروق لها تواجد اللاعبين القدامى وأبناء الوحدات بالنادي
الصورة المرفقة لإحدى ألعاب عازف اللحنين الخلفية التي كان ينتظرها الجمهور الغلبان على أحر من الجمر في كل مباراة يلعبها الوحدات ، وهذه الصورة بيعت منها الآلاف وفقاً لمقابلة سابقة مع
الكابتن وليد قنديل "أبولو " !
عرفة متخصص بإهداء شوط إضافي للفيصلي إلى حين التسجيل !
عرفة متخصص بإضافة شوط إضافي للفيصلي حتى يُسجل ، فسبق له قيادة مباراة الفيصلي والحسين إربد بالموسم الماضي وأضاف وقتاً إضافيا غير مستحق إلى أن سجل الفيصلي هدف الفوز ، عرفة الذي منح ثلجي كرتين صفراوين حرم منه الوحدات من التواجد بنهائي كأس الاردن أن تأهل الوحدات وفي حال إجتاز لقائي شباب الأردن في الدور نصف النهائي والطرد كان غير مستحق نهائياً ، عرفة أاضاف 7 دقائق بالتخصص لقمة الفيصلي والأهلي إلى حين تسجيل الفيصلي لهدف الفوز وكان جزاؤه "بصقة " من الشيشاني ننتظر فيها قرار اللجنة التأديبية وتقرير الحكم !
الباشا وجمال محمود ،،،
معظم الأراء الوحداتية كانت مع إشراك الدميري ليلعب بجوار خطاب بظل حرمان باسم وأن يلعب إلياس كظهير أيسر مهتمه مراقبة الخطير التعمري ، إلا ان لجمال محمود رأياً أخر بتجهيز "الباشا " الذي كان أحد نجوم اللقاء وكان سداً منيعاً لكل الكرات العالية بل إنه صنع الهدف الأول وإسْتطاع الدميري بخبرته الحد من خطورة التعمري بالمواجهات الفردية ، هذه المباراة أعطت الثقة للباشا وما يحتاجه فقط قليل من الليونه والرشاقة ليكون جاهزاً لتمثيل الوحدات في قادم الإستحقاقات ،،
سطوة من جديد ،، الوحدات يحتل الجزيرة من جديد
جمال محمود يظهر في المباريات القوية وإسْتطاع من جديد الفوز على الجزيرة بعدما فاز عليه بنهائي الدرع وأعاد الوحدات إلى سكة الإنتصارات مع الجزيرة في مسابقة الدوري بعد غيابها لثلاث مواسم ، جمال محمود أراح الدردور ومرجان في لقاء اليرموك وكانت رسالة واضحة لكلا اللاعبي بضرورة العودة لمستواهما، وفعلاً كانا عند حسن الظن بهما وسجلا هدفي الفوز ، الصورة المرفقة لإحدى الكرات بالتخصص من الهداف جهاد عبد المنعم في مواجهة معتز الريشة منظر تكرر كثيراً ، بل في إحدى الموسم تلقفت شباك الجزيرة ثمانية أهداف وحداتية في مباراة واحدة وفعلا "عادت السطوة الخضراء على الجزيرة "
العدوان محروق راسه !
من حق ماجد العدوان تشجيع الفيصلي ضد الوحدات أمر لامفر منه ، ولكن من لاحظ الإستديو التحليلي لمباراة الأمس ولاحظ تعابير وجه العدوان يُدرك كمية الحقد والكره الذي يحمله العدوان على الوحدات ، العدوان في الاستديو التحليلي لم يعطي الفرصة للضيوف للحديث فكان المقدم والمحلل والمدير الفني ووجه سؤالاً لهيثم أحمد قال فيه بعيداً عن الأمور الفنية ، فما هي وظيفة الضيوف أن لم يتحدثوا بالأمور الفنية ، فعلا قمة المهزلة تواجد العدوان بالاستديو التحليلي الذي أصر على إنهاء الجزيرة بالموسم الماضي مرحلة الذهاب بفارق سبع نقاط عن الوحدات ، وعدم تصدر الوحدات لدوري 14 ، 17 ،،
ويبدو أن العدوان ميال للجزيرة ورئيسه " المحارمة " وفي نهاية الإستديو التحليلي "غطرش " عن المباركة للوحدات وجماهيره على هذا الفوز المستحق!
الدوري وحداتي ..
الفوز الذي حققه الوحدات على الجزيرة فتح أبواب الدوري على مصرعيه للوحدات ففي مرحلة الإياب للوحدات مباراتين مع الفيصلي والرمثا على ملعب القويسمة وأيضا ستكون نهاية مرحلة الإياب بمواجهة الجزيرة العنيد وربما إلى تلك المرحلة يكون الوحدات قد أنهى الصراع على بطولة الدوري ..
التيفو الثابت الظاهر بالصورة يعتبر الاول محليا وإحدى انجازات مجموعة وحداتي
وأخيراً بدون تعليق " عظمة على عظمة يا جماهير الوحدات "
بالنسبة للدكتور ماجد العدوان والذي يصر على تأكيد واقران اسمه بالدكتور طبعا هذا من حقه ولكن جرت العادة والعرف لدينا ان الانسان حين يعرف عن نفسه لا يستبق اسمه بلفب مثل الاستاذ او الدكتور او السيد ولا بأس من أن يقوم الآخرين باقران الاسم باللقب كنوع من الاحترام والتقدير زهنا يكون الامر عادي ومن المعيب الا نقوم باقران اللقب قبل الاسم لانه نوع من قلة الاحترام وبالتالي العكس صحيح
للأسف ما حدث امس وحشر اسم الفيصلي بمناسبة ومن غير مناسبة ومحاولة التقليل من انجازات الوحدات ووووووووووو هو امر معيب ومخجل من تلفزيون وطني
لذلك نطالب من على هذا المنبر اما ان يتم لفت نظر المقدمين الى هذه الامور او ان يتم تغيير اسم القناة وتسميتها صراحة بالاسم المحبب للمقدمين وهو التلفزيون الفيصلي
الصورة الاولى
عبدالله ابو زمع
زياد ابو شنب
المرحوم رائد احمد الحارس
الصورة الثانية
خليل فتيان
الصورة الثالثة
المرحوم فراس عوينة,,عبدالله ابو زمع,,علاء صالح,,خالد المجدلاوي,,هشام عبدالمنعم,,فيصل ابراهيم ,,يوسف العموري ,,سفيان عبدالله