{{ _ بفضل الله تعالى ثم بفضل الجماهير _ :: _ عليك أن تفخر بالوحداتية يا دوري المناصير _ }}
{{ _ بفضل الله تعالى ثم بفضل الجماهير _ :: _ عليك أن تفخر بالوحداتية يا دوري المناصير _ }} - {{ _ بفضل الله تعالى ثم بفضل الجماهير _ :: _ عليك أن تفخر بالوحداتية يا دوري المناصير _ }} - {{ _ بفضل الله تعالى ثم بفضل الجماهير _ :: _ عليك أن تفخر بالوحداتية يا دوري المناصير _ }} - {{ _ بفضل الله تعالى ثم بفضل الجماهير _ :: _ عليك أن تفخر بالوحداتية يا دوري المناصير _ }} - {{ _ بفضل الله تعالى ثم بفضل الجماهير _ :: _ عليك أن تفخر بالوحداتية يا دوري المناصير _ }}
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
جمهورنا الوحداتي الكبير، والذي ليس له مثيل، حتى بعد كل ما ناله من ظلم وأذى واضطهاد
ما زال ولأجل الوحدات يساند الوحدات.
وبكل المنطق وبكامل المصداقية، لاحظوا الفروق الشاسعة أيها الاخوة بين أنصار الغريم، وبين الجماهير الوحداتية.
ففي العام الماضي مكن الشباب النادي الفيصلي من الاستحواذ على اللقب، ومع ذلك بدأ الأزرق دوري هذا الموسم وهو بمدرجات خاوية، وهذا مع أنه بأمس الحاجة الى الذين ينوحون ليل نهار بأنه وحده نادي الوطن، ومع كل التقهقر الذي يمر به، لم يجد من جماهيره الثرثارة أية وقفة ولا أية مساندة، ولم يشفع له تاريخه أمام جماهيره التي لا تتغنى الا بالجد وجد الجد، ولا تتفوق اليوم على غيرها الا بكثرة الرغي والكلام.
بينما أضاع لاعبوا الوحدات دوري العام الماضي بكل زهد وبكل هوان، ومع ذلك لم تتخلى جماهير الوحدات الوفية عن المساندة في كثير من المباريات، وحتى بعد الظلم المشهود، وبعد تلك الحادثة المشؤومة بحق جماهيرنا، كنا ندعوا الى المقاطعة والى الهجران،، الى أن رأينا تلك الجماهير التي سال دماؤها، وهي تعود بكل حب وشوق وانتماء، لتساند أخضرها بكل حب ووفاء.
حقيقة جمهور الغريم يصغر في عيني يوما بعد يوم وساعة بعد ساعة، ففي مباراته أمام الرمثا توقعت من أهل الوطنية وموزعوا الانتماء، أن يزحفوا بجيوشهم الوطنية، ليقفوا سدا منيعا خلف ناديهم الوطني، والذي كانت مباراة اليوم هي بمثابة الأمل المتبقي له في هذه البطولة، ولكنهم باعوه بأبخس الأثمان، مبرئين أنفسهم ومحملين الذنب فقط الى العدوان.
صدقوني أيها الاخوة بأن النادي الغريم هو ناد قوي ومتمكن، وشخصيا أكن لكثير من لاعبيه الحب والاحترام، ولكن العلامة الفارقة بينه وبين نادينا، هي التي يفتقدها النادي الفيصلي
:: وهو جمهور الوحدات الرائع والكبير والوفي والأصيل ::
وذلك لأنه لا يشجع الوحدات نكاية أو عنصرية أو كراهية أو ليشتم أو ليسيئ
بل هو العشق الفطري الأخلاقي الالتزامي الوحداتي، والذي نسأل الله سبحانه أن يديمه نعمة علينا وعلى أبنائنا.
ماشاء الله تبارك الرحمن
موضوع ولا اروع صادر من قلب مفتون بعشق الاخضر
اما مشكله الغريم وجمهوره فهي واضحه للعيان ولنكن اكثر وضوحا وشفافيه دعنا نتكلم كالآتي
جمهور الفيصلي ككل ليس عاشق لكره القدم كما عشقه للعنصريه والعزف على قيثاره الوطنيه العفنه والا كيف نبرر قله حضوره في المباريات الاخرى
جمهور الفيصلي يتواجد بكثره في جميع مبارياته مع الزعيم الوحداتي فأن لم يكن النصر حليفه انهزم الى الهتافات العنصريه والشواهد كثيره
وصدقني يا اخي لن يرضوا عنا مهما فعلنا وليس لنا سوى القول
ماشاء الله تبارك الرحمن
موضوع ولا اروع صادر من قلب مفتون بعشق الاخضر
اما مشكله الغريم وجمهوره فهي واضحه للعيان ولنكن اكثر وضوحا وشفافيه دعنا نتكلم كالآتي
جمهور الفيصلي ككل ليس عاشق لكره القدم كما عشقه للعنصريه والعزف على قيثاره الوطنيه العفنه والا كيف نبرر قله حضوره في المباريات الاخرى
جمهور الفيصلي يتواجد بكثره في جميع مبارياته مع الزعيم الوحداتي فأن لم يكن النصر حليفه انهزم الى الهتافات العنصريه والشواهد كثيره
وصدقني يا اخي لن يرضوا عنا مهما فعلنا وليس لنا سوى القول
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم وفيمن على شاكلتهم
أحسنت يا أخي أبو فادي،،،،،،
وأنا أوافقك في هذا الكلام تماما، لأنه الحق الذي رأيناه والواقع الذي عايشناه.
شكر الله لك على هذا التوضيح الجميل يا حبيبنا يا أبو فادي.