لا أدري هل أبكي ؟ أم أصرخ بأعلى صوت ؟ أم أحلق بين النجمات ؟ لا أدري كيف أفرح ! فالسعادة تقتلني , وتملئني , وكأني خلقت من جديد .
رغم الألم , والمعاناة , والظلم , والمؤامرات , والغرامات , والعقوبات , والعرقلات , والتشويهات , والتعليقات , والمهازل , والظلمات , ... ها هو الوحدات ... نعم هذا هو الوحدات ..
ضربونا .. أهانونا .. شتمونا .. سفكوا منا الدماء , لكن قوتنا لم تكن يوما من الاتحاد .. إنها من رب السماء ,
تجهز يا علاء , وارتدي أجمل حلة , وافرح يا شفيع , وحلق في السماء بأحلا طلة , وابتسم أيها الجمهور , فالملايين تقهر القلة , واعزفوا أحلى الألحان .. فالوحدات سيد هذا الزمان ,
بقلوب جبلت على عشق الوحدات , بأرواح أحبته حتى الممات , بعيون ذرفت من أجله الدمعات ,
يااخ عمر ماحصل معنا علمني ان لاافرح الاللوحدات ولن اتابع نهائيا مباريات غيره لانه الكبير وان شاءالله ربنا دائما واقف مع المظلوم ويخزي المتآمر في الدنيا والآخرة لذا لااجد نفسي ابدا واقف مع هؤلاء في مدرج واحد اشجع لان الدنيا عندي بمنظار واحد لااستطيع ان اكون منافقا او احمق لاترك مبادئي واخالف قناعاتي ياوحدات انت الشيء الوحيد الذي اعشق