لكم أطربتني ترانيم هذه القصيدة ولكم أحببت الإطلاع عليها في أكثر الصباحات وكم كنت أعتقدها شخصيّة حتى اطلقها الساهر كاظم من حنجرته فكرهتها لأنها أصبحت للجميع ولم أعد اتمتع بخصوصيتها أبداً
إختيار أكثر من رائع داعب ذاكرتي وأعاد إليّ مشاعر كنت قد تخلّيت عنها لزمن طويل وأعتقدها ذهبت في ظل الزمن الماضي ...