تحويل النادي الى شركة مساهمة عامه - تحويل النادي الى شركة مساهمة عامه - تحويل النادي الى شركة مساهمة عامه - تحويل النادي الى شركة مساهمة عامه - تحويل النادي الى شركة مساهمة عامه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واسعد الله مساءكم بكل خير
مما يتردد هذه الايام عن تحويل العضويات المؤازرة الى عضويات عاملة
وعن اقتراب انتخابات النادي خلال الفترة القادمة وخصوصا مع اقتراب الانفراج في جائحة كورونا
وما بدأ يطبخ من الان على نار هادئة او مستعرة للفوز بهذه الانتخابات من قبل دهاقنة النادي واصحاب
القوات المحمولة وغير المحمولة
الموضوع الذي اود طرحه هنا
ان جميع هؤلاء المتشدقين بحب النادي والتطوع لخدمته بلا مقابل ومن وقتهم وجهدهم ومالهم الخاص
مستقتلين للفوز برئاسة او عضوية مجلس ادارة نادي الوجدات وكما يقولون تطوعا وحبا في خدمة النادي
وعند رحيل الادارة يكون هناك دوما مديونية على النادي وشبهات فساد وكلام في تنفيعات وسمسرة واشياء ما انزل الله بها من سلطان
انا اعلم ان النادي مسجل عند مراقب الشركات كشركة وذلك بسبب شروط الاتحاد الاسيوي للمشاركة ببطولات الاتحاد الاسيوي
فلماذا لا يتم تحويل النادي فعليا الى شركة مساهمة يديرها حملة الاسهم من نقدوهم واموالهم الخاصة
وعنده اعتقد اننا لن نرى الهدر المالي الحاصل
وسنرى تسويق افضل للنادي وسيعمل المختصون فقط كل في جاله
وعلى الاكيد ان كل شخص مساهم بالنادي سيكون بالاضافة الى حبه وعشقه للنادي والكيان حريص على ان تحقق اسهمه ارباح وفوائد ويكون حرصه اكبر على الصرف وجذب استثمارات وتعيين المختصين فقط في الشركة
طرح منطقي وموضوعي.. لكن للاسف اصحاب القرار المغرمين بحب التطوع وخدمه النادي من وقتهم وجهدهم واموالهم سيرفضون تغيير الوضع الحالي لانه لا يساعدهم علي خدمة الوحدات
أخي خالد عدوان أصلا هذا المنطق الحديث وطولب به من 20 عام وكانت كل الادارات الوحداتية المتعاقبه ترفضه وعلى رأسها صاحب المقوله الشهيره ( أنا الكتلة اللي بنزل فيها بتنجح !!؟ )
واذا لم نتحول لنادي اقتصادي تجاري حقيقي فلن نستطيع تلبيه طموح الجماهير خصوصا مع إزدياد الفروقات مع الانديه العربيه والآسيوية
بحثت مطولا في موقع مراقب الشركات عن شركة باسم نادي الوحدات فلم اجد , عموما متطلبات الاتحاد الاسيوي كانت ان يتم تسجيل الاندية كشركة محدودة المسئولية او مساهمة عامة , المشكلة القانونية التي ستثور لاحقا هي ذات المشكلة الموجودة حاليا : انتخاب مجلس الادارة فسواء كانت الشركة محدودة المسئولية او مساهمة عامة فإن ادارتها تأتي بالانتخاب وهنا نعود لقصة القوات المحمولة والمجوقلة .. ايضا مشكلة الهيئة العامة وسلبيتها فالهيأة العامة بالكاد يجتمع عدد بسيط منها وقت الانتخابات فكيف ستجمعها لمناقشة التقرير المالي السنوي ومحاسبة الادارة .. المشكلة ليست في أن يكون النادي جمعية او شركة المشكلة في العقلية التي تتحكم في مسار الاحداث ومجريات الامور هي ذات العقلية وان اختلفت المسميات .. الاصل أن تقوم الهيأة العامة بدورها القانوني والفعلي المطلوب منها وتسقط كل الوجوه التي انكشفت للجماهير وهذا أعتقد امر بعيد الاحتمال وبالتالي سنبقى ندور ضمن نفس الدائرة المغلقة .. من امن العقاب أساء الأدب .. فطالما أن مجالس الادارة تحصل على ابراء الذمة بعد الانتخابات ولا تسأل أو تحاسب ماليا واداريا وقضائيا ان لزم الامر فسيبى الاهمال واللامبالاة وصراع الكراسي والمناصب .. هل سمعتم يوما عن لجنة شكلت للبحث في سبب مديونية النادي ؟ في سبب المخالفات المرتكبة من قبل ادارة سابقة ؟ قطعا لم يحدث ولن يحدث .. فالجميع يعمل على لفلفة الأمور خشية ا، يأتي الدور عليه بعد مدة ..
طرح منطقي وموضوعي.. لكن للاسف اصحاب القرار المغرمين بحب التطوع وخدمه النادي من وقتهم وجهدهم واموالهم سيرفضون تغيير الوضع الحالي لانه لا يساعدهم علي خدمة الوحدات
اكيد لا يساعدهم على خدمة النادي
هيك الامور ماشية بالبركة
أخي خالد عدوان أصلا هذا المنطق الحديث وطولب به من 20 عام وكانت كل الادارات الوحداتية المتعاقبه ترفضه وعلى رأسها صاحب المقوله الشهيره ( أنا الكتلة اللي بنزل فيها بتنجح !!؟ )
واذا لم نتحول لنادي اقتصادي تجاري حقيقي فلن نستطيع تلبيه طموح الجماهير خصوصا مع إزدياد الفروقات مع الانديه العربيه والآسيوية
اخوي ابو المثنى
ابسط المواضيع وممكن اسخف موضوع
بيمسنا احنا المغتربين
ممكن تعمل اشتراك وتسدد في اي مكان بالعالم بواسطة تقديم طلب على النت والدفع بالبطاقة الائتمانية او تحويل بنكي او باي طريقة دفع
والى الان نادي الوحدات واحد من اكبر الاندية العربية
لا يوجد لديه اليه للانتساب وتسديد الاشتراكات
الا من خلال لفة طويلة
فكيف نريد ان نتحول الى صرح رياضي اقتصادي تجاري حديث
بحثت مطولا في موقع مراقب الشركات عن شركة باسم نادي الوحدات فلم اجد , عموما متطلبات الاتحاد الاسيوي كانت ان يتم تسجيل الاندية كشركة محدودة المسئولية او مساهمة عامة , المشكلة القانونية التي ستثور لاحقا هي ذات المشكلة الموجودة حاليا : انتخاب مجلس الادارة فسواء كانت الشركة محدودة المسئولية او مساهمة عامة فإن ادارتها تأتي بالانتخاب وهنا نعود لقصة القوات المحمولة والمجوقلة .. ايضا مشكلة الهيئة العامة وسلبيتها فالهيأة العامة بالكاد يجتمع عدد بسيط منها وقت الانتخابات فكيف ستجمعها لمناقشة التقرير المالي السنوي ومحاسبة الادارة .. المشكلة ليست في أن يكون النادي جمعية او شركة المشكلة في العقلية التي تتحكم في مسار الاحداث ومجريات الامور هي ذات العقلية وان اختلفت المسميات .. الاصل أن تقوم الهيأة العامة بدورها القانوني والفعلي المطلوب منها وتسقط كل الوجوه التي انكشفت للجماهير وهذا أعتقد امر بعيد الاحتمال وبالتالي سنبقى ندور ضمن نفس الدائرة المغلقة .. من امن العقاب أساء الأدب .. فطالما أن مجالس الادارة تحصل على ابراء الذمة بعد الانتخابات ولا تسأل أو تحاسب ماليا واداريا وقضائيا ان لزم الامر فسيبى الاهمال واللامبالاة وصراع الكراسي والمناصب .. هل سمعتم يوما عن لجنة شكلت للبحث في سبب مديونية النادي ؟ في سبب المخالفات المرتكبة من قبل ادارة سابقة ؟ قطعا لم يحدث ولن يحدث .. فالجميع يعمل على لفلفة الأمور خشية ا، يأتي الدور عليه بعد مدة ..
اخي ايمن
اسعد الله اوقاتك بكل خير
وردك وضع الاصبع على العديد من السلبيات لبقاء النادي على حاله وافراز هيئات ادارية ترغب ببقاء الوضع على ما هو عليه
اعتقد انه عند تحويل النادي الى شركة مساهمة عامة
فلن يكون بمقدور المتنفذين بالنادي احضار قواتهم المحمولة واعادة انتخابهم لانه النادي سيصبح شركة لها اسهم وكل شخص قبل ان ينتخب الهيئة الادارية او مجلس الادارة سيفكر الف مرة من الذي سيدير له اسمهمه التي دفع ثمنها من جيبه الخاص
ناهيك عن ان نظام الشركات المساهمة يختلف بشكل جذري عن النظام الداخلي والمالي المعمول به في النادي حاليا
من حيث الرقابة المالية والادارية على الشركات ومن قبل عدة جهات وليس فقط وزارة الشباب او مديرية شباب العاصمة
مع الاحترام لكل ما تفضلتَ به، وتفضل به الإخوة الكرام، أرى أنه من الصعب والبعيد جدا عن أرض الواقع تطبيق ما نحلم به بتحويل النادي إلى شركة مساهمة منذ أن بدأ الاحتراف، وأقول منذ أن بدأ الاحتراف لأن:
1- من المفروض والبديهي جدا أن يكون هناك نشاط اقتصادي (بيع وشراء وبالتالي ربح/خسارة) لهذه الشركة، وما يترتب على هذا النشاط من ممارسات تجارية في مجال التسويق والدعاية والإعلان وما يتفرع عنها من جلب رعاة ومستثمرين، والأهم.. وهو نشاط تملك الأصول والموجودات - والمقصود بذلك هم اللاعبون بأدواتهم وبأسمائهم وبمراكزهم وصفاتهم الاعتبارية وقيمتهم السوقية، إضافة إلى النشاطات والأعمال والعقود والممارسات التجارية التي تعزّز وتقوي هذا النشاط، وليس فقط للعبة كرة القدم، بل لكل لاعبي النشاطات الرياضية الأخرى... أو اقتصار هذه الشركة (النادي) على لعبة كرة القدم فقط واعتبار نشاط الكرة هذا هو النشاط التجاري الوحيد.. صعبة، صعبة يابوالوليد، وبعيدة جدا عن التحقيق.
2- أيضا من المفروض أن يكون هناك كيان مستقل - مؤسسة حكومية أو (خاصة مرخصة) تشرف وتُدير وتسنّ القوانين الناظِمة التي تحكم عمل هذه الشركات المساهمة بهذه النوعية من النشاطات، فلو افترضنا جدلا تذليل الصعوبات بالتقطة رقم (1) بخصوص تعدد النشاطات الرياضية في النادي (الشركة) واقتصارها فقط على نشاط كرة القدم وتحقق ذلك في نادي الوحدات وأصبح النادي شركة مساهمة، فكم عدد الأندية -إلى جانب نادي الوحدات- التي سيكون لها القدرة على تحويل نشاطها وأعمالها إلى شركة مساهمة..؟!. أم أن هذا الكيان المستقل بكوادره وطاقاته وإمكاناته سيوجد فقط من أجل (الوحدات) ونادٍ آخر أو اثنين من أندية المملكة إن أفلحوا..؟!.
والمعنى من النقطتين أعلاه أنه كان من المفروض ومنذ بداية تطبيق الاحتراف أن تكون هناك قوانين ناظِمة وتعليمات حاكِمة من سلطة عليا (الكيان المستقل) تضبط وتُدير نشاطات الأندية (الشركات) وتشرف على أعمالها، وعلى الأقل فيما يتعلق بنشاط كرة القدم.. أســـــــــــــاس، أساس للإشراف بشكل يصل إلى أدنى حدود الوضع القانوني لضبط أعمال أية شركة.
أخيرا أخي أبوالوليد، وبخصوص وحداتنا والتخوف من تغوّل أصحاب القوات المحمولة وبقائهم جاثمين على قلب النادي -وهي الجزئية الأهم والتي تزعجك وتزعج كافة الجماهير- فحتى لو تذلّلت كل الصعوبات، وأصبح البعيد قريبا، وأصبح الأردن (دولة أوروبية) اقتصاديا، وانتعش سوق المال والأعمال فيه، وتحول نادينا إلى شركة مساهمة فإن أصحاب الأموال من حملة الأسهم بالعدد الأكبر تلقائيا وبالقانون، سيكون لهم حق الإدارة والإشراف.. نعم صحيح أنه ربما نرى وجوها جديدة غير المعتادة والمتعاقبة منذ سنوات على إدارة النادي، إنما الفكر والتوجهات والسياسات والمصالح الشخصية والمكتسبات الخاصة ستبقى هي هي، إنما هذه المرة بشكل قانوني، وإذا في الوضع الحالي بيحمّلوك ألف جميلة أنهم يعملون حبا وطواعية، فبكرة بيبَطّلوا يطَّلَّعوا بوجهك بقروشهم..!.
مع الاحترام لكل ما تفضلتَ به، وتفضل به الإخوة الكرام، أرى أنه من الصعب والبعيد جدا عن أرض الواقع تطبيق ما نحلم به بتحويل النادي إلى شركة مساهمة منذ أن بدأ الاحتراف، وأقول منذ أن بدأ الاحتراف لأن:
1- من المفروض والبديهي جدا أن يكون هناك نشاط اقتصادي (بيع وشراء وبالتالي ربح/خسارة) لهذه الشركة، وما يترتب على هذا النشاط من ممارسات تجارية في مجال التسويق والدعاية والإعلان وما يتفرع عنها من جلب رعاة ومستثمرين، والأهم.. وهو نشاط تملك الأصول والموجودات - والمقصود بذلك هم اللاعبون بأدواتهم وبأسمائهم وبمراكزهم وصفاتهم الاعتبارية وقيمتهم السوقية، إضافة إلى النشاطات والأعمال والعقود والممارسات التجارية التي تعزّز وتقوي هذا النشاط، وليس فقط للعبة كرة القدم، بل لكل لاعبي النشاطات الرياضية الأخرى... أو اقتصار هذه الشركة (النادي) على لعبة كرة القدم فقط واعتبار نشاط الكرة هذا هو النشاط التجاري الوحيد.. صعبة، صعبة يابوالوليد، وبعيدة جدا عن التحقيق.
2- أيضا من المفروض أن يكون هناك كيان مستقل - مؤسسة حكومية أو (خاصة مرخصة) تشرف وتُدير وتسنّ القوانين الناظِمة التي تحكم عمل هذه الشركات المساهمة بهذه النوعية من النشاطات، فلو افترضنا جدلا تذليل الصعوبات بالتقطة رقم (1) بخصوص تعدد النشاطات الرياضية في النادي (الشركة) واقتصارها فقط على نشاط كرة القدم وتحقق ذلك في نادي الوحدات وأصبح النادي شركة مساهمة، فكم عدد الأندية -إلى جانب نادي الوحدات- التي سيكون لها القدرة على تحويل نشاطها وأعمالها إلى شركة مساهمة..؟!. أم أن هذا الكيان المستقل بكوادره وطاقاته وإمكاناته سيوجد فقط من أجل (الوحدات) ونادٍ آخر أو اثنين من أندية المملكة إن أفلحوا..؟!.
والمعنى من النقطتين أعلاه أنه كان من المفروض ومنذ بداية تطبيق الاحتراف أن تكون هناك قوانين ناظِمة وتعليمات حاكِمة من سلطة عليا (الكيان المستقل) تضبط وتُدير نشاطات الأندية (الشركات) وتشرف على أعمالها، وعلى الأقل فيما يتعلق بنشاط كرة القدم.. أســـــــــــــاس، أساس للإشراف بشكل يصل إلى أدنى حدود الوضع القانوني لضبط أعمال أية شركة.
أخيرا أخي أبوالوليد، وبخصوص وحداتنا والتخوف من تغوّل أصحاب القوات المحمولة وبقائهم جاثمين على قلب النادي -وهي الجزئية الأهم والتي تزعجك وتزعج كافة الجماهير- فحتى لو تذلّلت كل الصعوبات، وأصبح البعيد قريبا، وأصبح الأردن (دولة أوروبية) اقتصاديا، وانتعش سوق المال والأعمال فيه، وتحول نادينا إلى شركة مساهمة فإن أصحاب الأموال من حملة الأسهم بالعدد الأكبر تلقائيا وبالقانون، سيكون لهم حق الإدارة والإشراف.. نعم صحيح أنه ربما نرى وجوها جديدة غير المعتادة والمتعاقبة منذ سنوات على إدارة النادي، إنما الفكر والتوجهات والسياسات والمصالح الشخصية والمكتسبات الخاصة ستبقى هي هي، إنما هذه المرة بشكل قانوني، وإذا في الوضع الحالي بيحمّلوك ألف جميلة أنهم يعملون حبا وطواعية، فبكرة بيبَطّلوا يطَّلَّعوا بوجهك بقروشهم..!.
اخوي الحبيب ابو احمد
سابدا من حيث انتهيت
يصير النادي شركة محترمة وعليها العين وتدار بكفاءات وما بدي حاد يطلع بوجهي لاني بشجع الوحدات وما بعرف ولا واحد من شلة الادارات المتعاقبة الا اذا سلام في مناسبة عام او دقرت بعربايته باحد المولات
لانه زي ما تفضلت باوروبا في اندية ملكية لاشخاص ومسجلة شركات او شخص واحد يملك اكبر عدد من الاسهم وهو رئيس المجلس دايما مثل اروسي رئيس نادي تشيلسي
لكن تدار كشركة واخر السنة فيه ارباح وخسائر وفيه منظومة كاملة متكاملة
مش مثل النادي عندنا الطايح رايح
لاعبين بيروحوا ببلاش ولاعبين بييجوا بملايين
شعار النادي لناس وناس
طبعا انا ايضا سامع هذا الطرح من 20 سنة لتحويل النادي الى منظومة اقتصادية زلكن لم يتم تطبيق شيء على ارض الواقع
اعتقد انه قد ان الاوان لطرح هذا الموضوع بجدية والضغط من قبل الجماهير لتحقيقه
لانه النادي حرام يظل يدار بهيك عقليات ما بتدفع من جيبتها ولا ليرة وبنهاية المدة بنطلع بخوازيق
في نظري تحويله لشركة افضل من البقاء على ما هو عليه
لانه في حال شركة اصحاب رؤوس الاموال يهمهم جني الاموال وتحقيق افضل نتائج اما الوضع الحالي هو مش دافع من جيبتو فلم تعد تفرق معاه
اخوي الحبيب ابو احمد
سابدا من حيث انتهيت
يصير النادي شركة محترمة وعليها العين وتدار بكفاءات وما بدي حاد يطلع بوجهي لاني بشجع الوحدات وما بعرف ولا واحد من شلة الادارات المتعاقبة الا اذا سلام في مناسبة عام او دقرت بعربايته باحد المولات
ههههههههههههه
حلوِه هاي دقرت بعربايته
لانه زي ما تفضلت باوروبا في اندية ملكية لاشخاص ومسجلة شركات او شخص واحد يملك اكبر عدد من الاسهم وهو رئيس المجلس دايما مثل اروسي رئيس نادي تشيلسي
لكن تدار كشركة واخر السنة فيه ارباح وخسائر وفيه منظومة كاملة متكاملة
مش مثل النادي عندنا الطايح رايح
لاعبين بيروحوا ببلاش ولاعبين بييجوا بملايين
شعار النادي لناس وناس
طبعا انا ايضا سامع هذا الطرح من 20 سنة لتحويل النادي الى منظومة اقتصادية ولكن لم يتم تطبيق شيء على ارض الواقع
اعتقد انه قد ان الاوان لطرح هذا الموضوع بجدية والضغط من قبل الجماهير لتحقيقه
لانه النادي حرام يظل يدار بهيك عقليات ما بتدفع من جيبتها ولا ليرة وبنهاية المدة بنطلع بخوازيق
في الأول الله يسعد صباحك، وفي تالي هالليلة الله يسعد مساك وكل أوقاتك يا غالي
طبعا فقرتي الأخيرة التي أنهيتُ بها مداخلتي أعلاه، والتي بدأتَ أنت بها، كنتُ قد طرحتُها من قبيل المقاربة والمقابلة بين وضع حالي قائم، وآخر -الوضع مضمون اقتراحك والاقتراح المطروح منذ عقدين أو أكثر- أجزم بصعوبة تحقيقه وأعتقد باستحالة تحقيقه نظرا للأوضاع الاقتصادية القاتلة لأي استثمار، وكذلك نظرا لأحكام القانون والتعليمات الحكومية الرسمية ومتطلبات التغيير في الشكل القانوني للنادي/للأندية بشكل عام -الوحدات مِش لحاله في البلد- والعلاقة الرسمية والقانونية لهذه الأندية بشكلها القانوني الجديد مع مؤسسات الدولة ووزاراتها ودوائرها والمؤسسات الشبابية والمؤسسات والجهات الأخرى المعنية والتي هي على تماس مباشر مع هذه الأندية بنشاطاتها ومشاركاتها في الاستحقاقات المحلية والخارجية، بمعنى أمور وأمور وأمور يتوجب أخذها بعين الاعتبار، وعمل دراسات جدوى طويلة، قد تحتاج إلى فترة أطول من الفترة التي احتاجها مشروع الباص السريع، واللي لسَّهْ ما خِلِص..!.
وأعود للرد على جزئية هذه المقابلة والمقاربة بين الوضعين أعلاه، لأقول:
والله بواسي في حالنا مواساة لما حكيت:
وإذا في الوضع الحالي بيحمّلوك ألف جميلة أنهم يعملون حبا وطواعية، فبكرة بيبَطّلوا يطَّلَّعوا بوجهك بقروشهم..!.
الوضع صعب تحقيقه..!.
صحيح أنني ذكرتُ أننا قد نرى أو ربما نرى وجوها جديدة، هذا إن تحقق الوضع الجديد، ولن يتحقق، وعلى فرض أنه تحقق.. فهل تعتقد أن أصحاب رؤوس الأموال وأعوانهم وأقرباءهم وشركاءهم من الوجوه المعتادة من أعضاء الإدارات المتعاقبة ورؤساء مجالسها سيتركون مجالا لأية وجوه جديدة للسيطرة على النادي والتحكم بشركته وقراراتها..؟!.
وإذا بدّك تحكيلي كفـــــــــــــاءات، فـ (المِيـح) اقتصاديا وإداريا في هذه الشخصيات المعتادة والمتعاقبة رح يقلِب (آدم سميث) إذا تحقق الوضع الجديد، هذا مع عدم إنكاري بوجود كفاءات إدارية واقتصادية عالية بين هذه الشخصيات.